أحدث الأخبار مع #هانم


أخبارك
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
"على حافة الصمت" .. هانم الناجي عبد الفتاح تفتح ملف المسكوت عنه في فيلمها القصير الجديد
تبدأ الكاتبة والفنانة هانم الناجي عبد الفتاح مغامرة فنية جديدة من خلال فيلمها القصير المنتظر "على حافة الصمت"، والذي تجسد فيه رؤيتها الخاصة نحو قضايا إنسانية تغيب كثيرًا عن دائرة الضوء، رغم حضورها المؤلم في الواقع اليومي. الفيلم يتناول قصة مجموعة من الأشخاص الذين يعيشون على هامش الحياة، يُثقلهم الصمت، وتخنقهم القيود المجتمعية، دون أن يمنحهم أحد فرصة للبوح أو النجاة. وتسعى هانم من خلال هذا العمل إلى تحريك مشاعر التعاطف وإثارة التفكير في تلك الأصوات التي لا يسمعها أحد. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا وأكدت هانم في تصريحاتها أن الفيلم يحمل رسالة قوية، ويُجسِّد فلسفتها في استخدام الفن كمنبر للتعبير عن المظلومين والمهمشين، مضيفة: "اخترت هذا العنوان لأن الصمت قد يكون بداية الانهيار، أو لحظة ولادة لصوت جديد... والفيلم يروي حكايات نعيشها ولا ننتبه لها." الفيلم يُنفذ بإنتاج مستقل، وبمشاركة عدد من الوجوه الشابة التي تم اختيارها بعناية لتجسيد الأدوار بحس واقعي، إلى جانب بعض الأسماء ذات الخبرة في التمثيل. وتتم عمليات التصوير في مواقع طبيعية مفتوحة تعكس أجواء القصة وتعزز البعد البصري للعمل. "على حافة الصمت" هو العمل الثاني لهانم في مجال الإنتاج السينمائي، بعد تجربة أولى ناجحة لاقت صدى طيبًا في عدد من الفعاليات الفنية، ما يجعل التوقعات عالية بشأن هذا المشروع الجديد، خاصة في ظل تمسكها بتقديم سينما تحمل مضمونًا ورسالة. جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


البوابة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بالمصرى .. الألقاب المدفوع فيها شعور زائف بالعظمة وانتفاخ الذات الوهمي
لو كنا عايزين نرجّع لقب أو حاجة، كان الأولى نرجّع البساطة والاحترام الحقيقي، والرقي في الكلام والفعل مش الألقاب اللي بيدفع فيها واللي حاتدي للناس شعور زائف بالعظمة وانتفاخ الذات الوهمي. لكن لو الألقاب هترجع، فإحنا بقي كمان كسيدات من حقنا ساعتها نشتري وممكن كمان اللقب يتكتب في القايمه.. ولو حاتشتري لقب "باشا" و"بك"، إحنا كمان نشتري ألقاب هانم وست الهوانم وجدك كان قائد طابيه وكله بتمنه. ويا سلام بقي لو نعمل علي صفحات التواصل إعلانات بباكيدچ خاص للستات: -هانم 1: ١٠ ألاف جنيه، يشمل 'حاجة بسيطة' زي الاحترام والمجاملة وقزازتين حاجه ساقعه -هانم 5 نجوم: السعر ٣٠ ألف جنيه ومعاها بروتوكول زي التعامل مع نجوم السنيما ومعاها وجبة سوشي فاخرة. -الهانم سيدة الأعمال: بـ100 ألف جنيه ومعاها شيزلونج وأسبوع في الريفييرا الفرنسية وحقنتين فيلر وبوتكس وبرنيطه ورحلة بعزبة الباشا بالأوتوموبيل بتاعه وهو بيلم محصول الرز. ياساده.. الموضوع مش بس فلوس.. الحكاية هي حجم احترامك لنفسك واحترام الناس ليك وإيه اللي بتقدمه في المجتمع وللمجتمع واللي حاتجبره يشوفك بيه أو باشا وهو بيتعامل معاك . ولو اللقب هيرجع، يبقي لازم يكون في سياقه.. يعني لو كان الغرض منها احترام الجهود والتقدير الحقيقيين، بدون مجاملات أو رياء أو تمن مش كأنها وسيلة لزيادة الاستعراض على خلق الله. في النهاية، لقب 'باشا' أو 'بيه' مش هيوفر لك أي حاجة ولا حايدخلك الجنة وأنت مش قادر تكون الشخص اللي الناس تحترمه وتقدره بجد.. الهيبة مش في اللقب لكنه في العمل اللي بتقدمه وطريقة تعاملك مع الناس سواء كانوا بسطاء أو أمراء.. إيه فايدة اللقب إذا كنت ما بتقدرش تتعامل مع الناس اللي حواليك برقي وتواضع النبلاء. ماهو مش معقول تبقى 'باشا' وإنت ضارب حيص بيص وبتخطّط للميزانية الشهرية زي عبده بيه الاليط إزاي حاتسدد قروضك وأقساطك ومش قادر توازن يومك ما بين العمل وحقوقه والناس المتعلقين في رقبتك وحقوقهم في الحياة. يبقى الموضوع مش لقب، الموضوع إنه يكون عندك حاجة مهمة تتقدر من المجتمع وإنت وعيلتك تفتخروا بيها.. إحنا محتاجين تقدير حقيقي مش ألقاب مزخرفة نشتريها ويمكن كمان نلاقي منها الكوبي صنع في الصين لو الألقاب هترجع، يبقى لازم يكون لنا مكاننا في المجتمع بناءً على أعمالنا وجهودنا، مش على مجرد لقب على الورق.. يعني خلونا نرجّع احترامنا لبعض ونرجّع التقدير، ونعرف إن الناس مهمين مش حسب ألقابهم، لكن حسب ما بيقدموه في حياتهم. وفي النهاية، لو حبيت أعيش حياتي بلقب، أنا أفضل لقب 'السيدة الناجحة كأم وزوجه وأخت وابنة وموظفة لأنه أكيد هيبقى أحلى من لقب "باشا" أو "هانم" لو مش حاقدر أعيش بيه على أرض الواقع وأبقي حامله اللقب زي اللي لو مؤاخذة لابس السلطانية.


24 القاهرة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
أرملة منذ 25 عامًا.. الأم المثالية في دمياط: الأعباء النفسية كانت صعبة وربنا عوضني خير
أعربت السيدة هانم مصطفى عبد الفتاح، عن سعادتها البالغة بعد حصولها على لقب الأم المثالية لعام 2025 على مستوى محافظة دمياط، حيث أنها كافحت كثيرًا طوال السنوات الماضية من أجل تربية أبنائها الثلاثة عقب وفاة زوجها. قصة كفاح الأم المثالية في دمياط وقالت السيدة هانم، إن زوجها توفي في عام 1999 أي منذ 25 عامًا بسبب معاناته من مرض سرطان الدم، وترك لها مسؤولية تربية أبنائهما الثلاثة، لافتة إلى أنها حينها كانت تبلغ من العمر 27 عامًا فقط. وتابعت: جوزي لما مات ابني الكبير كان في أولى ابتدائي والوسطانية كانت عندها 3 سنين والصغيرة كان عندها شهرين.. والحمد لله ربنا سبحانه وتعالى ربنا اختار إن ده يكون نصيبي في الدنيا عشان يكرمني. وأضافت السيدة هانم أنها كانت راضية بقضاء الله سبحانه وتعالى لذلك أكرمها وعوضها عن تعبها مع أبنائها الثلاثة. وواصلت: الأعباء النفسية قبل المادية كانت صعبة جدًا.. كنت ببص للولاد وبيصعبوا عليا وهما عايشين من غير أبوهم.. ولكن الحمد لله ربنا قواني واتعلمت على ماكينة التريكو جنب الوظيفة عشان أوفر مصدر دخل تاني أصرف منه على ولادي. وأوضحت السيدة هانم أنها بذلت جهدًا كبيرًا طوال السنوات الماضية حتى تربي أبنائها تربية صحيحة، قائلة: كل يوم قبل ما أنام كنت بحمد ربنا إنه وقف جنبي وقدرني على تربية أولادي. واختتمت قائلة: مكنتش عارفة إن ولادي قدموا ليا في مسابقة الأم المثالية.. وأول ما جالي الخبر عيطت من فرحتي ومكنتش مصدقة.


بوابة الأهرام
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
«الأم المثالية بدمياط».. سيدة فقدت السند فصنعت نجاحًا رغم التحديات
دمياط - حلمي السيد حسن بابتسامة يملؤها الفخر والسعادة، قالت هانم مصطفى عبد الفتاح سليم، البالغة من العمر 59 عامًا الحمد لله فبعد رحلة كفاح طويلة، حصلت على لقب الأم المثالية على مستوى محافظة دمياط، بعد أن أبلغني الدكتور جمال زين الدين، وكيل وزارة التضامن بدمياط، وقال لي بالحرف أنه تكريم مستحق عن سنوات من التضحية والإصرار. موضوعات مقترحة في عام 1991، تزوجت من شاب يعمل مع والده في محل جزارة، بينما كانت تعمل موظفة بإحدى المصالح الحكومية، رزقت العائلة بأول مولود عام 1992، ثم بابنة عام 1995، وطفلتها الثالثة عام 1999، و«كانت الحياة تبدو مستقرة»، هكذا تصف الأم المثالية في دمياط وضعها الأسري، قبل إصابة زوجها بمرض لوكيميا الدم في نفس عام ولادة ابنتهما الصغرى، لتبدأ مرحلة جديدة من الصراع؛ حيث تم احتجازه فترة في معهد الأورام بالقاهرة، حتى جاء الرحيل المفاجئ، لتبدأ مسؤولية جديدة. استمرت رحلة علاج الزوج عدة أشهر، لم تتركه فيها زوجته يومًا، لكن المرض انتصر في النهاية، ليرحل عام 1999، تاركًا هانم وحيدة مع ثلاثة أطفال، أكبرهم في السادسة، وأوسطهم في الثالثة، وأصغرهم رضيعة لم تكمل شهرين. زادت الأعباء على الأم، خاصة مع عدم وجود معاش للزوج، واضطرت إلى تدبير كل شؤون الحياة براتبها الحكومي فقط. ورغم هذه الظروف، أصرت على التمسك ببيت العائلة، لتوفر لأبنائها الاستقرار النفسي، بل وواصلت رعاية حماتها المريضة التي كانت قعيدة على كرسي متحرك. لم تقتصر تضحياتها على العمل وإدارة المنزل، بل كانت تذاكر لأطفالها بنفسها، دون اللجوء إلى دروس خصوصية. وبفضل مجهوداتها، تفوق أبناؤها جميعًا؛ حيث الابن الأكبر السعيد علي 32 عامًا، تخرج في كلية الصيدلة بتقدير جيد جدًا، وسافر للعمل في الخارج، وتزوج من خريجة علاج طبيعي. والابنة الثانية مي علي حصلت على ماجستير في التربية، وتزوجت، بينما كان والد زوجها عميدًا لإحدى الكليات، والابنة الصغرى منى علي، تخرجت في كلية التربية النوعية، ثم حصلت على دبلومة مهنية، وهي حاليًا تستكمل الماجستير. لم يكن حب هانم للتعليم محصورًا في أبنائها فقط، بل قررت أن ترفع من شأنها المهني والعلمي، التحقت بجامعة المنصورة وحصلت على بكالوريوس تجارة، وترقيت وظيفيًا من سكرتيرة إلى مفتش مالي، ولم تكتفِ بذلك. ففي عام 2017 حصلت على ليسانس الحقوق، ثم واصلت مسيرتها حتى نالت الماجستير في القانون العام والاقتصاد عام 2021، وهي الآن تستعد لنيل الدكتوراه. بعد كل هذه الرحلة الملهمة، جاء تكريمها كأم مثالية ليكون بمثابة تقدير لكل سنوات النضال، فكانت كلماتها البسيطة «فرحتي عوضتني عن سنين تعب» تعكس بصدق قصة امرأة عظيمة لم تستسلم للصعاب، بل صنعت من التحديات نجاحًا وأملًا. تذكرت من صغري أول مواجهة صحية بعد تعرضي لارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة، مما أثّر على سمعي وأصابني بإعاقة سمعية، جعلتني أحتاج إلى سماعة أذن، لم يوقفني ذلك عن مواصلة تعليمي، فحصلت على دبلوم فني كخطوة أولى في مسيرتي التعليمية، وأكملتها حتي حصلت على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة.

بوابة ماسبيرو
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
جهاد حسام الدين: نجاح شخصية "هانم" في "سفاح الجيزة" حسرني في أدوار الشر
قالت الفنانة جهاد حسام الدين، إنه منذ تقديمها دور "هانم" في مسلسل "سفاح الجيزة"، وتم حسرها في أدوار الشر، حيث استطاعت أن تجذب الأنظار بفضل ادائها في العمل علي الرغم من قلة كلام الشخصية، إلا أنها اعتمدت على لغة الجسد. وأوضحت "حسام الدين"، خلال حديثها في برنامج (علي عكس المتوقع) على اثير إذاعة راديو مصر ، أنها قدمت أيضا شخصية "حنين"، في مسلسل مسار إجباري، ولاقت كره شديد من الجمهور بفضل تصرفاتها، وأسلوبها الخاطئ، لافتة إلي أن الشخصية للأسف طبيعية جدا، ودائما ما نجدها في حياتنا في كل مكان، حيث تسعي لأهدافها بطرق ملتوية. وأضافت أنها قدمت أيضا تجربة صعبة في مسلسل "بدون سابق إنذار" من خلال شخصية "نهى"، بسب الخلاف الكبير بينها وبين زوجها، منوهة عن تحضيرها لجميع الشخصيات نفسيا بشكل جيد قبل عملية التجسيد أمام الكاميرا.