logo
#

أحدث الأخبار مع #هابل،

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد ثقبًا أسودًا متجولا يلتهم نجمًا
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد ثقبًا أسودًا متجولا يلتهم نجمًا

نافذة على العالم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب هابل يرصد ثقبًا أسودًا متجولا يلتهم نجمًا

السبت 10 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - رصد علماء الفلك، باستخدام تلسكوب هابل الفضائي، ثقبًا أسود وهو يلتهم نجمًا، ممزقًا إياه إربًا، ومُحدثًا انفجارًا إشعاعيًا هائلًا. وتسمى الثقوب السوداء وحوش الكون الجائعة وهى أجسامٌ شديدة الكثافة قادرة على امتصاص أي مادة تقترب منها بشدة ثم تلتهمها. كان هذا الانفجار الإشعاعي، المسمى حدث الاضطراب المدي (TDE)، هو ما مكّن الباحثين من تحديد الثقب الأسود، وقد تميّز حدث الاضطراب المدّي، المسمى AT2024tvd، لسببٍ غير مألوف: فبينما تقع معظم الثقوب السوداء الهائلة في مركز المجرة، كان هذا الثقب أسودًا متجولًا. بالإضافة إلى هابل، استخدم الباحثون أيضًا أدوات أخرى مثل مرصد تشاندرا للأشعة السينية التابع لوكالة ناسا ومرصد NRAO الكبير جدًا لمراقبة TDE. ويبدأ الثقب الأسود كجسم مظلم وخفي، ولكن عندما يمر نجم بالقرب منه جدًا، يجذبه جاذبية الثقب الأسود ويتمدد ، وهذا يترك سحابة من المواد تشبه القرص حول الثقب الأسود، وتسقط هذه المواد بسرعة في الثقب الأسود، مما يُحدث وميضًا من الإشعاع من الأشعة السينية إلى أطوال الموجات الراديوية التي يمكن رصدها من الأرض مما يُظهر أن الثقب الأسود ليس في مركز المجرة كما هو متوقع. في الواقع، في هذه المجرة تحديدًا، لا يوجد ثقب أسود فائق الكتلة واحد فقط، بل اثنان: أحدهما في مركز المجرة، وهذا الثقب الأسود المتجول، ويُعتقد أن هذا يحدث عندما تصطدم مجرتان صغيرتان وتندمجان لتكوين مجرة ​​واحدة أكبر. وقال رايان تشورنوك، المؤلف المشارك من جامعة كاليفورنيا في بيركلي: "توجد الثقوب السوداء الضخمة دائمًا في مراكز المجرات، لكننا نعلم أن المجرات تندمج وهكذا تنمو المجرات ، وعندما تلتقي مجرتان وتصبحان مجرة ​​واحدة، نحصل على ثقوب سوداء متعددة". وأضاف: "الآن نتوقع أن تلتقي في النهاية، لكن المنظرين توقعوا وجود مجموعة من الثقوب السوداء تتجول داخل المجرات ، ويتوقع الباحثون أن الثقبين الأسودين الهائلين في هذه المجرة قد يندمجان في المستقبل، وهو ما سيكون حدثا هائلا لدرجة أنه سيخلق موجات جاذبية يمكن رصدها من الأرض .

بصور فريدة.. تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء
بصور فريدة.. تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء

صوت بيروت

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت بيروت

بصور فريدة.. تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء

على الرغم من مرور 35 عاما من إطلاقه إلى الفضاء، ما يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 أبريل 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. One telescope. Nearly 1.7 million observations. Thirty-five years – and counting. Hubble's new 35th anniversary images show cosmic sites from within our solar system to our galaxy and beyond – a reminder of the mission's impact on every area of astronomy. — Hubble (@NASAHubble) April 23, 2025 ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية 'رقيقة الأذرع'. وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن 'كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل'.

بصور فريدة.. تلسكوب هابل الفضائي يحتفل بيوبيله الفضي
بصور فريدة.. تلسكوب هابل الفضائي يحتفل بيوبيله الفضي

ليبانون 24

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

بصور فريدة.. تلسكوب هابل الفضائي يحتفل بيوبيله الفضي

لا يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية، وذلك بعد 35 عاما من إطلاقه إلى الفضاء. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 نيسان 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي ، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية "رقيقة الأذرع". وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن "كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل".(روسيا اليوم)

مرصد جيمس ويب يسبر أغوار ثقب أسود فائق
مرصد جيمس ويب يسبر أغوار ثقب أسود فائق

الجزيرة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

مرصد جيمس ويب يسبر أغوار ثقب أسود فائق

باستخدام مرصد جيمس ويب الفضائي، اكتشف علماء الفلك أدلة تشير إلى وجود ثقب أسود فائق الكتلة في مركز المجرة الحلزونية القريبة "مسييه 83″، والمعروفة أيضًا باسم مجرة ​​دولاب الهواء الجنوبية. وفي حين أن العديد من المجرات الكبيرة تستضيف مثل هذه الثقوب السوداء، إلا أن المحاولات السابقة لتأكيد وجود ثقب أسود في مسييه 83 ​​ باءت بالفشل، واعتقد العلماء أن السبب في ذلك كان خمول هذا الثقب الأسود فائق الكتلة (أي أن النشاط حوله ضعيف بحيث يصعب رصده) أو وجود غبار كثيف يحجب رؤيته عن المراصد الفلكية. اكتشاف النيون ولكن جهاز الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (ميري) في مرصد جيمس ويب رصد وجود غاز نيون شديد التأين بالقرب من مركز المجرة، وقد افتقرت المراصد السابقة إلى الحساسية والدقة اللازمتين لرصد مثل هذه الإشارات الخافتة والمُحجبة. وبحسب الدراسة ، التي نشرها الباحثون في دورية "ذي أستروفيزيكال جورنال"، يتطلب هذا النوع من الغاز طاقة هائلة ليتشكل، تفوق ما يمكن أن تنتجه النجوم العادية أو المستعرات العظمى، مما يشير إلى وجود نواة مجرّية ​​نشطة، وهي علامة على نمو ثقب أسود فائق الكتلة. ومن المُخطط إجراء المزيد من عمليات الرصد باستخدام تلسكوبات أخرى مثل هابل، ومرصد ألما، لتأكيد وجود الثقب الأسود وفهم طبيعة الغاز المُكتشف، لأنه لا تزال هناك احتمالات أخرى لتكونه. وحوش كونية الثقب الأسود فائق الكتلة هو نوع هائل من الثقوب السوداء، تتراوح كتلته بين ملايين ومليارات أضعاف كتلة الشمس، ويقع في مراكز معظم المجرات، بما في ذلك مجرتنا درب التبانة. وعلى العكس من ذلك هناك "الثقوب السوداء النجمية"، والتي تمتلك كتلا صغيرة (عدة عشرات من الكتل الشمسية)، وتنتشر في أي مكان بالمجرة. أشهر الثقوب السوداء الفائقة هو الرامي أ*، وهو الثقب الأسود فائق الكتلة في مركز مجرة ​​درب التبانة، وتبلغ كتلته أكثر من 4 ملايين شمس. ورغم هذه الكتلة الضخمة، فإن حجمه صغير نسبيًا؛ حيث يبلغ قطر أفق الحدث الخاص به حوالي 44 مليون كيلومتر فقط (أي أصغر من مدار عطارد!). ولا يعرف العلماء إلى الآن كيف تكونت هذه الهياكل الكونية العملاقة، ويفترض فريق منهم أن ذلك حصل بسبب انسحاق سُحبٍ غازية ضخمة في بدايات الكون، ويفترض فريق آخر أنها نشأت من اندماج ثقوب سوداء أصغر معا أو تراكم المادة بها على مدى مليارات السنين.

هابل يحتفل بيوبيله الفضي
هابل يحتفل بيوبيله الفضي

الديار

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

هابل يحتفل بيوبيله الفضي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد خمسة وثلاثين عاما من إطلاقه إلى الفضاء، ما يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 نيسان 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في كانون الاول 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية "رقيقة الأذرع". وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن "كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store