logo
#

أحدث الأخبار مع #هانسن

تدفع مدينة حدودية صغيرة في واشنطن حدوث حصيلة اقتصادية عن الحرب التجارية لترامب مع كندا
تدفع مدينة حدودية صغيرة في واشنطن حدوث حصيلة اقتصادية عن الحرب التجارية لترامب مع كندا

وكالة نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة نيوز

تدفع مدينة حدودية صغيرة في واشنطن حدوث حصيلة اقتصادية عن الحرب التجارية لترامب مع كندا

نقطة روبرتس ، واشنطن – قد لا تكون هناك مدينة في الولايات المتحدة مثل Point Roberts ، واشنطن. وقالت تمارا هانسن ، التي تدير مقهى المياه المالحة: 'أود أن أقول إن 90 ٪ من أعمالنا مدفوعة بالكنديين'. في هذا اليوم بالذات ، كانت المياه المالحة فارغة تمامًا في ذروة ساعة الغداء. وقال هانسن: 'هذا ليس طبيعيًا ، ألا يجلس أي شخص في المطعم'. لا شيء طبيعي في هذه الأيام في بوينت روبرتس ، التي تقع في أقصى الجنوب من شبه جزيرة تساوواسن ، على بعد حوالي 25 ميلًا جنوب فانكوفر ، كولومبيا البريطانية. في واحدة من المدن الأمريكية الوحيدة التي يتعين عليك الذهاب إلى كندا للوصول إليها ، يتم القبض على السكان وأصحاب الأعمال في وسط المعارك السياسية والاقتصادية التي تركتهم يشعرون بالانزلاق التام. وقالت بيث كالدر من الأرفف الفارغة في خدمة توصيل الشحن ، التي افتتحت قبل أكثر من عقدين من الزمن 'لا أستطيع حتى أن أتذكر وقتًا بدا فيه الرفوف هكذا ، حتى أثناء Covid'. هي من بين الجيل الخامس من بوينت روبرتس. يقول كالدر إن العملاء الكنديين 'ضخمون' للشركات في بوينت روبرتس. وقال كالدر 'إذا لم يكن الأمر بالنسبة للكنديين ، فستكون بوينت روبرتس مدينة أشباح غربية'. العديد من سكان المدينة حوالي 1200 من المواطنين المزدوج. تعطل المعابر الحدودية من كندا إلى بوينت روبرتس بشكل كبير ، ويشير السكان المحليون إلى الخطاب الأخير من الرئيس ترامب كسبب رئيسي. هذا الخطاب يشمل الرئيس البيانات عن رغبته في الرؤية أصبحت كندا الدولة الأمريكية الـ 51 ، وإدارته التعريفات على البضائع الكندية التي لا تغطيها اتفاقية تجارية الولايات المتحدة والمكسيك-كونادا. تقول كالدر إن 'إشارات السيد ترامب إلى كندا عمومًا' هي التي تعتقد أنها ساهمت في الانخفاض في الزوار الكنديين. 'ثم تحولت إلى أشخاص يقولون ،' حسنًا ، أنت تعرف ماذا ، لن نعود لمدة أربع سنوات '. وكان ذلك بمثابة فتاحة كبيرة للعين '. عندما انخفض عملها بنسبة 75 ٪ في مارس ، قررت كالدر إغلاق أبوابها بشكل دائم. على الرغم من الانخفاض المتساقط في أعمال هانسن ، فإنها تبقي مقهى Saltwater مفتوحًا في الوقت الحالي. 'كيف سنمر كمجتمع؟' يسأل هانسن. يعتقد هانسن أنه حتى لو عكس الرئيس التعريفات على كندا ، فقد يكون استعادة الثقة صعبة. 'أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت ، هل تعلم؟ لقد ذهب الثقة'.

5 عوامل داعمة لاستمرار ارتفاع أسعار الذهب
5 عوامل داعمة لاستمرار ارتفاع أسعار الذهب

صحيفة الخليج

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

5 عوامل داعمة لاستمرار ارتفاع أسعار الذهب

عدّد أولي هانسن، رئيس استراتيجيات السلع في ساكسو بنك، 5 عوامل داعمة لارتفاع أسعار الذهب في المرحلة المقبلة، وهي توقعات أسعار الفائدة، والطلب الاستثماري، وارتفاع توقعات التضخم، والمخاطر الجيوسياسية، إضافة إلى طلب البنوك المركزية. وحقق الذهب مكاسب قوية بنسبة تصل إلى 25% منذ بداية العام، ليلامس السعر الفوري هدفنا المحدد لعام 2025 والبالغ 3,300 دولار للأونصة، قبل الموعد المقرر بكثير. وقد بدأ هذا المسار التصاعدي منذ الربع الرابع من عام 2022، حين شكّلت منطقة 1,620 دولار قاعاً ثلاثياً أكد وجود أرضية سعرية صلبة بعد ثلاث سنوات من التذبذب العرضي. لكن الأمر استغرق عاماً كاملاً حتى ديسمبر 2023 لكسر المقاومة الفنية عند 2,075 دولار، بدعم من تصاعد التوترات الجيوسياسية إثر اندلاع الحرب في غزّة، إلى جانب الطلب القوي من البنوك المركزية الساعية إلى تنويع احتياطياتها وتقليص الاعتماد على الدولار. بحسب أولي هانسن: «كان الأداء القوي للذهب مدفوعاً إلى حد كبير بالأداء الضعيف للدولار، لا سيما مقابل العملات الثلاث المرجعية الحالية: اليورو، والين الياباني، والفرنك السويسري. وقد أدى ذلك إلى مكاسب أكثر تواضعاً للمستثمرين في تلك المناطق، مقارنةً بمستثمري الصين والهند - وهما من أكبر أسواق التجزئة عالمياً - حيث وفّرت تحركات العملة مبرراً لزيادة الانكشاف على الذهب كأداة تحوط أمام ضعف العملات المحلية». الطلب الكامن ويقول هانسن: «ساهم الطلب الكامن من البنوك المركزية، خلال العامين الماضيين، وتخفيضات الفيدرالي في أسعار الفائدة، وتزايد القلق من تراكم الديون الحكومية، إلى جانب العقوبات والقيود على الصادرات والاستثمارات، في تعزيز جاذبية الذهب». ويضيف: «مؤخراً، أضفت مخاطر الركود والتضخم المدفوع بالرسوم التجارية الأمريكية دعماً إضافياً. والجدير بالذكر أن الذهب - بخلاف السندات السيادية التي تتأثر بالسياسات، أو العملات التي تتأرجح وفقاً للتحالفات التجارية - يُعد أصلاً محايداً سياسياً، معترفاً به عالمياً وغير مرتبط بتصنيف ائتماني معين. ولهذا السبب، يواصل المستثمرون - سواء أفراداً، أو مؤسسات، أو بنوكاً مركزية - التوجه إليه، حتى عند هذه المستويات القياسية». بحسب رئيس استراتيجيات السلع في ساكسو بنك، فإنه في الأجلين القصير والمتوسط، نرى أن مزيجاً من التوترات الاقتصادية العالمية المتزايدة، وخطر الركود التضخمي (انخفاض النمو والتوظيف مع ارتفاع التضخم)، وضعف الدولار، سيستمر في دعم الذهب، وإلى حد ما الفضة أيضاً، بالنظر إلى رخصها النسبي بعد هبوط أوائل إبريل. ويُضاف إلى ذلك تسعير الأسواق حالياً لخفض يزيد على 75 نقطة أساس من قبل الفيدرالي بحلول نهاية العام، فضلاً عن استمرار الطلب من البنوك المركزية والأفراد ذوي الثروات العالية، خصوصاً في آسيا، الذين يسعون للتحوط أو تقليص انكشافهم على السندات الأمريكية والدولار. ماذا عن الفضّة؟ ويقول هانسن: «رغم أن الذهب تجاوز حاجز 3,300 دولار مسجلاً مستوى قياسياً جديداً، لم تتمكن الفضة بعد من ملامسة ذروتها في أكتوبر 2024 عند 34.90 دولار، خاصة بعد أن تعرضت لتصحيح حاد بنسبة 18% عقب إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة في 3 إبريل. غير أن تحليل القوة النسبية بين الذهب والفضة يُظهر أن متوسط النسبة بينهما خلال السنوات الثلاث الماضية بلغ نحو 85، حتى خلال فترات الشراء المكثف من البنوك المركزية». يثير هذا التساؤل حول ما إذا كانت النسبة الحالية التي تلامس 100، تُبرر ضعف الفضة بالنظر إلى انكشافها الصناعي الكبير (50%) ومخاوف الركود. ويرى هانسن أن ذلك غير مبرر للأسباب التالية: * الطلب الصناعي على الفضة، خصوصاً في إطار التحول الطاقي، لن يتأثر سلباً بشكل كبير حتى في حال حدوث ركود. * الارتفاع الحاد في سعر الذهب يدفع المستثمرين نحو شراء «نظيره الأرخص». * من المتوقع أن تشهد الفضة عجزاً في المعروض خلال عام 2025، للعام الخامس على التوالي. توقعات أعلى للذهب وبالنظر إلى جميع هذه التطورات، رفع هانسن توقعاته لسعر الذهب لعام 2025 إلى 3,500 دولار للأونصة. أما الفضة، ورغم انكشافها الصناعي ومخاوف الركود، فقد لا تتفوق بشكل ملحوظ على الذهب كما كنا نتوقع سابقاً. وبدلاً من ذلك، نرى أن تراجع نسبة العقود الفورية للذهب مقابل العقود الفورية للفضة من أكثر من 100 حالياً إلى قرابة 90 قد يدفع الفضة للصعود نحو 40 دولاراً للأونصة. موجز العوامل الداعمة للذهب 1- توقعات أسعار الفائدة الأمريكية: يراقب المشاركون في السوق عن كثب توجهات الفيدرالي بشأن الفائدة، نظراً لتأثيرها المباشر في جاذبية الذهب. حالياً، تسعر الأسواق احتمالية خفض يتراوح بين 75 إلى 100 نقطة أساس بحلول نهاية العام، ما يعكس سياسة نقدية أكثر تيسيراً. ويُعد انخفاض الفائدة داعماً للذهب لأنه يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لامتلاكه (كونه أصلاً لا يدر عائداً). 2- الطلب الاستثماري على الذهب «الورقي» عبر العقود والصناديق المتداولة: يعتمد الطلب على المنتجات المالية المدعومة بالذهب على عوامل تقنية مثل الزخم السعري، والمؤشرات الكلية. كما أن أحد العوامل الحاسمة لمستثمري الصناديق هو تكلفة الاحتفاظ بأصل غير منتج، والتي تنخفض في ظل توقعات انخفاض تكلفة التمويل. حالياً، تبلغ حيازات الصناديق المدعومة بالذهب 2,773 طناً، بزيادة 269 طناً عن مايو الماضي، لكنها لا تزال دون الذروة المسجلة عام 2020 عند 3,453 طناً. 3- ارتفاع توقعات التضخم في الولايات المتحدة: يلجأ المستثمرون إلى الذهب كأداة تحوط ضد التضخم. وقد أدى تراجع العوائد الحقيقية (العوائد الاسمية مطروحاً منها توقعات التضخم) عبر منحنى العائد على سندات الخزانة الأمريكية، إلى تأجيج المخاوف بشأن التضخم المستقبلي، ما عزز جاذبية الذهب. 4- المخاطر الجيوسياسية: تعزز الاضطرابات العالمية الطلب على الأصول الآمنة مثل الذهب. وتُظهر العلاقة الحديثة بين أسهم شركات الدفاع والذهب، أن ارتفاع التوترات - كالصراعات والحروب والتوترات الدبلوماسية - يدفع المستثمرين نحو الذهب. كما أن الحرب التجارية الراهنة تُضيف مخاطر على النمو، وتزيد من حرارة التوترات الجيوسياسية، خاصة بين الصين والولايات المتحدة. 5- طلب البنوك المركزية وسط مساعٍ لتقليص الاعتماد على الدولار: يتجه عدد متزايد من البنوك المركزية نحو تنويع احتياطاتها بعيداً عن الدولار الأمريكي، ويُشكل الذهب الخيار المفضل كأصل احتياطي محايد. وتُعد الصين، والهند، وتركيا، وروسيا من الدول الرائدة في هذا الاتجاه. وخلال السنوات الثلاث حتى 2024، اشترت البنوك المركزية أكثر من 1,000 طن سنوياً، وهو اتجاه يُتوقع استمراره في 2025 وما بعدها، ما يُسهم في سحب المعروض من السوق.

أسعار النفط تعمق خسائرها.. والخام الأمريكي يهبط دون 62 دولارًا
أسعار النفط تعمق خسائرها.. والخام الأمريكي يهبط دون 62 دولارًا

24 القاهرة

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 24 القاهرة

أسعار النفط تعمق خسائرها.. والخام الأمريكي يهبط دون 62 دولارًا

زادت أسعار النفط من خسائرها خلال تعاملات اليوم الجمعة، لتهبط بنحو 5 دولارات بعد التدابير المضادة التي اتخذتها الصين ردا على الرسوم الجمركية الشاملة التي أعلنها ترامب هذا الأسبوع. وأعلنت الصين اعتزامها فرض رسوم جمركية بنسبة 34% على كافة وارداتها من الولايات المتحدة اعتبارا من العاشر من أبريل الجاري. ووفق رويترز، هبطت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم يونيو بنسبة 6.79% أو 4.76 دولار إلى 65.38 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم مايو بنسبة 7.5% أو ما يعادل 5.03 دولار إلى 61.92 دولار للبرميل. النفط يعمق خسائره ويهبط بأكثر من 3.5% مسجلًا أدنى مستوى في 3 سنوات أسعار النفط تتجه لتسجيل أعمق خسارة أسبوعية في أكثر من 5 أشهر الرسوم الجمركية الأمريكية وذكر أولي هانسن رئيس استراتيجية السلع لدى ساكسو بنك إن رد الصين العدواني على الرسوم الجمركية الأمريكية يؤكد أننا نتجه نحو حرب تجارية عالمية. وأضاف هانسن حسبما نقلت رويترز: أن الحرب التجارية لا رابح فيها، وستضر بالنمو الاقتصادي وبالتالي بالطلب على السلع الأساسية مثل النفط الخام والمنتجات المكررة. وخفض جولدمان ساكس توقعاته لسعر خام برنت هذا العام إلى 69 دولارا هذا العام، والخام الأمريكي عند 66 دولارا، في ظل الحرب التجارية، إلى جانب مخاطر وفرة إمدادات أوبك+. وأثار ذلك الإجراء مخاوف ركود الاقتصاد العالمي، وتفاقم التضخم، وعرقلة جهود المصارف المركزية الرئيسية لتيسير تكاليف الاقتراض، الأمر الذي دفع مصرف جولدمان ساكس، بجانب مخاطر وفرة إمدادات تحالف أوبك+، إلى خفض توقعاته لسعر برميل برنت هذا العام إلى 69 دولارا، والخام الأمريكي إلى 66 دولارا.

الذهب عند ذروة غير مسبوقة وسط مخاوف الرسوم الجمركية
الذهب عند ذروة غير مسبوقة وسط مخاوف الرسوم الجمركية

Independent عربية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

الذهب عند ذروة غير مسبوقة وسط مخاوف الرسوم الجمركية

واصلت أسعار الذهب مكاسبها لتبلغ ذروة قياسية اليوم الجمعة، وسط تصاعد مخاوف الحرب التجارية، عقب أحدث رسوم جمركية فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.5 في المئة إلى 3071.96 دولار للأوقية (الأونصة)، بعدما لامس أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3086.21 دولار في وقت سابق من الجلسة، ويتجه المعدن النفيس لتحقيق مكاسب للأسبوع الرابع. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.7 في المئة إلى 3081.20 دولار، بعدما لامست ذروة قياسية عند 3124.4 دولار في وقت سابق من الجلسة. وقال رئيس إستراتيجية السلع في "ساكسو بنك" أولي هانسن "كان الذهب وسيظل أصلاً استثمارياً ينصح بشرائه والاحتفاظ به لفترات طويلة، نظراً إلى أنه مخزن للقيمة وأداة تحوط من الاضطرابات في فئات الأصول الأخرى". وتظل السوق مدعومة بالطلب القوي على أصول الملاذ الآمن وسط مخاوف في شأن الرسوم الجمركية ومع عمليات شراء من البنوك المركزية، لا سيما في آسيا، وتجدد اهتمام المؤسسات بصناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب. وقد تؤدي الرسوم الجمركية المضادة التي فرضها ترمب ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في الثاني من أبريل (نيسان) المقبل إلى زيادة التضخم وعرقلة النمو الاقتصادي وتصعيد النزاعات التجارية. وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، فقد استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 34.38 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.2 في المئة إلى 983.55 دولار، وصعد البلاديوم 0.8 في المئة إلى 982.75 دولار، وتتجه المعادن الثلاثة لتحقيق مكاسب أسبوعية. أسهم أوروبا تهبط في أسواق الأسهم، انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، في نهاية أسبوع شابته مخاوف من التداعيات الاقتصادية العالمية لحرب تجارية متصاعدة أطلقها ترمب. وانخفض مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.2 في المئة، بعد يومين متتاليين من الهبوط ويتجه إلى خسارة أسبوعية 0.8 في المئة حتى الآن، وتراجع مؤشر "داكس" الألماني الذي يتأثر عادة بالتطورات التجارية 0.6 في المئة، وقفز سهم "يوبيسوفت" 7.2 في المئة، بعدما أعلنت شركة ألعاب الفيديو الفرنسية تأسيس شركة تابعة ستستثمر فيها "تينسنت" الصينية 1.16 مليار يورو (1.25 مليار دولار). وتراجع المؤشر الأوروبي القياسي إلى أدنى مستوياته في أسبوعين أمس الخميس، بعدما أثارت الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها ترمب على واردات السيارات بنسبة 25 في المئة حالاً من التوتر. زيادة إنفاق المستهلكين في أميركا خلال فبراير في أقصى الغرب، زاد إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة خلال فبراير (شباط) الماضي، بسبب ارتفاع الأسعار على الأرجح، مما قد يؤجج المخاوف من أن الاقتصاد سيواجه فترة من النمو الفاتر والتضخم المرتفع في ظل تصاعد التوتر التجاري. وقال مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة اليوم الجمعة إن "إنفاق المستهلكين، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي، ارتفع 0.4 في المئة بعد انخفاض معدل بنسبة 0.3 في المئة في يناير (كانون الثاني) الماضي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتراجعت ثقة الشركات والمستهلكين بصورة ملحوظة مما زاد من أخطار الركود مع التوقعات بأن يفرض شركاء الولايات المتحدة التجاريين رسوماً جمركية مضادة. وارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.3 في المئة في فبراير الماضي بعد ارتفاع غير معدل بنسبة 0.3 في المئة في يناير الماضي. "وول ستريت" تفتح على تراجع وعقب البيانات انخفضت مؤشرات "وول ستريت" الرئيسة اليوم الجمعة، إذ هبط مؤشر "داو جونز" الصناعي 53.9 نقطة أو 0.13 في المئة عند الفتح إلى 42245.82 نقطة، وتراجع مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" بواقع 14.1 نقطة أو 0.25 في المئة إلى 5679.2 نقطة، ونزل مؤشر "ناسداك" المجمع 81.9 نقطة أو 0.46 إلى 17722.087 في مستهل التداولات.

ألمانيا تتصدر السباق العالمي لتبنيه كبديل نظيف
ألمانيا تتصدر السباق العالمي لتبنيه كبديل نظيف

العربية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربية

ألمانيا تتصدر السباق العالمي لتبنيه كبديل نظيف

في سباق العالم نحو تحقيق مستقبل مستدام، طالما يأتي الهيدروجين و المركبات الكهربائية في مقدمة الحلول الواعدة. لكن مؤخرًا، بدأت ألمانيا تسلط الضوء على وقود جديد قد يغير قواعد اللعبة وهو الأمونيا. بدأت الأمونيا تفرض نفسها كبديل نظيف للوقود التقليدي، خاصة في قطاعي الطاقة والنقل. تتميز الأمونيا بعدم إنتاجها لأي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عند تصنيعها، مما يجعلها خيارًا جذابًا للدول والشركات التي تسعى لتحقيق الحياد الكربوني، بحسب ما نقله موقع "The Pulse" واطلعت عليه "العربية Business". ألمانيا تقود التحول نحو الطاقة النظيفة في خطوة كبيرة نحو تبني الأمونيا كوقود مستدام، أعلنت شركة "MAN Energy Solutions" الألمانية، المتخصصة في حلول الطاقة العالمية، عن تشغيل محركها الأولي لحقن الغاز السائل بالأمونيا بكامل طاقته لأول مرة. ومن المقرر تسليم أول محركاتها ثنائية الوقود التي تعمل بالأمونيا في أوائل عام 2026. تعمل الشركة على تطوير محركات" ME-LGIA" ثنائية الوقود منذ عام 2020، وخضعت هذه المحركات لاختبارات مكثفة خلال عام 2024. وجدير بالذكر أن ما يجعل هذه المحركات مميزة هو قدرتها على العمل ليس فقط بالأمونيا، ولكن أيضًا بأنواع الوقود التقليدية، بما في ذلك وقود الهيدروجين، مما يعزز من مرونتها وكفاءتها. قال أولي بيندت هانسن، رئيس قسم الأبحاث والتطوير لمحركات الاحتراق الثنائي في "MAN Energy Solutions": "لقد قمنا الآن بتشغيل المحرك على الأمونيا من 25% إلى 100% من الحمل، مما يمثل خطوة مهمة أخرى في تحول الطاقة البحرية." كما أجرت الشركة اختبارًا لمدة 12 شهرًا على محرك أسطوانة واحدة يعمل بالأمونيا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وأظهرت النتائج أداءً إيجابيًا من حيث الانبعاثات والكفاءة التشغيلية، وفقًا لتقرير "Lloyd's List". تحديات وفرص استخدام الأمونيا كوقود نظيف رغم الآمال الكبيرة التي تُعلّق على الأمونيا كوقود مستدام، هناك تحديات يجب مراعاتها: 1- السلامة: الأمونيا مادة سامة، لذا يجب الالتزام ببروتوكولات صارمة عند تخزينها ونقلها لتجنب أي تسرب. 2- التكلفة: إنتاج الأمونيا الخضراء لا يزال مكلفًا مقارنة بالوقود التقليدي، وقد يكون أكثر تكلفة من الهيدروجين والمركبات الكهربائية أيضًا. لذا، يجب الاستثمار في البنية التحتية لضمان تحقيق عوائد مجزية. تسعى ألمانيا إلى أن تكون نموذجًا عالميًا في تبني الأمونيا كوقود للمستقبل، حيث تتخذ إجراءات حذرة ومدروسة لتطوير استخدامها بأمان وكفاءة. وأوضح هانسن: "بفضل الخصائص الفريدة للأمونيا كوقود، كان من الضروري اتخاذ نهج دقيق للغاية، وقد اتخذنا جميع الاحتياطات اللازمة حتى نتمكن من التعامل معها بثقة." يبدو أن الأمونيا قد تكون بالفعل البديل القادم في عالم الطاقة المستدامة. ومع التطورات التكنولوجية والاستثمارات الكبيرة في هذا المجال، قد نشهد قريبًا تحولًا كبيرًا في صناعة النقل والطاقة نحو هذا الوقود الثوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store