أحدث الأخبار مع #نيوزماكس،


العربي الجديد
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
رئيسة وزراء الدنمارك لترامب من غرينلاند: لا يمكنكم ضمّ بلد آخر
جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميتا فريدركسن ، خلال زيارة إلى إقليم غرينلاند الخميس، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة مترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها . وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنكليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "لا يمكنكم أن تضموا بلداً آخر"، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدركسن إلى الجزيرة الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأميركية. واستقلّت زورقاً تابعاً للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك، رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن، وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عدداً كبيراً من الأشخاص هتف ترحيباً بفريدريكسن. وقالت فريدركسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء: "واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأميركيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين". وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس إلى القاعدة الأميركية في الإقليم الدنماركي الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها "لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند". والخميس، أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة "القوية" بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأميركية لم يأتِ على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند "بطريقة أو بأخرى"، مشيراً إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. تقارير دولية التحديثات الحية تصريحات فانس بشأن غرينلاند تشعل موجة غضب في الدنمارك: صفعة أميركية والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجددا بأنها "لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند"، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأميركي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأميركي المحافظ المتشدد: "أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند"، مؤكداً أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً مالياً من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير. وتزخر غرينلاند بكميات كبيرة من المعادن والنفط والغاز، إلّا أن وتيرة التنمية تسير بصورة بطيئة فيها، ولم يجتذب قطاع التعدين سوى استثمارات أميركية محدودة للغاية. ومعظم شركات التعدين العاملة في غرينلاند أسترالية أو كندية أو بريطانية. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الجزيرة تمتلك إمدادات وفيرة من المعادن الأرضية النادرة التي من شأنها دعم الجيل القادم من الاقتصاد الأميركي. (فرانس برس، العربي الجديد)


خبر صح
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر» - خبر صح, اليوم الجمعة 4 أبريل 2025 09:04 صباحاً كوبنهاغن-أ ف ب جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «لا يمكنكم أن تضموا بلداً آخر»، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقاً تابعاً للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عدداً كبيراً من الأشخاص هتفوا ترحيباً بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء «واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين». وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها «لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند». والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة «القوية» بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند «بطريقة أو بأخرى»، مشيراً إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجدداً بأنها «لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند»، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد «أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند»، مؤكداً أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً مالياً من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة «واشنطن بوست»، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر»
كوبنهاغن-أ ف ب جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «لا يمكنكم أن تضموا بلداً آخر»، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقاً تابعاً للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عدداً كبيراً من الأشخاص هتفوا ترحيباً بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء «واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين». وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها «لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند». والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة «القوية» بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند «بطريقة أو بأخرى»، مشيراً إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجدداً بأنها «لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند»، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد «أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند»، مؤكداً أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً مالياً من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة «واشنطن بوست»، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


البيان
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
في قلب القطب.. معركة ساخنة بين كوبنهاغن وواشنطن
جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند أمس الخميس التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "لا يمكنكم أن تضموا بلدا آخر"، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقا تابعا للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عددا كبيرا من الأشخاص هتفوا ترحيبا بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء "واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين". وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها "لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند". والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة "القوية" بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند "بطريقة أو بأخرى"، مشيرا إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجددا بأنها "لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند"، مشيرا إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد "أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند"، مؤكدا أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً ماليا من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


العين الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الدنمارك ترفض تهديدات ترامب لغرينلاند: سنبقى موحدين
زيارة مهمة قامت بها رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن لجزيرة غرينلاند التي يطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضمها لبلاده. وفي تصريح تعمدت أن يكون باللغة الإنجليزية شددت رئيسة وزراء الدنمارك على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف وقالت مخاطبة الإدارة الأمريكية "لا يمكنكم أن تضموا بلدا آخر"، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق 3 أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقا تابعا للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عددا كبيرا من الأشخاص هتفوا ترحيبا بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء "واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأميريكون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين". وتأتي زيارة رئيسة وزراء الدانمارك عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها "لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند". وأمس الخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة "القوية" بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند "بطريقة أو بأخرى"، مشيرا إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجددا بأنها "لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند"، مشيرا إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال فانس عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد "أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند"، مؤكدا أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً ماليا من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير. aXA6IDgyLjI2LjI1NS4xMTgg جزيرة ام اند امز BG