أحدث الأخبار مع #هندسة


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
طالب مصري يبتكر جهازاً طبياً في «وادي السيليكون» بأمريكا
حقق طالب مصري بكلية هندسة جامعة المنصورة في دلتا مصر، إنجازاً عالمياً، عبر ابتكار جهاز طبي، وفاز بالمركز الأول في النسخة الأولى من مسابقة «مؤتمر ستارت أب جريند جلوبال كونفرانس» العالمي للعام 2025، التي انعقدت «وادي السيليكون» خلال مايو الجاري، بالولايات المتحدة الأمريكية. وكان الطالب الفائز، مصطفى ناصر، قد تأهل للمسابقة الدولية، بعد فوز شركته الناشئة «دجنوتكس»، في مسابقة دولية كبرى شهدت تنافس أكثر من 2200 فريق من مختلف دول العالم، حيث اجتاز تسع مراحل تصفية دولية، ليحصد المركز الأول عن جدارة. والمشروع الفائز، يقدم ابتكاراً في مجال التحاليل الطبية، ويحدث نقلة نوعية من خلال تطوير أجهزة وتقنيات تتيح إجراء الفحوص والتحاليل بشكل أسرع وأدق، وبأقل تكلفة ممكنة، مما يتيح للمستشفيات، وخاصة في المناطق ذات الإمكانيات المحدودة، الوصول إلى حلول تشخيصية متقدمة ودقيقة، تسهم في تسريع قرارات العلاج، وتحسين جودة الرعاية الصحية. وتعتمد الابتكار الجديد على الدمج بين الهندسة الطبية والذكاء الاصطناعي والتصميم الصناعي المتطور. ويعد هذا الابتكار ثمرة تعاون بين الطالب الفائز وعدد من الطلاب والمهندسين الذين عملوا على التوصل إليه ضمن شركة 'دجنوتكس'، التي تعمل حالياً على تطوير نموذج أولي لجهاز ذكي لتحليل العينات الطبية، إلى جانب إعداد دراسة جدوى لإنشاء مصنع محلي لإنتاج هذه الأجهزة في مصر. وقال الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، إن هذا الفوز الدولي يعد نموذجاً مشرفاً لإبداعات وابتكارات طلاب جامعة المنصورة، في ظل الرعاية الأكاديمية من الجامعة، معرباً عن فخره بهذا الإنجاز، مؤكداً أنه يعد دليلاً جديداً على ما تمتلكه جامعة المنصورة من طاقات طلابية متميزة. وشدد على اهتمام الجامعة بدعم الابتكار وريادة الأعمال، مؤكداً أن ذلك يأتي في صدارة أولويات جامعة المنصورة ضمن خطتها الاستراتيجية لمواكبة المتغيرات العالمية في التعليم وسوق العمل. وأكد الدكتور محمد عطية البيومي، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، أن تمثيل طلاب الجامعة في المحافل الدولية المرموقة يعكس جودة البيئة التعليمية والدعم المتواصل للأنشطة الطلابية، مشدداً على أهمية تعزيز هذه المبادرات التي تُسهم في إعداد جيل قادر على قيادة المستقبل وصناعة التغيير. وأشار الدكتور شريف البدوي، عميد كلية الهندسة، إلى أن هذا النجاح هو ثمرة منظومة تعليمية متكاملة تهدف إلى صقل مهارات الطلاب وتهيئتهم للمنافسة العالمية، وحرص الكلية على دعم أفكار الطلاب وتحويلها إلى مشروعات ابتكارية قادرة على إحداث تأثير ملموس في سوق العمل، معرباً عن ثقته بأن هذا النموذج من الطلاب سيقود مسيرة التطوير في مجالات التكنولوجيا الطبية.


CNN عربية
منذ 3 أيام
- علوم
- CNN عربية
وُلدت أخته الصغيرة من دون ذراع فحوّل مشروع تخرّجه الجامعي هدية لها
أخذ طالب هندسة في جامعة بوب جونز مشروع تخرجه على محمل الجد، وصمّم ذراعًا اصطناعية عملية لأخته البالغة من العمر سبع سنوات، تُعينها على تلبية حاجاتها بسهولة من دون الحاجة إلى المساعدة. قراءة المزيد أمريكا ابتكارات جامعات دراسات مشاريع


البيان
منذ 3 أيام
- علوم
- البيان
برج المصاعد.. لماذا شيّدت ألمانيا ناطحة سحاب وسط الغابة؟
في قلب غابة كثيفة جنوب غرب ألمانيا، يرتفع برج لولبي عملاق يبلغ طوله 807 أقدام، ليخطف الأنظار بتصميمه المستقبلي وموقعه غير المألوف، هذا الصرح، المعروف باسم "تي كيه تيستتورم" (TK Testturm)، ليس مبنى سكنياً أو تجارياً كما قد يُعتقد، بل منشأة هندسية متخصصة لاختبار أحدث تقنيات المصاعد في العالم. يقع البرج بالقرب من مدينة روتفايل التاريخية، ويكاد يضاهي في ارتفاعه ناطحة سحاب "ذا شارد" الشهيرة في لندن (1,016 قدما)، متفوقًا على برج "وان كندا سكوير" في لندن (771 قدما)، ومع ارتفاعه اللافت، يُعد ثالث أطول مبنى في ألمانيا بعد برجي كومرتسبانك وميسيتورم، وكلاهما في فرانكفورت، وفقا لصحيفة Metro. شُيّد البرج عام 2017 في زمن قياسي لم يتجاوز عشرة أشهر، باستخدام نحو 15 ألف متر مكعب من الخرسانة، و2640 طنا من الفولاذ، و200 وتد صخري لتعزيز القاعدة، وقد جرى تنفيذه على مدار الساعة بثلاث ورديات يومية، ليخرج كمَعلم هندسي استثنائي في منطقة طبيعية خلابة. البرج يضم 12 بئراً للمصاعد يبلغ طولها الإجمالي قرابة كيلومترين، وتُستخدم لاختبار الجيل الجديد من المصاعد، بما في ذلك نماذج تتحرك أفقياً وعمودياً، وأخرى تعمل بتقنية الرفع المغناطيسي بدلاً من الكابلات التقليدية، في خطوة يُعتقد أنها ستحدث ثورة في عالم ناطحات السحاب. ورغم أن وجود هذا البرج في منطقة يغلب عليها الطابع الريفي والتاريخي أثار الجدل في البداية، إلا أنه سرعان ما أصبح جزءاً من المجتمع المحلي، حيث أقيمت شراكات تعليمية وهندسية مع المدارس والجامعات، كما تحول إلى وجهة سياحية مميزة. يمكن للزوار الصعود إلى منصة المشاهدة الواقعة على ارتفاع 76 متراً، للاستمتاع بمنظر بانورامي للغابة السوداء وجبال الألب السويسرية، تفتح المنصة أبوابها خلال عطلات نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، بتكلفة دخول تبلغ 9 يورو للبالغين و5 للأطفال. منذ عام 2018، يستضيف البرج فعالية "تاور رن" السنوية، وهي سباق لتسلق 1390 درجة حتى قمة البرج، ما عدا عام 2020 الذي أُقيم افتراضيا، و2021 الذي أُلغي بسبب جائحة كورونا. يوفر البرج قاعات مؤتمرات على ارتفاع يزيد على 200 متر، بإطلالات مذهلة عبر نوافذ زجاجية ممتدة من الأرض إلى السقف. التصميم اللولبي للبرج لم يأتِ من قبيل الجمال المعماري فقط، بل له وظيفة عملية في تقليل تأثيرات الرياح والاهتزازات، ما يجعله تحفة تجمع بين الابتكار الهندسي والجمال الطبيعي في آنٍ واحد.


الرياض
منذ 4 أيام
- علوم
- الرياض
المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025
حقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، (23) جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025" منها (14) جائزة كبرى، جاءت (3) منها في المركز الثاني، و(5) في المركز الثالث، و(6) في المركز الرابع، إضافة إلى (9) جوائز خاصة. وضم المنتخب السعودي (40) طالبًا وطالبة شاركوا بمشاريع نوعية ومتميزة في مجالات علمية واعدة، في المعرض الذي أقيمت نسخته هذا العام في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو بالولايات المتحدة الأميركية من 10 إلى 16 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من (1700) طالب وطالبة يمثلون (70) دولة. وتشارك المملكة، ممثلةً في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم، في هذا المعرض سنويًا منذ عام 2007، وبجوائز اليوم ارتفع رصيدها في هذه المسابقة من خلال مشاركاتها المتتالية (183) جائزة، منها (124) جائزة كبرى و(59) جائزة خاصة. وأكد رئيس الوفد السعودي، أمين عام "موهبة" المكلف الدكتور خالد الشريف، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لتكامل الجهود بين "موهبة"، ووزارة التعليم، وشركائهما الإستراتيجيين، موضحًا أن الشراكة المثمرة بين الجهات المعنية برعاية الموهبة والتميز العلمي في المملكة، أسهمت بشكل فاعل في تحقيق منجزات دولية متوالية، ومثلت المملكة بصورة مشرفة تليق بمكانتها الإقليمية والدولية، وتعكس ما يحظى به قطاع التعليم، وكذا الموهبة والابتكار من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة. وهنأ الدكتور خالد الشريف الطلاب والطالبات الفائزين، مؤكدًا أن هذا الإنجاز مصدر فخر للوطن، ويعكس ما يتمتع به أبناء المملكة من كفاءات واعدة تسهم في بناء مستقبل مزدهر في مجالات العلوم والابتكار، كما أشاد بجهودهم وتميزهم في تقديم مشروعات علمية نوعية، نافسوا بها نخبة من المبدعين من مختلف دول العالم، معبرًا عن ثقته في أن هذه الطاقات الوطنية ستسهم في صناعة مستقبل أكثر إشراقًا للمملكة في ميادين العلوم والتقنية والابتكار. وحقق المركز الثاني من بين (1700) طالب وطالبة كل من: الطالبة مريم المحيش في مجال الطاقة والطالبتان أريج القرني وجيوان شعبي في مجال الهندسة البيئية. فيما احتل المركز الثالث كلاً من: الطالبة جمانة بلال في مجال الطاقة، والطالب سلمان الشهري والطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية، والطالبة لمياء النفيعي في مجال الهندسة البيئية، والطالبة فاطمة المطبقاني في مجال علوم النبات. وحقق المركز الرابع في المجال الطاقة كل من: الطالبة حنين الحسن والطالب عمران التركستاني، بالإضافة إلى الطالبتين فاطمة العرفج ومسك المطيري في مجال الكيمياء، والطالبة عبير اليوسف في مجال علم المواد، والطالبة غلا الغامدي في مجال علوم النبات. وفاز بالجوائز الخاصة كل من: الطالبة فاطمة العرفج في مجال الكيمياء، والطالبة أريج القرني والطالب صالح العنقري في مجال الهندسة البيئية، وعبدالرحمن الغنام في مجال علم المواد، والطالبة سما بوخمسين في مجال الأنظمة المدمجة، فيما حقق الطالب عمران التركستاني في مجال الطاقة جائزتين خاصتين، ومثله حصلت الطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية على جائزتين خاصتين. ويُعد معرض "آيسف" أهم وأكبر منصة عالمية للمشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، حيث تُقيَّم المشاركات من قِبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، مما يمنح المشاركين فرصة مميزة لاستعراض قدراتهم العلمية أمام جمهور عالمي من المتخصصين.


عكاظ
منذ 4 أيام
- علوم
- عكاظ
السعودية تحصد 23 جائزة في مسابقة آيسف 2025
حقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة (23) جائزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة «آيسف 2025»، منها (14) جائزة كبرى، جاءت (3) منها في المركز الثاني، و(5) في المركز الثالث، و(6) في المركز الرابع، إضافة إلى (9) جوائز خاصة. وضم المنتخب السعودي (40) طالبًا وطالبة شاركوا بمشاريع نوعية ومميزة في مجالات علمية واعدة، في المعرض الذي أقيمت نسخته هذا العام في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو بالولايات المتحدة الأمريكية من 10 إلى 16 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من (1700) طالب وطالبة يمثلون (70) دولة. وتشارك المملكة، ممثلةً في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» ووزارة التعليم، في هذا المعرض سنويًا منذ عام 2007، وبجوائز اليوم ارتفع رصيدها في هذه المسابقة من خلال مشاركاتها المتتالية إلى (183) جائزة، منها (124) جائزة كبرى و(59) جائزة خاصة. وأكد رئيس الوفد السعودي أمين عام «موهبة» المكلف الدكتور خالد الشريف، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لتكامل الجهود بين «موهبة»، ووزارة التعليم، وشركائهما الإستراتيجيين، موضحًا أن الشراكة المثمرة بين الجهات المعنية برعاية الموهبة والتميز العلمي في المملكة أسهمت بشكل فاعل في تحقيق منجزات دولية متوالية، ومثلت المملكة بصورة مشرفة تليق بمكانتها الإقليمية والدولية، وتعكس ما يحظى به قطاع التعليم، وكذا الموهبة والابتكار من دعم ورعاية من القيادة الرشيدة. وهنأ الدكتور خالد الشريف الطلاب والطالبات الفائزين، مؤكدًا أن هذا الإنجاز مصدر فخر للوطن، ويعكس ما يتمتع به أبناء المملكة من كفاءات واعدة تسهم في بناء مستقبل مزدهر في مجالات العلوم والابتكار، كما أشاد بجهودهم وتميزهم في تقديم مشروعات علمية نوعية، نافسوا بها نخبة من المبدعين من مختلف دول العالم، معبرًا عن ثقته في أن هذه الطاقات الوطنية ستسهم في صناعة مستقبل أكثر إشراقًا للمملكة في ميادين العلوم والتقنية والابتكار. وحقق المركز الثاني من بين (1700) طالب وطالبة كل من الطالبة مريم المحيش في مجال الطاقة، والطالبتان أريج القرني وجيوان شعبي في مجال الهندسة البيئية. أخبار ذات صلة فيما احتل المركز الثالث: الطالبة جمانة بلال في مجال الطاقة، والطالب سلمان الشهري والطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية، والطالبة لمياء النفيعي في مجال الهندسة البيئية، والطالبة فاطمة المطبقاني في مجال علوم النبات. وحقق المركز الرابع في المجال الطاقة: الطالبة حنين الحسن والطالب عمران التركستاني، بالإضافة إلى الطالبتين فاطمة العرفج ومسك المطيري في مجال الكيمياء، والطالبة عبير اليوسف في مجال علم المواد، والطالبة غلا الغامدي في مجال علوم النبات. وفاز بالجوائز الخاصة: الطالبة فاطمة العرفج في مجال الكيمياء، والطالبة أريج القرني والطالب صالح العنقري في مجال الهندسة البيئية، وعبدالرحمن الغنام في مجال علم المواد، والطالبة سما بوخمسين في مجال الأنظمة المدمجة، فيما حقق الطالب عمران التركستاني في مجال الطاقة جائزتين خاصتين، ومثله حصلت الطالبة لانا نوري في مجال العلوم الطبية الانتقالية على جائزتين خاصتين. ويُعد معرض «آيسف» أهم وأكبر منصة عالمية للمشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، حيث تُقيَّم المشاركات من قِبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، مما يمنح المشاركين فرصة مميزة لاستعراض قدراتهم العلمية أمام جمهور عالمي من المتخصصين.