أحدث الأخبار مع #هاريسونكاس،


ليبانون ديبايت
منذ 4 أيام
- علوم
- ليبانون ديبايت
الحوثيون يهددون عرش "إف-35"... صفعة "قوية" لأغلى ما في الترسانة الأميركية!
أثار حادثٌ أمني خطير كاد أن ينتهي بإسقاط طائرة أميركية من طراز "إف-35"، وهي من أكثر المقاتلات تطورًا في العالم، تساؤلات حادّة حول فعالية العمليات الجوية الأميركية، خصوصًا بعد أن تبيّن أن صاروخًا أطلقه الحوثيون في اليمن اقترب من إصابة الطائرة لولا اتخاذها مناورة مراوغة حالت دون الكارثة. الموقع الأميركي المتخصص في الشؤون الدفاعية "ناشونال إنترست" نقل في تقرير للكاتب هاريسون كاس، أن هذا الحادث المفصلي كشف ثغرات في الأداء الجوي الأميركي، وطرح علامات استفهام مقلقة حول قدرة الجيش الأميركي على خوض مواجهة ضد خصوم أكثر تطورًا، إذا كانت "جماعة متمردة محدودة الإمكانات" قادرة على تهديد مقاتلات الجيل الخامس. ووفقًا لمحلل الدفاع العسكري غريغوري برو، فإن الحوثيين تمكنوا خلال الأشهر الماضية من إصابة أو الاقتراب من إصابة عدة طائرات أميركية من طراز "إف-16" و"إف-35"، في حين أسقطوا بالفعل سبع طائرات مسيّرة من طراز "MQ-9"، تُقدّر قيمة الواحدة منها بـ30 مليون دولار، مما عطّل قدرات المراقبة والهجوم لدى القيادة المركزية الأميركية. وأشار التقرير إلى أن نجاح الحوثيين في استخدام أنظمة دفاع جوي "بدائية" لا يعني فقط تهديد الأجواء فوق اليمن، بل يُسلّط الضوء على تحديات أوسع في أي مواجهة محتملة ضد دول تملك دفاعات جوية متقدمة. وذكر موقع "ذا وور زون" أن ترسانة الحوثيين تشمل صواريخ "سام" مرتجلة مزوّدة بأجهزة استشعار تعمل بالأشعة تحت الحمراء، تُطلق من الأرض وتستخدم صواريخ جو-جو معدّلة، ما يجعلها ذات قدرة عالية على التمويه وتفادي الرصد المبكر. كما حصل الحوثيون، بحسب "ناشونال إنترست"، على صواريخ "برق-1" و"برق-2" الإيرانية، ويصل مداها -وفق ما يدّعي الحوثيون- إلى 44 ميلاً، وقادرة على إصابة أهداف على ارتفاعات تصل إلى 65 ألف قدم. وتستند هذه الصواريخ إلى منظومة "تاير" الإيرانية، ويُعتقد أن بعضها مزوّد بكاميرات كهروضوئية ورادارات مدمجة. الحادث، رغم عدم انتهائه بكارثة، يُعتبر وفق الموقع اختبارًا صعبًا لقدرة واشنطن على فرض سيطرتها الجوية في بيئات معادية. فنجاح جماعة مسلحة غير نظامية في تهديد أغلى ما في الترسانة الأميركية الجوية، يضع علامات استفهام على قدرة المقاتلات الشبح على تجنّب الأنظمة الصاروخية حتى البدائية منها. وخلص التقرير إلى أن "التفوق التكنولوجي وحده لا يضمن النجاح العسكري"، إذ إن المنظومات منخفضة التقنية قد تكون كافية لعرقلة أو حتى تحييد قدرات متقدمة مكلفة ومعقدة.


بلدنا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلدنا اليوم
جيش خارج الأرض.. ما هي قوات الفضاء الأمريكية وما دورها الحقيقي؟
كتب : مصطفى تغيان - ولاء هيكل في خطوة جريئة تعكس التغيرات المتسارعة بمفهوم الأمن القومي, وتأكيدا على أهمية الفضاء كساحة حيوية للصراعات المستقبلية, أسست الولايات المتحدة قوات الفضاء الأمريكية كفرع عسكري مستقل تابع لقواتها المسلحة لحماية مصالحها الاستراتيجية في الفضاء. وفيما تظل تفاصيل كثيرة من عملياتها طي الكتمان, تُوصف هذه القوات بأنها أكثر قوات نظامية غموضا في العالم. قوات الفضاء الأمريكية (USSF ) تٌعد قوات الفضاء الأمريكية - The United States Space Force ( USSF ) التي تم إنشاءها في 20 سبتمر 2019 سادس فروع القوات المسلحة الأمريكية وأحدثهم, واعتمدت رسميا ذلك العام كفرع مستقل بالجيش الأمريكي, بهدف حماية المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة بالفضاء, ورغم حداثة عهدها فهي متعددة المهام, وكثير منها غير مُعلن, لكن دورها المتنامي يعكس أهمية الفضاء المتزايدة كمجال جديد للصراعات الجيوسياسية. رفع علم قوات الفضاء الأمريكية في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى يقول "هاريسون كاس"، المحلل الأمريكي البارز في شؤون الدفاع والأمن القومي، في تقرير نشرته مجلة "ناشونال إنتريست" الأمريكية 20 أبريل الماضي, إن "المهام المعلنة لقوات الفضاء تتضمن الدفاع عن المصالح الأمريكية في الفضاء, وحماية ما يعرف بـ (الأصول الفضائية)، وغالباً ما تكون أقماراً اصطناعية، الى جانب ضمان حرية العمليات في الفضاء، ومراقبة الحطام الفضائي وتطوير تقنيات الحروب الفضائية. وتضم قوات الفضاء الأمريكية حوالي 10 آلاف فرد من العسكريين والمدنيين يطلق عليهم اسم الحماة (Guardians) وتعتبر هذه القوات الأصغر بين فروع الجيش الأمريكي, لكنها تشهد نموا متزايدا في في عدد الأفراد والميزانية. دور الفضاء في الحرب الحديثة نظرا للأهمية القصوى للبيانات التي توفرها الأقمار الصناعية المنتشرة حول الأرض لأجهزة الاتصالات والملاحة والاستخبارات بشكل خاص، وما يلزم ذلك من قدرة على حماية وتأمين تلك الأقمار, أصبح الفضاء عنصرًا أساسيًا في الحروب المعاصرة، حيث أصبح التخطيط والتنفيذ العسكري يعتمد بشكل متزايد على تلك الأصول الفضائية. وبذلك أصبح وجود قوة فضائية مسلحة تحمي تلك المصالح أولوية قصوى لأمريكا. رفع علم قوات الفضاء الأمريكية في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى ولعل إدراك خصوم الولايات المتحدة وعلى رأسهم الصين وروسيا لمزايا الفضاء الاستراتيجية هو ما سرع من وتيرة تطوير تلك القوات الفضائية ورفع ميزانيتها بشكل لافت, فقد طورت الصين وروسيا قدرات لتعطيل وتدمير الأقمار الصناعية والأصول الفضائية الأخرى المحيطة بالأرض, وهو ما شكل تهديدًا كبيرًا للأصول الفضائية الأمريكية. الفرق بين وكالة ناسا وقوات الفضاء أما عدم تفرقة البعض بين مهام قوات الفضاء (ذات الطابع الدفاعي) ومهام "ناسا" الاستكشافية, فربما يكون بسبب تصورات أخرى شائعة حول الوكالة التي أُنشئت في ذروة الحرب الباردة، كرد أمريكي صريح على تزايد أنشطة الإتحاد السوفييتي غير المسبوقة خارج الغلاف الجوي للأرض. علاوة على ذلك، وعلى الرغم من أن "ناسا" وكالة مدنية، فإن برامجها وأنشطتها تبدو في الغالب ذات طابع عسكري نوعا ما. أفراد مدنيين من قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية وفي السنوات الأولى من السباق الفضائي الأمريكي السوفييتي كانت ناسا تقوم بمهماتها التجريبية باستخدام طيارين عسكريين بشكل حصري، مثل "آلان شيبارد" و"جون جلين" و"نيل أرمسترونج" و"باز ألدرين"، وجميعهم كانوا بالخدمة العسكرية الفعلية في وقت إنجازاتهم خارج الغلاف الجوي للأرض. بحسب "فينينشنال تايمز" وبالرغم من أنها تُدار من قبل الحكومة الأمريكية, يؤكد "هاريسون" أن "ناسا" وكالة مدنية تركز بشكل صريح على البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا واستكشاف الفضاء وتطوير مركبات فضائية جديدة، وإجراء أبحاث على كواكب أخرى، وتصوير المجرات، وما إلى ذلك. أما قوة الفضاء الأمريكية، فهي كيان عسكري وفرع مستقل كسلاح الجو والبحرية, ويركز بشكل صريح على حماية المصالح الأمريكية في الفضاء. أفراد عسكريين من قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية مهام وقدرات قوات الفضاء الأمريكية ووفقا لموقع "سبيس إنسايدر" space Insider تُنفذ قوات الفضاء الأمريكية USSF مهام متعددة من بينها: توفير وتطوير الإتصالات العسكرية عبر أساطيل من الأقمار الصناعية المخصصة لهذا الغرض، وحماية نظام الملاحة العالمي جي بي إس (GPS) كما أن عدة أقسام من هذه القوات مكرّسة للعمليات الدفاعية والهجومية بالفضاء. وهي كالتالي بحسب موقع Space Force: المراقبة الفضائية : تراقب أكثر من 46 ألف جسم في المدار بما ذلك الأقمار الصناعية والحطام الفضائي. الإتصالات العسكرية: تشغيل أنظمة اتصالات فضائية مثل AEHF و WGS الإنذار المبكر: استخدام انظمة مثل SBIRS للكشف عن اطلاقات الصواريخ الباليستية الملاحة والتوقيت: إدارة شبكة GPS الحرب الإلكترونية: تطوير أنظمة للتشويش على الأقمار الصناعية المعادية فيما يتم تنفيذ تلك المهام المعلنة عبر عدة طُرق، من أبرزها المُراقبة والإنتظار، إذ تستعين قوات الفضاء بأنظمة تكنولوجية قائمة على الأرض وأخرى بالفضاء لمُراقبة وتعقب الأجسام المدارية والفضائية وغيرها، والأجسام المدارية هي خليط ناتج من حطام أقمار صناعية, وصواريخ ومركبات فضائية, ويُعرف علميا بـ (الحطام الفضائي). قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية الأسلحة والتقنيات تعمل قوات الفضاء الأمريكية بحسب الموقع الأمريكي على تطوير مجموعة من الأسلحة والتقنيات المتقدمة منها: أسلحة الطاقة الموجهة: مثل الليزر لتعطيل أو تدمير الأقمار الصناعية المعادية أنظمة التشويش الأرضية: لتعطيل الإتصالات الفضائية للخصوم الطائرات الفضائية: مثل X-37B التي تستخدم في مهام اختبارية سرية أنظمة الإستشعار المتقدمة: مثل Space Fence لرصد وتتبع الأجسام في المدار غموض وسرية أما بخصوص مهام قوات الفضاء غير المعلنة وحتى طبيعة تلك العمليات المعلنة، فهي لاتزال سرية للغاية, لكنها لا تشمل قتالاً مدارياً يتضمن انفجارات، لأن ذلك سيخلف سحباً من الحطام المداري الشبيه بالشظايا، ما يهدد الأقمار الاصطناعية الأمريكية نفسها. إذ أن الهدف هو التشويش على الأقمار الاصطناعية المعادية وتقييد قدراتها باستخدام أسلحة إلكترونية. بحسب موقع space Insider والذي يؤكد أن قوات الفضاء منخرطة أيضا في عمليات حرب إلكترونية (سيبرانية) شاملة. لكنَّ هذه القوات التي لم تتجاوز عامها الخامس بعد، يُرجّح أن يكون دورها الفعلي ومهامها الحقيقية لاتزال في مراحلها الأولية. حيث يمكن اعتبار التوسع المتواصل في ميزانيتها، والذي تخطى 23 مليار دولار عام 2023 متجاوزا بالفعل ميـزانية وكالة "ناسا"، دليلا على اتساع نطاق وتعقيد مهامها خلال السنوات المقبلة. رفع علم قوات الفضاء الأمريكية في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى رفع علم قوات الفضاء الأمريكية في البيت الأبيض خلال ولاية ترامب الأولى قوات الفضاء الأمريكية - صورة تعبيرية قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية أفراد عسكريين من قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية أفراد مدنيين من قوات الفضاء الأمريكية - أرشيفية


دفاع العرب
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
هل تفاجئ روسيا الغرب بنسخ متقدمة من مقاتلتها الشبحية 'سو-57″؟
ذكرت مجلة The National Interest أن روسيا تعمل على تجهيز قواتها الجوية بنسخ مطوّرة من مقاتلات الجيل الخامس 'سو-57″، في خطوة تشير إلى استمرار التحديث العسكري رغم القيود الغربية. ورغم عدم صدور إعلان رسمي من شركة 'روستيخ' أو شركة 'الطائرات المتحدة' الروسية بشأن تسليم هذه الطائرات، إلا أن صورًا نُشرت مؤخرًا عبر الإنترنت تُظهر طائرتين جديدتين من طراز 'سو-57″، وتحملان أرقامًا تسلسلية تشير إلى تصنيعهما حديثًا. ونقل موقع Defence Blog عن مصادر مطلعة أن الطائرتين تنتميان إلى دفعة إنتاج محسّنة من 'سو-57″، وتتميزان بتعديلات في التصميم، إلى جانب أنظمة طيران وإلكترونيات متطورة مقارنة بالإصدارات السابقة. وبحسب الخبير العسكري الأمريكي هاريسون كاس، فإن العقوبات الغربية سعت إلى تقليص قدرة روسيا على إنتاج هذه المقاتلة المتقدمة، إلا أن موسكو تمكنت من تجاوز بعض هذه القيود بطرق مختلفة. وكانت تقارير إعلامية سابقة قد تحدثت عن نية روسيا تسريع وتوسيع عملية تسليم مقاتلات 'سو-57' إلى قواتها الجوية.


بلدنا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
بعد بيعها للجزائر.. روسيا تجهز جيشها بالطائرات المقاتلة سو-57 الأكثر تطورا
ذكرت مجلة " The National Interest" الأمريكية أن روسيا شرعا في تجهيز قوات السلاح الجوي في جيشها بنسخ محسّنة ومتقدمة من مقاتلات الجيل الخامس "سو-57". وأفادت المجلة اليوم الإثنين, بأنه لم يصدر حتى الآن أى إعلان رسمي عن مؤسسة "روستيخ" والشركة الروسية المتحدة لصناعة الطائرات بتسليم مثل هذه الطائرات إلى القوات الجوية بالجيش الروسي، ولكن تداولت مواقع بالإنترنت مؤخرا صور لطائرتين جديدتين من طائرات سو-57، حيث تشير الأرقام الموجودة على ذيلي هاتين الطائرتين إلى أنهما صُنعتا حديثا. الغرب حاول تعطيل انتاجها وقالت المجلة الأمريكية نقلا عن موقع " Defence Blog" إن "المقاتلتين الروسيتين اللتين تم رصدهما الأسبوع الماضي يُعتقد أنهما تنتميان إلى أحدث سلسلة من طائرات "سو-57"، حيث تتميز عن النسخ السابقة بتصميم محسّن وإلكترونيات وأنظمة طيران جديدة". وبحسب الخبير الأمريكي "هاريسون كاس"، فإن دول الغرب حاولت مرارا وبشكل جدي الحد من قدرة روسيا على إنتاج مقاتلة الجيل الخامس سو-57 من خلال العقوبات العديدة التي فرضتها على روسيا، لكنه أوضح أن بعض هذه القيود تم التحايل عليها. بحسب صحيفة "روسيسكايا غازيتا" الروسية الجزائر أول دولة أجنبية تحصل عليها وكانت الجزائر أكدت مطلع فبراير الماضي إتمام شراء مقاتلات الجيل الخامس "سو-57 إي" من روسيا، وبذلك تصبح أول دولة أجنبية تحصل على تلك المقاتلات الروسية المتطورة. وقد أعلنت القناة الحكومية التلفزيونية الجزائرية عن هذه الصفقة في تقرير صحفي, كما نشرت عدة مصادر عربية، بما في ذلك موقع "Global Defense Insight" الإماراتي, إذ أفاد بأن الطيارين العسكريين الجزائريين يتلقون حاليا دورات تدريبية خاصة بقيادة طائرات "سو-57" الروسية، بينما لم يتم الكشف عن عدد المقاتلات التي تم شراؤها.


روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مجلة أمريكية: روسيا تجهز جيشها بمقاتلات "سو-57" المطوّرة
وأشارت المجلة إلى أنه "لم يصدر إعلان رسمي عن مؤسسة روستيخ والشركة الروسية المتحدة لصناعة الطائرات بتسليم مثل هذه الطائرات إلى القوات الجوية في الجيش الروسي، ولكن ظهرت على الإنترنت مؤخرا صور لطائرتين جديدتين من طائرات سو-57، وتشير الأرقام الموجودة على ذيلي هاتين الطائرتين إلى أنهما صنعتا حديثا". وكتبت المجلة نقلا عن موقع Defence Blog أن "الطائرتين اللتين تم رصدهما الأسبوع الماضي يعتقد أنهما تنتميان إلى أحدث سلسلة من طائرات سو-57، وتتميزان عن النسخ السابقة بتصميم محسّن وإلكترونيات وأنظمة طيران جديدة". وبحسب الخبير الأمريكي هاريسون كاس، فإن "الغرب حاول بشكل جدي الحد من قدرة روسيا على إنتاج مقاتلة الجيل الخامس سو-57 من خلال العقوبات، لكن بعض هذه القيود تم التحايل عليها". وكانت بعض وسائل الإعلام قد أشارت في وقت سابق إلى أن روسيا تخطط لزيادة حجم تسليم مقاتلات "سو-57" للقوات الجوية في جيشها. المصدر: روسيسكايا غازيتا أعلنت شركة "روستيخ" الروسية للتكنولوجيا تسليمها القوات الجوية الفضائية الروسية دفعة أولى من مقاتلات "سو- 35 إس" للعام الجاري، ووصول الطائرات إلى قواعدها ومباشرتها الخدمة. تشير مجلة The National Interest الأمريكية إلى أن لروسيا كل الحق أن تفخر بمنظومة الدفاع الجوي الصاروخية S-500 (بروميتاي). أبدت روسيا استعدادها للتعاون مع الهند في مشروع مقاتلة الجيل الخامس "سو- 57 إي"، بما في ذلك الإنتاج المشترك. وصفت مجلة The National Interest الأمريكية غواصات "Borei " الروسية بأنها الأفضل في العالم.