logo
#

أحدث الأخبار مع #هارليديفيدسون

بعد رسوم ترامب الجمركية.. الاتحاد الأوروبي يبدأ نزاعًا في منظمة التجارة العالمية
بعد رسوم ترامب الجمركية.. الاتحاد الأوروبي يبدأ نزاعًا في منظمة التجارة العالمية

بلدنا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلدنا اليوم

بعد رسوم ترامب الجمركية.. الاتحاد الأوروبي يبدأ نزاعًا في منظمة التجارة العالمية

كانت دراجات هارلي ديفيدسون النارية وصلصة الطماطم على قائمة التدابير المضادة التي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي بعد الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات الصلب والألمنيوم. حيز التنفيذ مع اقتراب حرب تجارية متبادلة، إليكم الوضع الحالي للحواجز التجارية التي وضعها الاتحاد الأوروبي بالفعل أمام المنتجات الأميركية. حملة جمركية مكثفة دخلت الرسوم الجمركية الأميركية البالغة 25 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم من الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ بعد منتصف الليل دون أي استثناءات على الرغم من جهود الدول لتجنبها، في خطوة إضافية من الرسوم الجديدة التي فرضها ترامب بالفعل على كندا والمكسيك والصين منذ عودته إلى البيت الأبيض. في عام ٢٠٢٣، خضعت ٣١٪ من الصادرات الأمريكية إلى الاتحاد الأوروبي للرسوم الجمركية، وفقًا لمنظمة التجارة العالمية. وتهدف هذه الإجراءات إلى حماية المنتجين الأوروبيين من المنافسين الأمريكيين، تمامًا كما تفعل الولايات المتحدة. يبلغ متوسط الرسوم الجمركية المطبقة على سلع كلٍّ من الطرفين واحدًا بالمائة، وفقًا للمفوضية التنفيذية للاتحاد الأوروبي. إلا أن هذه الرسوم تختلف من منتج لآخر، كما أن الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ليست متساوية دائمًا على نفس المنتج. 10 مليار يورو رسوم جمركية وباعتبارها ثاني أكبر مورد للسلع إلى الاتحاد الأوروبي، تعد الولايات المتحدة شريكا اقتصاديا رئيسيا للكتلة المكونة من 27 دولة. في عام 2024، صدّرت الكتلة بضائع بقيمة 53106 مليار يورو إلى الولايات المتحدة، واستوردت 33304 مليار يورو. معظم هذه الواردات كانت من النفط الخام والغاز الطبيعي والأدوية، والتي دخلت الاتحاد الأوروبي في الغالب معفاة من الرسوم الجمركية. وقالت المفوضية إن الاتحاد الأوروبي حصل على نحو ثلاثة مليارات يورو من الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية في عام 2023، في حين كسبت الولايات المتحدة سبعة مليارات يورو من وارداتها من الاتحاد الأوروبي. وبحسب "تحليل التعريفات الجمركية عبر الإنترنت" الذي أجرته منظمة التجارة العالمية، فإن واحد في المائة فقط من الصادرات الأميركية إلى الاتحاد الأوروبي كانت خاضعة في عام 2023 لرسوم جمركية أعلى من 10 في المائة. وكانت منتجات التبغ هي الأكثر خضوعا للضرائب، تليها الكاتشب، الذي فرضت عليه ضريبة بنسبة 10.2%، ثم العسل (17.3%)، ثم المخللات (17.6%)، ثم الكافيار (20%). من الدراجات النارية إلى القوارب وبحسب منظمة التجارة العالمية، واجهت دراجات هارلي ديفيدسون النارية في عام 2023 رسوما جمركية بنسبة 6% عند وصولها إلى الاتحاد الأوروبي. تعرضت السيارات الأميركية لرسوم جمركية بنسبة 10%، أي أقل بـ12 نقطة مئوية من تلك التي فرضتها الجمارك الأميركية على الشاحنات. حذر الاتحاد الأوروبي من أن القوارب، التي ستواجه في عام 2023 رسومًا جمركية أقل من خمسة في المائة، والبوربون، الذي لا يخضع للضريبة في الوقت الحالي، قد تكون التالية في خط النار من قبل الاتحاد الأوروبي.

ناشط أميركي يقاضي "ميتا" بتهمة التشهير بسبب ردّ ذكاء اصطناعي
ناشط أميركي يقاضي "ميتا" بتهمة التشهير بسبب ردّ ذكاء اصطناعي

برلمان

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

ناشط أميركي يقاضي "ميتا" بتهمة التشهير بسبب ردّ ذكاء اصطناعي

الخط : A- A+ إستمع للمقال رفع الناشط الأميركي المحافظ روبي ستاربك دعوى قضائية ضد شركة 'ميتا' المالكة لفيسبوك وإنستغرام، متهما إياها بالتشهير، بعد أن نشر روبوت دردشة تابع لها معلومات وصفها بأنها كاذبة ومضللة. ووفقا للدعوى، يدّعي ستاربك أن الذكاء الاصطناعي التابع لـ'ميتا' اتهمه زورا بالمشاركة في اقتحام مبنى الكابيتول الأميركي في السادس من يناير 2021، وهو الحدث الذي أثار اضطرابات سياسية وأمنية واسعة في البلاد. ويصف الناشط هذه الاتهامات بأنها عارية تماما عن الصحة وتمثل تهديدا مباشرا لسلامته الشخصية وسمعته العامة. وأشار ستاربك إلى أن اكتشافه لهذه الادعاءات جاء في غشت 2024، خلال نقاشه العلني حول سياسات التنوع والمساواة في شركة 'هارلي-ديفيدسون'. وقال في منشور على منصة 'إكس' إن إحدى وكالات البيع نشرت لقطة شاشة تتضمن ردا من الذكاء الاصطناعي، قال إنه يحتوي على معلومات 'صادمة ومليئة بالأكاذيب'، ما دفعه للتحقق بنفسه ليكتشف ما وصفه بأنه 'أسوأ مما توقع'. وأضاف أن المزاعم التي نشرها النظام الذكي تسببت له في 'سلسلة من الاتهامات الباطلة، وأضرار جسيمة بسمعته، إلى جانب تهديدات غير مباشرة طالت عائلته'، وهو ما دفعه لاتخاذ الإجراءات القانونية. وتأتي هذه القضية في وقت تتزايد فيه التحذيرات من الاعتماد غير المنضبط على تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بالمعلومات الشخصية والحساسة، وسط دعوات لوضع ضوابط قانونية وأخلاقية أكثر صرامة لتنظيم هذا القطاع سريع التطور.

«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس
«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس

الإمارات اليوم

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس

يقدّم مطعم «ترامب برغر» في تكساس شطائر تحمل اسم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بسعر أقل بثلاث مرات من «بايدن برغر»، المصنوعة من خبز وطماطم غير طازجة، وفي هذا الموقع الذي يؤيد أصحابه ترامب علناً، والواقع على بُعد 90 دقيقة إلى الغرب من مدينة هيوستن، قلما يجرؤ رواد المطعم على انتقاد قطب العقارات السابق، بعد 100 يوم من بدء ولايته الرئاسية الثانية. ويحضر طيف دونالد ترامب في كل مكان في هذا المطعم الذي يضم نحو 10 طاولات، من خلال الصور والمجسمات الكرتونية واللافتات والقبعات وحتى القمصان المعروضة للبيع، التي تعود إلى حملته الانتخابية عام 2024. وافتتح المطعم في 2020، وهو العام الذي شهد هزيمة الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية أمام الديمقراطي جو بايدن، في مقاطعة أدلى فيها 80% من الناخبين بأصواتهم، في نوفمبر الماضي، لمصلحة مرشحهم ضد نائبة الرئيس آنذاك كامالا هاريس. وفي عطلات نهاية الأسبوع، يحظى هذا المطعم في بيلفيل بشعبية خاصة بين راكبي دراجات هارلي ديفيدسون النارية الصاخبة، ولدى العائلات التي تتنقل في مقصورات، ويمكن الاختيار في قائمة الطعام بين «برغر ترامب» أو شطيرة «برج ترامب» المزدوجة، مع قطعتَي لحم بقري، مقابل 16.99 دولاراً، وتحمل قطع الخبز المستخدمة في المطعم اسم الرئيس الأميركي.

"ترامب برغر"... مطعم يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس (صور)
"ترامب برغر"... مطعم يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس (صور)

النهار

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

"ترامب برغر"... مطعم يستقطب مؤيدي الرئيس الأميركي في تكساس (صور)

يقدّم مطعم "ترامب برغر" في تكساس شطائر تحمل اسم الرئيس الأميركي بسعر أقل بثلاث مرات من "بايدن برغر" المصنوعة من خبز وطماطم غير طازجة. في هذا الموقع الذي يؤيد أصحابه ترامب علناً، والواقع على بُعد 90 دقيقة إلى الغرب من مدينة هيوستن، قلّما يجرؤ رواد المطعم على انتقاد قطب العقارات السابق بعد مئة يوم من انطلاق ولايته الرئاسية الثانية. ويحضر طيف دونالد ترامب في كل مكان في هذا المطعم الذي يضم حوالى عشر طاولات، من خلال الصور والمجسمات الكرتونية واللافتات والقبعات وحتى القمصان المعروضة للبيع والتي تعود إلى حملته الانتخابية عام 2024. ويتبع مطعم "برغر ترامب" في بيلفيل لسلسلة صغيرة مؤلفة من أربعة مطاعم في تكساس بجنوب الولايات المتحدة. افتُتح المطعم في 2020، وهو العام الذي شهد هزيمة الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية أمام الديموقراطي جو بايدن، في مقاطعة أدلى فيها 80% من الناخبين بأصواتهم في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي لصالح مرشحهم ضد نائبة الرئيس آنذاك كامالا هاريس. ولا ينتمي المطعم إلى منظمة ترامب، وهي شركة قابضة عقارية يرأسها دونالد ترامب وأبناؤه. في عطلات نهاية الأسبوع، يحظى هذا المطعم في بيلفيل بشعبية خاصة بين راكبي دراجات هارلي ديفيدسون النارية الصاخبة، ولدى العائلات التي تتنقل في مقصورات. ويمكن الاختيار في قائمة الطعام بين "برغر ترامب" أو شطيرة "برج ترامب" المزدوجة، مع قطعتي لحم بقري، مقابل 16,99 دولاراً. تحمل قطع الخبز المستخدمة في المطعم اسم الرئيس الأميركي. ويعمل في المطبخ، كما الحال في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، عمال من أميركا اللاتينية، بعضهم لا يحمل أوراق إقامة قانونية، فيما توعدت إدارة ترامب بترحيل جماعي يطال هذه الفئة من المهاجرين. يوجد أيضاً، على الأقل في قائمة الطعام، "برغر بايدن" الذي يصفه المطعم نفسه بطريقة غير شهية: خبز غير طازج، طماطم جافة، كل ذلك مقابل... 50,99 دولارا. لم يعد الساندويتش يُقدم على أي حال، ويبقى على قائمة الطعام ليُظهر، كما يقول أصحاب المطعم، أن الرئيس السابق بايدن لجأ إلى "الغش" للفوز في عام 2020، وأنه مسؤول عن "التضخم" في الولايات المتحدة. شعاران من شعارات حملة 2024 سمحاً جزئيا لدونالد ترامب بالعودة إلى البيت الأبيض. "على الطريق الصحيح" يشعر كثر من زبائن "برغر ترامب" بالسعادة الغامرة مع بداية الولاية الثانية لرئيسهم: ومن بين هؤلاء، جيسون سوليفان (47 عاماً) الذي يعمل في قطاع النفط والغاز، مسرور "بالازدهار الاقتصادي، وأحيانا بالمشاريع الجديدة في تكساس وجميع أنحاء البلاد"، بفضل السياسات المواتية في مجال الحفر والوقود الأحفوري ورفع القيود التي فرضتها إدارة بايدن سابقا لمكافحة تغير المناخ. وبالمثل، تشعر كيم فانيك، المتقاعدة البالغة 59 عاما، بالسعادة لأن "الكثير من المشاريع التي أوقفتها الإدارة السابقة بدأت تؤتي ثمارها". وتقول الناخبة إن دونالد ترامب "بدأ يستعد للعودة منذ أربع سنوات، ويعتقد الناس أن ذلك سيحدث والأمور ستتغير بين ليلة وضحاها". وتضيف "إنه على الطريق الصحيح. ستكون السنوات الثلاث المقبلة حافلة بالنتائج الإيجابية". لكن لا يزال هناك متشككون، بل وحتى محبطون، في "برغر ترامب"، بعد ثلاثة أشهر من انطلاق ولاية رئاسية هزت الولايات المتحدة وبقية العالم. ينتقد أوغست موني، الجمهوري البالغ 34 عاما، والذي يعمل في قطاع تكنولوجيا الصحة، بشدة السياسات الحمائية والتعريفات الجمركية، التي يقول إن الإعلان عن زيادتها ثم تجميدها أوجد حالا من الضبابية الكبيرة على مستوى الاقتصاد الكلي والأعمال. في حين يقول موني إنه "يتفهم الهدف الأوسع المتمثل في تعزيز الإنتاج المحلي" في الولايات المتحدة، فإنه ينتقد "أساليب التفاوض" التي يتبعها الرئيس، ويعتقد أنه "كان من الممكن القيام بذلك بشكل أفضل". ينتقد الشاب الثلاثيني أيضا سياسة ترحيل الأميركيين اللاتينيين المشتبه بانتمائهم إلى عصابات إجرامية نحو سجن في السلفادور. ويقول "إنه أمر خطير ومحفوف بالمخاطر".

«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي
«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي

بلد نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

«ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «ترامب برغر».. يستقطب مؤيدي الرئيس الأمريكي - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 06:32 مساءً يقدّم مطعم «ترامب برغر» في تكساس شطائر تحمل اسم الرئيس الأمريكي بسعر أقل بثلاث مرات من «بايدن برغر» المصنوعة من خبز وطماطم غير طازجة. في هذا الموقع الذي يؤيد أصحابه ترامب علناً والواقع على بُعد 90 دقيقة إلى الغرب من مدينة هيوستن، قلّما يجرؤ رواد المطعم على انتقاد ترامب بعد مئة يوم من انطلاق ولايته الرئاسية الثانية. ويحضر طيف دونالد ترامب في كل مكان في هذا المطعم الذي يضم حوالى عشر طاولات، من خلال الصور والمجسمات الكرتونية واللافتات والقبعات وحتى القمصان المعروضة للبيع والتي تعود إلى حملته الانتخابية عام 2024. ويتبع مطعم «برغر ترامب» في بيلفيل لسلسلة صغيرة مؤلفة من أربعة مطاعم في تكساس بجنوب الولايات المتحدة وافتُتح المطعم في 2020 وهو العام الذي شهد هزيمة الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية أمام الديمقراطي جو بايدن، في مقاطعة أدلى فيها 80% من الناخبين بأصواتهم في نوفمبر الماضي لصالح مرشحهم ضد نائبة الرئيس آنذاك كامالا هاريس. ولا ينتمي المطعم إلى منظمة ترامب وهي شركة قابضة عقارية يرأسها دونالد ترامب وأبناؤه وفي عطلات نهاية الأسبوع، يحظى هذا المطعم في بيلفيل بشعبية خاصة بين راكبي دراجات هارلي ديفيدسون النارية الصاخبة ولدى العائلات التي تتنقل في مقصورات. ويمكن الاختيار في قائمة الطعام بين «برغر ترامب» أو شطيرة «برج ترامب» المزدوجة، مع قطعتي لحم بقري، مقابل 16,99 دولار. وتحمل قطع الخبز المستخدمة في المطعم اسم الرئيس الأمريكي. ويعمل في المطبخ، كما الحال في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، عمال من أمريكا اللاتينية، بعضهم لا يحمل أوراق إقامة قانونية، فيما توعدت إدارة ترامب بترحيل جماعي يطال هذه الفئة من المهاجرين. ويوجد أيضا، على الأقل في قائمة الطعام، «برغر بايدن» الذي يصفه المطعم نفسه بطريقة غير شهية: خبز غير طازج، طماطم جافة، كل ذلك مقابل 50,99 دولار. ويشعر كثر من زبائن «برغر ترامب» بالسعادة الغامرة مع بداية الولاية الثانية لرئيسهم: ومن بين هؤلاء، جيسون سوليفان (47 عاماً) الذي يعمل في قطاع النفط والغاز ومسرور «بالازدهار الاقتصادي وأحياناً بالمشاريع الجديدة في تكساس وجميع أنحاء البلاد»، بفضل السياسات المواتية في مجال الحفر والوقود الأحفوري ورفع القيود التي فرضتها إدارة بايدن سابقاً لمكافحة تغير المناخ. وبالمثل، تشعر كيم فانيك، المتقاعدة البالغة 59 عاماً، بالسعادة لأن «الكثير من المشاريع التي أوقفتها الإدارة السابقة بدأت تؤتي ثمارها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store