أحدث الأخبار مع #هاتفآيفون،


سفاري نت
منذ يوم واحد
- سفاري نت
آبل تستعد لطرح آيفون منحني الشاشة بهيكل زجاجي كامل
سفاري نت – متابعات يبدو أن عام 2027 سيكون مفصليًا في تاريخ شركة آبل العملاقة، حيث سيتم في هذا العام إطلاق أجهزة وتقنيات جديدة تعكس طموحات الشركة في إعادة تشكيل مستقبل الهواتف والأجهزة الذكية. وتعمل آبل حاليًا على تطوير تصميم ثوري لهاتف آيفون من المقرر إطلاقه عام 2027، وهو عبارة عن هيكل زجاجي شبه كامل وشاشة منحنية دون أي فتحات للكاميرا أو الحساسات، وذلك تزامنًا مع الذكرى العشرين لإطلاق أول هاتف آيفون، وكشفت تقارير جديدة، أن أحد إصدارات آيفون لعام 2027 سيضع الكاميرا الأمامية أسفل الشاشة مباشرة. تصميم ثوري وهيكل زجاجي كامل وأفادت وكالة 'بلومبرغ'، أن هذا الهاتف سيكون مختلفًا كليًا من ناحية التصميم، ويهدف إلى تقديم تجربة عرض تمتد من الحافة إلى الحافة دون انقطاع. وبحسب تلك التقارير، فإن شركة آبل تعمل مع شركائها لتطوير شاشة بلا حافات، لكنها لن تعتمد التصميم المنحني الجانبي المألوف في بعض هواتف جالاكسي وفيفو. وتستند هذه التوقعات بشأن التصميم الزجاجي المنحني إلى براءات اختراع سابقة لآبل، منها واحدة تعود إلى عام 2019، تصف هاتفًا يحيط به الزجاج في حلقة متصلة. أجهزة ومنتجات ثورية وسوف يشهد عام 2027 أجهزة ومنتجات ثورية من آبل، مثل أول هاتف آيفون قابل للطي، ونظارات ذكية جديدة، بالإضافة إلى نسخ جديدة من سماعات AirPods وساعة Apple Watch مزوّدة بكاميرات. نظارات ذكية جديدة وبحسب تلك التقارير، فإن آبل ستكشف عن نظارات ذكية جديدة تنافس نظارات Ray-Ban Meta، ما يضعها في قلب سباق الابتكار في سوق الأجهزة القابلة للارتداء. روبوت منزلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي وأشارت التقارير أيضًا، إلى أن آبل قد تكشف عن روبوت منزلي يوضع على الطاولات، يتمتع بمساعد ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي وله 'شخصية مستقلة'، وفقًا للتقرير. نسخة جديدة من سيري كما يُتوقع أن تطلق آبل نسخة جديدة من مساعدها الصوتي سيري مدعومًا بنموذج لغوي ضخم LLM، إلى جانب شرائح ذكاء اصطناعي جديدة لمعالجة البيانات عبر خوادمها. وتستعد شركة آبل كذلك لإطلاق إصدارات متطورة من سماعات AirPods، بالإضافة إلى نسخة جديدة من ساعة Apple Watch مزودة بكاميرا، وهي خطوة قد تعيد تعريف استخدام الساعات الذكية لتشمل وظائف تصوير ومراقبة أكثر تطورًا. ومن المتوقع أن تُحدث هذه الأجهزة والمنتجات الجديدة نقلة نوعية في السوق العالمية للتقنيات الاستهلاكية بحلول عام 2027، وذلك بالتزامن مع الذكرى العشرين لإطلاق أول آيفون عام 2007.


صدى الالكترونية
منذ 3 أيام
- صدى الالكترونية
أبل تدهش العالم بآيفون زجاجي وآخر قابل للطي
كشفت مصادر صحفية أن شركة أبل تحضر لإطلاق مجموعة من الأجهزة الثورية احتفالا بمرور 20 عاما على إطلاق أول هاتف آيفون، والذي رأى النور لأول مرة عام 2007. وتخطط الشركة للكشف عن آيفون جديد كليا بشاشة منحنية تغطي الجهاز بالكامل دون أي أزرار أو فتحات ظاهرة، يحمل الاسم الرمزي Glasswing، ومن المتوقع طرحه في عام 2027. ويأتي الهاتف الجديد سيأتي بتصميم زجاجي انسيابي من الأمام والخلف، مع دمج المستشعرات داخل الشاشة بشكل غير مرئي، وتشير المصادر إلى أن تصنيع الجهاز سيتم في الصين، في حين لا تزال المواصفات الفنية والسعر غير معلنين. كما تخطط آبل أيضا لإطلاق آيفون قابل للطي يتميز بتصميم مبتكر وتجعد غير مرئي تقريبا في الشاشة، في محاولة لتقديم تجربة مختلفة عن تلك المتوفرة حاليا من شركات مثل سامسونج وموتورولا وغيرها من الشركات الصينية. ومن المتوقع أن تقيم آبل هذا الحدث الكبير بالتزامن مع الذكرى العشرين لإطلاق الآيفون. وتشير التسريبات إلى أن الشركة قد تكشف خلاله عن نظارات ذكية لأول مرة، وسماعات AirPods مزودة بكاميرا، وساعات Apple Watch جديدة، وروبوت ذكي مخصص للمكاتب يعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي.


ارابيان بيزنس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
هل يستطيع ترامب نقل تصنيع هواتف آيفون من الصين؟.. إليك الإجابة
سعت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، إلى إقناع شركات التكنولوجيا الكبرى، وعلى رأسها 'أبل'، بنقل تصنيع هواتف آيفون، وباقي منتجاتها، إلى الأراضي الأمريكية. وكان وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، قد أشار إلى إمكانية خلق ملايين فرص العمل عبر تصنيع هواتف آيفون داخل البلاد. ورغم هذا الطموح، إلا أن التحديات الهيكلية الهائلة جعلت من هدف تصنيع هواتف آيفون داخل أمريكا، أمرًا شبه مستحيل. أبل تعتمد على 28 دولة في تصنيع هواتف آيفون وتعتمد شركة ' أبل '، على شبكة معقدة ومتشعبة من الموردين تمتد عبر 28 دولة، حيث تدخل نحو 2700 مكون مختلف في تصنيع كل هاتف آيفون، بحسب صحيفة 'فايننشال تايمز'. وأقل من 5% فقط من هذه الأجزاء تُصنع في الولايات المتحدة، في حين يتم إنتاج غالبية مكونات هواتف آيفون، في دول مثل الصين، وتايوان، وكوريا الجنوبية، واليابان. وهذا الاعتماد الكثيف على سلاسل توريد عالمية، يجعل من الصعب إعادة توطين التصنيع الأمريكي لهواتف آيفون، دون تكاليف باهظة. أبرز تحديات تصنيع هواتف آيفون في أمريكا من بين أبرز التحديات التي تعوق تصنيع آيفون في أمريكا، قلة توفر المعدات المتقدمة مثل آلات التحكم الرقمي بالحاسوب (CNC)، التي تُستخدم في تشكيل الإطارات المعدنية للأجهزة، والتي تم استثمار سنوات في تطويرها بالصين. كما أن تصنيع المكونات الدقيقة، مثل الشاشات اللمسية، والبطاريات يتطلب خبرات ومصانع موجودة أساسًا في آسيا، وهو ما يصعب تكراره بسهولة داخل الولايات المتحدة. محاولات نقل تصنيع هواتف آيفون إلى الهند لتحقيق بعض الاستقلالية عن الصين، بدأت 'أبل'، منذ سنوات بإنشاء خطوط إنتاج في الهند، حيث تخطط لتجميع جميع هواتف آيفون المخصصة للسوق الأمريكية هناك بحلول العام المقبل. ويُتوقع أن ترتفع نسبة إنتاج هواتف آيفون في الهند إلى 20% خلال العام الجاري، مما يشير إلى توجه الشركة نحو تنويع سلاسل الإمداد بدلاً من الاعتماد الحصري على الصين. دور توطين التصنيع الأمريكي في تركيز التصنيع بالصين تلعب المعادن الأرضية النادرة، دورا جوهريا في تصنيع المكونات الإلكترونية الدقيقة، مثل بطاريات الهواتف، وشاشاتها. ولأن الصين تهيمن على استخراج وتكرير هذه المواد، فإن أي محاولة لإعادة التصنيع داخل الولايات المتحدة، ستصطدم بمشكلة تأمين هذه المواد الحيوية. تجربة تصنيع هواتف 'موتورولا' في أمريكا في عام 2013، أقدمت شركة 'موتورولا'، على محاولة لإثبات إمكانية التصنيع داخل الولايات المتحدة بتكلفة معقولة، عبر إنشاء مصنع في فورت وورث، بولاية تكساس. إلا أن المشروع لم يصمد طويلًا، وأُغلق المصنع خلال عام واحد نتيجة تدني المبيعات، وارتفاع النفقات التشغيلية، مما أبرز صعوبة تصنيع الأجهزة الإلكترونية المتطورة محليًا. مستقبل تصنيع هواتف آيفون تشير التقديرات إلى أن تصنيع آيفون بالكامل داخل الولايات المتحدة، قد يؤدي إلى ارتفاع سعره إلى أكثر من 3500 دولار، ما يجعله بعيدا عن متناول غالبية المستهلكين. بالإضافة إلى ذلك، فإن التحديات السياسية والاقتصادية، مثل تقلب السياسات الأمريكية، وصعوبة تأمين استثمارات طويلة الأمد، تزيد من تعقيد فكرة إعادة التصنيع محليًا. في ظل الاعتماد العميق على شبكة توريد دولية متطورة، ومع التعقيدات المرتبطة بالتكنولوجيا والعمالة والمواد الخام، يبدو أن فكرة تصنيع هواتف آيفون داخل الولايات المتحدة ستبقى طموحا بعيد المنال على المدى القريب. والخيار الواقعي لشركة 'أبل'، يظل في تنويع مراكز الإنتاج حول العالم بدلا من العودة الكاملة إلى التصنيع الأمريكي.


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
مهام يومية تجعل ساعة أبل أسهل.. تعرّف إليها
هناك عدة طرق لاستخدام ساعة أبل الذكية لأغراض غير اللياقة البدنية. ومن المهم ألا تعتبر شاشة ساعتك الصغيرة عيبًا، والتركيز على سهولة الحمل الفائقة في كل مكان. وإذا كان الأمر كذلك، فقد حان الوقت للتخلي عن عادة القيام بكل شيء على هاتف آيفون والتفكير في ميزات ساعة أبل. إنها جهاز كمبيوتر صغير ذو إمكانيات عالية موجود على معصمك، وعلى الأرجح أنك لا تستفيد من نصف ما يُمكنها فعله لك. إليك المهام البسيطة التي ربما كنت تقوم بها على هاتف آيفون، والتي يمكنها أن تصبح أسهل على ساعة أبل دون الحاجة إلى أي برامج خارجية، فالتطبيقات المطلوبة تأتي مُثبّتة مسبقًا على كل ساعة أبل. المصباح: كلما احتجت إلى مزيد من الإضاءة، يمكنك استخدام مصباح ساعة أبل، إنه مثالي للبحث عن شيء ما في الجزء الخلفي من الخزانة أو قراءة قائمة طعام في مطعم ذي إضاءة خافتة. الموسيقى والبودكاست: إذا كنت تستمع للموسيقى أو البودكاست على هاتف آيفون، يمكنك الاستفادة من عناصر التحكم في الوسائط المتعددة على ساعة أبل، مثل ضبط مستوى الصوت وتخطي الأغاني أو الإعلانات المُدمجة في البودكاست مباشرةً من معصمك. المؤقتات: اضبط وقت كل شيء باستخدام ساعة أبل، فضبطها، والاطلاع عليها، وإلغاؤها على معصمك أسهل بكثير، وتتصدر المؤقتات فائقة الراحة قائمة إيجابيات ساعة أبل. مساعد سيري: إن استخدام آيفون لمجرد طرح سؤال على سيري ليس منطقيًا، فبمجرد أن تضغط باستمرار على Digital Crown، يمكنك استخدام سيري في حدود إمكانياتها المحدودة ، مثل التحكم بمنزلك الذكي أو متابعة نتائج المباريات الرياضية ، وكل ذلك من معصمك. اتجاهات المشي: لا تغفل عن فائدة خرائط أبل في الشوارع أو للتنقل في المناطق غير المألوفة، فذلك أسهل من استخدام هاتف آيفون باستمرار للحصول على اتجاهات المشي. كذلك، تعمل الساعة بشكل رائع أثناء القيادة أو استخدام المواصلات العامة، مع العلم أن تقنية اللمس في ساعة أبل التي تُنبهك بذكاء بالمنعطفات القادمة ، تعمل بشكل رائع. ( إرم نيوز)


رؤيا نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
آيفون القابل للطي قد يأتي بميزة لم تظهر بهواتف 'أبل' سابقًا
تتوالى التوقعات حول هاتف آيفون القابل للطي، الذي قيل لأشهر إن 'أبل' تعمل على تطويره، ليكون أول هاتف قابل للطي من الشركة. وتشير أحدث التسريبات إلى أن الهاتف المنتظر سيحتوي على ميزة لم تظهر بعد في أي هاتف آيفون، وهي كاميرا مدمجة تحت الشاشة لأجل خاصية 'Face ID'. وتكشف هذه التسريبات عن الأبعاد المحتملة لهاتف آيفون القابل للطي، إذ من المتوقع أن يأتي بشاشة داخلية بقياس 7.76 بوصة بدقة 2713 × 1920 بكسل، وشاشة خارجية بقياس 5.49 بوصة بدقة 2088 × 1422 بكسل، بحسب تقرير لموقع 'CNET'، اطلعت عليه 'العربية Business'. ومن المتوقع أن تكشف 'أبل' عن آيفون القابل للطي في عام 2026 أو في 2027. وفي حال كان إصدار الهاتف في عام 2024، فإنه سيتزامن مع الذكرى السنوية العشرين لإطلاق هواتف آيفون. وتشير توقعات سابقة إلى أن سعر هاتف آيفون القابل للطي سيتراوح بين 2,000 و2,500 دولار. ورجحت أغلب التوقعات أن الهاتف سيكون قابل للطي على غرار طريقة فتح وغلق الكتاب -مثل هواتف 'Z Fold' من شركة سامسونغ- وسيكون عند فتحه بحجم جهاز آيباد ميني اللوحي. ولا تزال 'أبل' الشركة الوحيدة الرائدة في صناعة الهواتف الذكية التي لم تُقدم حتى الآن هاتفًا قابلًا للطي. وقد أعاقت التحديات المتعلقة بمفصلة الجهاز وشاشته عملية التطوير، بحسب ما ذكرته تقارير سابقة.