أحدث الأخبار مع #هشامالزيني،


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
«بسطاء يشترون سيارات فارهة».. متخصص يؤكد نهاية الظاهرة السيئة في السوق
«بسطاء يشترون سيارات فارهة».. متخصص يؤكد نهاية الظاهرة السيئة في السوق| فيديو نجاتي سلامه 7 مايو 2025 أكد الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني، أن بعض الموزعين وتجار السيارات كانوا يقومون باستيراد شخصي للسيارات بأسماء بسطاء من العمال لديهم أو معارفهم وأصدقائهم، مشيراً إلى أن بعض تلك السيارات كانت فارهة وتقدر أثمانها بملايين الجنيهات. وأضاف خلال حلوله ضيفاً على برنامج "صباحك مصري" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر"، تقديم الإعلامي هشام عاصى: تلك الظاهرة السيئة التى كان يتربح من ورائها التجار بعد منح هؤلاء البسطاء حفنة من المال، اختفت بفضل قرار السماح باستيراد سيارة بنظام الاستيراد الشخصي كل 5 سنوات.


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
«تجار السيارات في ورطة موديلات 2026».. متخصص يكشف تفاصيل الأشهر المقبلة
«تجار السيارات في ورطة موديلات 2026».. متخصص يكشف تفاصيل الأشهر المقبلة| عاجل.. فيديو نجاتي سلامه 6 مايو 2025 كشف الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني، أن تجار السيارات في ورطة تتعلق بقرب طرح موديلات 2026، مشيراً إلى أن الموزعين والتجار عليهم التخلص من المخزون الذى مازال لديهم بسبب حالة الركود التى تسبب فيها الأوفر برايس والمبالغة في الأسعار خلال الفترة الماضية. وأضاف خلال حلوله ضيفاً على برنامج "صباحك مصري" المذاع على فضائية "أم بي سي مصر"، تقديم الإعلامي هشام عاصى: الموزعين والتجار مجبرون خلال الفترة المقبلة على طرح السيارات المخزنة لديهم بعروض ترويجية مميزة، مثل ترخيص السيارة والتأمين عليها وصيانات مجانية وغيرها من الميزات ووسائل جذب المستهلكين على الشراء. ونوه "الزيني" إلى أن بقاء السيارات في مخازن الموزعين والتجار يعرضهم لخسائر فادحة، بسبب التخزين ومتطلباته وتوقف عملية تدوير المال، والتزاماتهم اليومية والشهرية، وخاصة في ظل ظهور منافس قوى وهو السيارات المنتجة محلياً.


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
«إنتاج السيارات محلياً انعش المبيعات».. متخصص: 70% من المبيعات عبر البنوك
«إنتاج السيارات محلياً انعش المبيعات».. متخصص: 70% من المبيعات عبر البنوك| فيديو نجاتي سلامه 6 مايو 2025 كشف الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني، أن الإنتاج المحلي من السيارات، ساهم بشكل كبير في عودة الانتعاش إلى سوق السيارات الزيرو بعد حالة الركود التى سيطرت عليه بسبب الأسعار الجنونية قبل فترة، مشيراً إلى أن المستهلكين أصبح لديهم وعي كامل بالتعامل مع الموزعين والتجار. وأضاف خلال حلوله ضيفاً على برنامج "صباحك مصري" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر"، تقديم الإعلامي هشام عاصى: 70% من عمليات بيع السيارات الزيرو تتم عبر البنوك بأقساط شهرية، مشيراً إلى أن أسعار السيارات المحلية التى تناسب كافة الشرائح المجتمعية، وخاصة الشريحة الأكبر في المجتمع، أنعشت حركة المبيعات من جديد. ونوه "الزيني" إلى أن وعى المستهلكين وعزوفهم عن شراء السيارات بسبب أرتفاع الأسعار والأوفر برايس، أعطى درساً قاسيا الموزعين والتجار، ومع طرح السيارات المحلية عاد الإقبال على شراء السيارات بشكل تدريجي.


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
السوق على أعتاب مرحلة جديدة.. الزيني: أزمة الصين وأمريكا ستدفع بالسيارات الكهربائية الآسيوية إلى مصر
السوق على أعتاب مرحلة جديدة.. الزيني: أزمة الصين وأمريكا ستدفع بالسيارات الكهربائية الآسيوية إلى مصر | عاجل 30 ابريل 2025 أكد الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، أن السوق المصري بات على مشارف مرحلة جديدة من التحول في قطاع السيارات، مع توقعات بتدفق غير مسبوق للسيارات الكهربائية الآسيوية، خاصة الصينية، نتيجة تصاعد التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. وقال الزيني، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر خلال برنامج «يحدث في مصر» المذاع على قناة MBC مصر، إن عدد السيارات الكهربائية التي تم ترخيصها في مصر منذ يوليو 2021 وحتى نهاية مارس الماضي بلغ 11298 سيارة، موضحًا أن نحو 15% من هذا العدد تم تسجيله خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة فقط، ما يعكس إقبالًا متزايدًا من المواطنين على هذا النوع من المركبات. وأشار الزيني إلى أن شهر يناير سجل 561 سيارة، وفبراير 596 سيارة، ومارس 595 سيارة، بإجمالي 1725 سيارة خلال ثلاثة أشهر، مؤكدًا أن هذا التزايد يتطلب استعدادًا حقيقيًا من الدولة لمواكبة التحول. وأضاف أن السيارات الكهربائية الصينية تستحوذ على أكثر من 70% من السوق المصري، كون شركات السيارات الأوروبية لم تُظهر اهتمامًا كافيًا بهذا القطاع، باستثناء شركتين فقط، وهو ما أفسح المجال أمام الشركات الآسيوية، وعلى رأسها الصينية، للتوسع في السوق المحلي. وتابع الزيني: "غالبية السيارات الصينية تعمل ببروتوكول شحن غير متوافق مع محطات الشحن الأوروبية المنتشرة في مصر، ما تسبب في تلف عدد من لوحات الشحن الداخلية (البوردة)، وتكبيد أصحابها تكاليف صيانة مرتفعة". وأوضح أن بعض الشركات بدأت في توفير محولات للشحن الأوروبي، لكنها لا توفر الحماية الفنية الكافية. ولفت إلى أن معظم هذه السيارات دخلت عبر الاستيراد الشخصي، وليس من خلال الوكلاء الرسميين، ما أدى إلى تساهل في مطابقة المواصفات، مشيرًا إلى أن الشرط الوحيد المانع لاستيراد السيارة في الوقت الحالي هو وجود المقود على اليمين فقط، دون النظر إلى توافق بروتوكول الشحن. وفيما يخص التطورات الدولية، قال الزيني إن فرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب رسومًا مرتفعة على المنتجات الصينية سيجبر الشركات الصينية على البحث عن أسواق بديلة، ومن بينها مصر، التي تسمح بدخول السيارات الكهربائية دون رسوم جمركية، ما يجعلها وجهة مثالية للتوسع الصيني. واختتم الزيني تصريحاته بالتأكيد على أن الدولة المصرية بحاجة ماسة إلى الاستعداد للبُعد القادم من سوق السيارات، من خلال تحديث البنية التحتية لمحطات الشحن، وضمان توافقها مع البروتوكولات المختلفة، إلى جانب وضع ضوابط فنية جديدة لاستيراد السيارات الكهربائية، بما يحافظ على أموال المستهلكين ويمنع التكرار المكلف للأعطال.


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر
سبب انتشار السيارات الكهربائية العاملة بالبروتوكول الصيني رغم عدم وجود شواحن لها في مصر | فيديو 30 ابريل 2025 رغم أن غالبية محطات شحن السيارات الكهربائية في مصر تعمل وفقًا للبروتوكول الأوروبي، فإن السوق المحلية تشهد انتشارًا واسعًا للسيارات الكهربائية الصينية التي تعتمد بروتوكول شحن مختلف كليًا، ما يطرح تساؤلات حول أسباب هذا الاتجاه وخطورته على سلامة المركبات والمستهلكين. قال الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير بوابة «الأهرام أوتو»، إن أكثر من 70% من السيارات الكهربائية المسجلة في مصر تعمل ببروتوكول الشحن الصيني، رغم أن معظم محطات الشحن العامة والخاصة في البلاد مجهزة بالنظام الأوروبي، مما يؤدي إلى مشكلة فنية خطيرة قد تتسبب في تلف أو احتراق لوحة الشحن الداخلية للسيارة (البوردة). وخلال مداخلة هاتفية في برنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر على قناة MBC مصر، أوضح الزيني أن السبب الرئيسي لهذا التناقض هو أن شركات السيارات الأوروبية العاملة في السوق المصري – باستثناء شركتين فقط – لم تولِ اهتمامًا كافيًا بطرح سيارات كهربائية، بعكس الشركات الصينية التي استغلت هذا الفراغ وطرحت عددًا كبيرًا من الطرازات بأسعار تنافسية. وأضاف أن هذه الطرازات الصينية دخلت إلى مصر في أغلبها عبر الاستيراد الشخصي وليس من خلال الوكلاء المعتمدين، ما سمح بتجاوز عدد من ضوابط الجودة والمطابقة للمواصفات، خاصة فيما يتعلق بنظام الشحن. كما أوضح أن الشرط الوحيد الذي يمنع دخول السيارة المستوردة بشكل شخصي هو أن يكون مقودها على اليمين، وليس نوع بروتوكول الشحن. وأشار الزيني إلى أن عدم توافق بروتوكول السيارة مع الشاحن يؤدي في كثير من الحالات إلى عطل كهربائي قد يضر بأنظمة السيارة ويحمّل المستهلكين نفقات صيانة مرتفعة، مشيرًا إلى أن بعض الشركات حاولت مؤخرًا إضافة محولات تسمح باستخدام الشواحن الأوروبية، لكنها غير كافية ولا توفر الحماية الفنية المطلوبة. واختتم الزيني حديثه بالدعوة إلى ضرورة تحديث السياسات الفنية والتنظيمية الخاصة باستيراد السيارات الكهربائية، والتشديد على ضرورة أن تكون السيارات الجديدة قادرة على العمل بكفاءة على كلا النظامين (الصيني والأوروبي)، إلى جانب توسيع البنية التحتية لمحطات الشحن لتواكب تنوع البروتوكولات، حمايةً للمستهلكين وتفاديًا للخسائر الفنية والمادية المستقبلية.