أحدث الأخبار مع #هانيبالالقذافي،


أخبار ليبيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
عائلة الصدر تكشف موقفها من صفقة الافراج عن هانيبال القذافي
حكومة الدبيبة تدخل على خط قضية احتجاز هانيبال القذافي، فيما حذرت وزيرة العدل الليبية من الاستغلال السياسي للملف. MEO – تسعى حكومة الوحدة الوطنية الليبية، إلى حلحلة قضية هانيبال القذافي، نجل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، المحتجز في لبنان منذ نحو عشر سنوات، بالتوازي مع وساطة أميركية لتفكيك لغز اختفاء الأمام موسى الشيعي، مؤسس حركة أمل، في ليبيا. وكشفت صحيفة 'النهار' اللبنانية عن وساطة ليبية مع عائلة الصدر لتسوية الملف، بينما رفضت الأخيرة أي مساومة في القضية متمسكة بالكشف عن الحقيقة وتطبيق القانون. ونقلت الصحيفة عن حليمة عبدالرحمن وزيرة العدل في حكومة عبدالحميد الدبيبة، قولها إن 'وزارتها تتابع باهتمام بالغ قضية هانيبال القذافي في إطار حرص الدولة الليبية على حماية حقوق مواطنيها في الخارج'، فيما حملت أطرافا لبنانية، لم تسمها، مسؤولية عرقلة إغلاق الملف من أجل تحقيق أهداف سياسية. وتابعت أن السلطات الليبية خاطبت في وقت سابق الجهات القضائية اللبناينة وعرضت عليها خارطة طريق تتضمن حلا يفضي إلى الإفراج عن نجل القذافي في إطار احترام سيادة القانون. وتابعت أن 'الوزارة منفتحة على كافة أوجه التعاون القانوني مع الجانب اللبناني لمعالجة ملف اختفاء الإمام الصدر وطي هذه الصفحة في إطار من الشفافية والاحترام المتبادل، وبما يخدم العدالة ويصون كرامة وحقوق المواطن الليبي المحتجز'. واعتبرت أن تأخر الرد اللبناني الرسمي على مبادرة طرابلس لتسوية القضية غير مبرر، محذرة من 'استغلال سياسي' للملف من طرف جهات لبنانية. بدوره قلل رئيس الائتلاف الليبي – الأميركي فيصل الفيتوري، الذي يقود جهود الوساطة بين الطرفين، من جدوى المباحثات بين حكومتي البلدين، مشددا على أن 'الحل الفعلي للقضية بيد عائلة الإمام الصدر ونخبة حركة أمل ويتصدرها رئيس البرلمان نبيه بري'. ووصف مطالب عائلة الإمام الصدر بأنها 'مشروعة وإنسانية'، لافتا إلى أنها تتلخص في كشف الحقيقة واستعادة الرفات، مشددا على أن قضية هانيبال القذافي لم تعد تحتمل المزيد من إهدار الوقت. وكان الإمام موسى الصدر قد سافر إلى ليبيا في أغسطس/آب 1978 برفقة الشيخ محمد يعقوب والصحفي عباس بدرالدين، بناءً على دعوة رسمية من الزعيم الليبي آنذاك معمر القذافي للقاء مسؤولين في الحكومة الليبية. وشوهد الثلاثة آخر مرة في نهاية الشهر نفسه، ومنذ ذلك الحين انقطعت أخبارهم، ليظل مصيرهم مجهولًا، فيما أثارت قضية اختفائهم جدلاً واسعًا على مدى عقود، حيث تتهم أطراف عديدة، خاصة في الطائفة الشيعية في لبنان، معمر القذافي ونظامه بالمسؤولية عن اختطافهم وقتلهم. بدورها نفت ليبيا بشكل قاطع أي تورط لها في اختفاء الإمام الصدر ورفيقيه، مؤكدة أنهم غادروا البلاد متوجهين إلى إيطاليا، دون تقديم أدلة على ذلة ليظل الغموض يلف مصير الزعيم الشيعي. وتشكل هذه القضية نقطة خلاف شائك بين لبنان وليبيا، وعلى مر السنين ظهرت العديد من النظريات والتكهنات حول مصير الصدر، لكن لم يتم التوصل إلى أي حقائق وحتى بعد سقوط نظام القذافي في عام 2011، لا يزال اللغز قائما. وسعت عائلة الإمام موسى الصدر للحصول على مساعدة دولية، بما في ذلك من روسيا، للضغط على السلطات الليبية للتعاون وتقديم أي معلومات لديها كما وردت أنباء عن تعاون محتمل بين السلطات القضائية الليبية واللبنانية للتحقيق في القضية بشكل أعمق. ولا يزال هانيبال القذافي محتجزا في لبنان منذ عام 2015 بتهمة حجب معلومات حول اختفاء الإمام الصدر ورغم عدم توجيه اتهامات رسمية إليه في القضية، إلا أن احتجازه يعكس استمرار لبنان في البحث عن إجابات بشأن مصير الإمام. وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش قد دعت السلطات اللبنانية إلى الإفراج الفوري عن نجل القذافي، معتبرة أنه محتجز بتهم ملفقة ودون محاكمة عادلة، مشيرة إلى أن احتجازه المستمر دون محاكمة نهائية يعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.

مصرس
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
وزارة العدل الليبية تعلن الإفراج عن هانيبال القذافي ومحاميه ينفي
هانيبال القذافي، ما بين التأكيد والتشكيك، أعلن وزير العدل بالحكومة الليبية المكلفة من البرلمان، خالد المدير، الإفراج عن هانيبال القذافي، بعد عشر سنوات من الاعتقال في لبنان. وأوضحت وزارة العدل في بيان مساء أمس الثلاثاء، أن عملية الإفراج، جاءت بالتنسيق بين الوزارة وكافة الجهات المعنية داخل ليبيا وخارجها.فيما شددت على أنها عملت على ضمان تطبيق القانون وتوفير كافة الضمانات القانونية والإنسانية لهانيبال القذافي، وحرصت على متابعة كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بالقضية.ومن جانبه نفى محامي هانيبال القذافي مساء الثلاثاء، إعلان نشرته وزارة العدل في الحكومة الليبية المكلّفة من مجلس النواب، بشأن إطلاق سراح موكله من لبنان. يذكر أن هانيبال متهم ب "كتم معلومات تتعلق بمصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين الذين فُقدوا في العاصمة الليبية طرابلس عام 1978". العائلة ناشدت السلطات اللبنانيةوعادت قضية احتجاز نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، إلى الواجهة، وتحرك ملفه، منذ تولي الرئيس جوزيف عون السلطة في لبنان، حيث ناشدت عائلة القذافي الإدارة الجديدة الإفراج عنه والتدخل لإنهاء معاناته، وتلقت إشارات إيجابية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
وزارة العدل الليبية تعلن الإفراج عن هانيبال القذافي ومحاميه ينفي
هانيبال القذافي، ما بين التأكيد والتشكيك، أعلن وزير العدل بالحكومة الليبية المكلفة من البرلمان، خالد المدير، الإفراج عن هانيبال القذافي، بعد عشر سنوات من الاعتقال في لبنان. وأوضحت وزارة العدل في بيان مساء أمس الثلاثاء، أن عملية الإفراج، جاءت بالتنسيق بين الوزارة وكافة الجهات المعنية داخل ليبيا وخارجها. فيما شددت على أنها عملت على ضمان تطبيق القانون وتوفير كافة الضمانات القانونية والإنسانية لهانيبال القذافي، وحرصت على متابعة كافة الإجراءات القانونية المتعلقة بالقضية. ومن جانبه نفى محامي هانيبال القذافي مساء الثلاثاء، إعلان نشرته وزارة العدل في الحكومة الليبية المكلّفة من مجلس النواب، بشأن إطلاق سراح موكله من لبنان. يذكر أن هانيبال متهم بـ "كتم معلومات تتعلق بمصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين الذين فُقدوا في العاصمة الليبية طرابلس عام 1978". العائلة ناشدت السلطات اللبنانية وعادت قضية احتجاز نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، إلى الواجهة، وتحرك ملفه، منذ تولي الرئيس جوزيف عون السلطة في لبنان، حيث ناشدت عائلة القذافي الإدارة الجديدة الإفراج عنه والتدخل لإنهاء معاناته، وتلقت إشارات إيجابية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوسط
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
محامي هانيبال القذافي ينفي إطلاق موكله
نفى محامي هانيبال القذافي ما أوردته وزارة العدل بالحكومة المكلفة من مجلس النواب إطلاق موكله، بحسب موقع «لبنان 24» المحلي. وفي وقت سابق الثلاثاء أعلنت وزارة العدل بحكومة أسامة حماد، إطلاق هانيبال القذافي، المحتجز لدى السلطات اللبنانية منذ العام 2015، لكنها عمدت لاحقًا إلى حذف الخبر من صفحتها على موقع «فيسبوك». في إعلانها قبل الحذف، لم تحدد الوزارة آلية إطلاق هانيبال أو الخطوات اللاحقة، لكنها شددت على أنها عملت على «ضمان تطبيق القانون وتوفير كافة الضمانات القانونية والإنسانية» لنجل القذافي. ولم يصدر عن السلطات اللبنانية أي إعلان بالخصوص. يذكر أن هانيبال موقوف في لبنان منذ العام 2015، في إطار تحقيق في قضية اختفاء زعيم حركة «أمل»، الإمام الشيعي موسى الصدر، العام 1978. وفي أغسطس 2023، تسلّم لبنان رسالة من وزارة العدل الليبية تبدي فيها استعداداً للتفاوض من أجل التوصل إلى حل يفضي لإطلاق نجل القذافي، لكن مصدراً قضائياً لبنانياً قال حينها إن الرسالة «لا تولي أهمية لكشف مصير الصدر ورفيقيه». ولطالما نفى نظام القذافي اختفاء الصدر ورفاقه أثناء وجودهم في ليبيا، مشيراً إلى أنهم غادروا إلى إيطاليا قبل الاختفاء، إلا أن السلطات الإيطالية أكدت أن الثلاثة لم يدخلوا أراضيها، لأنهم لم يخرجوا من ليبيا أصلاً.


روسيا اليوم
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
محامي هانيبال القذافي ينفي إعلان وزارة العدل الليبية حول إطلاق سراح موكله
وفي وقت سابق الثلاثاء، أكد وزير العدل بالحكومة الليبية، خالد مسعود المدير، أن الإفراج عن هانيبال القذافي جاء تتويجا لجهود حثيثة قامت بها وزارته بالتنسيق مع الجهات المعنية. وأوضح الوزير في بيان تم نشره على صفحة الوزارة على "فيسبوك" وتم حذفه لاحقا، أن الوزارة تابعت القضية عن كثب، وحرصت على توفير كافة الضمانات القانونية والإنسانية لهانيبال القذافي، مشددا على التزام الحكومة الليبية بمبادئ العدالة واحترام حقوق الإنسان. كما ثمّن وزير العدل الليبي دور القضاء في تحقيق العدالة وضمان حقوق جميع المواطنين. وفي ختام بيانه، هنأ خالد مسعود المدير الشعب الليبي وعائلة القذافي بمناسبة الإفراج عن هانيبال القذافي، معتبرا ذلك خطوة تعكس التزام الحكومة الليبية بتطبيق القانون وصون حقوق مواطنيها. وأوقف هانيبال القذافي في سوريا العام 2015 قبل نقله إلى لبنان على خلفية قضية اختفاء الإمام الشيعي موسى الصدر ويواجه اتهامات تتعلق بـ "كتم المعلومات" دون أن تصدر ضده أحكام قضائية. وفي أغسطس 2024 وجهت عائشة القذافي ابنة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، التي تقيم في سلطنة عمان، رسالة إلى الليبيين عبر حسابها على "إنستغرام" مطالبة من أبناء وطنها الشرفاء، والقانونيين الذين درست على أيديهم العدل، والقبائل العريقة بألا يكون لهم صوت فحسب بل فعل لرفع ووقف هذا الظلم، والاستهتار بحق ابن الوطن هانيبال القذافي. وفي أواخر يناير الماضي، ناشدت عائشة القذافي، الرئيس اللبناني جوزيف عون، الإفراج عن شقيقها هانيبال القذافي الموقوف في لبنان منذ عام 2015. المصدر: RT