أحدث الأخبار مع #هشامربيع،


مصراوي
منذ 10 ساعات
- منوعات
- مصراوي
ما يُسَنُّ عند الاحتضار.. 5 سنن يكشف عنها أمين الفتوى
كشف الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن بعض السنن التي يستحب فعلها مع الشخص عند احتضاره. وحدد ربيع، في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، 5 سنن يستحب فعلها عند الاحتضار، وهي: 1- تلقينُ المحتضَر الشهادتين برفق من دون إلحاحٍ مُنفِّر؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» (رواه مسلم)، 2- توجيهُه إلى القبلة مضطجعًا على شقه الأيمن؛ تفاؤلًا بأنه مِن أهلها. 3- قراءةُ شيءٍ من القرآن الكريم. 4- تغميضُ عينيه. 5- تغطيتُه صيانةً له عن الانكشاف، وسترًا لصورته المتغيرة عن الأعين. رحم الله موتى المسلمين، وربط على قلوب ذويهم ومحبيهم. آمين.


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
حكم تسجيل "العلاقة الخاصة" بين الزوجين؟.. أمين الفتوى يوضح
قال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن تسجيل "العلاقة الخاصة" بين الزوجين أمرٌ مرفوضٌ شرعًا؛ حرصًا على صيانة العورات المأمور بحفظها وسترها، وسَدًّا للذرائع ودرءًا للمفاسد المترتبة جراء هذا الفعل؛ حيث إنَّه قد يطلع عليه أحد، أو يقع في يد أحد. وأضاف ربيع، في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: أن الفراق بين الزوجين متحققٌ بالوفاة، محتملٌ بالطلاق أو الخُلْع أو الفسخ، وقد يسيء أحد الزوجين استخدامه، فضلًا على حرمة مشاهدته حينئذٍ. وأوضح أمين الفتوى أن الشرع الحنيف أَمَر برفع الضرر، ومنع كل ما كان من شأنه أن يؤدي إليه، فقال صلى الله عليه وآله وسلم «لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ» رواه ابن ماجه، ومن مقاصده الخمس الكلية: حفظ " النَّفْس والنَّسْل"، ولهذا حَرَّم الله تعالى كل ما يؤدي إلى الإخلال أو المساس بهما، وتسجيل هذه العلاقة التي أحاطها الشرع بسياجٍ من الحماية قد يُحقِّق الضرر لأطرافه، فكان المنع منه أَوْلَى.


مصراوي
منذ 6 أيام
- منوعات
- مصراوي
بعد الزلزال.. أمين الفتوى ينشر الدعاء المستحب عند حدوث الزلازل والكوارث
كتب - علي شبل: شهدت مصر وقوع زلزال منذ قليل، وتداولت مصادر إخبارية أنه بلغ 4.6 على مقياس ريختر وبعمق 126 كيلو فقط من مدينة الاسكندرية. وبعد لحظات من حدوث الزلزال نشر الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، دعاءً مستحبًا عند وقوع الزلازل والبراكين. ونشر أمين الفتوى، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، الدعاء: «اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلَا تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ ذَلِكَ». رواه الترمذي في "سننه"، والنسائي في "عمل اليوم والليلة"، وأحمد في "مسنده"، والحاكم في "المستدرك". كان الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية السابق، أكد في فتوى سابقة، أنه يُستحبُّ عند حدوث زلزالٍ أو شعور الإنسان به أن يَتَضَرَّع إلى الله بالدعاء الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خصوص الريح: "اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك خَيْرَهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَخَيْرَ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِك مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا، وَشَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ" أو نحو ذلك من الأدعية، وأن يَفْزَعَ لصلاة ركعتين عند ذلك؛ لئلَّا يكون غافلًا عن الله الذي يُفرّج الكروب، وبفضله ورحمته تهون الخطوب.


مصراوي
منذ 6 أيام
- منوعات
- مصراوي
ضوابط تسمية المولود.. 4 شروط يكشف عنها أمين الفتوى
كشف الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن أن عدة ضوابط شرعية لتسمية المولود من الأولاد والبنات، ناصحا الآباء والأمهات بالحرص على اتباع تلك الضوابط التي حثّ عليها الشرع. وأكد أمين الفتوى أن الإسلام حثَّ الآباء على تحسين أسماء أبنائهم؛ يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّكُمْ تُدْعَوْنَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَسْمَائِكُمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِكُمْ فَأَحْسِنُوا أَسْمَاءَكُمْ» (رواه أبو داود). وأضاف ربيع أنه لم يَفْرِض الإسلام على الوالدين أن يسموا أولادهم -ذكورًا كانوا أو إناثًا- بأسماء معينة، بل تَرَك ذلك لاختيارهما وحُسْن تقديرهما، إذا لم يكن فيها معنى يُنْكِره الشرع أو يخالف الضوابط التي شرطها العلماء، والتي منها: 1- أن يكون الاسم حَسَنًا، بحيث لا يستقبحه الناس، ولا يستنكره الطفل بعد أن يكبر ويعقل. 2- ألَّا يكون في الاسم قبحٌ، أو تزكيةٌ للنفس. 3- ألَّا يوحي الاسم بالكِبْر والعَظَمة، وعلو الإنسان بغير الحق. 4- ألَّا تشتمل التسمية على ما نهى الشرع عن التَّسمِّي به؛ كالتسمية بكل اسم خاص بالله سبحانه وتعالى، كالخالق والقدوس. وختم أمين الفتوى مشددا على أن الواجب على الوالدين أن يختاروا لابنائهم الاسمَ الحَسَن... فإنَّه من الفأل الجميل.


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
أمين الفتوى: القَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة أو لن يَدْخل الجنة هو من التَّألي على الله
قال الدكتور هشام ربيع، أمين فتوى لدى دار الإفتاء المصرية، إن الشماتة في الموت ليس خُلُقًا إنسانيًا ولا دينيًا، والقَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة، أو لن يَدْخل الجنة هو من التَّألي على الله وإساءة الأدب مع مَنْ رحمته وسِعَت الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى. أمين الفتوى: القَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة أو لن يَدْخل الجنة هو من التَّألي على الله وإساءة الأدب وكتب أمين الفتوى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: الشماتة في الموت ليس خُلُقًا إنسانيًا ولا دينيًا، والقَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة، أو لن يَدْخل الجنة هو من التَّألي على الله وإساءة الأدب مع مَنْ رحمته وسِعَت الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى، مضيفا: عند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ، لا الفَرَح والسرور. فيما، ردت دار الإفتاء على سؤال ورد إليها من أحد المتابعين نصه: ما هي السنة التي فَرض الله تعالى فيها فريضة الحج؟ فأنا كنت أتكلم مع أخي؛ فقال لي: إن الحج فُرض في السنة العاشرة من الهجرة؛ أي: في السنة التي حج فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فقلت له: بل فُرض قبل ذلك؛ وجرى نقاشٌ بيننا في ذلك، وأريد أن أعرف الرأي الصحيح في هذا الأمر؟. ما هي السنة التي فَرض الله تعالى فيها فريضة الحج؟ وقالت الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني: لم تتفق كلمة العلماء على تحديد السنة الهجرية التي فُرضت فيها فريضة الحج، والأمر في ذلك واسع، ولكن الذي يظهر أنها فُرضت إما في السنة التاسعة، أو في السنة السادسة، ولم تتجاوز السنة التاسعة؛ فهي قطعًا إما فيها أو قبلها. ما هي السنة التي فَرض الله تعالى فيها فريضة الحج؟.. الإفتاء تبين