أحدث الأخبار مع #هاري،


جو 24
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- جو 24
وثائقي يكشف الشروط المطلوبة لمسامحة الأمير هاري واستعادة مكانته!
جو 24 : لا يزال الخلاف العائلي بين الأمير هاري والملك تشارلز محط اهتمام الصحافة البريطانية، حيث تناول فيلم وثائقي جديد بعنوان "Harry: Can He Ever Be Forgiven" مسألة حل المشكلة وتسامع العائلة المالكة البريطانية مع الأمير وزوجته ميغان ماركل. واستعرض الصحفي كيفن ماغواير في الوثائقي الخاص بمشكلة هاري، الخطوات المحتملة لاستعادة مكانته في قلوب البريطانيين، لافتاً إلى أنه بحاجة إلى اتخاذ أربع خطوات رئيسة وهي: التصالح مع شقيقه الأمير ويليام، ومع والده الملك تشارلز الثالث، واستئناف مهامه العامة، واستعادة شعبيته التي فقدها. وأضاف لصحيفة "ميرور"، أن "تحقيق هذه الخطوات قد يشكل قصة رائعة عن الخلاص والعودة إلى القبول الشعبي"، مؤكداً أن الجميع على استعداد لمسامحة هاري، لكن عليه أن يبادر ويتنازل ويحل خلافه مع والده، وأن يتوقف عن إثارة الجدل في المقابلات بتصريحاته التي تطال أفراد عائلته. من جانبها، تعتقد المذيعة إميلي أندروز أن عودة هاري ستكون مفيدة له وللمملكة المتحدة، مشيرة إلى أن تقديمه لخدمة عامة قد يذكّر الجميع بصفاته الإيجابية. في حين قال السياسي والصحفي آن ويديكومب في الوثائقي إن السبيل الوحيد لاستعادة الأمير هاري لعلاقته المميزة القديمة مع الصحافة هو أن "يجد مساراً مفيداً يحترمه الجميع، ما قد يؤدي إلى مصالحته مع وسائل الإعلام واستعادة مكانته مع الشعب البريطاني". لها تابعو الأردن 24 على


ليبانون 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
يعيشان أفضل فترة من حياتهما.. لقطة حميمة تجمع الأمير هاري وميغان ماركل (فيديو)
أعلنت دوقة ساسكس ميغان ماركل مؤخرا أنها وزوجها الأمير هاري، يعيشان أفضل فترة من حياتهما، وبدا ذلك واضحًا خلال تواجدهما في الحفل الغنائي الذي أحيَّته النجمة الأميركية بيونسيه في مدينة لوس أنجلوس، يوم الجمعة الماضي. وشاركت ماركل عبر حسابها في منصة "إنستغرام" سلسلة صور توثق فيها أجواء الحفل فضلًا عن صور رومانسية تجمعها بهاري وهما يرقصان، وكتبت: بخصوص الليلة الماضية... شكرًا لبيونسيه وفريقها على الحفل الرائع (وليلة ممتعة للغاية)! مع خالص حبي. يُشار إلى أن ميغان ماركل نادرًا ما تشارك صورًا حميمية مع زوجها، لكن بعدما أطلقت حسابًا جديدًا على "إنستغرام" في بداية العام، تزامنًا مع إطلاق علامتها التجارية الخاصة بنمط الحياة، بدأت الدوقة بنشر صور لعائلتها، بمن فيهم طفليها آرتشي وليليبيت.(الجديد)


24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
الأمير هاري: الملك تشارلز لا يرغب في الحديث معي
في حوار مفاجئ وعاطفي امتد لأكثر من 30 دقيقة، تجاوز الأمير هاري، دوق ساسكس، التوقيت المتفق عليه مسبقًا مع فريق الـBBC، وفتح الباب على مصراعيه للحديث عن خلافاته العائلية العميقة، وانتقاده الصريح للمؤسسة الملكية البريطانية، بعد ساعات فقط من خسارته معركة قانونية حول الترتيبات الأمنية الخاصة به داخل المملكة المتحدة. الحوار، الذي أُجري في أحد العقارات القريبة من منزله في مونتيسيتو بكاليفورنيا، وبتنسيق مباشر من مديرة الاتصالات لمؤسسة "آرتشويل"، ميريديث مينز، تم تسجيله دون وجود زوجته ميغان ماركل، التي لم تظهر علنًا إلى جانبه طوال ثلاث سنوات من المعارك القضائية. ووصف مصدر إعلامي الأمير بأنه بدا منكمشا لكنه كان حريصًا على الحديث، وبدت عليه علامات التوتر كتحريكه المتكرر لقدميه خلال الحوار. وفي لحظات نادرة من الصراحة، تحدث الأمير هاري عن رغبته في المصالحة مع والده، الملك تشارلز الثالث، الذي قال إنه "يرفض الحديث معه "، مشيرًا إلى أن "الحياة ثمينة، ولا يعرف كم من الوقت تبقى لوالده. وأضاف أن هناك من لن يغفر لي، لكن لا جدوى من مواصلة القتال، واصفا الحكم القضائي بأنه خيانة مؤسساتية، ولمّح بشكل مقلق إلى مخاوف من أن تتكرر مأساة والدته الأميرة ديانا، التي قُتلت في حادث مأساوي في باريس عام 1997. وأكد: لا أريد أن يعيد التاريخ نفسه، واكتشفت خلال هذه المعركة أن هناك من يتمنى فعلًا أن يعيد التاريخ نفسه. اتهم الديوان الملكي باستخدام الترتيبات الأمنية كوسيلة "لسجن" أفراد العائلة وتصاعدت نبرة النقد في تصريحاته، إذ اتهم الديوان الملكي باستخدام الترتيبات الأمنية كوسيلة لسجن أفراد العائلة الملكية، ومنعهم من اختيار حياة مختلفة، معبرًا عن حزنه لعدم قدرته على تعريف أطفاله بأرض وطنه. وقال: أحب بلدي وسأظل كذلك، رغم ما فعله البعض هناك، قبل أن يختتم: أفتقد المملكة المتحدة، من المؤلم ألا أتمكن من أخذ أطفالي لرؤية مسقط رأسي. اللقاء، الذي اعتبره البعض شبيهًا بمقابلة والدته الشهيرة مع مارتن بشير، فتح موجة جديدة من الجدل داخل المملكة، خاصة في ظل الظروف الصحية التي يمر بها الملك تشارلز. ورغم تأكيد قصر باكنغهام في بيان مقتضب أن "المحاكم نظرت في القضية بدقة وتوصلت إلى نفس النتيجة في كل مرة"، إلا أن تصريحات الأمير فُسرت على أنها تصعيد جديد في مسار الخلاف الذي بدأ منذ انسحاب الزوجين من العائلة المالكة عام 2020. في خضم هذه التوترات، يبقى سؤال المصالحة بين الأمير ووالده معلقًا، في ظل تباعد المواقف، واحتدام المعارك القضائية، وغياب أي مؤشرات على تهدئة وشيكة في الأفق.


العين الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
هاري يمد يده للملك تشارلز.. و«خلاف أمني» يردها
تم تحديثه السبت 2025/5/3 03:16 م بتوقيت أبوظبي كشف الأمير هاري، في مقابلة جديدة مع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، عن استمرار القطيعة بينه وبين والده الملك تشارلز الثالث. وأشار هاري، خلال المقابلة معه من مقر إقامته في كاليفورنيا، إلى أن الخلافات العالقة حول ملف الحماية الأمنية لعائلته تقف حاجزًا أمام أي محاولة للمصالحة، في وقت يعبّر فيه عن خشيته من ضياع فرصة إصلاح العلاقة بسبب التقدّم في عمر الملك. وقال هاري، إن والده «لا يتحدث إليه» بسبب الخلاف المتعلق بتخفيض مستوى الحماية الأمنية له ولعائلته، معبّرًا عن إحباطه من تعنت المؤسسة الملكية. وأوضح أن هذا الخلاف تحوّل إلى «حائط صد» بينه وبين العائلة، لا سيما بعد قرار قضائي صدر مؤخرًا يؤيد تقليص الإجراءات الأمنية التي كانت تُمنح له بصفته أحد أفراد العائلة المالكة. وأضاف هاري: «أحترم قرار والدي، لكنني لا أفهم كيف يمكن لخلافٍ إداري أن يمحو سنوات من العلاقة الأبوية»، معربًا عن قلقه من مرور الوقت دون حدوث تقارب، خاصة في ظل الظروف الصحية التي يعاني منها الملك تشارلز مؤخرًا. وفي سياق المقابلة، اعتبر هاري أن قرار خفض الحماية الأمنية الذي اتُّخذ عام 2020 بعد تنحيه عن المهام الرسمية لم يكن إجراءً إداريًا بحتًا، بل وصفه بأنه «عقابٌ متعمّد» على اختياره العيش باستقلالية خارج المؤسسة الملكية. اتهامات بالتقاعس عن حماية أسرته واتّهم هاري اللجنة البريطانية المسؤولة عن حماية الشخصيات العامة والعائلة المالكة بتجاهل تحذيرات أمنية جادة، رغم تلقيه تهديدات خلال زياراته الأخيرة للمملكة المتحدة. وقال: «أشعر بالفزع عند التفكير في إعادة أطفالي إلى المملكة المتحدة دون ضمانات أمنية كافية... لقد وضعونا في موقف لا يُحسد عليه». وأشار إلى أن سلامة زوجته ميغان ماركل وطفليه: الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، تبقى في مقدمة أولوياته، مضيفًا بحسرة: «أريد أن يتعرف أطفالي على تراثهم البريطاني، لكن الثمن قد يكون حياتهم». لقاء عابر ومحادثة شكلية لم تُخفِ تصريحات هاري مرارة الشعور بالعزلة من جانب العائلة، خاصة بعد أن ربط رفض الملك تشارلز للتواصل معه بشكلٍ مباشر حول ملف الأمن. وقال: "كان بإمكاننا حل هذا النزاع في جلسة واحدة لو أرادوا ذلك... لكن يبدو أن هناك من يفضل إبقاء الأمور معلقة". وتطرق إلى اللقاء العابر الذي جمعه بوالده في فبراير/ شباط 2024 بعد إعلان تشخيص الأخير بالسرطان، والذي لم يستغرق سوى "أقل من ساعة"، واصفاً إياه بـ"المحادثة الشكلية التي لم تُلامس جذور المشكلة". وأكد هاري أن رفض والده مناقشة الموضوع يُعمّق الهوّة، مضيفاً: "المفارقة أنني أسعى لحماية عائلتي الصغيرة بينما يُهمل والدي حماية العلاقة بيننا". نهاية معركة قانونية واختتم الأمير هاري تصريحاته بالتأكيد على أن معركته القانونية الأخيرة كانت «محاولة أخيرة» لإصلاح العلاقة، لكنه قرر التخلي عن أي طعون جديدة. وأضاف: «أدركت أن النظام لا يُريد إنصافنا... سأركز الآن على بناء حياة آمنة لعائلتي هنا في أمريكا». وتُعد هذه التصريحات فصلًا جديدًا في سلسلة الخلافات العلنية التي طالت علاقة الأمير هاري بالعائلة الملكية منذ خروجه من المؤسسة الرسمية، والتي شملت أيضًا اتهامات بالتمييز العنصري ضد ميغان ماركل، وصولًا إلى نشر مذكراته «البديل» التي هزّت صورة العائلة الملكية في الرأي العام البريطاني. aXA6IDgyLjI0LjIxMS41MSA= جزيرة ام اند امز GB


النهار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
بعد تهديد من "القاعدة"... الأمير هاري يفتح ملف الحماية الأمنية مجدداً
في تطوّر جديد على صعيد معركته القضائية ضد وزارة الداخلية البريطانية، كشف الأمير هاري، دوق ساسكس، أنّه تقدّم بطلب رسمي للحصول على حماية أمنية خاصة بعد تلقيه تهديداً مباشراً من تنظيم "القاعدة". الوثائق، التي تم الكشف عنها ضمن مداولات المحكمة، أظهرت أن التهديد وُجّه إليه عام 2020، أي في أعقاب قراره بمغادرة المملكة المتحدة والتخلي عن مهماته كعضو عامل في العائلة الملكية. بحسب صحيفة "التلغراف" البريطانية، فإن فريق الأمن الخاص بالدوق أُبلغ حينها أن التنظيم الإرهابي نشر وثيقة تُعلن أن "اغتياله سيسعد المجتمع المسلم"، ما دفع الأمير إلى طلب حماية تضمن له ولعائلته الشعور بالأمان خلال تنقلهم. ويُذكر أن الأمير هاري عاد إلى لندن هذا الشهر لحضور جلسة استماع استغرقت يومين، وصفها بأنها فرصة أخيرة لنيل حقه في الحصول على حماية ممولة من الدولة كلّما زار بريطانيا. وأوضح، في تصريح للصحيفة، أنه شعر أن سحب الحماية منه جاء جزءاً من محاولة للضغط عليه وعلى زوجته ميغان ماركل كي لا يبتعدا عن المؤسسة الملكية. وتبيّن الوثائق أن الأمير خضع في نيسان/أبريل 2019 لتقييم أمني شمولي، منحه مستوى الحماية نفسه الذي رافقه طوال حياته. غير أن اللجنة الملكية المعنية بحماية كبار الشخصيات (Ravec) عدلت لاحقاَ في المعايير، وقررت التعامل مع كل زيارة يقوم بها إلى المملكة المتحدة على حدة، من دون إجراء تقييم فردي ثابت، وهو ما وصفه فريقه القانوني بأنه إخلال بالسياسة المعتمدة. وتقول المحامية شهيدة فاطمة إن المعايير التي اعتُمدت لاحقاً لم تكن متوازنة، بل "صُممت خصيصاً" لحالة الدوق بطريقة لا تنطبق على أي شخصية أخرى، إذ أصبح يؤخذ في الاعتبار سبب زيارته لأي مناسبة، وهو ما وصفته بـأنه "غير ذي الصلة أمنياً". كما اعتبرت أن شخصيات أخرى تحظى بمعاملة أكثر سخاء، من دون أي أسس قانونية أو منطقية واضحة. في المقابل، عرضت الحكومة للقضاة حالات أخرى أُعيد فيها النظر في ترتيبات الحماية لأفراد، مشدّدة على أن مَن ما زالوا يحصلون على حماية أمنية يختلف وضعهم جذرياً عن الأمير هاري. وبينما لا تحتوي السياسات الرسمية المكتوبة على أي بند يعالج أوضاع أفراد العائلة الملكية الذين يختارون العيش خارج البلاد، كما في حالة الأمير، فإن المحكمة كانت قد أصدرت حكماً في شباط/فبراير 2024 اعتبر أن قرار "Ravec" لم يكن مخالفاً للإجراءات أو منطقياً. المحكمة، التي استمعت إلى الاستئناف الأخير المقدم من الدوق، ستُصدر حكمها النهائي بعد عيد الفصح.