أحدث الأخبار مع #نيوميد


كش 24
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
شركة اسرائيلية تبدأ أعمال التنقيب عن الغاز الطبيعي في الصحراء المغربية
قالت تقارير إخبارية، أن شركة نيوميد الاسرائيلية باشرت أعمال التنقيب عن الغاز الطبيعي في الصحراء المغربية، حسب ما نشرت جريدة إل بيريوديكو الإسبانية. ويتعلق الأمر بشركة نيوميد المملوكة لرجل الأعمال إسحاق تشوفا، وتشمل رخصة التنقيب مسافة جغرافية تمتد حوالي 240 كيلومترا، حسب المصدر ذاته. وحسب الجريدة الإيبيرية، فكل شيء جاهز لشركة نيو ميد إنرجي الإسرائيلية المتعددة الجنسيات وشركة أداركو إنرجي المغربية للتنقيب غن الغاز في قاع البحر بين الداخلة وبوجدور. وتبلغ مساحة منطقة الحفر ما يقرب من 30 ألف كيلومتر مربع وهي جزء من المنطقة الاقتصادية الخالصة للصحراء المغربية التي تمتد حتى 200 ميل بحري من الساحل. ويسمح هذا الاتفاق للأطراف بتنفيذ عمليات التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بالقرب من مدينة بوجدور على المحيط الأطلسي لمدة ثماني سنوات وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة الإسرائيلية"نيوميد إينيرجي"، يوسي أبو "لقد حددنا إمكانات هائلة في المغرب" وبحسب المصادر الإسرائيلية، تغطي منطقة التنقيب بوجدور أتلانتيك، مساحة تبلغ حوالي 33812 كيلومتر مربع. وكانت شركة Ratio Petroleum الإسرائيلية المتخصصة في التنقيب عن النفط، قد أعلنت في أكتوبر 2021، عن توقيع اتفاقية مع المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم (ONHYM)، والتي بموجبها ستحصل على ترخيص حصري للدراسة والتنقيب عن النفط الغاز في كتلة "أتلانتيك الداخلة".


الجزيرة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تراجع تاريخي في بورصة إسرائيل وكل القطاعات تهوي
شهدت البورصة الإسرائيلية اليوم تراجعا حادا امتد إلى معظم القطاعات الاقتصادية، حيث انخفض مؤشر تل أبيب 35 بنسبة 1.7%، وسط موجة بيع واسعة النطاق أثرت على جميع المجالات، وفقا لما نشرته صحيفة كالكاليست الإسرائيلية. يأتي هذا الانخفاض وسط تصاعد المخاوف من تأثير السياسات الاقتصادية الأميركية الجديدة، والتي شملت فرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات من المكسيك وكندا والصين، وهذا أدى إلى تذبذب الأسواق العالمية وزيادة الضغوط الاقتصادية على إسرائيل. ضغوط متزايدة يأتي هذا التراجع وسط تدهور عام في البيئة الاقتصادية العالمية، حيث أدت سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية إلى تصاعد المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي. الأسواق الإسرائيلية لم تكن بمنأى عن هذه الاضطرابات، حيث انعكس التأثير السلبي بشكل مباشر على الشركات الكبرى والبنوك وقطاعات الطاقة والتكنولوجيا، وهذا أدى إلى انخفاض ثقة المستثمرين وارتفاع موجة التصفية في البورصة. تراجع واسع في القطاعات الاقتصادية وتأثرت أسواق الأسهم في إسرائيل بشكل كبير نتيجة انخفاضات حادة في قطاعات الطاقة، التكنولوجيا، العقارات، والصناعات التحويلية. أبرز التراجعات المسجلة اليوم: قطاع الطاقة: شهد مؤشر النفط والغاز انخفاضا بنسبة 3%، حيث انخفضت أسهم مجموعة ديليك بنسبة 2.8%، وتراجعت نيوميد للطاقة بنسبة 1.8%، في حين سجلت نافيتاس بتروليوم خسارة بنسبة 4.2%، وتراجعت تمار بتروليوم بنسبة 2.6%. قطاع التكنولوجيا: انخفضت أسهم نوفا بنسبة 7%، في حين تراجعت كامتك بنسبة 5%، مما يعكس مخاوف المستثمرين من تأثير التعريفات الجمركية على الصناعة التكنولوجية الإسرائيلية. قطاع الصناعات الكيميائية: شهدت شركة "آي سي إل" (ICL)، الرائدة في مجال الكيميائيات والمعادن، انخفاضا بنسبة 5%، بينما تراجعت أسهم شركة إسرائيل القابضة بنسبة 4.2%. قطاع البنوك: سجل قطاع البنوك أداء متباينا، حيث أظهر بنك لئومي ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.6% بعد الإعلان عن أرباح قياسية، في حين تراجعت أسهم بنك هبوعليم نتيجة الضغوط الاقتصادية المستمرة. الرسوم الجمركية واقتصاد إسرائيل ومع دخول الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة حيز التنفيذ، تعرضت الأسواق العالمية لضغوط شديدة، انعكست بشكل مباشر على السوق الإسرائيلية. فقد فرضت إدارة ترامب تعريفات جمركية بنسبة 25% على الواردات من كندا والمكسيك، الأمر الذي دفع هاتين الدولتين إلى الرد بالمثل، وهذا زاد من حدة التوترات التجارية العالمية. ترافق ذلك مع ارتفاع قيمة الدولار الأميركي مقابل الشيكل، حيث وصل إلى 3.61 شياكل، وهذا شكل ضغطا إضافيا على السوق المحلي، وأدى إلى ارتفاع تكاليف الاستيراد وتراجع القدرة الشرائية للمستهلكين. ومع استمرار الضغوط الاقتصادية العالمية والمحلية، انخفضت ثقة المستثمرين في السوق الإسرائيلية، حيث بلغ حجم التداول اليوم 1.5 مليار شيكل (حوالي 414 مليون دولار). وجاء بنك هبوعليم في صدارة التداولات بقيمة 152 مليون شيكل (حوالي 42 مليون دولار)، تلاه بنك لئومي بـ122 مليون شيكل (حوالي 33.8 مليون دولار)، في حين سجلت إلبيت سيستمز تداولات بقيمة 59 مليون شيكل (حوالي 16.4 مليون دولار). ويبدو أن الأسواق الإسرائيلية مقبلة على فترة من التحديات الصعبة، حيث تشير التوقعات إلى استمرار تأثير التوترات التجارية العالمية على أداء الاقتصاد المحلي. محللون ماليون يحذرون من أن استمرار التوترات التجارية، وارتفاع تكاليف الاستيراد، وزيادة تكاليف الاقتراض بسبب سياسات الفائدة المرتفعة قد تؤدي إلى مزيد من التراجع في الأسواق، وهذا يفرض ضغوطا إضافية على الشركات والمستهلكين.


24 القاهرة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
بهدف البيع لمصر والأردن.. الشركاء في حقل الغاز البحري ليفياثان يقترحون خطة توسع بمليارات الدولارات
قالت شركة نيوميد إنرجي، اليوم الأحد، إنها والشركاء الآخرين في مشروع حقل الغاز البحري ليفياثان، قدموا خطة بمليارات الدولارات، لتوسيع الحقل بشكل كبير وتعزيز الإنتاج. وأوضحت الشركة أن الخطة التي قدمتها تدعو إلى حفر 3 آبار إضافية، وإضافة المزيد من الأنظمة في قاع البحر وتوسيع مرافق المعالجة على المنصة، مما سيزيد إجمالي الطاقة الإنتاجية للغاز إلى 21 مليار متر مكعب سنويا، بتكلفة تقدر بنحو 2.4 مليار دولار وفق رويترز. حقل الغاز البحري ليفياثان وبدأ تشغيل ليفياثان، وهو حقل في المياه العميقة به مخزونات ضخمة، في نهاية عام 2019، وينتج 12 مليار متر مكعب من الغاز سنويا للبيع إلى مصر والأردن ومناطق بالجوار. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الإنتاج إلى نحو 14 مليار متر مكعب في عام 2026، مع الانتهاء من مد خط أنابيب ثالث. وقالت نيوميد إن المرحلة الثانية ستشهد حفر آبار إنتاج إضافية، وربما مد خط أنابيب رابع بين الحقل والمنصة ورفع الطاقة الإنتاجية القصوى اليومية بمقدار ملياري متر مكعب سنويا لتصل إلى 23 مليار متر مكعب سنويا. ويسعى الشركاء إلى توقيع اتفاقات توريد جديدة لعملاء تزيد على 100 مليار متر مكعب. وأشارت نيوميد إلى أن الشركاء وافقوا بالفعل على ميزانية قدرها 505 ملايين دولار تتضمن شراء المعدات. وقال يوسي أبو الرئيس التنفيذي لشركة نيوميد إنرجي: يعتبر حقل ليفياثان مركز الطاقة الأكثر استقرارا وقوة في البحر المتوسط... وستلبي الطاقة الإنتاجية بعد التوسع الطلب المتزايد في السوق المحلية. ومن بين شركاء ليفيثان أيضا شركتا شيفرون وريشيو إنرجي.