أحدث الأخبار مع #نيو


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- صحيفة سبق
"ريلمي" تعلن نيتها إطلاق هاتف "نيو 7".. متى؟
أعلنت "ريلمي" نيتها إطلاق سلسلة هواتف "نيو 7" الجديدة في وقتٍ لاحقٍ من الشهر الجاري. وقالت "ريلمي" في إعلانٍ تشويقي للهاتف الجديد، أنه سيتم إطلاقه في 27 مايو الجاري. وأصدرت "ريلمي" إعلاناً تشويقيا ًلهاتفها الجديد "نيو 7 توربو"، الذي وصفته بأنه سيكون "أقوى هاتف نيو في تاريخ ريلمي". يأتي هذا القرار بعد إعلان "ريلمي" تقسيم علامتيها التجاريتَيْن "جي تي" و"نيو" في سلسلة هواتف منفصلة لكل منهما. ولم تكشف الشركة حتى الآن عن أيّ معلوماتٍ حول مواصفات الهاتف المرتقبة، لكن يتوقع أن يكون سعره تنافسياً بصورة كبيرة.


جريدة الرؤية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- جريدة الرؤية
الصين تقود صناعة السيارات الكهربائية في العالم بإنتاج 10 ملايين سيارة
◄ الشركات الصينية تطرح تطويرات ثورية في عالم السيارات الكهربائية ◄ شركة "بي واي دي" تحقق مبيعات ضخمة بـ4.27 مليون سيارة في 2024 ◄ "لي أوتو" و"ليبموتور" تسجلان زيادات كبيرة في المبيعات ◄ تراجع مبيعات السيارات الكهربائية في ألمانيا وأمريكا ◄ انتقال تبنّي السيارات الكهربائية من الدول الغنية إلى النامية الرؤية- سارة العبرية حافظت الصين على تربُّعها على عرش السيارات الكهربائية في العالم، بإنتاج 10 ملايين سيارة في عام 2024 وحده، وسط توقعات بنمو كبير في هذا العدد خلال العام الجاري 2025؛ الأمر الذي يُسلط الضوء على التقدم التقني الهائل الذي تُحرزه الصين في هذا المضمار، على الرغم من التحديات التكنولوجية التي تفرضها قرارات الولايات المتحدة الأمريكية بمنع الصين من الحصول على رقائق أشباه الموصلات المتقدمة، وكذا الإجراءات الحمائية التي تتزامن مع حرب تجارية يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في العام. وبهذا المعدل من إنتاج السيارات الكهربائية تحتل الصين المركز الأول، مسجلةً نسبة نمو سنوي يصل إلى 30%، وسط توقعات ببلوغ معدل 12 مليون سيارة بنهاية العام الجاري. وأسهم هذا الإنتاج الضخم في هيمنة الصين على حصة تمثل 60% من سوق السيارات الكهربائية العالمي، لتتفوق بذلك على دول أوروبا والولايات المتحدة مجتمعةً. وتقود نهضة صناعة السيارات الكهربائية في الصين شركة "بي واي دي" (BYD)، التي حققت قفزة ملحوظة في مبيعاتها مع نهاية عام 2024. وسجلت "بي واي دي" مبيعات ضخمة بلغت 4.27 مليون سيارة كهربائية وهجينة تعمل بالكهرباء، بينما سجلت شركة "لي أوتو" (Li Auto Inc) تسليم أكثر من 500 ألف سيارة، ونجحت شركة "ليبموتور" (Leapmotor) - الشريكة لشركة "ستيلانتيس" (Stellantis) - في مضاعفة مبيعاتها إلى أكثر من 293 ألف سيارة، ومن جهة أخرى فشلت بعض العلامات التجارية الشهيرة مثل "نيو" (Nio Inc) و"إكس بينغ" (Xpeng Inc) في تحقيق أهدافها رغم الزيادة الملحوظة في الطلب في نهاية العام. وأشار تقرير حديث لوكالة بلومبيرج إلى أن البلدان التي تُظهر انفتاحًا أكبر تجاه دخول شركات السيارات الصينية، تُسجِّل معدلات أعلى في تبنّي السيارات الكهربائية مقارنة بالدول التي تفرض قيودًا جمركية صارمة، وتجاوزت السيارات الكهربائية 50% من مبيعات السوق الصينية، مع تسارع اتجاه الشركات نحو الأسواق الدولية، مما أحدث تغييرًا في معادلة التبنّي العالمي للسيارات الكهربائية. وسجلت البرازيل نموًا هائلًا في مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة تزيد عن 500% بين عامي 2022 و2024، في حين سجلت تايلاند زيادة بنسبة 279% وأستراليا 145%، وأصبحت المملكة المتحدة أكبر سوق في أوروبا من حيث نسبة اختراق السيارات الكهربائية، رغم نموها المتواضع. اللافت في هذه الأسواق هو الترحيب الكبير بالعلامات التجارية الصينية، ففي تايلاند شكلت السيارات الكهربائية 12% من إجمالي المبيعات العام الماضي، وكان معظمها من العلامات الصينية. وفي أستراليا، تم إلغاء الرسوم الجمركية على واردات السيارات الكهربائية في 2022، مما جعل "بي واي دي" تحتل المركز الثاني بعد "تسلا" من حيث المبيعات. كما افتتحت "بي واي دي" مصانع في البرازيل، جنبًا إلى جنب مع شركات مثل "جي إيه سي" و"غريت وال موتور"، استجابة لخطط الحكومة لإعادة فرض ضرائب جمركية بين 10 و35% بحلول منتصف 2026، بهدف تحفيز الاستثمار المحلي. قيود تؤثر على النمو وعلى النقيض، شهدت ألمانيا تراجعًا في مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة 35%، في حين حققت الولايات المتحدة نموًا طفيفًا فقط. ويُعزى هذا التراجع إلى الرسوم الجمركية المرتفعة التي تفرضها هذه البلدان، والتي تتجاوز 100% في الولايات المتحدة، وتصل إلى 45% في الاتحاد الأوروبي على السيارات الصينية. ورغم هذه القيود، دفعت المنافسة التي تفرضها الشركات الصينية حتى في الأسواق التي لم تحقق فيها حصة كبيرة بعد الشركات الغربية إلى تحسين عروضها وإطلاق نماذج كهربائية أكثر قدرة على المنافسة. وعلق التقرير بالقول: "الشركات لا تقوم بتعطيل أسواقها المربحة بنفسها، بل تحتاج إلى منافس يفعل ذلك. وقد لعبت تسلا هذا الدور لسنوات، لكن الشركات الصينية تقترب الآن بسرعة". وتبنِّي السيارات الكهربائية في الدول النامية بدأ يتجاوز الدول الغنية؛ إذ أصبحت تايلاند الآن تتفوق على الولايات المتحدة في نسبة تبنّي السيارات الكهربائية، كما تقدمت البرازيل على اليابان في هذا الصدد. أما بالنسبة لشركة "زيكر" (Zeekr) التابعة لـ"جيسيانغ جيلي" (Zhejiang Geely)، فقد ارتفعت معدلات تسليم السيارات بنسبة 87% لتصل إلى 222 ألف و123 سيارة العام الماضي، لكنها أخفقت في تحقيق هدفها البالغ 230 ألف سيارة. وفي نفس العام، سلمت مجموعة "جيلي" للسيارات، بما في ذلك علامتها التجارية الرئيسية، 2.18 مليون سيارة بزيادة 32% مقارنة بالعام السابق. وتعكس هذه النتائج التنافس الشديد في أكبر سوق للسيارات في العالم؛ حيث شهدت الشركات الكبرى حرب أسعار قوية على حساب الشركات الأصغر. كما تأثرت صادرات السيارات الكهربائية الصينية بتوترات تجارية مع شركاء رئيسيين مثل الاتحاد الأوروبي، مما دفع الحكومة الصينية إلى تمديد التسهيلات الخاصة بالتداول في المركبات القديمة لتحفيز المبيعات المحلية. ويتوقع كوي دونغشو الأمين العام لجمعية سيارات الركاب في الصين، أن شركات كبرى- مثل "جيلي" و"بي واي دي"- قد تشهد استمرارًا في هذا الزخم في عام 2025، إضافة إلى النمو المتوقع من شركات مثل "شاومي". وأشار إلى أن مبيعات السيارات الكهربائية المحلية قد تصبح أكثر أهمية في ظل الضغوط المتزايدة على الصادرات بسبب القضايا الجيوسياسية.


VGA4A
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
لعبة GTA 6 مجرد مخدر للهروب من حياة بائسة! أندرو Andrew Tate يشعل الجدل مجددا!
شهد الإعلان الثاني للعبة GTA 6 المرتقبة، الكثير من ردود الأفعال التي كانت في معظمها تشيد بقوة الإعلان والرسومات والتفاصيل التي سيحصل عليها اللاعبون في اللعبة، وبعد حوالي مليار مشاهدة للإعلان، فمن الطبيعي ان تصبح اللعبة حديث الساعة على المستوى العالمي، وملاكم الكيك بوكسينغ السابق Andrew Tate يدخل على خط الترند. وفي خطوة أثارت عاصفة من ردود الفعل والجدل بين مجتمعات اللاعبين ومتابعيه على حد سواء، نشرت شخصية الإنترنت الشهيرة أندرو تيت (Andrew Tate) تغريدة مطولة يقدم فيها قراءته لإعلان لعبة GTA 6 الثاني، ولم تكن قراءة عادية، بل كانت تحليلاً عميقاً يراه من منظوره الخاص والمثير للجدل كعادته لطبيعة اللعبة وما تعكسه عن حال 'الرجل العادي' في عالم اليوم. يزعم أندرو تيت في تحليله الصادم لإعلان GTA 6 الثاني أن اللعبة ليست مجرد ترفيه عابر، بل هي انعكاس دقيق ومثير للقلق لوضع العالم الحالي وما يعيشه 'الرجل العادي'. يشير تيت بقوة إلى أن الإعلان يستهدف هذا الرجل تحديداً، مركزاً على نقاط الألم التي يشعر بها الكثيرون مثل الوحدة وغياب الشريك الحقيقي والصداقات القوية، والشعور بعدم امتلاك الوقت أو القوة في حياتهم. ويرى أن اللعبة تقدم علاجاً لهذه المشاكل من خلال شخصية البطل، الذي يظهر وكأنه يعيش الحياة التي يتمناها الكثيرون يمتلك وقته كاملاً يعيش بحرية، مرتبط بامرأة جذابة جداً ومخلصة، ويتمتع بنوع من القوة التي تمكنه حتى من تجاوز عواقب أفعاله مثل صفع أمين صندوق وسرقة المال دون حساب، بالإضافة إلى كونه مرغوباً من النساء ويمتلك ماضياً صعباً يعتبره البعض جزءاً من إرث او حلم يتوق إليه الرجال. ينتقل تيت من وصف 'الحلم' الرقمي الذي تقدمه اللعبة إلى المقارنة القاسية بينه وبين الواقع الذي يعيشه برأيه 99.9% من الرجال، ويصف حياتهم بحدة بأنها وجود بائس، ويرجع عدم سعيهم لتحقيق حلم اللعبة في الواقع إلى أنهم خائفون وكسولون جداً ليحاولوا أصلاً. ومن هذا المنطلق، يخلص تيت إلى أن GTA 6 تعمل كمخدر وهروب مثالي، أو مصفوفة افتراضية (The Matrix) صُممت خصيصاً لتمكين الرجال من نسيان واقعهم المؤلم دون تحمل أي مخاطرة حقيقية، و هي ببساطة من وجهة نظره مجرد أداة إلهاء لإبقاء 'نيو' يقصد ببطل فيلم ماتريكس (الرجل العادي) نائماً في واقعه المزعج. Grand Theft Auto VI بهذا التحليل المثير للجدل، لا يقدم Andrew Tate مجرد رأي في لعبة فيديو، بل يطلق اتهاماً مباشراً للاعبين، وخاصة الرجال منهم، ويضع GTA 6 في خانة الهروب السلبي والمخدر الذي يبعدهم عن مواجهة واقعهم وتحسين حياتهم، ويصفهم بكلمات قاسية. فهل تلامس قراءة تيت هذه حقيقة معينة في العلاقة بين اللاعب وواقعه؟ أم أنها مجرد محاولة أخرى لركوب موجة اهتمام عالمية بلعبة ضخمة، بآراء صادمة كعادته تستهدف استفزاز مجتمع اللاعبين وإثارة ردود فعل غاضبة لزيادة انتشاره؟ للرد على تيت او طيط او أيا كان، فصحيح أن الألعاب قد توفر ملاذاً مؤقتاً احيانا، لكن اختزال ملايين اللاعبين ووصفهم بالرجل العادي الخائف والكسول ذي الوجود البائس لمجرد أنهم يستمتعون بلعبة مثل GTA 6 هو تعميم مبالغ فيه يفتقر تماماً للدراسة والواقع. حياة الناس أكثر تعقيداً من أن تُختزل في هذا الوصف القاسي، وأسبابهم للعب تتنوع بين الترفيه ولتحدي الذهني والتواصل الاجتماعي، وحتى تقدير العمل الفني، فوصف الألعاب بالمخدر لمجرد أنها تقدم عالماً خيالياً هو تجاهل لكل الجوانب الإيجابية أو حتى مجرد الترفيه البريء الذي توفره. وهل حياة أندرو تيت نفسها تعتبر مثالا لجميع الرجال، ويجب ان يحتذو به؟ السؤال يبقى مطروحاً للنقاش ملاحظة: جميع الآراء المذكورة هنا تمثل أصحابها، ولا تعني بالضرورة أنها تعكس رأي الموقع. تابعنا على


الوئام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الوئام
السيارات الصينية تكتسح.. وأوروبا ترد عبر معرض شنغهاي
تزداد أهمية معرض شنغهاي الدولي للسيارات كل عام باستمرار؛ لأن الصين تعتبر أكثر دول العالم شراءً للسيارات، علاوة على أنها أصبحت من أهم منتجي السيارات منذ فترة طويلة. ولا يوجد مكان في العالم يشهد تطورا أسرع في عالم القوة الحصانية من الصين، حتى مع اعتمادها على الموديلات الكهربائية بدرجة كبيرة. وفيما يلي نظرة سريعة على أبرز نجوم المعرض في دورته هذا العام: مرسيدس Vision V يبدو أن الأوقات، التي كانت فيها سيارة الفئة S تضع المعايير لكل شيء، اقتربت من نهايتها تدريجيا في الأسواق الآسيوية على الأقل؛ حيث أصبحت مقصورة السيارة الرحبة هي الرفاهية الحقيقية، ولذلك يفضل صفوة المجتمع سيارات الفان أكثر من موديلات الصالون. ونتيجة لإدراك شركة مرسيدس لهذا الأمر فإنها قدمت سيارة اختبارية تكشف الخطوط التصميمية للجيل التالي من سيارة الفئة V. وتحمل هذه السيارة الاختبارية اسم Vision V وتأتي بطول أكثر من 50ر5 متر، وتمتاز بشاشة سينمائية تمتد بعرض السيارة بالكامل، بالإضافة إلى مقاعد استرخاء أنيقة وميني بار ونظام دفع كهربائي هادئ للغاية يعتمد على الجيل التالي من منصة الدفع، والكثير من حليات الزينة. وعلى الرغم من رغبة مرسيدس في ترقية سيارة الفئة V لتصبح سيارة VLS، لكي تمثل قمة الفخامة في فئة السيارات الفان متعددة الأغراض، والتي تعمل بالطاقة الكهربائية، ودمجها في بالكامل في عائلة سيارات الركوب، إلا أنها ستظهر لأول مرة خلال عام 2026 وبإصدارات أكثر فخامة. نيو Firefly على الرغم من النجاح الكبير، الذي حققته شركة نيو حتى الآن بواسطة سياراتها مثل ET9، إلا أن أعداد مبيعات هذه الشركة الصينية الناشئة لا تزال متواضعة، وخاصة في الأسواق الأوروبية، ولذلك يسعى المدير التنفيذي 'ويليام لي' إلى تغيير هذا الوضع من خلال إطلاق علامة تجارية ثانية وطرح السيارة الكهربائية Firefly. وتسعى الشركة الصينية من خلال سيارتها رباعية الأبواب الجديدة، التي تأتي بطول 01ر4 متر، إلى سحب البساط من تحت أقدام الموديلات المنافسة، مثل موديلات ميني وفيات 500. سيارات فولكس فاجن الاختبارية تصدرت شركة فولكس فاجن مبيعات السيارات في الأسواق الصينية لفترة طويلة، إلى أن جاءت شركة 'بي واي دي' واستولت على عرش مبيعات السيارات في الصين. والآن تسعى الشركة الألمانية للحفاظ على صدارة العلامات التجارية الأجنبية في الصين على الأقل، ولذلك فإنها تخطط لإطلاق أكثر من 30 سيارة جديدة خلال العامين المقبلين فقط. وكشفت الشركة الألمانية بمعرض شنغهاي عن ثلاث سيارات اختبارية، ألا وهي: و و وتحظى هذه الموديلات الجديدة بأهمية كبيرة؛ نظرا لأنها أول موديلات فولكس فاجن الكهربائية المزودة بتقنية الشحن السريع بقدرة 800 وات. كما تفكر الشركة الألمانية لأول مرة في تجهيز سيارتها ID-Era بتقنية توسيع مدى السير؛ حيث يتم الاعتماد على محرك احتراق داخلي صغير أثناء القيادة لتوليد الطاقة الكهربائية للمحرك الكهربائي، وبالتالي يتم زيادة مدى السير القصير نسبيا من 300 كلم إلى 1000 كلم. أودي E5 Sportback تعتمد السيارة E5 Sportback على منصة شركة SAIC وتصل إلى مدى سير يبلغ 750 كلم، ويمكن إعادة شحن البطارية لمدة 10 دقائق فقط لتوفير مدى سير يصل إلى 400 كلم. وتمتاز هذه السيارة بتصميم داخلي جديد كليا. زيكر 9X اشتهرت شركة زيكر الصينية، التابعة لشركة فولفو، مؤخرا بسيارتها الصغيرة X والموديل الكروس أوفر 001 الكبير، إلا أن الشركة الصينية لديها طموحات كبيرة مع إطلاق سيارتها 9X من فئة الموديلات الكبيرة المخصصة للطرق الوعرة، على غرار موديلات مرسيدس GLS ورولز رويس Cullinan. وتأتي السيارة الصينية الجديدة بطول 30ر5 متر، وتعتمد على الطاقة الكهربائية بالكامل أو يتم تجهيزها بنظام توسيع مدى السير. وعلى الرغم من الحجم الكبير للسيارة 9X، إلا أنها تنطلق من الثبات حتى سرعة 100 كلم/س في غضون 3 ثوان تقريبا، بينما يصل مدى السير إلى 900 كلم. دينزا Z كانت السيارات الرياضية الأوروبية في السابق بمنأى عن المنافسة الصينية، إلى أن أطلقت شركة دينزا، التابعة لشركة 'بي واي دي' سيارتها Z على غرار منصة بورشه 911. وتأتي السيارة الكوبية ثنائية الأبواب بأربعة مقاعد وتعتمد على ثلاثة محركات بقوة هائلة تبلغ 875 كيلووات/1190 حصان، وبالتالي فإنها تتسارع من الثبات إلى سرعة 100 كلم/س في أقل من ثلاث ثوان، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 300 كلم/س. شاومي SU7 Ultra لا توجد شركة سيارات أشهر من شركة شاومي حاليا في الصين. ومنذ أن بدأت الشركة الصينية في إنتاج سيارتها جران توريزمو SU7 لم يبد أحد من الصينيين أي اهتمام بالموديلات المنافسة الأخرى مثل بورشه Taycan. وتعمل الشركة الصينية على تحسين أداء السيارة SU7 Ultra الجديدة؛ حيث قامت بتجهيز الموديل الفاخر بثلاثة محركات بقوة 1138 كيلووات/1548 حصان، وبفضل هذه القوة الحصانية الكبيرة تنطلق سيارة شاومي من الثبات إلى سرعة 100 كلم/س في أقل من ثانيتين، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 350 كلم/س. سمارت #5 يبدو أن الفترة، التي اشتهرت فيها شركة سمارت الألمانية التابعة لمرسيدس بإنتاج السيارات الصغيرة المخصصة للمدن، قد ولت بلا رجعة، وذلك بعد استحواذ الصينيين عليها وإنتاج موديلات الكروس أوفر والسيارات الرياضية متعددة الأغراض. وتستعد شركة سمارت لطرح سيارتها #5 الجديدة، التي تأتي بطول 70ر4 متر، بما يعادل ضعف طول سيارة سمارت ForTwo، والتي توقف إنتاجها تقريبا، ويمكن طلب السيارة الكهربائية الجديدة في الأسواق الألمانية نظير سعر يبلغ 45 ألف و900 يورو.


أريفينو.نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
نهاية غامضة لقصة 'المدرعة الشبح' التي شغلت المغاربة ؟
أريفينو.نت/خاص عادت إلى الأذهان تساؤلات حول مصير مشروع طموح لإنتاج أول مدرعة مغربية 100%، كان قد أعلن عنه يوسف مندور من خلال شركته التي حملت اسم 'FAR Group'، خاصة بعد الدعاية الإعلامية التي رافقت الإعلان عن المشروع في عام 2023. ووفقاً لما تناقلته تقارير صحفية في حينه، وتحديداً في أبريل 2023، كان من المنتظر أن يتم الكشف عن هذه المدرعة خلال فعاليات 'أيام لقاءات الصناعة' بمدينة طنجة. وكان مندور، الذي قدم نفسه آنذاك كجندي سابق في الجيش الأمريكي ومخضرم في الصناعات الدفاعية، قد أثار حماسة كبيرة حول المشروع، حتى أن بعض المصادر تحدثت عن قدرة إنتاجية مزعومة تصل إلى 1000 مدرعة سنوياً. إلا أنه في يوم الحدث المنتظر، لم يتم عرض المدرعة الموعودة، شأنها شأن سيارتي 'نيو موتورز' و'نام إكس' اللتين كان من المقرر أيضاً الكشف عنهما. وأشارت التفسيرات لاحقاً إلى أن مثل هذه الإعلانات ذات الطابع الاستراتيجي عادة ما يتم تقديمها أولاً أمام جلالة الملك محمد السادس، وهو ما حدث بالفعل لاحقاً بالنسبة لعلامتي السيارات 'نيو' و'نام إكس' اللتين حظيتا بدعم ملكي ووجدت إحداهما طريقها نحو التسويق الفعلي في المغرب. أما بالنسبة لمجموعة 'FAR Group' ومشروع مدرعتها الذي روج له يوسف مندور، فقد ساد الصمت المطبق. فبعد سلسلة من المقابلات والتصريحات الإعلامية التي أشاد فيها مندور بـ 'الحلم الأمريكي' ورغبته في العودة لخدمة وطنه الأم، المغرب، اختفى هو وشركته عن الساحة الإعلامية بشكل مفاجئ، تاركاً وراءه العديد من علامات الاستفهام حول جدية المشروع ومصيره.