أحدث الأخبار مع #هشامأيتمنا،


هبة بريس
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- هبة بريس
هشام أيت منا.. هل حان الآوان لرحيل رئيس لا يعرف حتى تاريخ ناديه؟
هبة بريس ـ الدار البيضاء في تصريح مثير للسخرية أكثر مما هو مستفز، كشف هشام أيت منا، رئيس نادي الوداد الرياضي، عن جهل فاضح بأبسط الحقائق المرتبطة بالفريق الذي يترأسه، وذلك خلال تقديم كأس العالم للأندية بمدينة الدار البيضاء. فقد بدا واضحا أن الرجل لا يعرف حتى سنة تأسيس الوداد، النادي الذي لا يعد فقط مؤسسة رياضية عريقة، بل رمز من رموز المقاومة والهوية الوطنية المغربية. فكيف يعقل أن يجهل رئيس ناد عالمي و عملاق مثل الوداد، تاريخ تأسيسه الذي يعد مرجعية راسخة لكل ودادي وطني غيور؟ هذا التصريح لم يكن سوى القطرة التي أفاضت كأس الغضب الجماهيري، حيث يعيش هشام أيت منا منذ أسابيع في قلب عاصفة من الانتقادات بسبب أسلوبه المرتجل والعشوائي في تدبير شؤون الفريق. فالنتائج المخيبة التي حصدها الوداد في عهده لم تكن لتأتي من فراغ، بل من قرارات ارتجالية واختيارات تقنية لا تليق بمكانة ناد يتنفس الألقاب ويحترف التتويج. الأدهى من ذلك، هو إصراره الغريب على الإبقاء على مدرب أثبت محدوديته في أكثر من محطة، في وقت كانت فيه كل المؤشرات، بل وكل الأصوات، تنادي بضرورة التغيير. لكن يبدو أن أيت منا يعتقد أن الوداد وكأنها شركة من شركاته الخاصة، لا مؤسسة رياضية تدار بالحكمة والنتائج والانتماء الحقيقي لقيم النادي. ولعل الرسالة الأقوى جاءت من جمهور الوداد ومنخرطيه الذين بدأوا يطالبون صراحة برحيل الرئيس أيت منا الذي أطنب مسامعهم بالوعود المعسولة التي لم يتحقق منها شيء على أرض الواقع، و ارتفعت الأصوات المطالبة بمغادرته هرم البيت الودادي بعدما أصبح وجوده عبئا على الكيان الأحمر أكثر من كونه قيمة مضافة. فهل يعي أيت منا أن الوداد لم يكن يوما رهين الأشخاص، بل ناد تاريخي لا يعترف إلا بمن يخدمه بإخلاص ويعرف قيمته، لا بمن يجهل حتى سنة نشأته.


هبة بريس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
"رئيس بدون شخصية".. انتقادات تلاحق أيت منا في رئاسة الوداد و جماعة المحمدية
هبة بريس ـ الدار البيضاء تتصاعد حدة الانتقادات الموجهة إلى هشام أيت منا، الرئيس الحالي لنادي الوداد الرياضي ورئيس جماعة المحمدية، وسط موجة من الانتقادات بسبب ما يعتبره كثيرون 'ضعفاً في القيادة' و'انعداما للرؤية' في تسييره لاثنتين من أهم المؤسسات في مجالهما، فريق رياضي عريق وجماعة ترابية ذات وزن سكاني واقتصادي مهم. أيت منا، الرجل الذي اختار الجمع بين قبعتين، رئيس جماعة المحمدية، ورئيس نادي الوداد الرياضي، فتاه على ما يبدو بين شعاب السياسة و دروب الرياضة، فاتضح جليا أن الرجل فقد الكثير من البريق الذي كان يرافق إسمه، سواءا داخل أروقة الجماعة أو في مدرجات 'دونور' التي لم تعد تهتف بإسمه كما في السابق. في المحمدية، تتصاعد أصوات المعارضة من داخل المجلس الجماعي، متهمة أيت منا بـ'سوء التسيير' و'الارتجالية' في اتخاذ القرارات، ناهيك عن ما يصفه البعض بـ'ضعف التواصل' مع الساكنة، مشاريع متوقفة، وتأخر في تنفيذ الوعود، ومطالب ملحة من المواطنين تواجه بصمت أو بردود محتشمة. الأغلبية بدورها في مجلس المحمدية فقدت تماسكها و لم تعد قادرة على تحمل ما وصفه مقربون من المجلس ب'ضعف القيادة'، و ما زاد من حدة الاحتقان هو تغيب الرئيس عن شؤون المدينة بسبب انشغالاته الموازية. أيت منا الذي صوتت عليه ساكنة المحمدية آملين بأن تتحسن أحوال مدينتهم التي تدهورت في العقدين الأخيرين من كل النواحي، أخلف الوعود و لم يكن عند حسن ظن غالبية الساكنة لدرجة أن بعضهم بات يقول بأن الرجل فاقد للخبرة السياسية و النضج التدبيري باعتبار أن المال و الرغبة وحدهما لا يكفيان. على المستوى الرياضي، غليان في الشارع الأحمر بسبب قرارات أيت منا غير المفهومة، و عودة الفريق الأحمر إلى دائرة النتائج المتذبذبة و التواضع في الأداء و الحصيلة معا بعد سنوات من التوهج قاريا ومحليا، فتحت أبواب التشكيك في قدرة أيت منا على ملء الفراغ الذي تركه سلفه سعيد الناصيري، رغم أنه لم يمض سوى أشهر قليلة على تسلمه المهمة. الجماهير، التي تتغنى بإسم النادي و كانت تأمل خيرا في تزكية الرجل رئيسا للنادي خلفا للبرناكي، صارت اليوم ترفع شعارات تطالب بـ'رئيس له شخصية قوية' قادر على فرض الانضباط داخل الفريق و قيادته لمنصات التتويج و اتخاذ قرارات صحيحة و جريئة. ويعتبر الكثير من عشاق الوداد العالمي أن شخصية أيت منا، التي توصف في أكثر من مناسبة بـ'الضبابية' و 'غير الناضجة' هي السبب الرئيسي في اهتزاز صورته لدى الرأي العام، حيث يتهم بعدم الحزم وغياب الرؤية الواضحة، سواءا في تدبير الملفات الجماعية أو في رسم ملامح مشروع رياضي قادر على إعادة هيبة الوداد. و حسب مقربين من الرجل، فعديد الملفات التي كانت تتطلب اتخاذ قرار حاسم و واضح بشأنها من طرفه، قوبلت بتماطل و تسويف و تردد غير مفهوم، مما زاد من حدة الانتقادات بسبب غياب 'كاريزما' المسؤول السياسي/الرياضي القادر على مواجهات التحديات و تجاوز المطبات. خرجات أيت منا الإعلامية بين الفينة و الأخرى، و خصوصا التي حملت بعض ردود الفعل 'الاستفزازية' و التي يبقى بعضها غير مقبول البتة و يفترض أن لا تصدر من شخص 'مسؤول'، بدورها ساهمت في تكريس الصورة 'المهزوزة' التي باتت تكبل عنق الرجل و كسرت 'الهالة' التي حاول أن يرسمها لنفسه و يسوقها لدرجة أن الكثير بات بصفه ب'رئيس بدون شخصية'. و بين الرغبة في التغيير و سؤال الكفاءة، يبقى مصير أيت منا في الوداد والمحمدية معلقا على مدى قدرته على تجاوز موجة الانتقادات، واستعادة ثقة جمهور غاضب لا تهمه الأسماء بقدر ما يهمه الكيان أولا و أخيرا، وناخبين ينتظرون من رئيسهم أكثر من مجرد حضور بروتوكولي و صور في مناسبات رسمية و كلام و وعود لا يتحقق منها على أرض الواقع سوى نزر يسير. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X


هبة بريس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
'رئيس بدون شخصية'.. انتقادات تلاحق أيت منا في رئاسة الوداد و جماعة المحمدية
هبة بريس ـ الدار البيضاء تتصاعد حدة الانتقادات الموجهة إلى هشام أيت منا، الرئيس الحالي لنادي الوداد الرياضي ورئيس جماعة المحمدية، وسط موجة من الانتقادات بسبب ما يعتبره كثيرون 'ضعفاً في القيادة' و'انعداما للرؤية' في تسييره لاثنتين من أهم المؤسسات في مجالهما، فريق رياضي عريق وجماعة ترابية ذات وزن سكاني واقتصادي مهم. أيت منا، الرجل الذي اختار الجمع بين قبعتين، رئيس جماعة المحمدية، ورئيس نادي الوداد الرياضي، فتاه على ما يبدو بين شعاب السياسة و دروب الرياضة، فاتضح جليا أن الرجل فقد الكثير من البريق الذي كان يرافق إسمه، سواءا داخل أروقة الجماعة أو في مدرجات 'دونور' التي لم تعد تهتف بإسمه كما في السابق. في المحمدية، تتصاعد أصوات المعارضة من داخل المجلس الجماعي، متهمة أيت منا بـ'سوء التسيير' و'الارتجالية' في اتخاذ القرارات، ناهيك عن ما يصفه البعض بـ'ضعف التواصل' مع الساكنة، مشاريع متوقفة، وتأخر في تنفيذ الوعود، ومطالب ملحة من المواطنين تواجه بصمت أو بردود محتشمة. الأغلبية بدورها في مجلس المحمدية فقدت تماسكها و لم تعد قادرة على تحمل ما وصفه مقربون من المجلس ب'ضعف القيادة'، و ما زاد من حدة الاحتقان هو تغيب الرئيس عن شؤون المدينة بسبب انشغالاته الموازية. أيت منا الذي صوتت عليه ساكنة المحمدية آملين بأن تتحسن أحوال مدينتهم التي تدهورت في العقدين الأخيرين من كل النواحي، أخلف الوعود و لم يكن عند حسن ظن غالبية الساكنة لدرجة أن بعضهم بات يقول بأن الرجل فاقد للخبرة السياسية و النضج التدبيري باعتبار أن المال و الرغبة وحدهما لا يكفيان. على المستوى الرياضي، غليان في الشارع الأحمر بسبب قرارات أيت منا غير المفهومة، و عودة الفريق الأحمر إلى دائرة النتائج المتذبذبة و التواضع في الأداء و الحصيلة معا بعد سنوات من التوهج قاريا ومحليا، فتحت أبواب التشكيك في قدرة أيت منا على ملء الفراغ الذي تركه سلفه سعيد الناصيري، رغم أنه لم يمض سوى أشهر قليلة على تسلمه المهمة. الجماهير، التي تتغنى بإسم النادي و كانت تأمل خيرا في تزكية الرجل رئيسا للنادي خلفا للبرناكي، صارت اليوم ترفع شعارات تطالب بـ'رئيس له شخصية قوية' قادر على فرض الانضباط داخل الفريق و قيادته لمنصات التتويج و اتخاذ قرارات صحيحة و جريئة. ويعتبر الكثير من عشاق الوداد العالمي أن شخصية أيت منا، التي توصف في أكثر من مناسبة بـ'الضبابية' و 'غير الناضجة' هي السبب الرئيسي في اهتزاز صورته لدى الرأي العام، حيث يتهم بعدم الحزم وغياب الرؤية الواضحة، سواءا في تدبير الملفات الجماعية أو في رسم ملامح مشروع رياضي قادر على إعادة هيبة الوداد. و حسب مقربين من الرجل، فعديد الملفات التي كانت تتطلب اتخاذ قرار حاسم و واضح بشأنها من طرفه، قوبلت بتماطل و تسويف و تردد غير مفهوم، مما زاد من حدة الانتقادات بسبب غياب 'كاريزما' المسؤول السياسي/الرياضي القادر على مواجهات التحديات و تجاوز المطبات. خرجات أيت منا الإعلامية بين الفينة و الأخرى، و خصوصا التي حملت بعض ردود الفعل 'الاستفزازية' و التي يبقى بعضها غير مقبول البتة و يفترض أن لا تصدر من شخص 'مسؤول'، بدورها ساهمت في تكريس الصورة 'المهزوزة' التي باتت تكبل عنق الرجل و كسرت 'الهالة' التي حاول أن يرسمها لنفسه و يسوقها لدرجة أن الكثير بات بصفه ب'رئيس بدون شخصية'. و بين الرغبة في التغيير و سؤال الكفاءة، يبقى مصير أيت منا في الوداد والمحمدية معلقا على مدى قدرته على تجاوز موجة الانتقادات، واستعادة ثقة جمهور غاضب لا تهمه الأسماء بقدر ما يهمه الكيان أولا و أخيرا، وناخبين ينتظرون من رئيسهم أكثر من مجرد حضور بروتوكولي و صور في مناسبات رسمية و كلام و وعود لا يتحقق منها على أرض الواقع سوى نزر يسير.


الأيام
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
أيت منا يصطدم بالشروط 'المُكلِّفة' لموكوينا
وصلت المفاوضات بين هشام أيت منا، رئيس نادي الوداد الرياضي، والمدرب الجنوب إفريقي رولاني موكوينا، إلى طريق مسدود، يوم الإثنين 7 أبريل 2025، بسبب خلافات مالية حالت دون التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن مستقبل المدرب مع الفريق. ورفض موكوينا الخوض في أي نقاش يتعلق بفسخ عقده مع الفريق الأحمر، دون حضور الشركة المكلفة بإدارة شؤونه الرياضية، والتي تضم محاميه ووكيل أعماله وعددا من المستشارين القانونيين، وهو ما زاد من تعقيد المفاوضات. وحسب مصادر مقربة من الملف، فإن المدرب الجنوب إفريقي لا يزال متمسكا بمنصبه، مشددا على أن نتائج الفريق تسير في الاتجاه الصحيح، مستندا إلى إحصائيات ومعطيات قدّمها خلال لقائه الأول مع أيت منا. كما أشار إلى أن عقده الممتد إلى غاية 2027 يضمن له الاستمرار، وفي حال أرادت الإدارة فسخه، فإنها ستكون مطالبة بدفع تعويض مالي يصل إلى حوالي ملياري سنتيم، وهو ما يشكل العائق الأكبر أمام إنهاء الارتباط بين الطرفين. وعقد الطرفان اجتماعا أوليا لم يسفر عن أي اتفاق، على أن يُعقد اجتماع ثانٍ خلال الساعات المقبلة لمحاولة حسم هذا الملف، خاصة مع اقتراب موعد ديربي الدار البيضاء أمام الرجاء، المرتقب يوم السبت 12 أبريل، ضمن الجولة 26 من البطولة الوطنية الاحترافية. وتسابق إدارة الوداد الزمن من أجل إنهاء هذا الملف قبل انطلاق التدريبات التحضيرية لمباراة الديربي، حفاظا على استقرار المجموعة في مرحلة حاسمة من الموسم، خصوصاً في ظل الضغوط التي يعيشها النادي بعد خروجه المبكر من كأس العرش وسلسلة من النتائج السلبية. ويبقى مستقبل موكوينا معلقا على نتائج الاجتماع المقبل، في وقت يترقب فيه جمهور الوداد ما ستؤول إليه الأمور داخل أسوار القلعة الحمراء.