logo
#

أحدث الأخبار مع #نيويوركتايمز

موقع اسباني: مخاوف امريكا من فقدان جنودها وراء إيقاف قصف اليمن
موقع اسباني: مخاوف امريكا من فقدان جنودها وراء إيقاف قصف اليمن

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

موقع اسباني: مخاوف امريكا من فقدان جنودها وراء إيقاف قصف اليمن

ترجمة خاصة/وكالة الصحافة اليمنية// قال موقع' أتالايار' الإسباني في تقرير نشره اليوم الاثنين، إن الولايات المتحدة، أنهت هجماتها على الحوثيين بعد عملية عسكرية مكلفة استمرت شهرين. وأكد التقرير أن من بين أسباب إنهاء الهجمات هو المخاطر المتزايدة على الجنود الأمريكيين المنتشرين هناك. ونوه التقرير إلى أن الحملة التي قالت واشنطن أنها تهدف إلى إضعاف قدرات الحوثيين بمتع الهجمات على السفن الإسرائيلية، إلا أن الحملة سرعان ما تحولت إلى عملية باهظة التكلفة وذات عوائد متناقضة بالنسبة للولايات المتحدة. وأشار التقرير إلى عدد الطائرات المسيرة، التي أسقطتها صنعاء، في غضون شهر وهي سبع طائرات مسيرة من طراز MQ-9 Reaper، تبلغ قيمة كل منها حوالي 30 مليون دولار، مما منع الولايات المتحدة من تحقيق هدفها المتمثل في التفوق الجوي، وفقًا لشبكة CNN. وأوضح التقرير أن عدة طائرات اف – 16 وطائرة اف 35 نجت بأعجوبة من دفاعات صنعاء الجوية، مما 'جعل احتمال وقوع خسائر بشرية أمريكية حقيقيًا'، وفقًا لمسؤولين أمريكيين لصحيفة نيويورك تايمز. وسقطت طائرتان من طراز إف/إيه-18 سوبر هورنت، تبلغ قيمة كل منهما 67 مليون دولار، في البحر من حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان في حادثين منفصلين، وأصيب ثلاثة أفراد أمريكيين خلال الحادثين. وأفاد التقرير أن الجيش الأمريكي أنفق ما يقرب من مليار دولار على الذخائر خلال الشهر الأول من الحملة الأخيرة، مما أثار مخاوف بشأن استدامة العملية.

من الرباط إلى واشنطن.. الصحافيون بين مطرقة السلطة وسندان المصالح الاقتصادية
من الرباط إلى واشنطن.. الصحافيون بين مطرقة السلطة وسندان المصالح الاقتصادية

اليوم 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ترفيه
  • اليوم 24

من الرباط إلى واشنطن.. الصحافيون بين مطرقة السلطة وسندان المصالح الاقتصادية

كان بوب ديلان Bob Dylan، الحائز على جائزة نوبل للموسيقى، يغني في ستينيات القرن الماضي: « TheThe Times They Are A-Changing' » 'الأزمنة تتغير…' — وبعد ستين سنة، يبدو أن هذا المقطع الشيق أصبح نبوءة حزينة بالنسبة للصحافيين في العالم، الذين يواجهون ضغوطًا متعددة ومتزايدة يوماً بعد يوم. اليوم، لم تعد الصحافة تعمل فقط في مناخ من انعدام الثقة، بل تجد نفسها وسط عاصفة تتقاطع فيها الرقابة المقنعة، الضغوط القضائية، التبعية المالية، والتلاعبات الأيديولوجية. إنها مرحلة غامضة يقف فيها الصحافي «بين المطرقة والسندان»: من جهة، واجبه المقدس في نقل المعلومة بكل حرية وتجرد، ومن جهة أخرى، تهديد القوى السياسية والاقتصادية التي تسعى إلى إسكات صوته. المغرب واختبار الحق في الإعلام دون «قيود» المغرب ليس استثناءً. عدد المحاكمات المرتبطة بحرية التعبير منذ مطلع القرن لازال يثير القلق. صحافيون متابعون بتهم القذف، وسائل إعلام معاقبة لكشفها وقائع حساسة: مساحات التعبير تقلصت مع مرور الزمن، رغم التصريحات الرسمية المتكررة عن «الحداثة الديمقراطية» و«احترام حرية التعبير الصحافة». ويبدو أن الرقابة الذاتية، بل الصمت الكامل عما يزعج، أصبحت سيدة الموقف في المشهد الإعلامي المغربي، مقابل التركيز على الحوادث العابرة، والفضائح الجنسية، و«التفاهة» التي تضمن النقرات، ولكن قد تجلب الصفعات أيضًا. وإذا كنا نتوقع (بحق أو بغير حق) مثل هذه الانحرافات في ديمقراطيات ناشئة، فإن المفاجأة تكون أكبر عندما تقع في معاقل الحرية المعلنة، كحال الولايات المتحدة الأمريكية. نشرت صحيفة نيويورك تايمز New York Times في عددها الصادر بتاريخ 18 ماي 2025 سؤالًا يبعث على القشعريرة: 'كيف يمكن أن يحدث هذا هنا، في بلد يتفاخر بالتعديل الأول؟' The first amendment وينص التعديل هذا في الدستور الأمريكي على أنه: 'لا يجوز للكونغرس إصدار أي قانون يحد من حرية التعبير أو حرية الصحافة.' ويعني ذلك أن الدولة لا يمكنها قانونيًا فرض رقابة على الصحافيين أو منع المواطنين من التعبير بحرية — وهي ركيزة أساسية للديمقراطية الأمريكية. تطرقت هذه الصحيفة الواسعة الإنتشار إلى شكلين من أشكال قمع الإعلام: الأول مباشر ووحشي، كما في الأنظمة السلطوية مثل الصين أو روسيا، حيث يُسجن الصحافيون أو يُقتلون. والثاني أكثر مكرًا وخطورة، يوجد في الديمقراطيات الحديثة، حيث لا رقابة رسمية، بل مضايقات قضائية، ضغوط تنظيمية، ملاحقات تعسفية، أو استهداف مصالح ملاك وأصحاب وسائل الإعلام الاقتصادية. الهدف: ردع الصحافيين عن التطرق للمواضيع الحساسة، وإجبارهم على الرقابة الذاتية، أو صرف نظرهم عن ما تود السلطة إبقاءه في الظل بعيدا عن فضول الجمهور . لقد ولّى الزمن الذي كشفت فيه صحيفة واشنطن بوست فضيحة ووترغيت Watergate وتسببت في إسقاط الرئيس نيكسون. قناع الصحافة الخانعة هذه الآلية ليست بجديدة. ففي سبعينيات القرن الماضي، تَسرّب الصحافي الألماني غونتر فالراف إلى صحيفة Bild الشعبوية، والتي تطبع ملايين من النسخ يومياً، تحت هوية مزيفة، لكشف ممارسات صحافة منحرفة في خدمة أصحاب المال والنفوذ. وفي كتابه : الصحافي غير المرغوب فيه (1977)، لم يتردد في وصف صحافة تكذب، وتشوه، وتضلل لإرضاء الممولين والمعلنين. واشتهرت عبارته اللاذعة: 'الصحافيون كالعاهرات، يفعلون ما يُطلب منهم مقابل المال.' رغم قسوتها، إلا أنها لا تزال تُحدث صدى، خاصة في زمن باتت فيه الاستقلالية التحريرية مشروطة بالمصالح المالية. وفي كتابه : كبش فداء (1985)، ذهب الكاتب الألماني هذا إلى أبعد من ذلك، منتقدًا التهميش المنهجي للعمال المهاجرين خاصة الأتراك، ودور الإعلام في هذا التواطؤ. وقد لجأ بعد ذلك إلى هولندا بعد الحملة الشعواء التي شنتها عليه وسائل الإعلام المقربة من أصحاب المال والجاه مطالبة بمحاكمته. وهكذا أصبحت العلاقة المشتبه فيها بين الإعلام والسلطة مكشوفة للرأي العام. فحسب تحليل نشره الموقع الإخباري الأمريكي Splinter، وحدهم الديمقراطيون الأمريكيون فوق سن الخمسين يحتفظون ببعض الثقة في الإعلام التقليدي، أما باقي الفئات — على اختلاف انتماءاتهم السياسية — فتعبر عن شكوك عميقة تجاه الصحافة الرصينة. هذا مثال صارخ: فرغم الشكوك حول تلقي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب رشوة فاضحة من قطر، لم تجرؤ الصحافة الأمريكية الكبرى على استعمال مفردات مثل «رشوة» أو «فساد». هذه قضية استغلال السلطة يعترف به بعض المؤثرين من اليمين المتطرف المساندين لترامب، في حين تمتنع المؤسسات الإعلامية الكبرى عن تسميته علنًا. تقرأ، كل يوم، هذه العبارة تحت شعار صحيفة واشنطن بوست Washington Post : 'الديمقراطية تموت في الظلام' ( Democracy dies in darkness) ولا يُراد من هذا الكلام شيطنة «الإعلام» بجملته. هناك الكثير من الصحافيين الذين لا يزالون يقاومون، يحققون، يكشفون — وغالبًا على حساب مستقبلهم المهني، وأحيانًا حياتهم. لكن المؤشرات الحمراء تتكاثر: فلا ديمقراطية بدون صحافة مستقلة وشجاعة. فالمعركة من أجل إعلام حر لا تُخاض فقط في ساحات المحاكم، بل في كل غرف التحرير، وكل خط افتتاحي، وفي العلاقة بين الصحافي وقارئه. وفي هذا الزمن الملتبس، أصبحت المعركة ضرورة قصوى. ولا غرابة أن تذكّر واشنطن بوست قراءها، للأسف، بأن «الديمقراطية تموت في الظلام». وهي جملة تعيدنا إلى المقولة الشهيرة للفيلسوف والمناضل أنطونيو غرامشي Antonio Gramsci من زنزانته: 'العالم القديم يحتضر، والعالم الجديد لم يولد بعد، وفي هذه الحالة الملتبسة بين النور والظلام تظهر الوحوش.' منعطف تاريخي حافل بالغموض… حادث له علاقة بالموضوع في 2012، نشر موقع Gawker الجريء والرائد في الصحافة الرقمية مقطعًا حميميًا لنجم المصارعة الشهير هالك هوغان (تيري بوليا). فرفع هذا الأخير دعوى بتهمة التعدي على الخصوصية، وكسب تعويضًا بقيمة 140 مليون دولار سنة 2016. لكن خلف الكواليس، كان يقف الملياردير بيتر ثيل (أحد مؤسسي PayPal)، الذي موّل سرًا القضية بدافع الانتقام: إذ كشف الموقع عن مثليته سنة 2007 دون موافقته.

مراكز البيانات.. طلب متزايد على الطاقة
مراكز البيانات.. طلب متزايد على الطاقة

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الاتحاد

مراكز البيانات.. طلب متزايد على الطاقة

مركز بيانات في أشبورن بولاية فيرجينيا. ومع طفرة الذكاء الاصطناعي تزداد الحاجة إلى الطاقة لتشغيل مراكز البيانات. وتشير«نيويورك تايمز» إلى أن الأفراد والشركات الصغيرة قد ينتهي بهم الأمر بتحمل بعض تكلفة تطوير شبكات الطاقة من أجل تزويد المستخدمين بالكهرباء، وتلبية احتياجات مراكز البيانات، ويمكن أن يؤدي تعطش هذه المراكز للطاقة إلى زيادة جميع فواتير الكهرباء. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة الأميركية بشكل كبير، خلال العقود العديدة المقبلة، حيث تقوم شركات التكنولوجيا ببناء مراكز بيانات كبيرة لأعمال الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على الكهرباء في بعض أجزاء الولايات المتحدة بنسبة تصل إلى 15% خلال السنوات الأربع المقبلة، وهي نسبة مرتفعة بعد عقود عدة من النمو الضئيل. وأدت الزيادة السريعة في مراكز البيانات، التي تستخدم الكهرباء لتشغيل خوادم الكمبيوتر والحفاظ على برودة وجودها، إلى إجهاد العديد من المرافق. ويتزايد الطلب أيضاً بسبب المصانع الجديدة، والاستخدام الأكبر للسيارات الكهربائية والتدفئة والتبريد الكهربائي. بالإضافة إلى الاستثمار لتلبية الطلب، أصبجت المرافق العامة تنفق مليارات الدولارات لتقوية أنظمتها ضد حرائق الغابات والأعاصير وموجات الحر والعواصف الشتوية، وغيرها من الأحوال الجوية القاسية. وجعلت الكوارث الطبيعية، التي يرتبط الكثير منها بتغير المناخ، شبكات الطاقة القديمة في الولايات المتحدة أقل موثوقية. هذا الإنفاق هو أحد الأسباب الرئيسة لارتفاع أسعار الكهرباء في السنوات الأخيرة. وفي المتوسط تدفع المنازل الأميركية التي تستخدم 1000 كيلوواط / ساعة من الكهرباء شهرياً، حوالي 164 دولاراً في فبراير الماضي، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة. كان هذا أكثر من 30 دولاراً عما كان عليه قبل خمس سنوات. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

تشخيص إصابة بايدن بسرطان البروستات
تشخيص إصابة بايدن بسرطان البروستات

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة
  • وكالة أنباء براثا

تشخيص إصابة بايدن بسرطان البروستات

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، بأن متحدث باسم الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أكد تشخيص إصابته بنوع خبيث من سرطان البروستات. وأضاف المتحدث باسم بايدن بأنه على الرغم من أن نوع السرطان الذي أصيب به بايدن عدواني إلا أنه حساس للهرمونات مما يسمح بعلاجه بفعالية، كما أشار إلى أنه يقوم حاليا بمراجعة خيارات العلاج مع أسرته وأطبائه. ويبلغ بايدن الآن 82 عاما وقد اضطرّ إلى الانسحاب من السباق الرئاسي العام الماضي وسط مخاوف بشأن حالته الصحية، حيث عرف بزلات لسانه المتكررة ونسيانه وتعثره أثناء المشي في الأماكن العامة. وفي وقت سابق، نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي تسجيلا صوتيا لبايدن، كشف فيه تفاصيل مثيرة حول الإبلاغ عن حالته الذهنية وسلوكه، خلال التحقيق في قضية حيازته وثائق سرية بعد مغادرته منصب نائب الرئيس (أوباما) في حينه.

85 سنة زعامة.. كيف تربع عادل إمام على عرش النجومية وظل الزعيم الذي لا يُزاح
85 سنة زعامة.. كيف تربع عادل إمام على عرش النجومية وظل الزعيم الذي لا يُزاح

تحيا مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • ترفيه
  • تحيا مصر

85 سنة زعامة.. كيف تربع عادل إمام على عرش النجومية وظل الزعيم الذي لا يُزاح

في عالم الفن، يمر الكثيرون، يلمع بعضهم ثم يخبو، لكن قليلون من يصمدون على القمة، وأندرهم من يظل اسمه لامعًا لعقود طويلة. الزعيم عادل إمام ليس مجرد ممثل، بل هو ظاهرة فنية وإنسانية شكلت وجدان المصريين والعرب على مدار أكثر من نصف قرن. 85 عامًا من الحياة، وأكثر من 60 عامًا من الفن، جعلت منه "الزعيم" بحق. بداية الطريق: من مسرح الجامعة إلى زعامة الشاشة ولد عادل إمام عام 1940 في حي السيدة عائشة، وبدأت موهبته تظهر مبكرًا على مسرح الجامعة. لم يكن الطريق مفروشًا بالورود، لكنه استطاع أن يلفت الأنظار بخفة ظله وذكائه. كانت بدايته الحقيقية مع مسرحية "أنا وهو وهي"، حين قال جملته الشهيرة "بلد بتاعة شهادات صحيح"، لتصبح مفتاح صعوده. لماذا استحق لقب الزعيم؟ التنوع والذكاء الفني: جسد عادل إمام كل الأدوار: الكوميدي، التراجيدي، السياسي، الرومانسي، حتى الديني. لا يكرر نفسه، بل يفاجئ جمهوره دائمًا. قربه من الشارع المصري: عادل إمام يعكس هموم المواطن العادي، يتحدث بلغته، وينتقد مشاكله. الجرأة: لم يخشَ السلطة ولا التيارات المتشددة. أفلامه مثل "الإرهابي" و*"طيور الظلام"* واجهت التطرف والفساد بشجاعة. الاحترافية والاستمرارية: لم يتوقف عن العمل رغم كل الظروف، وكان دائم التطور مع الزمن. كواليس فيلم "الإرهابي": مواجهة نار التطرف فيلم "الإرهابي" (1994) كان خطوة جريئة في توقيت حساس. لعب فيه عادل إمام دور شاب متطرف يتغير بعد اختلاطه بأسرة مصرية بسيطة. التهديدات تعرض عادل إمام لتهديدات من جماعات متشددة بعد الفيلم، لكنه أصر على إكماله. رسالة الفيلم أن التطرف ليس فكرًا دينيًا بل مرض اجتماعي، ويمكن علاجه بالمحبة والتسامح. الإشادة نال الفيلم إعجاب النقاد والجمهور، واعتُبر من أقوى الأفلام السياسية في تاريخ السينما المصرية. آراء النقاد: الزعيم مدرسة مستقلة الناقد طارق الشناوي وصفه بأنه "الممثل الذي لا يمكن تقليده، لأنه حالة استثنائية". الناقدة ماجدة خير الله قالت: "عادل إمام لا يمثل فقط، بل يبني مشروعًا وطنيًا فنيًا في كل عمل". قال عنه الناقد الأمريكي روجر إيبرت: "لو كان يتحدث الإنجليزية، لكان من أساطير هوليوود". الصحف العالمية تتحدث عن الزعيم نيويورك تايمز: "عادل إمام رمز ثقافي يمثل صوت الشعب العربي". الجارديان البريطانية: "رجل واحد يواجه العالم بالضحك والفكر". لوموند الفرنسية: "وجه مصر في الفن والسياسة والاجتماع". الزعامة ليست لقبًا بل أسلوب حياة 85 عامًا مرت، وما زال الزعيم عادل إمام في قلوب الناس، يتحدثون عنه وكأنه حاضر معهم كل يوم. لم تكن زعامته من فراغ، بل بعمل دؤوب، وفن نظيف، ورسائل صادقة وصلت لكل بيت. عادل إمام لم يكن مجرد نجم، بل كان ضمير وطن، وصوت أمة، وفن لا يشيخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store