أحدث الأخبار مع #هآرتس


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- 24 القاهرة
منفذ مجزرة عمال الإغاثة برفح.. غضب واسع بعد ظهور لواء جولاني في مناورات عسكرية بالمغرب
أثارت صورة متداولة من مشاركة لواء جولاني التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي في المناورات العسكرية التي تجري في المغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية حالة من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي حيث ارتكبت وحدة جولاني على وجه الخصوص مجزرة دامية في رفح الفلسطينية. مناورات عسكرية بالمغرب ولواء جولاني يشارك وكتب أحد الأشخاص عبر منصة إكس: سرية الاستطلاع في جولاني الوحدة ذاتها التي ارتكبت قبل شهرين فقط في رفح أكبر مجزرة منذ عقود طويلة بحق 15 مسعفًا، وعاملي إغاثة تابعين للأمم المتحدة، وعناصر من الدفاع المدني توجد اليوم في أكادير، المغرب، هنا، ينفجر القلب قهرًا، وتصرخ الروح وجعًا.. أيُعقَل هذا؟!. ويشارك الجيش الإسرائيلي في مناورات عسكرية واسعة النطاق تقودها الولايات المتحدة في المغرب وعدد من الدول الإفريقية المجاورة، حسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وأعلنت القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا أن المناورات السنوية المشتركة مع المغرب، والتي تحمل اسم الأسد الإفريقي، تضم نحو 10 آلاف عنصر من أكثر من 40 دولة، وتُجرى في الفترة ما بين 14 أبريل و23 مايو. وتقتصر مشاركة القوات الإسرائيلية على التدريبات التي تُقام داخل الأراضي المغربية، في حين تشمل المناورات أيضًا دولًا م ثل غانا والسنغال وتونس، علمًا بأن الأخيرة لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل. وتعد هذه المشاركة الإسرائيلية في مناورات الأسد الإفريقي ليست الأولى من نوعها. وخلال الأسبوع الماضي، وخلال سير التمرين، أُصيب جنديان من مدرسة المظليين التابعة للجيش الإسرائيلي بجروح متوسطة إثر حادث سير، حسب ما أفاده الجيش الإسرائيلي. ولم تكشف القوات الإسرائيلية عن باقي الوحدات المشاركة في المناورات، إلا أن صورة جرى تداولها على الإنترنت يوم أمس أظهرت وجود عناصر من وحدة الاستطلاع التابعة للواء جولاني ضمن التمرين، وفقًا لصحيفة التايمز الإسرائيلية. هآرتس: لواء جولاني فقد 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب على غزة وزير خارجية قطر: الحرب في غزة لن تنتهي إلا بالدبلوماسية.. وسلوك إسرائيل لا يُحتمل


سبوتنيك بالعربية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- سبوتنيك بالعربية
شركة طيران إيرلندية تهدد بالانسحاب الكامل من السوق الإسرائيلية بسبب المخاوف الأمنية
شركة طيران إيرلندية تهدد بالانسحاب الكامل من السوق الإسرائيلية بسبب المخاوف الأمنية شركة طيران إيرلندية تهدد بالانسحاب الكامل من السوق الإسرائيلية بسبب المخاوف الأمنية سبوتنيك عربي أعلنت شركة "راين إير" الإيرلندية للطيران، مساء أمس الاثنين، أنها تدرس "الانسحاب الكامل" من السوق الإسرائيلية، محذّرة من أن استمرار التهديدات الأمنية قد يدفعها... 20.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-20T07:47+0000 2025-05-20T07:47+0000 2025-05-20T07:47+0000 العالم أخبار العالم الآن العالم العربي إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار اليمن الأن أنصار الله ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، عن مايكل أورايلي، الرئيس التنفيذي للشركة، قوله خلال مؤتمر للمحللين عقب نشر التقرير السنوي: "نعيد النظر جديًا في استمرار عملياتنا في إسرائيل، في ظل التزايد المستمر للتهديدات الأمنية التي تؤثر على المجال الجوي الإسرائيلي".وأضاف أورايلي: "بدأنا نفقد صبرنا تجاه الوضع في إسرائيل، خاصة فيما يتعلق برحلات تل أبيب. إذا استمرت الاضطرابات الأمنية، فمن الأفضل لنا توجيه طائراتنا إلى وجهات أخرى في أوروبا".يشار إلى أن شركات طيران كبرى عدة، كانت قد ألغت جميع رحلاتها المقررة إلى تل أبيب، بعد استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ بالستي أُطلق من اليمن.وأعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، في وقت سابق من الشهر الجاري، فرض "حصار جوي شاملا" على إسرائيل، من خلال تكرار استهداف المطارات الإسرائيلية، ردًا على قرار تل أبيب "توسيع العمليات العدوانية على غزة".وقال المتحدث باسم قوات "أنصار الله"، العميد يحيى سريع، في بيان مصور بثته قناة "المسيرة" التابعة للجماعة: "ردًا على التصعيد الإسرائيلي بقرارِ توسيع العمليات العدوانية على غزة، تعلن القوات المسلحة اليمنية أنها ستعمل على فرض حصار جوي شامل على العدو الإسرائيلي، من خلال تكرار استهداف المطارات وعلى رأسها مطار اللد المسمى إسرائيليًا مطار بن غوريون". إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار اليمن الأن, أنصار الله


وكالة خبر
منذ 13 ساعات
- صحة
- وكالة خبر
جيش الاحتلال يتلاعب بالأرقام.. كم عدد الجنود المصابين في حرب غزة؟
بين المستشفيات العسكرية وغرف إعادة التأهيل، وتقارير الجيش الإسرائيلي، وإفادات وزارة الدفاع، وتقديرات الصحفيين، تتعاظم الفجوة التي تبتلع الحقيقة حول عدد الجنود الإسرائيليين الجرحى في الحرب على غزة، التي اندلعت منذ السابع من أكتوبر. تتوه الإحصائيات بين جداول البيانات الرسمية الإسرائيلية، ومن خلال رصد مدقق في بيانات الجنود الإسرائيليين الجرحى، تنكشف تناقضات صارخة وتلاعب يحجب عن الجمهور التكلفة الحقيقية لحرب لم تنته بعد. تضارب في الأرقام كم عدد الجنود الجرحى في الحرب؟ تختلف الإجابة تبعًا للجهة التي تُسأل. فبينما يؤكد الجيش الإسرائيلي أن عدد المصابين بلغ 5881 جنديًا، تشير إدارة إعادة التأهيل التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية إلى رقم أكبر بثلاثة أضعاف تقريبًا، يصل إلى 15 ألف جندي مصاب، بالإضافة إلى 10% آخرين من عناصر قوات الأمن. وتطرح هذه الفجوة في الأرقام تساؤلات مشروعة حول مصداقية التقارير الرسمية: هل يقلل الجيش الإسرائيلي من الأرقام عمدًا؟ أم إن إدارة إعادة التأهيل تُضخّمها؟ ففي بداية الحرب، حرص المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي على تجاهل ذكر الجرحى، مكتفيًا بنشر أعداد القتلى فقط. وحتى 27 نوفمبر 2023، لم يُفصح الجيش عن أي رقم رسمي يتعلق بالإصابات، حتى كشفت صحيفة هآرتس أن 1000 جندي أصيبوا حتى ذلك التاريخ. وبعد أسبوعين، في 8 ديسمبر 2023، أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن أكثر من 5000 جندي جريح وصلوا إلى المستشفيات، بالإضافة إلى 1000 جندي نظامي يتلقون علاجهم داخل إطار الجيش. وفي اليوم التالي، حُذفت صورة النشر الإلكترونية التي حملت الرقم الصادم، وتم استبدالها بعنوان يشير إلى نحو 2000 جندي جديد باتوا معاقين منذ السابع من أكتوبر. لكن تحت ضغط التغطيات الصحفية، بدأ جيش الاحتلال في 10 ديسمبر 2023 بنشر تحديثات يومية لعدد الجرحى، وبلغ حينها 1593 جنديًا. وبعد أسبوع، كشف ليمور لوريا، رئيس قسم إعادة التأهيل، في جلسة برلمانية، أن القسم استقبل 2816 جريحًا منذ اندلاع الحرب، دون احتساب الجنود النظاميين. اختفاء 10 آلاف من الحسابات تزداد الشكوك مع مرور الوقت، فبحسب إدارة الموارد البشرية في جيش الاحتلال، بلغ عدد الجرحى رسميًا 5881 حتى الآن. لكن في 9 مارس 2025، أشار يوآف زيتون، المراسل العسكري في موقع واينت، إلى أن "أكثر من 10 آلاف جندي غادروا الخدمة بعد الحرب". وبحسب زيتون، فإن معطيات الجيش تشير إلى أن نحو 12 ألف جندي قُتلوا أو جُرحوا منذ 7 أكتوبر. وإذا صدق هذا الرقم، فهذا يعني أن نحو 2000 جندي أُصيبوا لكنهم لم يُغادروا صفوف الجيش. وفي اليوم نفسه، عقدت لجنة الكنيست الخاصة بالعمال الأجانب جلسة لمناقشة دعم الجنود الجرحى والمعاقين من خلال العاملين في التمريض. وخلال الجلسة، كشفت ليفي زيك، رئيسة وحدة توصيف الخدمات الطبية بوزارة الدفاع، أن عدد الجرحى منذ بداية العملية العسكرية بلغ 78 ألفًا، منهم 62 ألفًا أصيبوا خلال الحرب، وأوضحت أن 51% منهم دون سن الثلاثين، وغالبيتهم من جنود الاحتياط. لعبة تعريفات وفقًا لموقع هاماكوم الإسرائيلي، اعتمد الجيش في تقاريره على معايير ضيقة لتعريف "الجرحى"، إذ لا يشمل الإحصاء من تم إجلاؤهم لأسباب "روتينية"، ولا أولئك الذين لم يُصنَّفوا رسميًا كمصابين، حتى ولو عانوا من جروح طفيفة أو اضطرابات نفسية. حتى الجنود الذين توجهوا لغرف الطوارئ ولم يُدخلوا إلى المستشفى لا يُدرجون في الإحصاء. وتأتي النتيجة في صورة مضللة لحجم الخسائر البشرية في الجيش الإسرائيلي، فالإصابات النفسية رغم شدتها تُستبعد، بينما يمكن أن يخرج جندي فقد عينه من المعركة دون أن يُسجّل ضمن "الجرحى" لأنه لم يكن مهددًا بالموت. في المقابل، تحتسب إدارة إعادة التأهيل الإسرائيلية جميع الحالات التي تتلقى علاجًا أو دعمًا نفسيًا، بمن فيهم من يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة أو ردود فعل قتالية. وفي ديسمبر 2023، بدأت الإدارة بتصنيف هذه الحالات كإصابات عقلية، وبحلول مارس 2024، بلغ عدد الطلبات للاعتراف بالإعاقة النفسية 6410 حالة، وارتفع العدد إلى 7300 حالة في أبريل 2025، بزيادة 66% منذ أغسطس. مصابون لا يراهم أحد تكشف إدارة التأهيل الإسرائيلية عن حالات لجنود خرجوا من غرف الطوارئ بعد مبيت ليلة أو ليلتين، دون أن يُحتسبوا كمصابين، لكنهم في الواقع يحتاجون إلى علاج وتأهيل طويل الأمد. وبعضهم يطالب بالاعتراف بإصابته بأثر رجعي، وهو ما يُغفله جيش الاحتلال تمامًا في تقاريره. لي مردخاي، المؤرخ الإسرائيلي، الذي يتابع تطورات الحرب منذ بدايتها، يرى – بحسب موقع هاماكوم – أن سبب الفجوة في الأرقام يعود إلى اختلاف مصالح الجهات الرسمية، فبينما يسعى الجيش إلى تقليل عدد الجرحى للحفاظ على شرعية الحرب أمام الرأي العام، تحاول وزارة الدفاع إظهار الأعباء الواقعية التي تواجه النظام الصحي. تضليل واسع وراء الأرقام، تبرز مشكلة أخرى هي الإعلام العسكري، فكثير من الصحفيين اعتمدوا على بيانات الجيش دون تمحيص، ونسخوا ما جاء في الموقع الرسمي دون التحقق من دقة المعلومات. وتبدو هذه السياسة خاضعة لتكتيك مدروس من قِبل المؤسسة العسكرية، حيث لا يُكشف عن الحقيقة إلا بعد تسريبات من قسم إعادة التأهيل أو ضغوط برلمانية. وبحسب موقع هاماكوم الإسرائيلي، فإن هناك تضليلًا واسعًا للجمهور حول الثمن البشري الحقيقي للحرب على غزة، ففي الوقت الذي يُدفع فيه الجنود إلى الخطوط الأمامية، يُحرم المجتمع الإسرائيلي والعالم من فهم حجم التكاليف النفسية والجسدية التي تدفعها هذه القوات.


الغد
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الغد
نتنياهو: تدمير غزة يهدف إلى التهجير
في لحظة غضب وانفلات، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يدير حرباً يمكنها أن تتحول إلى فرصة تاريخية للتخلص من عدد هائل من الفلسطينيين. وقال إن التدمير في غزة لم يأتِ ردّ فعل على عمليات «الإرهاب» الفلسطيني، بل هو ضمن مخطط مدروس يهدف إلى تهجير أهل القطاع، وذلك أثناء حديثه إلى مجموعة من ضباط جيش الاحتياط. جاء ذلك عندما انتقد الضباط سياسة حكومة نتنياهو، وتذمّروا من الحرب التي «تهدد حياة المخطوفين، وليس لها هدف استراتيجي، سوى خدمة مصالحك الحزبية والشخصية». وثار نتنياهو أمامهم، وراح يضرب بقبضته على الطاولة، قائلاً: «نحن ندمر غزة عن بكرة أبيها، ويجب ألا يكون لهم مكان سليم يعودون إليه ويعيشون فيه... يجب أن يرحلوا»، وفق صحيفة «هآرتس». اضافة اعلان وفي السياق نفسه، كشف بروتوكول للجنة الخارجية والأمن في الكنيست أن نواب اليمين الحاكم برّروا سياسة التجويع المنهجي لسكان قطاع غزة، ومنع إمدادهم بأدوية. إلى ذلك، قال الجيش الإسرائيلي، أمس، إنه اعترض صاروخاً حوثياً أُطلق من اليمن وتوعد بالردّ عليه بقوة.-(وكالات)


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
«تسونامي سياسي».. إسرائيل تستشعر لأول مرة ضغطا دوليا لوقف الحرب
استشعرت إسرائيل للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضغطا دوليا حقيقيا لوقف الحرب على قطاع غزة. وجاء الضغط بعد أن باتت إسرائيل تقول صراحة إنها تريد السيطرة على كل القطاع واستخدام الحاجة للمساعدات الإنسانية الدولية لتهجير سكانه. وعنونت جميع وسائل الإعلام العبرية إصداراتها: "مسؤولون في إدارة ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا الحرب في غزة". وقالت صحيفة "معاريف الإسرائيلية: "التسونامي الدبلوماسي قد وصل: ثلاث دول من مجموعة السبع تهدد بفرض عقوبات على إسرائيل". بدورها، قالت القناة الإخبارية 13 الإسرائيلية: "التحذير الأمريكي لإسرائيل: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم". وأشارت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إلى "تصاعد الانتقادات العالمية للتوسع العسكري الإسرائيلي في غزة، ونقص المساعدات الإنسانية". وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "التهديد الاستثنائي للقوى الثلاث العظمى: التصعيد في غزة لا يطاق، سننظر في فرض عقوبات". وأضافت: " شنت بريطانيا وفرنسا وكندا هجوما دبلوماسيا مشتركا غير معتاد مساء الاثنين وقالت إنها من بين أمور أخرى، ستدرس فرض عقوبات على إسرائيل بسبب التصعيد الذي لا يطاق في غزة". أما القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية فقالت: " تتزايد الانتقادات في جميع أنحاء العالم، وأصدر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا تهديدا قويا لإسرائيل في بيان مشترك: سنتخذ إجراءات ملموسة إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد في قطاع غزة ورفعت القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية". وأضافت: "في وقت سابق من اليوم، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في إفادة للصحفيين إن الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) أوضح لحماس أنه يتوقع إطلاق سراح جميع الرهائن ويريد إنهاء الحرب في غزة". وعندما سئلت عما إذا كان الرئيس يؤيد أو يشعر بالارتياح لتصريحات نتنياهو حول نية إسرائيل الاستيلاء على قطاع غزة، أجابت بأنه "سيرد لاحقا على الخطط الإسرائيلية"، لكنها أكدت على رغبته في إنهاء الصراع. بدورها، قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية: "انتقد قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا بشدة تصرفات إسرائيل في غزة وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، مهددين باتخاذ المزيد من الإجراءات الملموسة ضدها، بما في ذلك فرض عقوبات محددة". وأضافت: "أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن ضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تزايدت في الأيام الأخيرة وأن جماعة ترامب تُبلغ إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تُنهوا هذه الحرب، ناقلة عن مصدر مطلع سياسيًا، قوله إن لدى نتنياهو طريقة لتحقيق ذلك (إنهاء الحرب) بأغلبية ساحقة في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه يفتقر إلى الإرادة السياسية". وتابعت: "حثت 22 وزارة خارجية وثلاثة مسؤولين كبار في الاتحاد الأوروبي إسرائيل على السماح باستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل". وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم": "انتقد دبلوماسي غربي بشدة قرار مجلس الوزراء الأمني والدبلوماسي بنقل سكان غزة، مُركزًا بشكل خاص على خطة توزيع الغذاء التي تعتمد على الشركات الأمريكية. ووصف الدبلوماسي الخطة الإسرائيلية بأنها مجنونة وغير منطقية"، مُشددًا على استحالة تطبيقها عمليًا. وأضافت: "أكد الدبلوماسي الغربي أنه لا توجد طريقة واقعية لتمكين مليوني نسمة من سكان غزة من الحصول على الغذاء من خلال أربع أو خمس نقاط توزيع فقط، وبحسبة بسيطة يوجد حاليًا 400 نقطة توزيع تُقدّم الطعام لـ 6000 شخص يوميًا. ووفقًا للخطة التي أقرّها مجلس الوزراء الدبلوماسي والأمني، ستحتاج النقاط الأربع المُخطّط لها إلى خدمة 430 ألف شخص. حتى لو كنا نتحدث عن مُمثّل واحد لكلّ عائلة يحمل 20 أو 30 كيلوغرامًا (44-66 رطلاً) من الطعام لمدة أسبوع، فهذا أمرٌ مُستبعد. يُضاهي هذا الوضع جميع سكان تل أبيب الذين يتلقّون طعامهم في طابور طويل واحد". وتابعت: "كما حذّر الدبلوماسي من الاعتماد على أفراد القوات الخاصة الأمريكية السابقين"، مُتوقّعًا أنهم "سيشهدون اندفاعًا جماعيًا نحوهم، وسيلجأون إلى استخدام القوة. هذه خطةٌ لا يُمكن تطبيقها ببساطة. لقد جُرّبت في مواقع أخرى". aXA6IDgyLjI1LjIzMy40OCA= جزيرة ام اند امز FR