logo
#

أحدث الأخبار مع #هازارد

شرقي يتفوق على ديمبيلي ويتوج بجائزة مميزة في فرنسا
شرقي يتفوق على ديمبيلي ويتوج بجائزة مميزة في فرنسا

WinWin

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

شرقي يتفوق على ديمبيلي ويتوج بجائزة مميزة في فرنسا

نجح ريان شرقي في حجز مكان ضمن التشكيلة المثالية للدوري الفرنسي، بصفته اللاعب الوحيد من خارج باريس سان جيرمان بجانب حارس ليل لوكاس شوفالييه، وذلك بعد تألقه اللافت رفقة نادي ليون هذا الموسم، حيث سجّل 8 أهداف وقدم 10 تمريرات حاسمة، ليواصل صراعه في الجولة الأخيرة مع أكليوش وباركولا على لقب أفضل ممرر حاسم في "الليغ 1". ولعب نجم منتخب فرنسا للشباب مع ليون 43 مباراة في كُل المسابقات، سجّل خلالها 12 هدفاً وقدم 19 تمريرة حاسمة، ليقدم أفضل مواسمه في مسيرته الاحترافية حتى الآن، ويضع نفسه في موقع مهم جدا قبل افتتاح سوق الانتقالات الصيفية، حيث تتنافس العديد من الأندية الأوروبية لأجل الفوز بخدماته بدايةً من الموسم المقبل. شرقي أفضل مُراوغ في الليغ 1 وحصد ريان جائزة مُميزة في نسختها الأولى من رابطة الدوري الفرنسي، حيث اختير أفضل مراوغ في البطولة، متفوقاً على لاعبي باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي وديزيري دوي، وهو ما يُمثل اعترافاً كبيراً جداً بإمكانيات اللاعب الذي يستحق -حسب كل المتتبعين- نادياً أفضل من ليون، قبل المضي قُدماً في مسيرة أكبر يتوقع أن تكون ناجحة للغاية. ورغم أن دوي يتفوق على شرقي في عدد المراوغات هذا الموسم في "الليغ 1" بـ 56 مراوغة ناجحة بمعدل 1.9 مراوغة في اللقاء، مقابل 44 للفرانكو-جزائري بمعدل 1.4 في اللقاء، إلا أن اختيار لاعب ليون من جانب لجنة خاصة في الرابطة، يعكس أناقته في اللعب والمراوغة، ناهيك عن تأثير مراوغاته في سير المباريات، كونه يستعملها في العادة قبل تمريرته الأخيرة الحاسمة. هازارد مُمازحاً: حتى كريستيانو لا يملك جائزة كهذه وتكفل أسطورة الكرة البلجيكية، إيدين هازارد، الذي سبق له أن صنع الحدث بمراوغاته وطريقة لعبه في "ليغ 1" رفقة نادي ليل قبل سنوات، بمنح الجائزة المُستحدثة لريان شرقي، ذلك أنه يُعتبر واحداً من أنجح المراوغين في تاريخ اللعبة، حتى إنه تصدر سنة 2018 قائمة تضمنت ميسي ونيمار، بوصوله إلى نسبة 75% في المراوغات الناجحة، حسب دراسة لمرصد كرة القدم التابع للمركز الدولي للدراسات الرياضية (CIES). ومازح هازارد نجم نادي ليون الحالي عندما خاطبه قائلاً: "حتى كريستيانو رونالدو لا يملك جائزة كهذه"، ليرُد شرقي: "ليس بعد، ربما يأتي يوم ما ويلعب في الدوري الفرنسي"، للإشارة، فإن مستقبل اللاعب صاحب الـ21 عاماً، بات مفتوحاً على كل الاحتمالات، لا سيما بعد تأكيد موقع "فوت ميركاتو" أن باريس سان جيرمان لا يُخطط لضمه، ما يشير إلى أن وجهته المقبلة ستكون خارج فرنسا.

محترفو ألعاب فيديو يتحولون إلى مقاتلين في صفوف أوكرانيا
محترفو ألعاب فيديو يتحولون إلى مقاتلين في صفوف أوكرانيا

Independent عربية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

محترفو ألعاب فيديو يتحولون إلى مقاتلين في صفوف أوكرانيا

في مساء ربيعي لطيف الأجواء داخل أعماق شرق أوكرانيا، يحدق شون ماكفاي الملقب بـ "السمكة الذهبية" في وهدة من الأرض تنتشر فيها تدرجياً فوضى منضبطة، وتحت أنوار الشفق الممتزجة بالدخان يرتفع صوت ماكفاي، "إذا أشغلت نفسك تماماً بالقتل فلن تجد وقتاً كي تموت". وتختلط العتمة الباكرة بالانفجارات التي تلقي التماعات خاطفة وحارقة فوق شبكة من الخنادق المحفورة في عمق التراب الأوكراني، وتبرز الخوذ عبر الغبش وتظهر أشكالاً تزحف وتتجمع تحت النيران، وتمتزج صرخاتهم مع صليات من أصوات تحاكي رميات الرصاص من البنادق. ويزأر براد الملقب بالـ "قوزاق" بالكلمات التالية، "لا تتمثل مهمتكم بالموت من أجل أوكرانيا بل بالتثبت من أنهم [الخصوم] يقضون من أجل روسيا"، وبراد من قدامى الجنود، إذ أمضى عقدين في الفرقة العسكرية الأميركية 82 المجوقلة ويتولى توجيه هذا المعسكر. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسط هذه الفوضى ترتفع حفنة من الأصوات الغربية ويعلو صوتها على تلك الفوضى، وقد تحولت أرض نائية في عمق ريف مقاطعة "دونيتسك" شرق أوكرانيا إلى محطة غير تقليدية يتدفق عليها فيض من الأجانب بهدف الالتحاق بالقتال ضد روسيا، وتندرج ضمن ظاهرة آخذة في التنامي تحت رعاية قادة أوكرانيين وكوادر من قدامى المحاربين الغربيين، يعملون حاضراً على تحويلها إلى قوة منظمة. وصممت الدورة التدريبية، وهي عملية اختيار لمدة ثلاثة أسابيع أشرف عليها ماكفاي بدقة، بعد أن واجه اللواء الأوكراني الـ 25 المجوقل، والذي يدافع حالياً عن مدينة بوكروفسك المهمة للغاية، صعوبة كبيرة بسبب التدفق الهائل للمتطوعين الأجانب. وشق كثر طريقهم إلى هنا عبر تدوينة مفردة على موقع "ريديت" Reddit، وبحسب سكوت الملقب "بافالو" وعمره 19 سنة، وهو إطفائي من ولاية واشنطن، "تواصلتُ مع اللواء المجوقل الـ 25 وأجريت مقابلة عبر الهاتف، وجرى التدقيق في المعلومات عن خلفيتي ثم أُخبرتُ أنني أستطيع القدوم [إلى محطة التدريب في أوكرانيا]". وإذا نجحوا في اجتياز دورة التدريب، فيأمل كثر في التخصص كمشغلين للمسيرات التي باتت تكتسب دوراً متعاظم الأهمية في معارك أوكرانيا. وفي حرب يتزايد وقوعها تحت هيمنة سلاح المسيرات، شرعت المهارات المكتسبة من الألعاب الفيديو، وبصورة مثيرة للدهشة، في التحول إلى مَلَكة لها قيمة مرتفعة. ويشير أوليغ غرابوفي الملقب بـ "هازارد" (خطر) ومنسق الدورة التدريبية، إلى أنه "يغلب على الغرباء امتلاك كثير من الخبرة في الألعاب الإلكترونية ونحن بحاجة إلى ذلك، فالبراعة التي تكتسبها في التحكم بأداة التحكم الخاصة بلعبة 'إكس بوكس' Xbox، تنتقل بصورة مباشرة إلى الطائرات المسيرة، وأفضل مشغل لمسيرات منظور الشخص الأول (اختصاراً "أف بي في") قابلته في حياتي تمثل في شخص يمارس الألعاب الإلكترونية بدأب متواصل". وقد عملت الأعمال الحربية للمسيرات على إحداث توازن في مصلحة أوكرانيا في مواجهة تفوق المدفعية الروسية، وبإمكان مسيرة ثمنها 200 دولار أن تدمر معدات قيمتها مئات آلاف، بل ملايين الدولارات، وحاضراً تخطط كييف لإنتاج أكثر من 5 ملايين مسيرة خلال العام المقبل وحده. يحمل سام لقب "بامبي" وهو في الـ 20 من العمر ويمارس الألعاب الإلكترونية بشغف، وقد وصل أخيراً قادماً من بلدة "تشارلستون" بولاية جورجيا، وتألق في المحاكاة الافتراضية، وخاض منافسات عن سباق المسيرات شملت أرجاء الولايات المتحدة، ويرى أن تلك الخلفية في الألعاب الإلكترونية قد وُظفت أخيراً. وبحسب كلماته "فخلال المنافسات أنت توجه المسيرة كي تمر على بوابات ارتفاعها خمسة أقدام [1.52 متر]، بسرعة 100 ميل [161 كيلومتراً]، ويتطلب الأمر التحكم باستدارات حادة، ويتعلق الأمر كله بالدقة واستجابة المنعكسات العصبية، وأُخطط استعمال كل ما تعلمته [من المنافسات] في مصلحة أوكرانيا". ووفق ماكفاي الجندي المفتول العضلات الذي يبلغ الـ 33 وسبق له أداء الخدمة العسكرية في فرقة المشاة الـ (25) للجيش الأميركي، "لدينا عينات صغيرة من كل العالم المتحدث بالإنجليزية"، وأُنيطَ بماكفاي مهمة تكوين برنامج تدريبي للأجانب، وبالتالي فإنه يشرف على خليط من الأميركيين والكنديين والبريطانيين والأستراليين، وحتى بعض الفرنسيين والأوكرانيين ممن يتحدثون بالإنجليزية، وقد تزامنت الطفرة الأخيرة في أعداد المتطوعين الأجانب مع برودة في دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا، في ظل الإدارة الأميركية الحالية. ويورد غرابوفي أنه "حينما بدأت الحرب جاء كثر، وانخفض العدد خلال العامين الأخيرتين، والآن، خلال الشهرين الأخيرين، ارتفعت الأعداد مرة أخرى". ويتحدر المواطن الأميركي غرابوفي من أصول أوكرانية، وهجر أعماله في مدينة سيراكروز بولاية نيويورك كي يلتحق بالجيش الأوكراني عقب الغزو الروسي الشامل في مارس (آذار) 2022، مضيفاً "قد تدهشك أعداد القادمين، إنهم يأتون مئات تلو مئات من أرجاء العالم كله، ولدينا شباب أميركيون في أعمار الـ 18 والـ 19 والـ 20 سنة، ويعتقدون أن بلادهم تخلت عن أوكرانيا". وحينما يهبط الليل يشرع آليكس، وهو أحدث المتطوعين قدوماً ولقبه "جيغلس"، في الخروج من الخنادق وقد تجلبب بالوحول، ويشار إلى أنه عامل اجتماعي ومسعف من تورنتو وصل قبل ثلاثة أسابيع، ويعترف "لم أمتلك ما يكفي من الشجاعة للقدوم إلى هنا خلال العامين الماضيين، ولكن مع الوضع السياسي في الولايات المتحدة تجاوزت عتبة التردد، وتعتقد عائلتي بأنني مجنون لكنهم يساندوني، وأرغب في المساعدة ويُشعرني ذلك بالانتماء". وهذا شعور تردد صداه لدى كثر في هذه الدفعة، وترك "بامبي" دراسته الجامعية للمشاركة في القتال، "دعمت أوكرانيا منذ البداية وشعرت بخيبة أمل مما رأيته يحدث في البيت الأبيض، وإذا تراجع شخص ما فعلى آخرين التقدم، وجلست مع فكرة المجيء مدة شهر لأتأكد من أنها ليست مجرد شعور عابر". وبعد إنهاء هذا التدريب ينتقل المتطوعون إلى دورة تدريب أساس تستمر ستة أسابيع قبل الالتحاق بالمواقع المتخصصة، ويشدد ماكفاي على أهمية اختلاط الأوكرانيين مع متطوعين ينطقون بالإنجليزية كي يتعلموا من بعضهم بعضاً. ويبين أنه "إنهم بحاجة إلى المساعدة كي يميزوا بين الأمور الجدية والخيالات الفانتازية التي تراود سواح الحروب، ونحن نقدم للناس الحقيقة كما هي، وإن لم يكونوا مناسبين استبعادهم، ونرفض ما بين 30 و 50 في المئة". ويتمثل الأمر الأشد إثارة للدهشة في شأن أولئك المتطوعين بأنهم من جيل الشباب، ومعظم لم يتجاوز سني المراهقة إلا بالكاد، ويفتقدون الخبرة العسكرية أو لا يملكون سوى القليل منها، وعلى رغم ذلك يتشاركون المثالية والإحساس بإلحاح، واشتعلت شرارة تلك الأمور مع إدراك ضمور الدعم الأميركي لأوكرانيا. وكذلك يحلم سكوت بأن ينضم لفيلق المسيرات، وبحسب كلماته "تطوعتُ هنا في مصنع للمسيرات من منظور الشخص الأول مدة شهر قبل القدوم إلى هذا المكان، وإذا كنتَ ممن يبرعون في ألعاب المحاكاة الافتراضية عن الطيران أو المروحيات، فستبلي بصورة جيدة في توجيه المسيرات في المعركة". ويأمل آليكس بالعمل كموجه للمسيرات الاستطلاعية أو حتى في توصيل الإمدادات الطبية إلى الخطوط الأمامية بواسطة المسيرات. ويحمل غاريث لقب "دراغون"، وهو مهندس مسجل رسمياً في بريطانيا، وترك وظيفته كعامل في العناية الفائقة في هيئة "الخدمات الطبية الوطنية" في ويلز، ويقول "أحمل درجة جامعية في الهندسة الإلكترونية وقد جذبتني تقنيات مسيرات الـ 'أف بي في' إلى هنا، وأستطيع الجمع بين خبرتي كمهندس حربي مع مهاراتي في الهندسة الإلكترونية، إنها أوقات مثيرة للاهتمام في ما يتعلق بالأعمال الحربية وأنا ممارس للألعاب الإلكترونية"، وعلى وجه العموم يورد المتطوعون أنهم أعجبوا بمستوى التدريب والموجهين، ويوضح سكوت "أتيت إلى هنا مع توقعات متواضعة لكن التدريب جاء على نحو مذهل". من جهته يضيف آليكس، "يخبرني كل الذين تركتهم في الوطن بأنهم [الأوكرانيون] سيلقون بي في خندق ويتركوني لأموت، وبدلاً من ذلك شكّل الموجهون والمتطوعون مصدر إلهام بالنسبة إليّ، ولقد باتوا أخوتي الآن". وعلى رغم الأخطار يخيم الهدوء على المقاتلين الشباب في شأن المستقبل، ويهز سكوت أكتافه "لا أفكر بالموت، وإذا حصل ذلك فسيحدث، سنموت كلنا في وقت ما، وربما الأفضل أن يحصل من أجل قضية جيدة". ويحني بامبي رأسه بالموافقة، "لم ينبهر والديّ لكنهما تفهما الأمر، فلقد قررت البقاء إلى حين النصر أو الموت، أيهما حلّ أولاً".

هازارد والدراجات.. كيف تخسر وزنك الزائد بمنافسة 8500 شخص؟
هازارد والدراجات.. كيف تخسر وزنك الزائد بمنافسة 8500 شخص؟

العين الإخبارية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

هازارد والدراجات.. كيف تخسر وزنك الزائد بمنافسة 8500 شخص؟

قرر البلجيكي إيدين هازارد، النجم السابق لريال مدريد الإسباني وتشيلسي الإنجليزي، الاتجاه إلى رياضة جديدة بعد مشاركته في ماراثون دراجات بإسبانيا. ويسعى إيدين هازارد، بحسب ما نشرت تقارير صحفية، إلى الحفاظ على لياقته البدنية رغم حقيقة أنه في أوج تألقه عانى من زيادة في الوزن بشكل غريب للغاية. وقد شارك هازارد (السبت الماضي) في ماراثون "مايوركا 312 أوك موبيليتي"، وسط نحو 8500 راكب دراجات من جميع أنحاء العالم. ونجح هازارد في أن يكون من القلائل الذين نجحوا في إكمال الماراثون، وهو ما جعله يحتفل بهذا الإنجاز، وتسبب ذلك في حصوله على ميدالية من قبل المنظمين. وكتب هازارد في تغريدة عبر حسابه بموقع "إنستقرام" للتواصل الاجتماعي: "كان الأمر صعبًا للغاية يا صديقي. ساقاي جيدتان، جيدتان جدًا.. انظر إلى الكيلومترات القليلة الأولى، جيدة جدًا". وكشف الدولي البلجيكي السابق عن الصعوبات التي واجهته أثناء السباق: "لكن في الكيلومترات الـ25 الأخيرة كان شيئاً مستحيلاً.. عليّ أن أتدرب أكثر وأفقد بعض الوزن، وهذا أمر مثالي". وسبق أن أقر إدين هازارد بأنه أثناء ممارسته كرة القدم كان لا يلتزم غذائياً في فترة الصيف، مما كان يجعله يبدأ الموسم بوزن زائد يفقده في الأسابيع الأولى من المنافسات. واعتزل هازارد كرة القدم في سن 32 عاماً في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 عن عمر 32 عاماً بعد 4 سنوات محبطة تراجع فيها أداؤه مع ريال مدريد رغم تتويجه خلالها بلقب دوري أبطال أوروبا الوحيد في مسيرته سنة 2022. وكان هازارد النجم الأبرز في قائمة منتخب بلجيكا ثالث العالم في 2018 ورابع دوري أمم أوروبا 2021. وقد حصل إيدين على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مرتين مع تشيلسي في 2015 و2017 وحقق الدوري الأوروبي مرتين بقميص البلوز في 2013 و2019. aXA6IDgyLjI3LjIzNC4yOSA= جزيرة ام اند امز CH

يقترب من رقم مثير.. مبابي يهدد كريستيانو وأساطير الريال
يقترب من رقم مثير.. مبابي يهدد كريستيانو وأساطير الريال

WinWin

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

يقترب من رقم مثير.. مبابي يهدد كريستيانو وأساطير الريال

رغم تعرضه لانتقادات لاذعة عقب مباراتي برشلونة وميلان اللتين خسرهما نادي ريال مدريد برباعية نظيفة وبنتيجة 3-1 أمام الفريق الإيطالي في دوري الأبطال، إلا أن كيليان مبابي أكد بعد مرور 44 مباراة خاضها رفقة النادي الملكي أنه لن يكون "هازارد الجديد"، بل إنه سينافس أرقام أبرز أساطير النادي ومنذ أول موسم. ونجح اللاعب الفرنسي في تسجيل 31 هدفا خلال 24 مباراة من أصل المواجهات الـ 44 التي خاضها، بجانب تقديمه 4 تمريرات حاسمة، ثلاثة منها في الدوري الإسباني وواحدة في دوري أبطال أوروبا، وسجل اللاعب السابق لنادي باريس سان جيرمان 5 أهداف عن طريق ركلات جزاء، بما نسبته 16% من أهدافه. ومع بقاء 16 مباراة أخرى على الأقل، فإن مبابي يهدف للوصول إلى رقم غير مسبوق للاعب في موسمه الأول مع ريال مدريد، ذلك أنه على بعد هدفين فقط من الوصول إلى رقم الأسطورتين كريستيانو رونالدو ورود فان نيستلروي، حيث سجل الأول 33 هدفا في 35 مباراة لعبها بموسمه الأول مع "الملكي"، فيما سجل الهولندي العدد ذاته في 47 مباراة. مبابي تجاوز الظاهرة رونالدو ويستهدف زامورانو وكان مبابي قد تجاوز رقم الظاهرة رونالدو بتسجيله ثنائية أمام فيارال، ذلك أن البرازيلي نجح في تسجيل 30 هدفا خلال موسمه الأول مع ريال مدريد في 44 مواجهة لعبها، ليبقى الشيلي إيفان رامورانو هو صاحب أكبر عدد من الأهداف في أول موسم مع "الميرنغي"، حين سجل 37 هدفا في 45 مباراة موسم 1992-1993، منها 26 هدفا في الدوري الإسباني. كيليان مبابي يستعين بلوكا مودريتش للفوز بالكرة الذهبية اقرأ المزيد ويتفوق كريستيانو رونالدو بشكل كبير في معدل التهديف مقارنة بجميع هؤلاء، حيث يملك ما معدله 0.88 هدف في اللقاء الواحد بأول موسم له مع الريال، مقابل 0.82 لزامورانو و0.68 لرونالدو نازاريو و0.65 لنيستلروي، فيما يملك مبابي حتى الآن معدل 0.70 هدف في اللقاء الواحد، الذي يبقى مرشحا للتحسن من الآن إلى نهاية الموسم. تحطيم أرقام "الدون" مع الريال سيكون ضربا من الخيال ولن يستطيع مبابي تجاوز نيستلروي ورونالدو في مباراة ليغانيس يوم غد، إلا إذا نجح في تسجيل الهاتريك للمرة الثالثة هذا الموسم والثانية ضمن الدوري الإسباني، غير أن كل التوقعات تشير إلى قدرته على تحقيق رقم خرافي إن واصل التسجيل بمعدله الحالي، حيث سجل 14 هدفا في آخر 16 مباراة ضمن "الليغا" و9 أهداف في كل المسابقات منذ دخول شهر شباط / فبراير 2025. ورغم تهديده رقم كريستيانو رونالدو في أول موسم له مع الريال، إلا أن الوصول إلى أرقام "الدون" مع هذا النادي يبقى تحديا إعجازيا، ذلك أن البرتغالي ترك مدريد وفي حوزته 450 هدفا سجلها في 438 مباراة، ليتصدر قائمة الهدافين التاريخيين للنادي، تاركا الوصافة للفرنسي كريم بنزيما برصيد 354 هدفا، ثم الإسباني راؤول غونزاليس برصيد 323 هدفا، رغم أن الأخير هو أكثر اللاعبين تمثيلا للقميص الأبيض برصيد 741 مباراة. ومن بين المستهدفين من طرف كيليان في رقمه الخاص بعدد الأهداف في أول موسم أو الذين تجاوزهم مؤخرا، نجد إيفان زامورانو الذي أنهى مسيرته في ريال مدريد برصيد 101 هدف في 174 مباراة، فيما سجل الظاهرة رونالدو 104 أهداف في 177 مباراة، بينما اكتفى نيستلروي بـ 64 هدفا في 96 مباراة.

بايرن ميونخ يلاحق هازارد الجديد في الميركاتو الصيفي
بايرن ميونخ يلاحق هازارد الجديد في الميركاتو الصيفي

بوابة الأهرام

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

بايرن ميونخ يلاحق هازارد الجديد في الميركاتو الصيفي

وضعت إدارة نادي بايرن ميونخ الألماني التعاقد مع اليوناني الشاب كونستانتينوس كاريتساس المُلقب بـ"هازارد الجديد" ضمن حسابات الصفقات الصيفية المقبلة. موضوعات مقترحة وذكرت تقارير صحفية رصد نادي بايرن ميونخ بناء على طلب المدرب فينسنت كومباني ميزانية مالية ضخمة تصل إلى 40 مليون يورو لحسم صفقة ضم كارتيساس إلى صفوفه. وتألق كاريتساس مع فريقه جينك وقدم مستويات طيبة في الدوري البلجيكي، وهو ما كان سببا في وصفه بالموهبة الجديدة وخليفة إيدين هازارد نجم الكرة البلجيكية السابق . ولن تكون مهمة بايرن ميونخ سهلة في حسم الصفقة مع تلقي اللاعب عدة عروض أوروبية مغرية أخرى خاصة مع صغر سنه وعدم تخطيه حاجز الـ 18 عاما. ويبلغ كاريتساس من العُمر 17 سنة، ويُجيد اللعب في مركز لاعب الوسط الهجومي، وينتهي عقده مع جينك في يونيو 2027 والذي يرغب في حصد عائد مالي ضخم من وراء بيع اللاعب في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. ولعب كاريتساس مع نادي البلجيكي في 34 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم هدفين وصنع 5 أهداف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store