أحدث الأخبار مع #هرمونيالإستروجين


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟
تلعب الهرمونات دوراً جوهرياً في حياة المرأة، بدءًا من تنظيم الدورة الشهرية والخصوبة، مروراً بتأثيرها على المزاج والنوم والوزن. ومع تقدم العمر وزيادة الضغوط اليومية، يصبح التوازن الهرموني أكثر عرضة للاختلال، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية متكررة. لكن خبراء الصحة يؤكدون أن التغذية المتوازنة قد تكون المفتاح الأول لدعم هذا التوازن الطبيعي. بحسب تقارير صحية متخصصة نُشرت في مواقع مثل WebMD وMedical News Today، فإن عناصر غذائية محددة لها تأثير مباشر على عمل الغدد وإنتاج الهرمونات الأنثوية بشكل آمن وطبيعي. أبرز الأغذية الداعمة للتوازن الهرموني: الدهون الصحية مثل أوميغا 3 تدعم إنتاج هرموني الإستروجين والبروجسترون. البروتينات تقوّي الغدة النخامية، المسؤولة عن تنسيق إفرازات الغدد الأخرى. الخضروات الصليبية (كالقرنبيط والبروكلي) تساعد الكبد في التخلص من الإستروجين الزائد. بذور الكتان تنظم الإستروجين وتدعم المبايض. الأفوكادو والأسماك الدهنية (كالسلمون) تساهم في تقليل التوتر والالتهاب. الكركم والحبوب الكاملة تحسّن وظائف الكبد وتوازن مستويات الأنسولين. خطة يومية نموذجية: تشمل وجبات تعتمد على البروتينات النظيفة، الدهون الصحية، والخضار الغنية بالألياف، مع تجنب السكريات والكربوهيدرات المكرّرة. كما يُنصح بشرب ما لا يقل عن 2 لتر من الماء، والحد من الكافيين بعد الظهر. أطعمة يُفضل تجنبها: الزيوت المهدرجة اللحوم المصنعة الكافيين الزائد مكملات مفيدة: يشير الخبراء إلى أن بعض المكملات مثل أوميغا 3، المغنيسيوم، وفيتامين D3 قد تساعد في استقرار الهرمونات، بشرط استشارة الطبيب. (فوشيا)


الأسبوع
منذ 6 أيام
- صحة
- الأسبوع
نصائح فعالة للتعامل مع التغيرات المزاجية أثناء الحمل
التغيرات المزاجية أثناء الحمل عبد الله جميل التغيرات المزاجية أثناء الحمل.. هل لاحظتِ تقلبات مفاجئة في مزاجكِ خلال الحمل؟ لا تقلقي، فهذه المشاعر شائعة بين الحوامل، وتعزى غالبًا للتغيرات الهرمونية والضغوط النفسية والجسدية خلال هذه الفترة الحساسة. وفي هذا التقرير، تستعرض «الأسبوع» أبرز الأسئلة الشائعة حول التغيرات المزاجية أثناء الحمل، وتقدّم نصائح فعالة للتعامل معها، بحسب توصيات المختصين. ما أسباب التغيرات المزاجية أثناء الحمل؟ تشير الدراسات الطبية إلى أن التغيرات المزاجية خلال الحمل ترتبط بعدة عوامل، منها: - التغيرات الهرمونية، خاصة ارتفاع مستويات هرموني الإستروجين والبروجستيرون. - القلق بشأن الولادة أو التغيرات الجسدية. - الإجهاد والتعب الناتج عن الحمل. - اضطرابات النوم وصعوبة الراحة في المراحل المتقدمة. متى تبدأ هذه التغيرات، وهل هي طبيعية؟ تبدأ التغيرات المزاجية غالبًا في الثلث الأول من الحمل، وتعود مجددًا في الثلث الثالث مع اقتراب موعد الولادة. وهي تعد أمرًا طبيعيًا طالما لم تتفاقم لتصل إلى أعراض الاكتئاب أو القلق الحاد. ما الفرق بين التغيرات المزاجية والاكتئاب أثناء الحمل؟ رغم تشابه الأعراض، إلا أن التغيرات المزاجية المؤقتة تختلف عن اكتئاب الحمل الذي قد يظهر في صورة: - حزن دائم. - فقدان الرغبة في الأنشطة اليومية. - اضطرابات نوم وشهية شديدة. - أفكار سلبية تجاه الذات أو الجنين. في حال استمرار الأعراض لأكثر من أسبوعين، يُنصح بالتواصل مع مختص نفسي أو طبيب نساء. كيف يمكن التعامل بفعالية مع التغيرات المزاجية خلال الحمل؟ ويوصي الخبراء، بعدة نصائح عملية تساعد الحامل على التحكم في التغيرات المزاجية، منها: - ممارسة التمارين الخفيفة مثل المشي أو اليوغا الخاصة بالحامل. - تنظيم النوم والحصول على قسط كافٍ من الراحة. - الاهتمام بالتغذية المتوازنة وشرب كميات كافية من المياه. - التعبير عن المشاعر والتحدث مع الزوج أو الأصدقاء المقرّبين. - ممارسة تمارين التنفس العميق أو التأمل لتهدئة الأعصاب. - تجنّب الضغوط الزائدة والمهام الشاقة قدر الإمكان. - طلب الدعم النفسي عند الشعور بالإرهاق العاطفي. متى يجب طلب المساعدة الطبية؟ إذا شعرتِ بأن تقلباتكِ المزاجية تعيق حياتك اليومية، أو لاحظتِ أعراضًا مستمرة من الحزن أو التوتر، فلا تترددي في استشارة طبيب نفسي أو طبيب نساء وتوليد.التدخل المبكر يضمن سلامتكِ النفسية وسلامة الجنين.


٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
نصائح فعالة لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدى
يبرز سرطان الثدى كمشكلة صحية عامة عالمية، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، قد يُسبب تلف الحمض النووي والطفرات الجينية (مثل BRCA1 وBRCA2) سرطان الثدى، ويلعب نمط الحياة دورًا حاسمًا فى الإصابة بالمرض، وتشير الأبحاث إلى أن التدخين وبعض الأنماط الغذائية غير الصحية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. وفقا لموقع ndtv بعض عوامل الخطر خارجة عن السيطرة، مثل العوامل الوراثية، ومع ذلك يمكن تعديل خيارات نمط الحياة التى تؤثر على خطر الإصابة بسرطان الثدى، وفى التقرير التالى نستعرض بعض الاستراتيجيات التى تساعدكِ على تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدى.. الحفاظ على وزن صحي يُعدّ الوزن الزائد عامل خطر شائع للعديد من الأمراض المزمنة، بل وحتى أنواعًا عديدة من السرطان، الحفاظ على وزن صحي، خاصةً بعد انقطاع الطمث، ويُساعد على تقليل خطر الإصابة، كما يُساعد مؤشر كتلة الجسم الصحى على تقليل خطر الإصابة بالأمراض بشكل عام. الرضاعة الطبيعية بالنسبة للأمهات الجدد، يمكن أن يكون للرضاعة الطبيعية تأثيرات وقائية ضد سرطان الثدي، لذلك ينصح بالاستمرار في الرضاعة الطبيعية لأطول فترة ممكنة. الإقلاع عن التدخين التدخين، وحتى التعرض للتدخين السلبي، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، إذا كنتِى تدخنين، فإن طلب الدعم للإقلاع عن التدخين قد يُحسّن صحتكِ العامة بشكل ملحوظ ويُقلل من خطر الإصابة بالسرطان. الحافظ على النشاط البدنى ممارسة الرياضة بانتظام تساعدك على الحفاظ على وزن صحي وتعزيز التوازن الهرموني، احرصى على ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل في معظم أيام الأسبوع. تناول الطعام الصحيح وفقًا للدراسات قد يُساعد اتباع نظام غذائي متوسطي على تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، خاصةً بعد انقطاع الطمث، أدرجي الفواكه والخضراوات والبقوليات والبروتينات قليلة الدهون والدهون الصحية والحبوب الكاملة في نظامك الغذائي. إجراء فحوصات منتظمة المشاركة في فحوصات سرطان الثدي المنتظمة يمكن أن تؤدى إلى الكشف المبكر وتحسين نتائج العلاج. الحد من العلاج الهرمونى بعد انقطاع الطمث إذا كنتِ تتناولين علاجًا بالهرمونات البديلة، استشيرى طبيبكِ حول المخاطر، ويستخدم العلاج الهرموني هرموني الإستروجين والبروجستين، مما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي


LE12
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
هرمون التستوستيرون عند النساء.. دوره الحيوي وتأثيره على الصحة
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تشير الدكتورة ليديا بينديوكوفا أخصائية . وتقول: 'ينتج هرمون التستوستيرون بكميات أقل لدى النساء منه لدى '. وتوضح الدكتورة بينديوكوفا أن هذا الهرمون يُنتج بشكل رئيسي في الغدد الكظرية والمبايض، حيث يلعب دورا فعّالا في تنظيم الدورة الشهرية بالتزامن مع هرموني الإستروجين والبروجسترون . وتضيف: 'يعتمد مستوى الهرمون في الدم على عمر المرأة، لكنه قد يتأثر بعوامل متعددة تشمل : نمط الحياة النظام الغذائي النشاط البدني الأدوية التي تتناولها المرأة ' وتشرح الطبيبة: 'يخضع مستوى الهرمون لدى الشخص السليم لتقلبات يومية، حيث يتبع الإيقاع اليومي (الساعة البيولوجية)، فيبلغ ذروته في الصباح الباكر وينخفض بشكل ملحوظ مع اقتراب المساء '. كما تؤكد أن تركيز الهرمون لدى المرأة يتغير وفقا لمراحل الدورة الشهرية المختلفة، مشيرة إلى أن المستوى الذي يتجاوز 1.72 نانومول/لتر يُعتبر مرتفعا لدى النساء في الفئة العمرية بين 18-50 سنة . وتوضح الدكتورة أن إنتاج هرمون التستوستيرون يبدأ قبل مرحلة البلوغ بتركيزات منخفضة، ثم يتقلب مستواه خلال مرحلة البلوغ ما بين 0.52 إلى 1.72 نانومول/لتر. ومن الجدير بالذكر أن مستويات الهرمون قد : ترتفع خلال فترة الحمل لتصل إلى 3-4 أضعاف المستوى الطبيعي تنخفض بشكل ملحوظ مع بداية انقطاع الطمث وتنصح الخبيرة النساء اللواتي يشتبهن بوجود فرط أندروجينية (زيادة الهرمونات الذكرية) بمراجعة طبيب الغدد الصماء لإجراء الفحوصات اللازمة التي تشمل : قياس مستوى الهرمون في الدم فحص الغلوبولين الرابط للهرمونات الجنسية (SHBG) فحوصات أخرى متخصصة وتشير إلى أن متلازمة تكيس المبايض تُعد السبب الأكثر شيوعًا لفرط الأندروجين عند النساء، بينما قد تعود الأسباب الأخرى إلى : اضطرابات خلقية في قشرة الغدة الكظرية أورام المبيض أو الغدة الكظرية ويترافق ارتفاع مستوى التستوستيرون مع مجموعة من الأعراض المميزة : اضطرابات الدورة الشهرية (وقد تصل إلى انقطاعها) توقف عملية الإباضة وما ينتج عنه من مشاكل في الخصوبة تغيرات في المظهر الخارجي تشمل : نمو شعر زائد وفق النمط الذكوري (على الوجه، الصدر، البطن) ظهور حب الشباب زيادة إفراز الدهون في الجلد تساقط الشعر وفق نمط الصلع الذكوري المصدر: صحيفة 'إزفيستيا '


الدستور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
هرمون التستوستيرون عند النساء.. دوره الحيوي وتأثيره على الصحة
تشير الدكتورة ليديا بينديوكوفا أخصائية الغدد الصماء إلى أن هرمون التستوستيرون يلعب دورا مهما في جسم الأنثى، حيث يشارك في تنظيم الدورة الشهرية ويساهم في الحفاظ على الرغبة الجنسية. وتقول: "ينتج هرمون التستوستيرون بكميات أقل لدى النساء منه لدى الرجال، ولكنه لا يقل أهمية لهن لأن زيادته أو نقصه قد يسبب اضطرابات خطيرة في الجسم". وتوضح الدكتورة بينديوكوفا أن هذا الهرمون يُنتج بشكل رئيسي في الغدد الكظرية والمبايض، حيث يلعب دورا فعّالا في تنظيم الدورة الشهرية بالتزامن مع هرموني الإستروجين والبروجسترون. وتضيف: "يعتمد مستوى الهرمون في الدم على عمر المرأة، لكنه قد يتأثر بعوامل متعددة تشمل: نمط الحياة النظام الغذائي النشاط البدني الأدوية التي تتناولها المرأة" وتشرح الطبيبة: "يخضع مستوى الهرمون لدى الشخص السليم لتقلبات يومية، حيث يتبع الإيقاع اليومي (الساعة البيولوجية)، فيبلغ ذروته في الصباح الباكر وينخفض بشكل ملحوظ مع اقتراب المساء". كما تؤكد أن تركيز الهرمون لدى المرأة يتغير وفقا لمراحل الدورة الشهرية المختلفة، مشيرة إلى أن المستوى الذي يتجاوز 1.72 نانومول/لتر يُعتبر مرتفعا لدى النساء في الفئة العمرية بين 18-50 سنة. وتوضح الدكتورة أن إنتاج هرمون التستوستيرون يبدأ قبل مرحلة البلوغ بتركيزات منخفضة، ثم يتقلب مستواه خلال مرحلة البلوغ ما بين 0.52 إلى 1.72 نانومول/لتر. ومن الجدير بالذكر أن مستويات الهرمون قد: ترتفع خلال فترة الحمل لتصل إلى 3-4 أضعاف المستوى الطبيعي تنخفض بشكل ملحوظ مع بداية انقطاع الطمث وتنصح الخبيرة النساء اللواتي يشتبهن بوجود فرط أندروجينية (زيادة الهرمونات الذكرية) بمراجعة طبيب الغدد الصماء لإجراء الفحوصات اللازمة التي تشمل: قياس مستوى الهرمون في الدم فحص الغلوبولين الرابط للهرمونات الجنسية (SHBG) فحوصات أخرى متخصصة وتشير إلى أن متلازمة تكيس المبايض تُعد السبب الأكثر شيوعًا لفرط الأندروجين عند النساء، بينما قد تعود الأسباب الأخرى إلى: اضطرابات خلقية في قشرة الغدة الكظرية أورام المبيض أو الغدة الكظرية ويترافق ارتفاع مستوى التستوستيرون مع مجموعة من الأعراض المميزة: اضطرابات الدورة الشهرية (وقد تصل إلى انقطاعها) توقف عملية الإباضة وما ينتج عنه من مشاكل في الخصوبة تغيرات في المظهر الخارجي تشمل: نمو شعر زائد وفق النمط الذكوري (على الوجه، الصدر، البطن) ظهور حب الشباب زيادة إفراز الدهون في الجلد تساقط الشعر وفق نمط الصلع الذكوري