logo
#

أحدث الأخبار مع #نيويورك_بوست

إفراط الوالدين في استخدام التكنولوجيا... كيف يؤثر على أطفالهم؟
إفراط الوالدين في استخدام التكنولوجيا... كيف يؤثر على أطفالهم؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

إفراط الوالدين في استخدام التكنولوجيا... كيف يؤثر على أطفالهم؟

كشفت دراسة جديدة أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من قِبل الآباء والأمهات قد يؤثر بالسلب على أطفالهم. ووفق صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة ولونغونغ في أستراليا، بتقييم بيانات 21 دراسة سابقة حول الآثار السلبية لاستخدام الآباء للتكنولوجيا، شملت نحو 15 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 0 و4.9 سنة. ووجد الباحثون أن «استخدام الوالدين التكنولوجيا بكثرة في وجود أطفالهم يؤثر سلباً على صحة الأطفال الصغار ونموّهم الحركي والإدراكي واللغوي وصحتهم النفسية والاجتماعية ونشاطهم البدني وسلوكهم الاجتماعي، ويؤدي إلى زيادة وقت استخدامهم هم أيضاً للشاشات». وكتب الباحثون، في الدراسة، أن «التكنولوجيا تدخل، في بعض الأحيان، في علاقات أفراد الأسرة ببعضهم البعض، خاصة عندما يكون الأب والأم مهووسين بالتصفح لدرجة رفضهما التحدث أو اللعب مع أطفالهم، أو قراءة قصةٍ ما قبل النوم لهم». وأضافوا: «قد يُعزّز ذلك شعورَ الأطفال بالتجاهل، أو يدفعهم إلى فعل أشياء خاطئة لجذب انتباه والديهم». وتتوافق نتائج هذه الدراسة مع أخرى أُجريت عام 2024 وأظهرت أن الآباء الذين يستخدمون هواتفهم لفترات طويلة ويُحدقون في شاشاتهم، بدلاً من التحدث إلى أطفالهم، قد يتسببون في إعاقة تطور اللغة لدى أطفالهم.

3 أيام فقط من هذه العادة السيئة تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
3 أيام فقط من هذه العادة السيئة تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

3 أيام فقط من هذه العادة السيئة تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

تُعد أمراض القلب السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة، إذ تودي بحياة حوالي 700 ألف أميركي سنوياً. تتأثر صحة القلب بعدة عوامل تتعلق بنمط الحياة، بما في ذلك النظام الغذائي، وممارسة الرياضة، والوزن، والتوتر، وجودة النوم. وجدت دراسة جديدة أن الحرمان من النوم لثلاث ليالٍ فقط يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، حتى لدى الشباب والبالغين الأصحاء، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». قال الدكتور جوناثان سيدرنايس، قائد الدراسة والمحاضر في جامعة أوبسالا في السويد: «ركزت العديد من الدراسات الأكبر حجماً التي أجريت حول العلاقة بين الحرمان من النوم وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بشكل عام على الأفراد الأكبر سناً قليلاً والذين لديهم بالفعل خطر متزايد للإصابة بمثل هذه الأمراض». أجرى فريق سيدرنايس زيارة إلى مختبر النوم حيث وجد 16 شاباً يتمتعون بصحة جيدة وبعادات نوم سليمة، حيث تم التحكم بشكل صارم في وجباتهم ومستويات نشاطهم. في إحدى الجلسات، حصل المشاركون على قسطٍ كافٍ من النوم لثلاث ليالٍ متتالية. أما في الجلسة الأخرى، فلم يناموا سوى أربع ساعاتٍ تقريباً كل ليلة. يوصي الخبراء عموماً بأن يحصل البالغون على سبع إلى تسع ساعات من النوم ليلاً. وقد ارتبط الحرمان من النوم بضعف الوظائف الإدراكية، وضعف جهاز المناعة، وتدهور الصحة العقلية، وزيادة خطر الحوادث، ومرض السكري، والسمنة، وارتفاع ضغط الدم. تم سحب عينات دم صباحية ومسائية خلال الجلستين التجريبيتين، وكذلك بعد 30 دقيقة من ممارسة التمارين الرياضية عالية الكثافة. قام الباحثون بقياس حوالي 90 بروتيناً في الدم. ارتفعت مستويات العديد من البروتينات المرتبطة بالالتهاب بعد الليالي التي قضاها الأفراد بلا نوم. قد يكون الالتهاب مفيداً أو سيئاً، حيث إن الالتهاب هو استجابة الجسم الكيميائية الطبيعية لإصابة معينة. يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى تلف الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. قال سيدرنايس: «كان من المثير للاهتمام أن مستويات هذه البروتينات ارتفعت... لدى الأفراد الأصغر سناً والذين كانوا يتمتعون بصحة جيدة سابقاً بعد بضع ليالٍ فقط من الحرمان من النوم». يؤكد ذلك على أهمية النوم لصحة القلب والأوعية الدموية حتى في المراحل المبكرة من الحياة. والخبر السار هو أن البروتينات المرتبطة بالآثار الإيجابية للتمارين الرياضية زادت لدى المشاركين، حتى مع قلة نومهم. وأفاد سيدرنايس: «بفضل هذه الدراسة، حسّنا فهمنا لدور كمية النوم التي نحصل عليها في صحة القلب والأوعية الدموية... من المهم الإشارة إلى أن الدراسات أظهرت أيضاً أن التمارين الرياضية يمكن أن تعوض، على الأقل، بعض الآثار السلبية التي قد تسببها قلة النوم. ولكن من المهم أيضاً ملاحظة أن التمارين الرياضية لا يمكن أن تحل محل الوظائف الأساسية للنوم».

حرف يزج بأسترالي في السجن مرتين
حرف يزج بأسترالي في السجن مرتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 أيام

  • صحيفة الخليج

حرف يزج بأسترالي في السجن مرتين

أثارت حادثة اعتقال رجل مرتين عن طريق الخطأ في ولاية أستراليا الغربية، موجة من الانتقادات الموجهة إلى شرطة الولاية، بعد أن تبين أن الخطأ نجم عن تهجئة غير دقيقة لاسمه من قبل موظف الطوارئ، انتهت بسجنه مرتين. ووفقاً لتقرير صادر عن لجنة مكافحة الفساد والجريمة في أستراليا الغربية، احتجز رجل يدعى «Marc Smith» بعد الإبلاغ عن محاولة سرقته قارب، إلا أن اسمه سجل بالخطأ في نظام الشرطة على أنه «Mark Smith»، وهو اسم شخص آخر صدر بحقه أمر توقيف لعدم دفع كفالة، وفقاً لما نشرته صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية. وكان «Marc Smith» اتصل بخدمات الطوارئ لطلب المساعدة، لشعوره بالتهديد من قبل مالك القارب، لكن الشرطة لم تتحقق من هويته بشكل دقيق عند حضورها، ولم تطلب منه تأكيد أي تفاصيل أخرى، ولاحظ أن اسمه مكتوباً بشكل غير صحيح وحاول تنبيه الضباط إلى الخطأ في اسمه ولكن دون فائدة، وتم القبض عليه بتهمة لم يرتكبها مسجلة باسم «Mark Smith». وأمضى ليلة في الحجز، استناداً إلى مذكرة التوقيف المسجلة في حقه، وفي اليوم التالي، اكتشف القاضي الخطأ وأسقط التهمة عنه. لم ينته الأمر عند هذا الحد، إذ عاد الرجل بعد 3 أشهر إلى مركز الشرطة ذاته لطلب المساعدة، ليتم احتجازه مجدداً بسبب الخطأ نفسه، ولكن أحد الضباط تعرف إلى صورته المرفقة مع مذكرة التوقيف القديمة، وأطلق سراحه. وأقرت شرطة أستراليا الغربية بوقوع الخطأ، وأكدت أنها أجرت تحقيقاً داخلياً نتج عنه اتخاذ إجراءات إدارية بحق 3 من الضباط المعنيين.

22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة
22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة

تابعوا عكاظ على أطلق الدكتور ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، تحذيراً صارماً من مخاطر قلة الحركة، مؤكداً أنها تُشكل تهديداً صحياً يعادل أو يفوق في خطورته التدخين. وجاء التحذير في ظل تزايد الاعتماد على أنماط الحياة المكتبية، ما جعله يدق ناقوس الخطر حول الحاجة إلى تغييرات جذرية في العادات اليومية، مؤكدا أن الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم، كما يعتقد البعض، لا يُعتبر نشاطاً بدنياً كافياً للحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة. وخلال حديثه مع «نيويورك بوست» أشار الدكتور ويليامز إلى أن العديد من المرضى الذين يزورون عيادته يعتقدون أنهم يعيشون حياة نشطة لمجرد أنهم «على أقدامهم طوال اليوم» أو يستخدمون مكاتب الوقوف، ومع ذلك، أكد أن هذه الأنشطة لا تُصنف كنشاط بدني حقيقي، بل تندرج تحت نمط الحياة الخامل، موضحاً أن قلة الحركة «باتت تُعتبر التدخين الجديد» من حيث الضرر الصحي، فهي خطيرة إلى هذا الحد. وأوضح ويليامز أن الجلوس لفترات طويلة دون انقطاع، حتى مع استخدام مكاتب الوقوف، يزيد من مخاطر السمنة، ومقاومة الإنسولين، وأمراض القلب والأوعية الدموية، مستشهداً بدراسات منشورة على موقع Healthline ، تُظهر أن السلوك الخامل مرتبط بأكثر من 30 مرضاً مزمناً، بما في ذلك زيادة بنسبة 112% في مخاطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، و147% في مخاطر أمراض القلب، مشيراً إلى أن المشي أقل من 1500 خطوة يومياً، أو الجلوس لفترات طويلة دون تقليل السعرات الحرارية، يُفاقم مقاومة الإنسولين. حلول عملية ولتقديم حلول عملية، نصح ويليامز بضرورة دمج النشاط البدني اليومي، حتى لو كان بسيطاً مثل المشي المنتظم، قائلاً: «إذا أكد طبيبك أنك قادر على ممارسة النشاط البدني، فمن الضروري تخصيص وقت يومي للحركة». ووفقاً لأبحاث حديثة، فإن ممارسة 22 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية يمكن أن تُقلل بشكل كبير من مخاطر الوفاة لدى الأشخاص فوق سن الخمسين. أخبار ذات صلة وأوصى اختصاصي القلب الشهير في الولايات المتحدة بمراقبة معدل ضربات القلب أثناء التمرين، بحيث يكون ضمن 50-70% من الحد الأقصى للمعدل (يُحسب بطرح العمر من 220)، لضمان تحقيق فوائد صحية ملموسة. الدكتور ستيفن ويليامز، وهو أستاذ مساعد في قسم الطب وقسم الصحة السكانية بكلية الطب في جامعة نيويورك، من الخبراء البارزين في أمراض القلب والأوعية الدموية، حصل على شهادته الطبية من كلية جيزل للطب في دارتموث عام 2001، وأكمل تدريبه في الطب الباطني بمركز ماونت سيناي الطبي، وتخصص في أمراض القلب بجامعة إيموري، وهو معتمد من البورد الأمريكي للطب الباطني في أمراض القلب والأوعية الدموية منذ عام 2010. وتأتي تحذيرات «ويليامز» في سياق تزايد القلق العالمي من نمط الحياة الخامل، خصوصاً مع انتشار العمل المكتبي وأنماط الحياة الحديثة التي تعتمد على التكنولوجيا. ووفقاً لدراسة نُشرت في دورية « Annals of Internal Medicine» عام 2015، فإن الجلوس لفترات طويلة يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، السكري، والسرطان، حتى مع ممارسة بعض النشاط البدني. كما أظهرت دراسات أخرى أن مشاهدة التلفاز لفترات طويلة ترتبط بمخاطر قلبية أعلى مقارنة بالجلوس أثناء العمل، بسبب قلة الانقطاعات في الجلوس وسوء العادات المصاحبة مثل التدخين أو تناول الوجبات السريعة.

قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر
قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر

العربية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر

ما من شك حول أهمية الرياضة في حياة الإنسان، حتى إن دراسة جديدة شددت على خطورة إهمالها. "يعادل التدخين" فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. مخاطر صحية في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل لما لها من أثر جميل على الصحة البدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store