أحدث الأخبار مع #هالةبدري


زهرة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- زهرة الخليج
«ملتقى المرأة الإماراتية».. توثيق الإنجازات من دبي إلى أوساكا
#منوعات شاركت نخبة من القيادات النسائية بدولة الإمارات، في فعاليات «ملتقى المرأة الإماراتية»، الذي نظمته مؤسسة دبي للمرأة، ضمن فعاليات الجناح الإماراتي في «إكسبو 2025 أوساكا» باليابان، تحت شعار «من دبي.. إلى أوساكا». الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وشاركت في الملتقى معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، وزيرة سابقة في حكومة الإمارات، وسعادة منى غانم المري، نائبة رئيس مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، وسعادة هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، وسعادة هدى الهاشمي، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للشؤون الاستراتيجية، والسيدة خولة المهيري، نائب الرئيس التنفيذي للاستراتيجية والاتصال الحكومي، وأدارت الجلسة مريم الطاير، من مؤسسة دبي للمستقبل. منى المري واستعرضت المتحدثات تجربة دولة الإمارات في تعزيز التوازن بين الجنسين، وترسيخ الهوية الثقافية، والحوكمة، والاستدامة والاقتصاد الأخضر، وهو الأمر الذي بينته معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، فيما تحدثت منى المري عن المبادرات، التي تتخذها الحكومة الإماراتية لدعم المرأة، وتقديمها كنموذج وطني ناجح، وصل إلى أعلى المراتب القيادية. هالة بدري وتحدثت هالة بدري عن دور الثقافة في بناء الهوية الوطنية، ومكانة المرأة الإماراتية في المشهد الإبداعي بدولة الإمارات، وعلى مستوى العالم. وتطرقت هدى الهاشمي إلى دور المرأة في عملية الحوكمة، ومشاركتها في صنع القرار، ضمن دعم القيادة الرشيدة للمرأة في دولة الإمارات. وشاركت خولة المهيري رؤية دولة الإمارات في التحول نحو اقتصاد أخضر، وأهمية دور المرأة الإماراتية في قطاعات الطاقة النظيفة والاستدامة. ويهدف «ملتقى المرأة الإماراتية» إلى إبراز ريادة دولة الإمارات، وجهودها المستمرة في دعم المرأة، وتعزيز التوازن بين الجنسين، وترسيخ الهوية الثقافية، وتدعيم مبادئ الحوكمة الرشيدة، إلى جانب ترويج حلول مبتكرة في مجالات الاستدامة والاقتصاد الأخضر. «ملتقى المرأة الإماراتية».. توثيق الإنجازات من دبي إلى أوساكا وتشارك دولة الإمارات العربية المتحدة، في معرض «إكسبو 2025 أوساكا» باليابان، بجناح يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، يستعرض رؤية الدولة في صياغة مستقبل الإنسان، والكوكب، معاً. ويعكس الجناح طموح الدولة في تمكين مختلف جوانب الحياة على الأرض، وفي رحاب الأثير، حيث يقدم رسالة واضحة ومؤثرة، تؤكد أن دولة الإمارات تدفع عجلة التقدم الجماعي للإنسانية، وكوكب الأرض، من خلال تطوير عمليات اكتشاف الفضاء، وإرساء مفاهيم مبتكرة لقطاع الرعاية الصحية، وتحقيق الريادة في التقنيات المستدامة، ومختلف القطاعات الحيوية.


البيان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
إبداعات إماراتية تتألق في «معرض الخريجين» بحي دبي للتصميم
وفي إطار دعم هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» للمواهب والطاقات الواعدة، زارت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، وشيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، المعرض واطلعتا على مجموعة المشاريع المتفردة التي عرضتها خريجات الكلية. بينما سعت ميثاء المرزوقي عبر «في الميلس» إلى استكشاف قيمة التجمعات العائلية الإماراتية من خلال التركيز على «المجلس» كمكان للسرد والتواصل. وقدمت الطالبة روضة فواز الحضرمي عبر «سكون» تصورها لمركز يوغا مخصص للنساء. وقدمت شما جمعة الغيث رؤيتها الخاصة لـ«ستوديو الصفاء لليوغا» الواقع في «جميرا باي» بدبي، من جانبها عرضت روضة المرزوقي فكرتها «أذكاري في حكاية»، وهي لعبة تعليمية تفاعلية مخصصة للأطفال. وعبرت عفراء المهيري في مشروعها «جاليتي» عن تصورها لتصميم عيادة متخصصة في طب الأسنان التجميلي، وصممت موزة خالد المهيري «فيلا ديور» بأسلوب يجسد هوية العلامة التجارية، بينما ركزت فاطمة عامر الهرمودي في مشروعها «محطة الرولة» على إعادة تصميم خرائط النقل العام في الشارقة. بينما ابتكرت مريم عبدالله المطروشي تصميماً يعيد تصور بيئة «توباز لخدمات العناية بالسيارات» في دبي، أما مريم بن عمير فقدمت تصورها لتصميم عيادة «كالكس لطب الأسنان» في أم القيوين. بينما قامت حليمة البلوشي في «مرئيات سوق نايف» بدراسة وتحليل زخارف سوق نايف بدبي، وسعت لطيفة صالح الشافعي في عملها إلى توضيح تأثير الأزياء في الهوية والتعبير الشخصي، وشاركت مهرة حسين بفكرتها «كتيب المهرة لركوب الخيل» الموجه للأطفال. كما تضمن المعرض أيضاً العمل الفني «بين السكون والفوضى» لعلياء سعود العبدولي، إلى جانب العديد من المشاريع النوعية.


الإمارات اليوم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
هالة بدري: «أسبوع السركال» يثري المشهد الفني في دبي
وصفت مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، هالة بدري، «أسبوع السركال للفنون» بأنه يشكل مساحة إبداعية ملهمة، تعزز روح الابتكار لدى الفنانين، وتتيح لهم فرصة التعبير عن وجهات نظرهم المختلفة، مؤكدةً أهمية ما يقدمه الحدث من فعاليات ومعارض وتجارب ثقافية متنوعة، تُسهم في تحفيز المبدعين على المشاركة في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وإثراء المشهد الفني في دبي. جاء ذلك خلال زيارة هالة بدري «أسبوع السركال للفنون»، الذي ينظم تحت عنوان «خيوط حرة»، ويتضمن مجموعة من المعارض والحوارات والجولات والتكليفات الفنية العامة، والورش الإبداعية والعروض السينمائية، وغيرها. وجاءت الزيارة في إطار دعم «دبي للثقافة» للفنانين وأصحاب المواهب في مختلف المجالات الإبداعية، وهو ما يتماشى مع التزامات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، ملتقى للمواهب. وأثناء زيارتها تجولت هالة بدري في أرجاء الحدث، الذي يستمر حتى 20 الجاري، واطلعت على مجموعة من الأعمال والمعارض الفنية التي تميزت بأساليبها وتنوع أفكارها، ومن أبرزها معرض «نقاط التلاشي» للفنان عمران قريشي، بإشراف القيمة ندى رضا، والذي أقيم بدعم من «نيتشر مورتي» في مبنى كونكريت، وتضمن مجموعة أعمال شملت التصوير الفوتوغرافي، والفيديو، والأشغال التركيبية والرسم، سعى من خلالها قريشي الذي يُعد من أبرز فناني «مدرسة لاهور» المعروفة في فن المنمنمات الهندو - فارسية المعاصرة، إلى التعبير عن تصوره للأشكال الكلاسيكية، وتقديمها بأساليب عصرية مبتكرة. كما اطلعت هالة بدري على معرض «أنا التربة.. دموعي الماء» في غاليري إيفي تحت إشراف القيمة فريدة فولاويو، وفيه تستكشف الفنانة الكوبية ماريا ماغدالينا كامبوس - بونس، ارتباطنا مع النباتات والحيوانات، وتقدم سرداً حول الهجرة والذاكرة والروابط بين الأماكن والطبيعة والتاريخ. واستمعت هالة بدري إلى شرح حول سلسلة تكليفات الفن في الأماكن العامة «في مواجهة الريح.. يبدو كل شيء بلون العاصفة» التي استلهمتها الفنانة شيلبا غوبتا من قصيدة «بين الشاطئ والمنحدر» للشاعرة والمخرجة الإماراتية، نجوم الغانم، إذ تدعو السلسلة التي أنجزت تحت إشراف القيمة، فاتوش أوستك، إلى التأمل في العلاقة بين البيئة الطبيعية في دبي وما تشهده الإمارة من تطور معماري، كما يتزامن مع السلسلة عقد جلسة حوارية بعنوان «بين الشاطئ والمنحدر: حوار بين الشعر والفن» بمشاركة نجوم الغانم وشيلبا غوبتا وفاتوش أوستك. يشار إلى أن «أسبوع السركال الفني» يقدم في دورته الحالية 15 معرضاً جديداً، تجمع أعمالاً لفنانين وفنانات من الشرق الأوسط، وشمالي إفريقيا، وجنوبي آسيا، وأميركا اللاتينية. . 15 معرضاً جديداً يتضمنها الحدث الذي يستمر حتى 20 الجاري.


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
أسبوع السركال للفنون في دبي.. روائع تثري «الصناعات الإبداعية»
يتواصل «أسبوع السركال للفنون»، الذي يقام تحت عنوان «خيوط حرَّة»، ويتضمن مجموعة من المعارض والحوارات والجولات والتكليفات الفنية العامة، والورش الإبداعية والعروض السينمائية، وغيرها. وزارت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، في إطار دعم «دبي للثقافة» للفنانين وأصحاب المواهب في مختلف المجالات الإبداعية، الحدث، وهو ما يتماشى مع التزامات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، ملتقى للمواهب. وقامت هالة بدري بجولة واسعة في أرجاء الحدث، الذي يستمر حتى 20 أبريل الجاري، اطلعت خلالها على مجموعة من الأعمال والمعارض الفنية، التي تميزت بأساليبها وتنوع أفكارها، ومن أبرزها معرض «نقاط التلاشي» للفنان عمران قريشي، بإشراف القيمة ندى رضا، والذي أقيم بدعم من «نيتشر مورتي» في مبنى كونكريت، وتضمن مجموعة أعمال فنية شملت التصوير الفوتوغرافي، والفيديو، والأشغال التركيبية والرسم. واطلعت هالة بدري على معرض «أنا التّربة.. دموعي الماء» المقام في غاليري إيفي، تحت إشراف القيمة فريدة فولاويو، وفيه تستكشف الفنانة الكوبية ماريا ماغدالينا كامبوس-بونس، ارتباطنا مع النباتات والحيوانات، وتقدم سرداً حول الهجرة والذاكرة والروابط بين الأماكن والطبيعة والتاريخ. واستمعت هالة بدري إلى شرح مفصل حول سلسلة تكليفات الفن في الأماكن العامة «في مواجهة الريح.. يبدو كل شيء بلون العاصفة»، التي استلهمتها الفنانة شيلبا غوبتا من قصيدة «بين الشاطئ والمنحدر» للشاعرة والمخرجة الإماراتية نجوم الغانم، حيث تدعو السلسلة التي أنجزت تحت إشراف القيمة فاتوش أوستك، إلى التأمل في العلاقة بين البيئة الطبيعية في دبي وما تشهده الإمارة من تطور معماري، كما يتزامن مع السلسلة عقد جلسة حوارية بعنوان «بين الشاطئ والمنحدر: حوار بين الشعر والفن»، بمشاركة نجوم الغانم وشيلبا غوبتا وفاتوش أوستك. وأشادت هالة بدري بنوعية الأعمال والتجارب الفنية، التي يعرضها «أسبوع السركال الفني»، الذي يشكل مساحة إبداعية ملهمة تعزز روح الابتكار لدى الفنانين، وتتيح لهم فرصة التعبير عن وجهات نظرهم المختلفة، مؤكدة في الوقت نفسه أهمية ما يقدمه الحدث من فعاليات ومعارض وتجارب ثقافية متنوعة، تسهم في تحفيز المبدعين على المشاركة في دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وإثراء المشهد الفني في دبي.


البيان
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«سكة» يعكس عمق الحراك الثقافي في دبي
تتواصل فعاليات النسخة الـ 13 من مهرجان سكة للفنون والتصميم – المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي» – وتنظمها «دبي للثقافة» تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة الهيئة، في تقديم إبداعات مبتكرة تثري مشهد دبي الثقافي؛ وذلك بهدف دعم وتمكين الفنانين والمبدعين، وتحفيزهم على مواصلة مشوار التميّز وإثراء المشهد الفني المحلي، والمساهمة في تحقيق رؤية «دبي الثقافية» الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وفي السياق، زارت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، يرافقها المهندس مروان بن غليطة، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي مدير عام بلدية دبي بالإنابة، وعلي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دبي، وماجد عبدالله العصيمي، المدير التنفيذي لنادي دبي لأصحاب الهمم، النسخة الـ 13 من مهرجان سكة للفنون والتصميم، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي». وقامت هالة بدري والضيوف بجولة واسعة في أرجاء المهرجان الذي يستمر حتى بعد غد الأحد، 9 فبراير، كما التقت بعدد من الفنانين المشاركين في المهرجان، وأشادت بإبداعاتهم ورؤاهم الفنية التي تعكس ثراء المشهد الفني المحلي، وأشارت إلى أن المهرجان تمكن من التعبير عن توجهات دبي وطموحاتها وترسيخ مكانتها وريادتها العالمية، لافتة إلى أن «سكة للفنون والتصميم» يعكس عمق الحراك الثقافي الذي تشهده الإمارة، ويسهم في تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وأكدت في الوقت نفسه حرص «دبي للثقافة» على تمكين أصحاب المواهب وهو ما يتناغم مع أولوياتها القطاعية ومسؤولياتها الثقافية الهادفة إلى توفير بيئة إبداعية وفنية مستدامة تضمن ازدهار أعمال الفنانين وتعزيز اقتصاد دبي الإبداعي. وخلال الزيارة اطلعت هالة بدري والضيوف على ما يتضمنه المهرجان من جداريات وتركيبات فنية من إبداع نخبة من الفنانين المواطنين والمقيمين على أرض الدولة ومنطقة الخليج والعالم، ومن أبرزها جدارية «روابط متجذرة» للفنان التونسي كريم جباري، ويعبر فيها عن أهمية التواصل وتعقيدات المشاعر الإنسانية، وكذلك جدارية «تراث الليل» للفنانة العمانية إيمان الراشدي، التي تحتفي فيها بالهوية الثقافية الإماراتية والمرأة التي تمثل روح التراث المحلي، واطلعوا أيضاً على تفاصيل جدارية «أحلم بكبر» للفنان الإسباني نوي بيرو ويحتفي فيها بتطور دبي الاجتماعي والاقتصادي، وبقدرتها على حفظ تراثها الثقافي الغني، كما تعرفوا على عمل «عقدة بلا قياس» للشركة البرشلونية التي تتخذ من دبي مقراً لها «سبايشل فورسس» وتوثق فيها تراث دبي الغني بالنسيج، واطلعوا على عمله «القارب الورقي الأصفر» المستلهم من فن الأوريغامي، ويحتفي فيه بتراث دبي البحري، وتوقفوا عند مشروع «كانفاس الرياح» الذي يبرز أهمية خور دبي ودوره في التجارة البحرية التي أسهمت في نهضة المدينة، حيث يضم المشروع ثلاثة أعمال فنية تعاونية أبدعها 6 فنانين، هم خولة درويش وراشد الملا، وغادة مهدي وهيرمان فرنانديز، وحصة العوضي ومريم الرمسي، وزاروا أيضاً عمل «مرن» للفنان راشد الملا – مبناي الذي استلهمه من برج راشد وواجهته المميزة التي تستمد جذورها من الزخارف المعمارية الإسلامية والعربية. بيوت وخلال الجولة زارت هالة بدري والضيوف مجموعة من بيوت المهرجان، وعلى رأسها «بيت التصميم» الذي يتولى الإشراف عليه القيمة الفنية العنود بوخماس، ويحتضن ستة أعمال فنية مبتكرة تسلط الضوء على العديد من العناصر المعمارية والثقافية المميزة في المنطقة، واطلعوا على ما يتضمنه «البيت الخليجي» (بيت 353) بتقييم الفنانة يارا أيوب، من أعمال تستكشف مفاهيم الأحلام والتحول والتفاعل بين الماضي والمستقبل، كما شملت الزيارة بيت «دار اللاوعي وحناياه» (بيت 206) الذي يحتضن أعمالاً فنية متنوعة تستكشف مفاهيم الهوية، الذاكرة، والتواصل الإنساني، وكذلك بيت «أرشفة الحاضر» بتقييم الفنانة علا اللوز، ويستند في موضوعاته إلى أهمية الحفاظ على التراث والسرد القصصي من خلال الممارسات التقليدية والرقمية. وتوقف ضيوف المهرجان في «بيت الخزف» الذي يحتفي بإبداعات أصحاب المواهب واستوديوهات الخزف في دبي، وما يقدمونه من تصاميم ومنحوتات مبتكرة، وتابعوا ما يقدمه «بيت الذكريات وصداها» (بيت 200) من أعمال فنية نوعية تستعرض مفاهيم الذاكرة والهوية والتراث، وكذلك «دار العطايا وتلاياها» (بيت 436) الذي يحتفي بتنوع التجارب الإبداعية التي تعكس تفاعل الماضي والحاضر. كما زار ضيوف المهرجان «بيت الزعفران» الذي يعرض 7 أعمال فنية مستلهمة من الزعفران وما يحمله من معانٍ رمزية عميقة في الثقافة المحلية، وتعرفوا على ما يقدمه البيت من تجارب تذوق فريدة يشرف عليها 8 طهاة معروفين، وتجولوا في أرجاء «بيت 348» من «7X» و«هيئة المعرفة والتنمية البشرية» الذي يضم مجموعة أعمال فنية تحتفي بالهوية الإماراتية والتطور الثقافي من خلال وسائل تعبير مختلفة، ومن أبرزها عمل «طوابع زمنية» للفنان عبدالله الاستاد، وعمل «التطريز على الصور المطبوعة» لعائشة المدحاني، وعمل «إعادة تصور الكيرم» لهند ريس، وعمل «الحركة الأبدية: رحلة الإمارات» لمريم العبيدلي، إضافة إلى تصميم «كرسي كازوه» لحصة الزرعوني.