أحدث الأخبار مع #هشامجيراندو،


الجريدة 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجريدة 24
هكذا توزع الغباء بالتساوي على الدموي "محمد حاجب" والمسترزق "زكرياء المومني" والنصاب "هشام جيراندو"
سمير الحيفوفي ليعرف حرائر وأحرار المغرب، من أي طينة يتشكل خونة الوطن، مثل سفاك الدماء "محمد حاجب" والبطل الورقي "زكرياء المومني"، والإرهابي النصاب "هشام جيراندو"، تكفي العودة لما يشجر حاليا بينهم من خلاف، وقد انفلتوا من العقال منقلبين على أنفسهم وينهش بعضهم بعضا. وبعد تودد ومؤازرة انعقدا بسبب تحالف خبيث بينهم في وادي الخيانة، دب الخلاف بين الخونة وانفضح أن تحالفهم أوهن من بيت العنكبوت، لا يتوانون عن مهاجمة كل من غرد خارج سربهم، مثل النصاب الإرهابي "هشام جيراندو" المتابع بمقتضى حكم غيابي بـ15 سنة سجنا نافذة. وكان كافيا أن ينشر المدعو "هشام جيراندو"، فيديوهات حول "لالة سلمى"، لينقلب عليه الإرهابي "محمد حاجب" والمسترزق "زكرياء المومني"، وليفضحوا بأنفسهم أنهم جميعا ليسوا على شيء، وبأنهم سذج تلهوا بهم الأيام لهوا مثل دمى محشوة بالهراء، فكيف ذلك؟ لقد نشر النصاب "هشام جيراندو" على مرحلتين شريطين عبر تطبيق "تيك توك"، قال من خلالهما إن "مصدره الموثوق"، أكد له أن "لالة سلمى" حية ترزق وأنها أبعد من أن تكون مثلما يدعي "أبطال الديجيتال" من الخونة مثل الإرهابي "محمد حاجب" والمارق "زكرياء المومني". هذا الأمر أحسه الاثنان مسا بتجارتهما الافتراضية التي يسوقانها، فكان أن انتفضا ضده، ووجها إليه تهمة حضراها بكل تسرع ورعونة، مفادها أنه "عميل للنظام"، وبأنه مدسوس وسط ما يعتبرانه "معارضة"، في تجلّ سافر ومقيت لما يعتمل في نفوس هؤلاء الخونة من غل وحقد تجاه كل من يقترب من سلعة روتينهما اليومي. وخرج الإرهابي والمسترزق عن طورهما ليهاجما النصاب الإرهابي "هشام جيراندو"، لا لشيء سوى لأنه قال ما لم يرضيهما واقترب من موضوع لطالما نسجا حوله سيناريوهات وحبكا لأجله قصصا وحكايات نالا بها الكثير من عائدات "اللايكات"، فكان أن أوقف لهم "البيضة في الطاس"، وجعلهم دون أن يدري في حالة شرود، ليجعلوا منه عدوا لهم بين عشية وضحاها. ولم يجد الإرهابي "محمد حاجب" بُدّا غير "تخوين" الخائن "هشام جيراندو"، والتحذير مما وصفه بالاختراق الفظيع للمعارضة من قبل النظام المغربي بواسطة الهارب إلى كندا ونفس المنوال سار عليه "بطل" آخر الزمان المدعو "زكرياء المومني"، الذي أفاد بأن صديق الأمس في وحل الرذيلة أصبح يلعب على الحبيلن، وبذلك فهو مدسوس ضد هذه "المعارضة". لكن، وكما أن الخلاف دبَّ بين الخونة بعضهم بعضا، فإن في الخلاف ما يشفي غليل حرائر وأحرار المغرب، ويجعلهم مطمئنين لحجم الغباء الموزَّع على هؤلاء، لحد يجعلهم يظنون أن النظام المغربي "خفيف" لدرجة تجعله يستعين بخائن مثل "هشام جيراندوا" ليضرب ممتشقي سيف البطولة الافتراضي. إن في مهاجمة الخونة لبعضهم البعض، لعبرة تفيد بأن لكل منهم سلعة يروجها في دكانه الافتراضي، وقد وزعوا الأدوار سابقا فيما بينهم حتى لا يغتني أحد على غيره من عائدات "يوتيوب" و"تيك توك" وغيرهما، ومتى أحسوا بمنافسة أو مس بما يتاجرون به من أكاذيب يسلخون بعضهم بعضا، ويعلنون قبل كل شيء أنهم أغبياء بالفطرة وبالاكتساب على حد السواء.


الجريدة 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة 24
بعد الإرهاب.. هكذا عاد "هشام جيراندو" لخدمة بارونات المخدرات
بعدما أحرق "هشام جيراندو"، كل السفن، وأصبح إرهابيا بحكم قضائي، وبعدما انفض من حوله الجميع، لم يجد بُدّأ غير العودة من جديد إلى وضع اليد في أيادي أباطرة المخدرات، ليكون خديما طيعا لهم بل وواجهة لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في تقعيد مفضوح منه لصفقات مشبوهة أبرمها معهم لتصفية حساباتهم مع من يضيقون عليهم الخناق جميعا. ولم يعد خفيا أن "هشام جيراندو" ارتمى في أحضان تجار المخدرات، مثلما تكشف عند ذلك هرطقاته التي جاءت في فيديو أخير، هاجم فيه أمني يعمل في مدينة القصر الكبير، وقد اتهمه زورا وبهتانا بتزوير بيانات البطائق الوطنية للتعريف ورخص السياقة، من أجل حماية الأشخاص المبحوث عنهم، حسب زعمه. وفي زيادة منه لبهارات الـ"شو" الافتراضي، راح المأفون "هشام جيراندو"، يدلي باطلا بكل ما همس به إليه في أذنه أباطرة المخدرات، ليأكلوا الثوم بفمه في حرب يقيمها بالوكالة عنهم، والمقابل معروف.. التوصل ببعض من عائدات التجارة المحرمة. وكما أن للكذب عدة وجوه، فإن للحقيقة وجه واحد، وهو وجه ساطع مشع، لو يعلم الأفّأق "هشام جيراندو"، ومنطوق الحقيقة أن في التفاصيل ما يدحض افتراءاته وفند أكاذيبه، ويكشف عورته كساعٍ لبارون مخدرات مدعو "عبد المالك"، ومعروف تحت لقب "عزي"، سعيا لتحقيق غايته الانتقامية من الشرطي المذكور. ولأن الشرطي المستهدَف، هو محور افتراءات "هشام جيراندو"، فالحقيقة الأكيدة أنه أبعد من يكون متورطا فيما رماه به، المارق المتحالف مع "البزناسة"، والسبب أن المعني بالأمر يعمل بفرقة للأبحاث الليلية وهي وحدة أمنية عملياتية لا علاقة لها بمنصات المعطيات الإلكترونية لا من قريب ولا من بعيد. أيضا، لم يثبت يوما، وفق مصادر مطلعة، أن امتلك الشرطي الذي استهدفه "هاشم جيراندو"، القن السري الذي يمكن من ولوج المنصة المعلوماتية وعبرها قاعدة المعطيات الإلكترونية، كما ليس مخولا إداريا وفق المهام الموكولة إليه بولوج قواعد البيانات الاسمية الخاصة بالأشخاص المبحوث عنهم، مما يفضح أكاذيب الأشِر الذي وجد في بارونات المخدرات ملاذا له. وبالعودة إلى العلاقة السببية التي جعلت "هشام جيراندو"، يخدم بارون المخدرات المطلوب للعدالة وطنيا ودوليا، ويعمد إلى محاولة الانتقام من الشرطي عبر استهدافه بطريقة أحاله عليها الملقب بـ"عزي"، تكفي الإشارة إلى أن الشرطي المعني، سبق وسجل شكاية في مواجهة سيدة تقرب عشيقة تاجر المخدرات المبحوث عنه. ووفق ما بلغ "الجريدة 24"، من مصادر عليمة، فإن بارون المخدرات توعد بالانتقام من الشرطي، كُرمى لعشيقته، فلم يجد غير "هشام جيراندو"، الذي عرض خدماته بمقابل، وهو المتخصص في التشهير والتحريض لحد جعله يصبح إرهابيا في نظر القانون. وسيرا على دأب من قرروا مواجهة الكاذب المفتري، قرر الشرطي الضحية مراجعة القضاء لإنصافه، في مواجهة "هشام جيراندو"، المتواطيء مع بارونات المخدرات، وفي مواجهة الملقب بـ"عزي"، الذي رسم له طريقة مهاجمة الشرطي طمعا في إرضاء عشيقته، دون نسيان السيدة التي هي محور هذه الهجمة الكيدية. وفيما يتعلق بالنصاب "هشام جيراندو"، فقرانه بأباطرة المخدرات ليس وليد اليوم، فقد سبق وهاجم مروجا للمخدرات يدعى "موجاطو"، وكان أخطأ في تلقيبه بـ"موخاطو"، مقابل مبلغ 5000 درهم، في خدمة لبارون مخدرات يدعى "تيتو"، كان يرغب في الإيقاع بالبزناس المطلوب أيضا للعدالة. وكان بارون المخدرات "تيتو"، تورط في محاولة تهريب 21 كيلوغرام من مخدر الكوكايين من مليلية نحو الناظور في سنة 2020، ويشك في أن "موجاطو" الهارب من العدالة هو من وشى به، فقرر اللجوء إلى خدمات "هشام جيراندو" ليبلغ انتقامه منه. وأيضا، كان معارف بارون المخدرات "تيتو"، حرضوا "هشام جيراندو"، بمقابل طبعا، ضد مسؤول أمني بالناظور، بعدما أنجز هذا الأخير تقريرا سلبيا في مواجهته، وهو التقرير الذي وقف حجرة عثرة في طريق ابنة أخت البزناس التي كانت ترغب في الاقتران من شرطي يعمل بمدينة الناظور.


مراكش الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مراكش الإخبارية
حكم غياب يدين اليوتيوبر هشام جيراندو
أدانت غرفة الجنايات باستئنافية الرباط، امس الخميس 8 ماي الجاري، اليوتيوبر المقيم في كندا، هشام جيراندو، ب15 سنة سجنا نافذا، وذلك في حكم غيابي وتوبع هشام جيراندو، بتهمة 'تكوين عصابة إرهابية لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف إلى المس الخطير بالنظام العام بواسطة التخويف والتهديد والعنف، وتحريض الغير وإقناعهم على ارتكاب أفعال إرهابية'. وجاءت متابعة الشخص المذكور، بعد شكاية تقدم بها ضده، نجيم بنسامي، الوكيل العام السابق للملك لدى محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء.


برلمان
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
الرباط.. الجنايات الابتدائية تُدين هشام جيراندو بـ 15 سنة سجنا نافذا بتهمة تكوين عصابة إرهابية
الخط : A- A+ إستمع للمقال علم موقع 'برلمان.كوم' من مصادره أن محكمة الاستئناف بالرباط، أصدرت اليوم الإثنين 8 ماي الجاري، حكمًا غيابيًا بالسجن النافذ لمدة 15 سنة في حق المدعو هشام جيراندو، وذلك على خلفية الشكاية التي تقدم بها ضده، نجيم بنسامي، الوكيل العام السابق للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتمت إدانة جيراندو حسب ذات المصادر، بعدما تابعته الهيئة المكلفة بالملف بالجنايات الابتدائية، بتهم 'تكوين عصابة إرهابية لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف إلى المس الخطير بالنظام العام بواسطة التخويف والتهديد والعنف، وتحريض الغير وإقناعهم على ارتكاب أفعال إرهابية'. وبهذا القرار، تكون العدالة قد حسمت في القضية ابتدائيًا، في انتظار مراحل التقاضي المقبلة.


برلمان
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
تحقيقات قضائية تَفضح "مصادر" هشام جيراندو!
الخط : A- A+ إستمع للمقال فَضحت أبحاث الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وتحقيقات قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالرباط 'مَصادر' هشام جيراندو، التي طالما قَدَّمها على أنها 'مصادر موثوقة وعليمة من داخل المؤسسات'. فقد كَشفت مصادر 'مُطلعة'برلمان.كوم' بأن قاضي التحقيق بالرباط أودع بالسجن المدني بسلا، نهاية الأسبوع المنصرم، 'أهم مصادر هشام جيراندو بالمعلومات الحساسة'، وذلك بعدما كانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد أوقفته بمدينة تمارة وأخضعته للأبحاث التمهيدية. لكن المفاجأة التي فَضحتها الأبحاث الأمنية والقضائية هي أن 'مَصدر' هشام جيراندو لم يَكن سوى وسيط عقاري 'سمسار'، كان يُرسِل له معلومات حول عقارات بعض المسؤولين التي كانت مَعروضة للبيع، وإحداثيات مَنازل مواطنين مغاربة. والمفاجأة الأكبر هي أن هذا 'السمسار' كان يَستغِل سذاجة ورُعونة هشام جيراندو، وقابليته لتصديق أية معلومات تُسيء للمغرب، حيث كان يُقدم له نفسه على أنه مسؤول أمني في جهاز استخباراتي، وهو ما جعل هشام جيراندو يَجتر ويكرر كل ما كان يَهمِس به هذا 'المصدر غير الموثوق'. ووفق مصادر 'برلمان.كوم' المطلعة على هذا الملف، فقد كَشف 'مصدر' هشام جيراندو خلال التحقيقات كيف كان يَتلاعب بهذا الأخير ويُزوِده بمعلومات عامة وأخرى وَهمية، طمعا في 'مبالغ مالية مقابل هذه التسريبات'!. لكن المثير أن هشام جيراندو كان 'نصابا مثل مصدره النصاب وأكثر'، حيث كان يَتهرب دائما من تزويده بمبالغ مالية لقاء تسريباته، وكان يَدعي في كل مرة بأن 'الله غالب وبأنه يعيش ضائقة مالية بسبب انحسار عمليات الابتزاز التي كان يُمارِسها'. يُذكر أن قاضي التحقيق بالرباط كان قد قرَّر إيداع أربعة أشخاص على علاقة ب'مصادر' هشام جيراندو الوهمية بالسجن المحلي بسلا، وقرَّر مُتابعتهم بتُهم ثقيلة من بينها تكوين عصابة إجرامية والنصب والاحتيال والتزوير والتشهير والقذف.