أحدث الأخبار مع #نيويوركتايمز،


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : الـAi فى قلب الفصل.. طالبة تطالب برد الرسوم بعد كشف استخدام أستاذها لـChatGPT
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - مع إطلاق ChatGPT أواخر عام 2022، بدأ المعلمون حول العالم، من المدارس والجامعات، بالقلق من الغش بمساعدة الذكاء الاصطناعي، كما بدأ المعلمون بتقييد استخدام طلابهم لأدوات الذكاء الاصطناعي، فلا ChatGPT للواجبات المنزلية، ولا مقالات مُولّدة بالذكاء الاصطناعي، حيث طُلب من الطلاب تقديم أعمال أصلية، وإلا فلن تكون النتائج مُرضية. ولكن ماذا لو استخدم المعلمون ChatGPT؟ في تطور مُفاجئ، ضبطت طالبة من جامعة نورث إيسترن في الولايات المتحدة مُعلّمتها تستخدم ChatGPT لتدوين الملاحظات، والآن تُطالب الطالبة باسترداد أموالها الدراسية، نعم، ما قرأته صحيح، فبينما يُعاقب الطلاب على استخدام الذكاء الاصطناعي، يُطبّق الطلاب الآن نفس القواعد على المعلمين ويُلزمونهم بمعايير عدم استخدام الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، سلطت إيلا ستابلتون، طالبة إدارة أعمال في جامعة نورث إيسترن، الضوء على هذه الحالة تحديدًا لاستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث ضبطت مُعلّمها يستعين بأدوات الذكاء الاصطناعي لتدوين ملاحظات لطلابه، وفي فبراير من هذا العام، وبينما كانت إيلا ستابلتون تُنقّب في ملاحظات محاضراتها في مادة السلوك التنظيمي، لاحظت شيئًا غريبًا. بين نماذج القيادة في ملاحظات المحاضرات والمصطلحات الأكاديمية المُعتادة، عثرت على AI prompt إلى ChatGPT، نصّ التوجيه: "توسّع في جميع المجالات، كن أكثر تفصيلًا وتحديدًا". قالت ستابلتون لصحيفة نيويورك تايمز: "قلتُ لنفسي: انتظر... هل قام أستاذي بنسخ ولصق ردّ ChatGPT؟". لكنّ اكتشاف هذا المُوجّه المُوجّه من الذكاء الاصطناعي كان مجرد البداية، بعد أن شعرت بوجود شيء مُريب في لغة الملاحظات، ذُكر أن ستابلتون دخلت في حالة تحقيق كاملة، مُنقّبةً في عروض الشرائح والواجبات، لتكتشف المزيد من الأدلة على وجود مساعدة اصطناعية. وجدت صورًا مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، مُزوّدة بأصابع إضافية، وخطوط مُشوّهة، وحتى أخطاء إملائية. نظرًا لتكلفة التعليم وسمعة الكلية، من الواضح أن ستابلتون لم تُعجبها هذه التصرفات من مُعلّمتها. نظراً لأنه طُلب من الطلاب عدم استخدام مساعدة الذكاء الاصطناعي، قدّمت شكوى رسمية إلى كلية إدارة الأعمال، وطالبت باسترداد رسوم تلك المادة، والتي تجاوزت 8000 دولار. وصرحت لصحيفة نيويورك تايمز: "إنه يطلب منا عدم استخدامها، ثم يستخدمها بنفسه". لكن ستابلتون ليس الطالب الوحيد الذي يُشكك في معلميه ويطالب بتعليم بشري. فعلى مواقع مثل "Rate My Professors"، يُهاجم العديد من الطلاب أعضاء هيئة التدريس بسبب الشرائح المُولّدة بالذكاء الاصطناعي، والملاحظات الآلية، والمحاضرات التي تُشبه المونولوج الداخلي لبرنامج ChatGPT. والآن، بينما يمنع الأساتذة الطلاب من استخدام الذكاء الاصطناعي ليتمكنوا من تعلم مهارات حقيقية والتوقف عن الغش، يُجادلون لصالح استخدامهم الخاص، قائلين إن أدوات الذكاء الاصطناعي تُساعدهم على إدارة أعباء العمل وتبسيط المحتوى. وقد أثار هذا جدلاً حول توسيع نطاق الشفافية في التعليم، حيث يُطالب الطلاب بإلزام معلميهم بالإفصاح عن وقت إعدادهم لملاحظاتهم الصفية بمساعدة ChatGPT وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى.


الشروق
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الشروق
عندما تثأر فاطمة عبد الكريم لشيرين أبو عاقلة
يا لثارات شيرين . قاتل شيرين أبو عاقلة قتله الأبطال في جنين. وقد كشف ذلك أبطال الصحافة الحرة في منصة زيتيو، ومنهم الصحافية الفلسطينية فاطمة عبد الكريم… هذه ليست دراما متخيّلة. 'من قتل شيرين؟' (?Who Killed Shireen) تحقيق استقصائي في فيلم وثائقي أميركي من إنتاج منصّة زيتيو (Zeteo) التي ولدت من رحم حرب غزّة. قُتلت شيرين بسلاح أميركي، لكن الصحافة الأميركية أنصفتها. و'زيتيو' مؤسّسة إعلامية أميركية مستقلّة أطلقها الصحافي البريطاني – الأميركي مهدي حسن العام الماضي (2024)، بعد إقصائه، لمواقفه من حرب غزّة، من أبرز التلفزيونات الأميركية السائدة (MSNBC)، وتقدّم المنصة محتوى بديلاً للإعلام الأميركي السائد (mainstream media)، من خلال خط صحافي استقصائي جريء وغير خاضع للمزاجين الرسمي والعام، يُركز على المساءلة الإعلامية وكشف الحقائق التي تتجاهلها وسائل الإعلام التقليدية. قاد الفريق الاستقصائي الذي حقّق أشهراً عدة ديون نيسنباوم، وهو مراسل سابق في وول ستريت جورنال، ألّف كتاب 'A Street Divided: Stories from Jerusalem's Alley of God'، وشاركت فيه فاطمة عبد الكريم، وهي صحافية تساهم بانتظام في 'نيويورك تايمز'، وتشكّل نموذجاً فلسطينياً يُشبه شيرين، وهي حاصلة على درجة الماجستير في الفكر العربي المعاصر من جامعة بيرزيت، حيث درست الفلسفة والفكر والتاريخ في العالم العربي. قبل ذلك، حصلت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنكليزية وآدابها من الجامعة نفسها. تتميّز فاطمة بخبرة تزيد عن 15 عاماً في الصحافة والإعلام، إذ عملت مع مؤسسات إعلامية دولية مرموقة عدة، منها صحف نيويورك تايمز وول ستريت جورنال وكريستيان ساينس مونيتر، ومجلة +972، وقد أسّست موقع لكشف القتلة، وهي ليست 'إنفلونسر' تستجدي المتابعة والإعجاب والشهرة، من خلال التباكي على الضحايا والاستعراض، وقد صُدمت عندما وجدت أنّ حسابها في منصة إكس عليه حظر. طبعاً هي مشغولة بما هو أهم من ذاتها، والبحث عن المشاهير لترويج الفيلم ومحتواه. و'نيويورك تايمز' هي الصحيفة الأولى التي حقّقت في مقتل شيرين، واتهمت في تحقيقها الجيش الإسرائيلي بمقتلها، ولم تصل إلى اسم الجندي ومصيره، وقد جاءت 'زيتو' لتكمل المهمّة. يكشف الفيلم عن معلومات جديدة تتعلّق باغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة، مراسلة قناة الجزيرة التي استشهدت في مايو/ أيار 2022، في أثناء تغطيتها اقتحاماً إسرائيلياً في مخيّم جنين. وبحسب 'الوثائقي'، الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على شيرين هو ألون سكاجيو (Alon Skagiu)، وقد قُتل لاحقاً في يونيو/ حزيران 2024 في أثناء عملية عسكرية إسرائيلية في جنين، حيث استُهدف بعبوة ناسفة زرعها مقاومون فلسطينيون. وقد تضمّن الفيلم مقابلات مع شخصيات بارزة، مثل عضو مجلس الشيوخ الأميركي كريس فان هولين، بالإضافة إلى مصادر جديدة لم تتحدث سابقاً عن القضية. كذلك يتناول الوثائقي محاولات من الحكومتين الإسرائيلية والأميركية لإخفاء معلومات تتعلّق بملابسات اغتيال شيرين أبو عاقلة، وعدم السماح بالوصول إلى القاتل. جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل يُسجّل لمؤسس 'زيتيو'، مهدي حسن، الذي بدأ حياته المهنية في 'الجزيرة الإنكليزية'، أنه لم يخضع للإعلام السائد، ولا اللوبي الصهيوني، وخلال تغطية الحرب الإسرائيلية على غزّة أصبح أحد أبرز الأصوات الإعلامية المدافعة عن الفلسطينيين، ووجّه انتقادات شديدة للسياسات الإسرائيلية ولدور الإعلام الأميركي المنحاز، وأضاء على حصار غزّة ومعاناة المدنيين، ما جعله هدفاً لحملات تشويه من جماعات ضغط داعمة لإسرائيل. وقد برزت مداخلات حسن على MSNBC ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث دافع عن استخدام مصطلحاتٍ مثل 'الإبادة الجماعية' لوصف ما يجري في غزة، وهو خرّيج جامعة أكسفورد، وكان قدّم برنامج Head to Head على الجزيرة الإنكليزية، وانتقل ليقدّم برنامج The Mehdi Hasan Show على MSNBC وPeacock، وكتب عموداً في The Guardian وThe Intercept. يكشف الفيلم هوية الجندي المسؤول عن مقتل الصحافية الأميركية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، وأن مسؤولين إسرائيليين ادّعوا في البداية عندما قُتلت شيرين عام 2022 أنها ربما أُصيبت بنيران مسلح فلسطيني. وبعد أشهر، غيّر الجيش الإسرائيلي روايته واعترف بأن الأرجح أنّها قُتلت برصاص جندي إسرائيلي، من دون أن يكشف عن هويته. وبعد ثلاث سنوات، جاء الفيلم ليكشف هوية مجرم الحرب النقيب ألون سكاجيو، وكان حينها قنّاصاً يبلغ من العمر 20 عاماً، ضمن وحدة كوماندوز نخبوية، مستنداً إلى شهادة جندي آخر من فرقته. وأكد مسؤولان في الجيش الإسرائيلي، طلبا عدم كشف هويتهما بسبب حساسية الموضوع، استنتاجات الفيلم الوثائقي لصحيفة نيويورك تايمز. وعند سؤال الصحيفة الجيش الإسرائيلي عن هوية الجندي، قال إنه 'لم يُتوصّل إلى تحديد نهائي لهوية الشخص المسؤول عن إطلاق النار'. كذلك نقل الجيش رسالةً من عائلة سكاجيو تطلب من الصحافيين عدم نشر اسم النقيب. للأسف، جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل. ووفقاً لسيرة ذاتية نُشرت على موقع وزارة الدفاع الإسرائيلية، كان النقيب سكاجيو جندياً محترفاً تلقّى تدريباً كقنّاص نخبة، وخدم في الضفة الغربية ثمانية أشهر عام 2022. لاحقاً، خدم في غزة في حرب الإبادة الجارية، قبل أن يُنقل مجدّداً إلى الضفة الغربية. ووفقاً للسيرة، قُتل سكاجيو في جنين بالضفة الغربية في يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن تعرض لعبوة ناسفة في جنين، وقد خلص فيلم منصة Zeteo الوثائقي إلى أن سكاجيو هو من أطلق النار على شيرين أبو عاقلة في المدينة نفسها قبل أكثر من عامين. وكانت شيرين ترتدي سترة واقية تحمل كلمة 'صحافة'، وسقطت برصاص القناص بينما كانت تسير مع مجموعة من الصحافيين الميدانيين المتشابهين في الزي نحو موكب صغير لسيارات جيب عسكرية إسرائيلية. لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه وكان تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز عام 2022 قد خلُص إلى أن الرصاصة التي قتلت شيرين أُطلقت من الموقع التقريبي للموكب العسكري الإسرائيلي، وعلى الأرجح من جندي في وحدة نخبوية. كما أظهر التحقيق أنه لم يكن هناك مسلحون فلسطينيون بالقرب منها وقت إطلاق النار، ما يُناقض الرواية الإسرائيلية التي قالت إن الجندي كان يردّ على مسلح فلسطيني. وباعتبارها مواطنة أميركية، دفعت قضية شيرين إدارة بايدن إلى الضغط على إسرائيل لإجراء تحقيق أكثر صرامة. لكن لاحقاً، وُجهت اتهامات للإدارة الأميركية بأنها خفّفت من تحميل إسرائيل المسؤولية، وهو ما نفته وزارة الخارجية، التي قالت إن الجنود الإسرائيليين ربما قتلوا الصحافية، لكنهم لم يستهدفوها عمداً. ونقل الفيلم الوثائقي عن مصدر مجهول إن المسؤولين الأميركيين كانوا قد استنتجوا خلال زيارتهم الميدانية أن شيرين استُهدفت عمداً، لكنهم غيّروا هذا الاستنتاج في النسخة النهائية من التقرير، لتجنّب إغضاب إسرائيل. وفي المقابل، قال مسؤول أميركي رفيع مطّلع على التقرير إن الاستنتاجات لم تتغيّر قط، ولم تتضمّن أي نسخة مسودة أن شيرين قُتلت عمداً. كما أوضح أن الفريق الأميركي الذي زار الموقع لم يتمكن من تحديد مجال رؤية الجندي أو نيته، لأنه لم يُقيّم الموقع من داخل مركبة عسكرية إسرائيلية. ولم يتمكّن تحقيق 'نيويورك تايمز' كذلك من تحديد مجال الرؤية الدقيق أو النية المسبقة لدى مطلق النار. ورفض مكتب المنسّق الأمني الأميركي، وهو الجهة التابعة لوزارة الخارجية التي تولّت التحقيق، التعليق على الموضوع. قصارى القول: لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمّة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه، ثمّة صحافيون مقاتلون وصلوا إلى القتلة وصفّوا الحساب معهم. ولكن ثمّة عشرات من الصحافيين الفلسطينيين غير الأميركيين قتلوا في غزّة ولم يُعرف قاتلهم بعد، والحساب لا يزال مفتوحاً.

البلاد البحرينية
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- البلاد البحرينية
جيرارد بتلر يفتتح جولته العالمية لفيلم "كيف تروض تنينك"
تألّق النجم الأسكتلندي جيرارد بتلر على السجادة الحمراء في العاصمة الرياض، معلنًا انطلاق جولته الترويجية العالمية لأحدث أجزاء سلسلة الأفلام الشهيرة "كيف تروض تنينك"، وسط أجواء احتفالية وترقّب جماهيري واسع للفيلم المنتظر. أُقيم حفل السجادة الحمراء في سينما ڤوكس روشن فرونت، حيث تم استقبال وسائل الإعلام والمؤثرون والمعجبون من مختلف أنحاء المنطقة، ليُشكّل ذلك أولى المحطات الدولية ضمن الجولة العالمية للفيلم. وخلال الحفل، التقط بتلر(الذي يعيد تجسيد شخصية "ستويك ذا فاست" في النسخة الجديدة) الصور، وأجرى مقابلات، وتفاعل مع الحضور قبيل العرض الترويجي الحصري. احتفاءً بهذه المناسبة، أضيء برج المملكة في الرياض بعرض مرئي خاص لفيلم "كيف تروض تنينك"، تضمن لقطات أيقونية من العمل، وذلك تكريمًا لإطلاق الفيلم في منطقة الشرق الأوسط. يعكس هذا الحدث المكانة الهامة للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام في استراتيجيات التسويق العالمية للأفلام، حيث تواصل كبرى استوديوهات الإنتاج جذب المواهب وتقديم العروض الأولى في المنطقة. ومن المقرر أن يُعرض فيلم "كيف تروض تنينك" إقليميًا في 12 يونيو 2025. من رؤية المخرج الحائز على ثلاث جوائز أوسكار وجائزة غولدن غلوب، دين ديبلوا، العقل الإبداعي وراء ثلاثية "كيف تروض تنينك" الشهيرة من إنتاج "دريم ووركس أنيميشن"، يأتي هذا الفيلم الحي الجديد ليُعيد تقديم القصة التي انطلقت منها السلسلة المحبوبة، في تجربة سينمائية مبهرة تُعيد تصور العالم الخيالي الذي أسر قلوب الملايين حول العالم. على جزيرة بيرك الوعرة، حيث طالما خاض الفايكنج والتنانين صراعًا مريرًا امتد لأجيال، يظهر هيكاب الذي يؤدي دوره ماسون ثامز –(ممثل الهاتف الأسود وللبشرية جمعاء) وهو شابًا مبدعًا ومنعزلاً، يُعد الابن المُهمَل لزعيم القبيلة ستويك العظيم - جيرارد بتلر، العائد لتجسيد دوره من سلسلة الرسوم المتحركة. يخالف هيكاب التقاليد الصارمة لقبيلته عندما يُكوّن صداقة غير متوقعة مع توثليس، تنين "غضب الليل" الأسطوري والمخيف. وسرعان ما تكشف علاقتهما الفريدة عن حقيقة التنانين، مما يهزّ أسس معتقدات مجتمع الفايكنج ويغيّر مجرى التاريخ على الجزيرة. برفقة أستريد، الشابة الشرسة والطموحة نيكو باركر، المرشحة لجائزة البافتا ممثلة فيلم دامبو، و ذا لاست أوف أس، وغوبر، حداد القرية الغريب والمخلص نيك فروست - ممثل فيلم سنو وايت والصياد، و شون أوف ذا ديد، يجد هيكاب نفسه في مواجهة عالم ممزق بالخوف وسوء الفهم. ومع بروز تهديد قديم يعرض وجود كل من الفايكنج والتنانين للخطر، تُصبح صداقته الفريدة مع توثليس (التنين) مفتاحًا لبناء مستقبل مشترك. في رحلة محفوفة بالمخاطر، يتوجب عليهما تجاوز حدود عالميهما، والسير معًا نحو السلام، مُعيدَين تعريف الشجاعة والقيادة في عالم متغيِر. ويُعد "كيف تروض تنينك" جزءًا من مبادرة "مصوّر لتقنية IMAX" ، التي تمنح صُنّاع الأفلام أدوات وتقنيات IMAX المتطورة لتقديم تجربة سينمائية غامرة لجمهور عالمي. مستوحاة من سلسلة كتب كريسيدا كويل الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، أسرت سلسلة أفلام "كيف تروض تنينك" من دريم ووركس أنيميشن قلوب الجماهير العالمية، وحصلت على أربع ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحققت إيرادات تجاوزت 1.6 مليار دولار في شباك التذاكر العالمي. والآن، بفضل المؤثرات البصرية المتطورة، يُحوّل ديبلوا ملحمته الكرتونية المحبوبة إلى مشهد حيّ آسر، يُجسّد مغامرات هيكاب وتوثليس الملحمية بواقعية مذهلة، بينما يكتشفان المعنى الحقيقي للصداقة والشجاعة والقدر.


أخبار ليبيا
منذ 17 ساعات
- أعمال
- أخبار ليبيا
قلق أمريكي من صفقة «آبل وعلي بابا» بسبب مخاوف أمنية
يبدي البيت الأبيض وأعضاء في مجلس النواب الأمريكي تحفظات على صفقة تكنولوجية محتملة بين شركتي 'آبل' الأمريكية و'علي بابا' الصينية، تهدف إلى دمج تقنيات ذكاء اصطناعي طورتها 'علي بابا' في هواتف iPhone المخصصة للسوق الصينية، وذلك وسط تصاعد المخاوف من إمكانية استخدام هذه التقنيات في تطبيقات عسكرية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، تثير الصفقة قلقاً متزايداً في واشنطن من أن تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي الصينية في تطوير قدرات هجومية، أو التحكم في الطائرات المسيّرة، ما يعزز المخاوف من تسرب هذه الابتكارات إلى المجال العسكري، في ظل التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين. ووفقاً لثلاثة مصادر مطلعة نقلت عنهم الصحيفة، ترى الجهات الأمريكية أن هذه الشراكة قد تمنح 'علي بابا' فرصة لتوسيع نطاق استخدام تطبيقات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي داخل الصين، في بيئة تشهد رقابة حكومية محدودة، كما قد تعرّض 'آبل' لمزيد من الضغوط القانونية الصينية، خصوصاً في ما يتعلق بتبادل البيانات ومتطلبات الرقابة المحلية. ورغم هذه التحفظات، ترى 'آبل' أن مستقبل هواتفها يعتمد بشكل متزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي، وأن التعاون مع شركات محلية في الصين ضروري لتعزيز حضورها في ثاني أكبر أسواقها بعد الولايات المتحدة، إلا أن القيود الجيوسياسية واحتمالات التدخل الحكومي قد تعيق هذا التوجه وتؤثر سلباً على استراتيجيات الشركة في السوق الآسيوية. وتشكّل السوق الصينية نحو 20% من إجمالي مبيعات 'آبل'، ما يجعل أي تراجع في قدرتها التنافسية تهديداً مباشراً لحصتها السوقية، خاصة مع تصاعد المنافسة من شركات محلية مثل 'هواوي' و'شياومي'، التي تطرح أجهزة مدعومة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة. وتسعى واشنطن منذ سنوات إلى الحد من وصول بكين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، عبر فرض قيود على تصدير الرقائق المتطورة ومنع التعاون التقني المباشر، ضمن سياسة أوسع تهدف إلى احتواء تنامي القدرات التكنولوجية الصينية. The post قلق أمريكي من صفقة «آبل وعلي بابا» بسبب مخاوف أمنية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 19 ساعات
- أعمال
- عين ليبيا
قلق أمريكي من صفقة «آبل وعلي بابا» بسبب مخاوف أمنية
يبدي البيت الأبيض وأعضاء في مجلس النواب الأمريكي تحفظات على صفقة تكنولوجية محتملة بين شركتي 'آبل' الأمريكية و'علي بابا' الصينية، تهدف إلى دمج تقنيات ذكاء اصطناعي طورتها 'علي بابا' في هواتف iPhone المخصصة للسوق الصينية، وذلك وسط تصاعد المخاوف من إمكانية استخدام هذه التقنيات في تطبيقات عسكرية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، تثير الصفقة قلقاً متزايداً في واشنطن من أن تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي الصينية في تطوير قدرات هجومية، أو التحكم في الطائرات المسيّرة، ما يعزز المخاوف من تسرب هذه الابتكارات إلى المجال العسكري، في ظل التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين. ووفقاً لثلاثة مصادر مطلعة نقلت عنهم الصحيفة، ترى الجهات الأمريكية أن هذه الشراكة قد تمنح 'علي بابا' فرصة لتوسيع نطاق استخدام تطبيقات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي داخل الصين، في بيئة تشهد رقابة حكومية محدودة، كما قد تعرّض 'آبل' لمزيد من الضغوط القانونية الصينية، خصوصاً في ما يتعلق بتبادل البيانات ومتطلبات الرقابة المحلية. ورغم هذه التحفظات، ترى 'آبل' أن مستقبل هواتفها يعتمد بشكل متزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي، وأن التعاون مع شركات محلية في الصين ضروري لتعزيز حضورها في ثاني أكبر أسواقها بعد الولايات المتحدة، إلا أن القيود الجيوسياسية واحتمالات التدخل الحكومي قد تعيق هذا التوجه وتؤثر سلباً على استراتيجيات الشركة في السوق الآسيوية. وتشكّل السوق الصينية نحو 20% من إجمالي مبيعات 'آبل'، ما يجعل أي تراجع في قدرتها التنافسية تهديداً مباشراً لحصتها السوقية، خاصة مع تصاعد المنافسة من شركات محلية مثل 'هواوي' و'شياومي'، التي تطرح أجهزة مدعومة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة. وتسعى واشنطن منذ سنوات إلى الحد من وصول بكين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، عبر فرض قيود على تصدير الرقائق المتطورة ومنع التعاون التقني المباشر، ضمن سياسة أوسع تهدف إلى احتواء تنامي القدرات التكنولوجية الصينية.