أحدث الأخبار مع #هواردكارتر،
24 القاهرة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
متحف بروكسل يعرض قلادة من الأسرة الـ 18 مُكتشفة في منطقة وادي الملوك
يعرض متحف بروكسل في بلجيكا، قطعة أثرية فريدة عبارة عن قلادة من الأسرة الـ 18 وتم اكتشافها في منطقة وادي الملوك، والقطعة مسجلة برقم E.7534. قطعة أثرية فريدة عبارة عن قلادة وتعتبر هذه القطعة، جزءا من المجموعة الخاصة لـ هوارد كارتر، تشبه إلى حد كبير الأطواق التي عُثر عليها في مقبرة توت عنخ آمون، والقطعة المركزية عبارة عن قطعة شبه دائرية من الخزف متعدد الألوان، مصنوعة من عنصرين زهريين، يتكرر كل منهما في صف، ويُثبتان في مكانهما بمشبك مثلث الشكل مزين بزهرة لوتس نصف مفتوحة. قلادة والعنصرين الأول على شكل فاكهة صفراء مدببة قليلًا، تخرج من كأس أزرق، أما العنصر الثاني فهو بتلة لوتس زرقاء، ملونة باللون الأصفر من الأسفل والأزرق من الطرف المقابل. متحف بليتسايوس هلدسهايم بألمانيا يعرض قطعة أثرية تعود إلى تاريخ الملك أخناتون بمناسبة عيد العمال.. متحف الشرطة القومي ينظم جولات إرشادية للزائرين | صور متحف بروكسل في بلجيكا ويختلف متحف بروكسل الملكي للفنون والتاريخ في بروكسل عن المتاحف الأوروبية التي أنشئت لجمع القطع الأثرية الفرعونية في مرحلة مبكرة، بأنه يمتلك مجموعة من المقتنيات المصرية القديمة التي ضمت في مراحل أحدث ففي عام 1850م بدأت المجموعة من 9 أو 10 قطع، وتوسعت هذه المجموعة من المقتنيات بنحو 200 قطعة بفضل شراء مجموعة ج. هاجيمانز في عام 1861.
الرجل
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
عرض حقيبة مكتشف مقبرة الملك "توت عنخ آمون" للبيع في مزاد
تقدم دار مزادات Elstob، فرصة نادرة لاقتناء جزء من تاريخ الحضارة الفرعونية، بعد عرضها لحقيبة سفر تعود ملكيتها لعالم المصريات البريطاني "هوارد كارتر"، مكتشف مقبرة الملك "توت عنخ آمون"، في مزاد يغلق يوم الخميس بسعر تقديري يصل إلى 1900 دولار أمريكي. ووفقًا لدار المزادات، تأتي حقيبة السفر الجلدية باللون البني ونقش عليها الحروف الأولى من اسم "هوارد كارتر"، وقد شهدت الحقيبة عديد من رحلات العالم إلى مصر، وجزء كبير من رحلة اكتشافه للمقبرة الأعظم في التاريخ. فيما بعد أهدى "كارتر" الحقيبة إلى صديقه "جون هيلي" مهندس الميكانيكا، وعالم الآثار الذي زامله في الفترة بين 1932-1939، وكان له دور بارز في عديد من الاكتشافات الأثرية الأخرى، والذي بدوره استخدم الحقيبة لعقود طويلة خلال رحلاته الاستكشافية إلى مصر حتى عام 1970. اقرأ أيضًا سر صادم تفصح عنه مقبرة توت عنخ آمون وبعد أكثر من خمسة عقود، عثر على الحقيبة أسفل أحد الأسرّة في منزل "هيلي" في بلدة "بيشوب أوكلاند" شمال إنجلترا، لتعرض لاحقًا من قبل ابن "هيلي" في المزاد كجزء من تاريخ اكتشاف مقبرة الفرعون الصغير. من جانبه، أكد خبير التحف "ديفيد هاربر" أصالة الحقيبة التي استخدمها "كارتر" لنقل أبحاثه واكتشافاته، وحتى بعض من القطع الأثرية بين وادي الملوك وإنجلترا، وتوجت في النهاية باكتشاف مقبرة الملك الذهبي "توت عنخ آمون" في 1922. وأوضح خلال حديثه لإذاعة "بي بي سي"، أن الحقيبة حظيت باهتمام عالمي، لارتباطها بمزيج السحر والمجد والغموض الكامن وراء رحلة "كارتر" في اكتشاف المقبرة الفرعونية الأشهر عالميًا. وأضاف أن "كارتر" استخدم الحقيبة خلال رحلاته من وإلى مصر حتى وفاته عام 1939، والتي تعرف خلالها إلى صديقه "هيلي"، الذي أهداه الحقيبة فيما بعد وتحديدًا مع وداعه الأخير لأرض الفراعنة. Egyptologist Howard Carter was born #onthisday in 1874. He led the team that discovered Tutankhamun's tomb largely undisturbed after 3,000 years. These photos were taken inside the tomb in the 1920s — British Museum (@britishmuseum) May 9, 2018 يتزامن الكشف عن حقيبة "كارتر" مع إزالة الستار عن مقبرة "تحتمس الثاني"، أحد الأساطير القديمة التي تفتح أبوابها للعلماء في واحدة من أعظم الاكتشافات الأثرية في العقود الأخيرة، وتحديدًا بعد مرور أكثر من قرن على اكتشاف مقبرة الملك "توت عنخ آمون"، وتعد آخر مقبرة مفقودة لملوك الأسرة الثامنة عشرة في مصر، واكتشفت خلال أعمال الحفر بجبل طيبة غرب مدينة الأقصر.
مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
حقيبة هوارد كارتر المفقودة للبيع في مزاد علني
في اكتشاف أثري نادر، تم العثور على حقيبة سفر خاصة بعالم المصريات البريطاني الشهير هوارد كارتر، الذي يُنسب إليه اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922، كانت الحقيبة مخبأة تحت سرير في شمال إنجلترا لعقود، قبل أن تُعرض الآن للبيع في مزاد علني تنظمه دار المزادات إلستوب يوم الخميس المقبل. قيمة تاريخية تقدر بآلاف الدولاراتيتراوح السعر المتوقع للحقيبة بين 1000 و1500 جنيه إسترليني (1260 إلى 1900 دولار أمريكي)، ما يجعلها كنزًا ثمينًا لهواة جمع التحف التاريخية. يعود هذا الاهتمام الكبير بالحقيبة إلى ارتباطها الوثيق باسم هوارد كارتر ومقبرة توت عنخ آمون، التي لا تزال واحدة من أعظم الاكتشافات الأثرية في التاريخ.حقيبة ذات تاريخ حافل بالأسراروفقًا لخبير التحف ديفيد هاربر، فإن الحقيبة لم تكن مجرد وسيلة لحمل الأغراض، بل استخدمها كارتر لنقل وثائق وأبحاث مهمة بين إنجلترا ووادي الملوك في مصر خلال عشرينيات القرن الماضي. كما تحتوي الحقيبة على الأحرف الأولى من اسم عالم الآثار الشهير، مما يزيد من قيمتها التاريخية والأثرية.رحلة الحقيبة عبر الزمن.. من كارتر إلى المزاد العلنيبعد وفاة كارتر عام 1939، انتقلت الحقيبة إلى صديقه وزميله جون هيلي، الذي عمل في المعهد الشرقي بجامعة شيكاغو. استخدم هيلي الحقيبة خلال رحلاته بين مصر وإنجلترا حتى تقاعده عام 1970. ومنذ ذلك الحين، ظلت الحقيبة محفوظة تحت سرير ابنه في شمال إنجلترا، حتى تم اكتشافها مجددًا هذا العام.اقرأ ايضا|«الملك توت عنخ آمون» الشاب الذي خلد اسمه في التاريخ وعظمة عرشه الذهبياهتمام عالمي بالمزاد المرتقبيتوقع الخبراء أن تلقى الحقيبة اهتمامًا كبيرًا من هواة جمع التحف والمتاحف حول العالم، نظرًا لأهميتها التاريخية وعلاقتها بأحد أعظم الاكتشافات الأثرية في القرن العشرين، كما يأتي عرض الحقيبة للبيع بعد الإعلان عن اكتشاف أول مقبرة ملكية جديدة في مصر منذ أكثر من قرن، مما يزيد من الإثارة حول تاريخ الفراعنة والاكتشافات الأثرية.
