أحدث الأخبار مع #هوارد_لوتنيك


عكاظ
منذ 12 ساعات
- أعمال
- عكاظ
هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟
تابعوا عكاظ على يخطط الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم ثابتة على مليارات الطرود الصغيرة التي تدخل التكتل، وخاصة من الصين. ووزعت المفوضية الأوروبية مسودة القرار بشأن الرسوم الجديدة، أخيراً، بعد ضغوط من الدول الأعضاء التي تتدفق على أجهزة الجمارك فيها 4.6 مليار سلعة مستوردة سنوياً إلى منازل الناس مباشرة. ولم يحدد مشروع القرار مستوى الرسوم، لكن من المتوقع أن يصل إلى نحو 2 يورو «2.25 دولار». ولجأت شركات التجارة الإلكترونية إلى التوسع في الأسواق الأوروبية بعد فرض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على الواردات، حيث قامت منصات للتجارة الإلكترونية بزيادة إنفاقهما على الإعلانات الرقمية في أوروبا في شهر أبريل الماضي. وارتفع إنفاق واحدة منها على الإعلانات بنسبة 35% في فرنسا والمملكة المتحدة، بينما زاد إنفاق الأخرى بنسبة 40% و20% على أساس شهري في الدولتين على التوالي. وكان المفوض التجاري الأوروبي ماروس سيفكوفيتش قد أعلن في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى التوصل إلى اتفاق عادل بشأن الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأكد المفوض التجاري الأوروبي بعد اجتماعه مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، في واشنطن، أن أوروبا تعمل على استغلال مهلة الـ90 يوماً للتوصل إلى حل متبادل للرسوم الجمركية، ومستعدة أيضاً لاتفاق عادل يشمل المعاملة بالمثل. وقرر الاتحاد الأوروبي، أخيراً، تعليق الرسوم الجمركية التي كانت مقررة في شهر أبريل الماضي ضد الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 90 يوماً. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
الاتحاد الأوروبي وأميركا يتفقان على تكثيف محادثات اتفاق تجاري محتمل
قال مفوض الاتحاد الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش، يوم الخميس، إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة اتفقا على تكثيف المحادثات بشأن اتفاقية تجارية محتملة. وقال سيفكوفيتش للصحافيين قبيل اجتماع وزراء التجارة في بروكسل: «أجريتُ بالأمس مكالمة بنّاءة أخرى مع وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك»، وفق «رويترز». وأضاف: «اتفقنا على تعزيز تعاوننا على المستوى الفني، وأنا على تواصل منتظم معه. وأعتقد أننا سنلتقي قريباً جداً، على الأرجح هنا في بروكسل، أو على هامش اجتماعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية». وفي السياق ذاته، أكد وزير التجارة البولندي، ميشال بارانوفسكي، قبيل الاجتماع الوزاري، أن أوروبا قادرة على التفاوض على صفقة تجارية أكثر إنصافاً مع الولايات المتحدة، تتفوق على تلك التي تبرمها أميركا مع أطراف أخرى.


مباشر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية مع التفاؤل بمحادثات التجارة
مباشر- ارتفعت العقود الآجلة للأسهم في وول ستريت، حيث أشارت الولايات المتحدة إلى "تقدم ملموس" في مفاوضات التجارة مع الصين، مما زاد الآمال في احتمال تهدئة التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي (YM=F) بأكثر من 400 نقطة، أي ما يعادل 1%، بينما تقدمت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 (ES=F) بنسبة 1.2%. وتصدرت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 (NQ=F) المكاسب بقفزة بلغت 1.6%. جاء هذا الزخم الإيجابي للسوق في أعقاب عطلة نهاية أسبوع من محادثات تجارية رفيعة المستوى في سويسرا، والتي وصفها وزير الخزانة سكوت بيسنت بأنها "مثمرة". وبينما لا تزال التفاصيل شحيحة، وعد بيسنت بمزيد من الوضوح خلال إحاطة إعلامية يوم الاثنين. يأتي هذا الارتفاع في العقود الآجلة بعد أسبوع متشائم للأسهم. انخفضت المؤشرات الرئيسية الثلاثة الأسبوع الماضي، حيث أنهى مؤشر داو جونز سلسلة مكاسب استمرت أسبوعين في أحدث موجة تقلبات في وول ستريت. تسيطر مخاوف التضخم على الأسواق، مع تأثير الرسوم الجمركية الشاملة بنسبة 145% على الواردات الصينية، والتي قوبلت برسوم جمركية انتقامية بنسبة 125% من بكين، والتي أثرت سلبًا على المستهلكين الأمريكيين. وتبلغ توقعات التضخم للعام المقبل أعلى مستوياتها منذ أكثر من 40 عامًا. وأضاف وزير التجارة هوارد لوتنيك يوم الأحد أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بمعدل تعريفة أساسي بنسبة 10% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، مما يشير إلى موقف الإدارة الحازم حتى مع استمرار المحادثات مع المزيد من الدول.


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
العقود الآجلة تقفز بعد اتفاق أميركي صيني على خفض الرسوم الجمركية
سجلت العقود الآجلة للأسهم الأميركية قفزة قوية في تداولات صباح الاثنين، بعد إعلان الولايات المتحدة والصين التوصل إلى اتفاق مؤقت لخفض الرسوم الجمركية، عقب مفاوضات مكثفة جرت في سويسرا خلال عطلة نهاية الأسبوع. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز بأكثر من 800 نقطة، أي بنسبة 1.95%، فيما صعدت عقود مؤشر ناسداك بنسبة 3.37%، وارتفعت عقود S&P 500 بنسبة 2.49%، في إشارة إلى تفاؤل المستثمرين بانفراجة محتملة في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، أعلن أن المحادثات مع الجانب الصيني كانت "مثمرة للغاية"، وأسفرت عن اتفاق لخفض الرسوم الجمركية المتبادلة بنسبة 115% لمدة 90 يوماً، وفقاً لما نقلته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وبموجب الاتفاق، ستنخفض الرسوم الأميركية على السلع الصينية إلى 30%، فيما ستخفض بكين رسومها على الواردات الأميركية إلى 10%. وكانت التوترات قد تصاعدت الشهر الماضي بعد إعلان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الواردات الصينية، ما دفع بكين للرد برسوم انتقامية بنسبة 125% على السلع الأميركية. وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، أشار إلى أن الرسوم الأساسية بنسبة 10% على واردات الدول الأخرى "ستظل قائمة في المستقبل المنظور"، وهو ما يتماشى مع تصريحات ترامب الأخيرة. تأتي هذه التطورات في وقت أنهت فيه المؤشرات الأميركية أسبوعها الماضي على تراجع، حيث خسر مؤشر S&P 500 نحو 0.5%، وناسداك 0.3%، فيما تراجع داو جونز بنسبة 0.2%. وينتظر المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات اقتصادية مهمة، أبرزها مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أبريل يوم الثلاثاء، إلى جانب بيانات مبيعات التجزئة ومؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس، والتي ستعطي إشارات أوضح حول تأثير التوترات التجارية على الاقتصاد الأميركي.


سكاي نيوز عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
أميركا تعلن التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية مع الصين
وأشار جرير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن الشهر الماضي "حالة طوارئ وطنية" بسبب العجز التجاري الهائل مع الصين، والذي يبلغ 1.2 تريليون دولار. وقال جرير، الأحد بعد اجتماع استمر على مدى يومين: "نحن واثقون من أن الاتفاق الذي توصلنا إليه مع شركائنا الصينيين سيساعدنا في المضي قدما نحو إنهاء حالة الطوارئ الوطنية تلك". وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ، الذي كان أيضا في جنيف: "نحن واثقون من أن الاتفاق الذي توصلنا إليه مع شركائنا الصينيين سيساعدنا في العمل نحو حل حالة الطوارئ الوطنية". وأضاف أن "تقدما كبيرا" قد تحقق. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أثار ضجة عندما فرض رسوما جمركية بنسبة 145 بالمئة على البضائع الصينية ، وردّت الصين بفرض رسوم انتقامية بنسبة 125 بالمئة على الواردات الأميركية ، مما أثار مخاوف من اندلاع حرب تجارية عالمية. وفي وقت لاحق، طرح ترامب فكرة خفض الرسوم الجمركية التي فرضها على الصين من 145 بالمئة إلى 80 بالمئة. وذكر ترامب في وقت مبكر من صباح يوم أمس الأحد أن الجانبين حققا "تقدما عظيما" في اليوم الأول من المحادثات التي أُجريت في سويسرا. وكتب على منصته "تروث سوشيال": "تمت مناقشة العديد من الأمور، وتم التوصل إلى اتفاق على كثير منها. لقد تم التفاوض على إعادة ضبط شاملة بطريقة ودية لكن بنّاءة". وأضاف: "نريد، من أجل مصلحة كل من الصين والولايات المتحدة، أن نشهد انفتاح السوق الصينية أمام الأعمال الأميركية". واعترف وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك بأن الرسوم الجمركية العالية على الواردات الصينية ستؤدي إلى انخفاض حجم التجارة، لكنه وصفها بأنها الخطوة الأولى نحو مفاوضات تجارية أوسع، مؤكدا أن الأميركيين سيستفيدون من هذا النهج الصارم على المدى الطويل. وقال لوتنيك في مقابلة مع قناة (سي إن إن) يوم الأحد: "سياسة الرئيس الجمركية تهدف إلى فتح جميع الأسواق العالمية التي أُغلقت أمامنا. نريد أن نتيح الفرصة للأميركيين لتصدير منتجاتهم، وأن نساعدهم على التصدير فعليا". وتُعد جنيف مقرا لمنظمة التجارة العالمية ، حيث قدمت عدة دول، من بينها الاتحاد الأوروبي، شكاوى ضد الرسوم الجمركية الأميركية، معتبرة أن تلك الرسوم تنتهك قواعد المنظمة. وعقد الوفد الصيني مؤتمرا صحفيا لاحقا وصف فيه ما حدث بأنه "حوار صريح ومتعمق وبناء". وقال نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينج إن الجانبين اتفقا على "إنشاء آلية تشاور" لإجراء مزيد من المناقشات حول القضايا التجارية والاقتصادية. وقال المفاوضون الصينيون أيضا إنهم والفريق الأميركي سيصدرون بيانا مشتركا الاثنين - على الرغم من أن التوقيت لا يزال غير مؤكد، بحسب وكالة أنباء أسوشيتد برس. وقال لي تشنغ قانغ، السفير الصيني لدى منظمة التجارة العالمية: "أعتقد أنه بغض النظر عن موعد إصدار هذا البيان، فسيكون خبرا سارا للعالم". وخلال المؤتمر الصحفي مساء الأحد، قال هي إن " الحروب التجارية العالمية التي أثارتها أو بدأتها الولايات المتحدة استحوذت على اهتمام عالمي" لكن "موقف الصين تجاه هذه الحرب التجارية كان واضحا وثابتا، وهو: الصين لا تريد خوض حرب تجارية، لأن الحروب التجارية لا ينتصر فيها أحد ". وقال نائب رئيس الوزراء:"لكن إذا أصرت الولايات المتحدة على فرض هذه الحرب علينا، فإن الصين لن تخاف منها وستقاتل حتى النهاية: "نحن مستعدون للعمل معا". ويمكن أن تقطع المفاوضات شوطا طويلا نحو استقرار الأسواق العالمية التي هزتها المواجهة الأميركية الصينية التي جعلت السفن في الميناء تحمل بضائع من الصين غير راغبة في تفريغها حتى تحصل على الكلمة الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية.