logo
#

أحدث الأخبار مع #هاشتاق

سيارتك غرزت يا أخي؟.. مدري!.. هكذا سخرت السفارة الأمريكية من جماعة الحوثيين
سيارتك غرزت يا أخي؟.. مدري!.. هكذا سخرت السفارة الأمريكية من جماعة الحوثيين

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

سيارتك غرزت يا أخي؟.. مدري!.. هكذا سخرت السفارة الأمريكية من جماعة الحوثيين

نشرت السفارة الأمريكية لدى اليمن، يوم الخميس 8 مايو/أيار، رسمًا كاريكاتيريًا عبر حسابها في منصة "إكس"، يظهر سيارة غارقة في الوحل، فيما يسأل أحد الأشخاص السائق: "سيارتك غرزت؟" ليرد الأخير بعبارة "مدري"، في تعبير ساخر عن حالة الإنكار الواضحة. وأرفقت السفارة الكاريكاتير بتعليق: "في بعض الأحيان تكون الحقيقة واضحة جدًا ولا يمكن إخفاؤها"، مضيفة هاشتاق "#مدري"، في تلميح مباشر لسلوك جماعة الحوثي في التعامل مع الوقائع على الأرض. الكاريكاتير أثار تفاعلًا واسعًا، حيث رآه متابعون تجسيدًا للواقع المأزوم الذي تعيشه جماعة الحوثي، وسط ضربات أمريكية مركزة، تقابلها تصريحات نافية من الجماعة تزعم الانتصار، رغم الوقائع التي تشير إلى العكس. في بعض الأحيان تكون الحقيقة واضحة جداً ولا يمكن إخفاؤها. #مدري ويأتي ذلك بعد نفي متحدث الحوثيين، محمد عبدالسلام، لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن أن وقف الغارات الأمريكية جاء استجابة لطلب من الحوثيين، الذين تعهدوا بوقف هجماتهم في البحر الأحمر مقابل وقف القصف. عبدالسلام ادعى أن الولايات المتحدة هي من طلبت وقف الغارات، بينما الحقائق الميدانية وتصريحات واشنطن تشير إلى العكس، وتوضح أن الحوثيين هم من سعوا لوقف التصعيد. وكان ترامب قد أعلن، يوم الثلاثاء 6 مايو/أيار، عن وقف فوري للهجمات الجوية ضد الحوثيين، مشيرًا إلى تعهد الجماعة بوقف عملياتها العسكرية. وسبق للولايات المتحدة أن استأنفت عمليات القصف ضد مواقع الحوثيين في صنعاء ومحافظات أخرى منذ 15 مارس/آذار، ردًا على هجمات الجماعة في البحر الأحمر، قبل أن تُعلن التهدئة الأخيرة.

مجتمع تيك توك: بين الإبداع السريع والتمزق العميق
مجتمع تيك توك: بين الإبداع السريع والتمزق العميق

الوطن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

مجتمع تيك توك: بين الإبداع السريع والتمزق العميق

في عام 2016 كتبتُ مقالًا بعنوان «ثقافة تمبلر بين الإبداع والانحراف الفكري»، ناقشت فيه ظاهرة تمبلر كمجتمع افتراضي شكل مساحة للهروب والتمرد لدى جيلٍ نشأ وسط فراغٍ معرفي وقيمي. واليوم، وبعد نحو عقدٍ من الزمن، أعيد النظر في تحولات هذا الجيل، ولكن هذه المرة عبر منصة تيك توك، التي غدت مِرآة لواقعنا، لا تقل تأثيرًا عما سبقها، بل تفوقت من حيث الانتشار وسرعة التأثير. تيك توك لم يعد مجرد تطبيق ترفيهي، بل أصبح مجتمعًا افتراضيًا واسع التأثير، يتجاوز الشاشات ليصوغ سلوكيات، ويُعيد تشكيل مفاهيم، ويترك بصماته على العلاقات الأسرية والأنماط الثقافية. نشأة مختلفة.. لكن الأثر أعمق أُطلق تيك توك عام 2016، وبلغ عدد مستخدميه في العالم العربي أكثر من 171 مليون مستخدم في 2023، مع نسب استخدام قياسية في السعودية والعراق والكويت. سهولة إنتاج المحتوى وسرعة انتشاره جعلت المنصة جذابة، خصوصًا لفئة المراهقين، لكنها في الوقت ذاته فتحت الباب أمام ثقافة «الترند» المتقلبة، حيث يتحول السلوك إلى عرض، والخصوصية إلى استعراض، والمواقف إلى مشاهد. الإبداع حاضر.. ولكن تيك توك شكل منصة لظهور مواهب متنوعة: شاب من إحدى قرى الأردن يعلم قواعد اللغة في 30 ثانية، وفتاة تبث دروسًا لتحفيظ القرآن، وصانع محتوى فلسطيني يحيي الحِرف اليدوية. غير أن الوجه الآخر للمنصة يحمل محتوى هابطًا، مقالب خطرة، تحديات فارغة، ورموزًا مشوهة للمكانة والنجاح، مما يعمق الفجوة بين القيمة الحقيقية والشكل الزائف. من الشاشة إلى الحياة: حين يعبر «الافتراضي» إلى الواقع لم يعد مجتمع تيك توك محصورًا خلف الشاشات؛ بل تسلل بهدوء إلى تفاصيل حياتنا اليومية، حتى غدا حضورُه الواقعي أعمق من افتراضه. القيم التي تُروَّج في المقاطع السريعة، واللغة التي تُصاغ بها التحديات، تحولت إلى سلوكيات تُمارَس في المدارس والبيوت وأماكن العمل. بات الأطفال يقلدون الترندات داخل الفصول، والأحاديث العائلية تستند إلى ما يُنشر، و«عدد المشاهدات» أصبح مقياسًا لقيمة الفكرة، لا جوهرها. تشير دراسة منشورة في 2023 إلى أن 63% من المراهقين العرب تأثروا في سلوكهم اليومي بما يشاهدونه على تيك توك، من طريقة الحديث إلى نمط التفكير. بهذه الصورة، لا يُعد تيك توك مجرد منصة، بل بيئة تربوية وسلوكية جديدة، إما تُهذّب أو تُهدم، بحسب من يقودها ومن يتأثر بها. تفكك ناعم وازدواجية حادة ولعل أخطر ما يكشفه هذا الامتداد الواقعي لمجتمع تيك توك هو التفكك الأسري غير المُعلن. إذ تعيش الأسرة الواحدة خلف جدران متقاربة ولكن بعوالم فكرية ونفسية متباعدة: الطفل غارق في الترند، المراهق يصوغ هويته من الشاشة، الأم تتأثر بمضامين عاطفية مضللة، والأب غائب أو صامت. لم تعد العائلة تشاهد أو تناقش المحتوى نفسه، مما خلق فراغًا في المرجعية وأدى إلى ظهور مجتمعات صغيرة داخل البيت الواحد. إلى جانب ذلك، نشأت ازدواجية سلوكية خطيرة: فالمراهق الذي يمجد «كسر القيود» على تيك توك، قد يعيش خضوعًا كاملاً في البيت دون اقتناع، مما يولد تمزقًا داخليًا بين الصورة الافتراضية والواقع الفعلي. ازدواجية تؤدي إلى هشاشة الانتماء، وتشوش الهوية، وتخلق شخصية تبحث عن التصفيق لا عن القيم. تسطيح الوعي واستهلاك بلا إنتاج من أبرز سلبيات تيك توك تسطيح القضايا العميقة وتحويلها إلى مقاطع «سريعة الهضم»، بغض النظر عن دقتها أو عمقها. قضايا دينية، فلسفية، تربوية، تُطرح أحيانًا من قِبَل غير مختصين، فيتحول النقاش إلى ترفيه، والفكر إلى هاشتاق. يُضاف إلى ذلك أن المستخدم العربي يقضي نحو 58 دقيقة يوميًا على تيك توك، غالبها في استهلاك ترفيهي لا يُثمر وعيًا. ومع الوقت، يفقد الشباب القدرة على التركيز العميق، ويتراجع اهتمامهم بالمطالعة أو المشاريع المعرفية الطويلة. وهكذا، يتحول العقل إلى متلقٍ دائم، لا إلى منتج فاعل. بين التمرد والتوجيه ثقافة تيك توك تمجد التمرد أحيانًا، لا على الاستبداد، بل على كل قيد ولو كان قيميًا أو أخلاقيًا. فيتبنى البعض مواقف متمردة لمجرد لفت النظر، دون أن يملك بديلًا قيميًا حقيقيًا، ويقع في تناقض بين ما يعرضه وما يعيشه. لذا، فإننا بحاجة ماسة إلى تفعيل الرقابة الذاتية بدلًا من الركون إلى الرقابة الاجتماعية. فالمنع الكامل غير ممكن، ولكن التربية على الوعي والانتقائية، وتنمية مهارة «الفلترة الأخلاقية»، هي السبيل الحقيقي لحماية الفرد من الانزلاق وراء المحتوى السطحي. نحو استخدام راشد وبيئة آمنة لسنا في حرب ضد التقنية، بل ضد الاستخدام غير الواعي لها. والحل لا يكون في التحذير وحده، بل ببناء بدائل معرفية وإبداعية قوية، وتوفير حوافز للإنتاج العربي الهادف، وتشجيع المحتوى الثقافي، وتحفيز الأسرة على استعادة دورها التوجيهي، دون تسلط أو انسحاب. خاتمة تيك توك هو صورة مكثفة لمجتمع يبحث عن ذاته وسط زحام المحتوى وتسارع الأحداث. قد يكون بابًا للإبداع أو بوابة للتمزق، وكل ذلك يتوقف على الوعي الذي نحمله في تعاملنا معه. وكما كان تمبلر في حينه مساحة للهروب والتعبير، فإن تيك توك اليوم هو واقع مواز يعيش بيننا... لا يمكن تجاهله، ولا يجوز التعامل معه بسطحية، لأن أثره عميق، ومآلاته تُرسم الآن.

مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن
مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن

الأمناء

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن

طالب نشطاء جنوبيون على منصة أكس بحظر نشاط الاخوان المسلمين في اليمن، وذلك بعد خيانتهم للمعركة الوطنية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية. ودشن النشطاء هاشتاق #يسقط_الاخوان لكشف لجوء الاخوان الى المعارك الداخلية ومحاولة تشتيت القوى الجنوبية عبر اختلاق المكونات السياسية لإضعاف الموقف الجنوبي. وقال النشطاء ان تحركات الإخوان في حضرموت لا يمكن فصلها عن العلاقة الاستراتيجية التي تربط الجماعة بكل من تركيا وقطر الداعم السياسي والإعلامي للجماعة في المنطقة وتعملان على حماية نفوذها كجزء من مشروع أوسع لتثبيت الإسلام السياسي في مفاصل السلطة. وأوضحوا ان ما يجري في حضرموت ليس صراعًا على سلطة محلية بقدر ما هو صراع بين مشروعين مشروع الإسلام السياسي الذي تمثله جماعة كالإخوان، ومشروع الدولة الوطنية الذي يتبناه المجلس الانتقالي الجنوبي، ويدعو إلى كبح جماح الجماعات الأيديولوجية وبناء دولة مركزية أو اتحادية قوية.

مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن
مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن

اليمن الآن

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مطالب شعبية بإسقاط الاخوان المسلمين في اليمن

طالب نشطاء جنوبيون على منصة أكس بحظر نشاط الاخوان المسلمين في اليمن، وذلك بعد خيانتهم للمعركة الوطنية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية. ودشن النشطاء هاشتاق #يسقط_الاخوان لكشف لجوء الاخوان الى المعارك الداخلية ومحاولة تشتيت القوى الجنوبية عبر اختلاق المكونات السياسية لإضعاف الموقف الجنوبي. وقال النشطاء ان تحركات الإخوان في حضرموت لا يمكن فصلها عن العلاقة الاستراتيجية التي تربط الجماعة بكل من تركيا وقطر الداعم السياسي والإعلامي للجماعة في المنطقة وتعملان على حماية نفوذها كجزء من مشروع أوسع لتثبيت الإسلام السياسي في مفاصل السلطة. وأوضحوا ان ما يجري في حضرموت ليس صراعًا على سلطة محلية بقدر ما هو صراع بين مشروعين مشروع الإسلام السياسي الذي تمثله جماعة كالإخوان، ومشروع الدولة الوطنية الذي يتبناه المجلس الانتقالي الجنوبي، ويدعو إلى كبح جماح الجماعات الأيديولوجية وبناء دولة مركزية أو اتحادية قوية.

الجنوب يجتث الإرهـ ـاب.. عمليات نوعية للقوات الجنوبية في عدة محافظات
الجنوب يجتث الإرهـ ـاب.. عمليات نوعية للقوات الجنوبية في عدة محافظات

الأمناء

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

الجنوب يجتث الإرهـ ـاب.. عمليات نوعية للقوات الجنوبية في عدة محافظات

دشن نشطاء جنوبيون اليوم الأربعاء، هاشتاق يشيد بالقوات المسلحة الجنوبية في مكافحة الإرهاب، بمختلف أشكاله، الحوثيين وتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين وذلك، عقب حملة مغرضة شنها نشطاء الاخوان للنيل من قوات مكافحة الإرهاب الجنوبية. الهاشتاق #الجنوب_يجتث_الارهاب، اظهر بطولات القوات الجنوبية في معارك تحرير أبين من تنظيم القاعدة في عملية عسكرية حملت اسم "سهام الشرق" والتي استطاعت تحرير وتأمين أجزاء واسعة من المحافظة ما عدا اوكار يستغلها التنظيم بين الحين والأخر. وسلط النشطاء الضوء على العملية النوعية الأخيرة لقوات مكافحة الإرهاب في محافظتي ابين وعدن بالتنسيق مع قوات دفاع شبوة والتي اسفرت عن مقتل عنصرين بارزين في تنظيم القاعدة، خلال مداهمة لإحدى المنازل في عتق. وجاءت الحملة دعما لجهود القوات الجنوبية في مكافحة الإرهاب، وكذا ردا على الحملات المغرض التي تستغل بعض الهفوات الفردية للنيل من القوات المسلحة الجنوبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store