#أحدث الأخبار مع #هواياتإيلي عربيةمنذ 10 ساعاتصحةإيلي عربيةهذه العادات تطرد التوتّر وتجعلك أكثر سعادةقد تتعرّضين يوميًّا للكثير من الضغوطات والمواقف التي ترفع مستوى القلق والتوتّر، خصوصًا إن كانت لديك مسؤوليات وواجبات كثيرة عليك القيام بها، سواء كانت متعلّقة بالعمل أو العائلة. ورغم أنّ معظم هذه المسؤوليات لا مهرب منها، ويصبح تأديتها أساسيًّا في حياتك، إلّا أنّه في إمكانك أن تخفّفي من حدّة ما تتسبّب به من توتّر، لأنّ عدم قيامك بذلك يؤثّر سلبيًّا على حالك النفسيّة. ولتنجحي بذلك وتعيشي حياة أفضل، أضيفي العادات التالية إلى نمط حياتك. ممارسة الهوايات المسليّة واظبي على ممارسة هوايتك المفضّلة مرّة أو مرّتين في الأسبوع، من دون الامتناع عن ذلك بحجّة ضيق الوقت، إذ ليس بالضرورة أن تمضي وقتًا طويلًا بذلك، إنّما 10 دقائق هي أفضل من لا شيء. إن كنت تحبّين الرسم مثلًا، أو خياطة الكروشيه، أو القراءة، اجعلي ذلك عادة مسليّة ضمن نمط حياتك، ولا تتردّدي بتعلّم هوايات جديدة. فهذا الأمر يُشعرك بالسعادة ويبعد تفكيرك عن مصادر القلق، لأنّك تركّزين على القيام بنشاط آخر. ممارسة تمارين التأمّل يتّفق المعالجون النفسيون على أنّ تمارين التأمّل تؤدّي دورًا كبيرًا بطرد الطاقة السلبيّة وتعزيز الصحّة النفسيّة، لذا، مارسيها أكثر من مرّة في الأسبوع، إنّما تحت إشراف متخصّصين في ذلك، ليرشدونك حول الطريقة الصحيحة لتأديتها. وإن لم ترغبي بذلك، يمكنك وحسب الجلوس في مكان هادئ والتفكير بأمور إيجابيّة، مثل الحديقة، أو الشاطئ، أو حتّى مساحة في منزلك تضعين فيها الشموع العطريّة والموسيقى الخفيفة، أو الشرفة المطلّة على منظر جميل. تجنّب العادات السيّئة إن كنت لا تحصلين على القسط الكافي من النوم، وتطيلين السهر، وتُكثري من تناول الأطعمة المشبّعة بالدهون والسكّر، فأنت ستشعرين بإرهاق نفسيّ وجسديّ على حدّ سواء. لتتفادي حدوث ذلك، تجنّبي السهر لوقت متأخّر من الليل، واستدلي المأكولات غير الصحيّة بأخرى تحتوي الفيتامينات والعناصر الضروريّة لجسمك ووظائفه، فذلك سنعكس إيجابيًّا على الوظائف الذهنيّة والإدراكيّة، ويعزّز إنتاج الهرمونات المسؤولة عن السعادة. تمضية الوقت مع أشخاص متفائلين إن الأشخاص الذي تمضين الأوقات معهم لهم تأثير كبير على نفسيّتك، ولذا، تجنّبي التواجد بقرب المتشائمين الذين يتحدّثون طيلة الوقت عن المشاكل، واختاري الجلوس مع أولئك الذين يعزّزون الطاقة الإيجابيّة لذلك من خلال فتح أحاديث عن النجاح والنظر بتفاؤل إلى الحياة. تنظيم جدول المهام اليوميّة إنّ الحياة غير المُنَظَّمة هي من أكثر ما يزيد من توتّرك، ولذا، من المهم أن تضعي جدولًا لتنظيمها، حيث تخصّصين وقتًا معيّنًا للقيام بكلّ مهام. هذا الأمر سيجعل حياتك أسهل، وسيخلّصك من الارتباك الذي يلازمك إن لم تكن الأوقات المخصّصة لمهامك منظَّمة، وستجدين بذلك مساحة لممارسة الكثير من النشاطات الإضافيّة.
إيلي عربيةمنذ 10 ساعاتصحةإيلي عربيةهذه العادات تطرد التوتّر وتجعلك أكثر سعادةقد تتعرّضين يوميًّا للكثير من الضغوطات والمواقف التي ترفع مستوى القلق والتوتّر، خصوصًا إن كانت لديك مسؤوليات وواجبات كثيرة عليك القيام بها، سواء كانت متعلّقة بالعمل أو العائلة. ورغم أنّ معظم هذه المسؤوليات لا مهرب منها، ويصبح تأديتها أساسيًّا في حياتك، إلّا أنّه في إمكانك أن تخفّفي من حدّة ما تتسبّب به من توتّر، لأنّ عدم قيامك بذلك يؤثّر سلبيًّا على حالك النفسيّة. ولتنجحي بذلك وتعيشي حياة أفضل، أضيفي العادات التالية إلى نمط حياتك. ممارسة الهوايات المسليّة واظبي على ممارسة هوايتك المفضّلة مرّة أو مرّتين في الأسبوع، من دون الامتناع عن ذلك بحجّة ضيق الوقت، إذ ليس بالضرورة أن تمضي وقتًا طويلًا بذلك، إنّما 10 دقائق هي أفضل من لا شيء. إن كنت تحبّين الرسم مثلًا، أو خياطة الكروشيه، أو القراءة، اجعلي ذلك عادة مسليّة ضمن نمط حياتك، ولا تتردّدي بتعلّم هوايات جديدة. فهذا الأمر يُشعرك بالسعادة ويبعد تفكيرك عن مصادر القلق، لأنّك تركّزين على القيام بنشاط آخر. ممارسة تمارين التأمّل يتّفق المعالجون النفسيون على أنّ تمارين التأمّل تؤدّي دورًا كبيرًا بطرد الطاقة السلبيّة وتعزيز الصحّة النفسيّة، لذا، مارسيها أكثر من مرّة في الأسبوع، إنّما تحت إشراف متخصّصين في ذلك، ليرشدونك حول الطريقة الصحيحة لتأديتها. وإن لم ترغبي بذلك، يمكنك وحسب الجلوس في مكان هادئ والتفكير بأمور إيجابيّة، مثل الحديقة، أو الشاطئ، أو حتّى مساحة في منزلك تضعين فيها الشموع العطريّة والموسيقى الخفيفة، أو الشرفة المطلّة على منظر جميل. تجنّب العادات السيّئة إن كنت لا تحصلين على القسط الكافي من النوم، وتطيلين السهر، وتُكثري من تناول الأطعمة المشبّعة بالدهون والسكّر، فأنت ستشعرين بإرهاق نفسيّ وجسديّ على حدّ سواء. لتتفادي حدوث ذلك، تجنّبي السهر لوقت متأخّر من الليل، واستدلي المأكولات غير الصحيّة بأخرى تحتوي الفيتامينات والعناصر الضروريّة لجسمك ووظائفه، فذلك سنعكس إيجابيًّا على الوظائف الذهنيّة والإدراكيّة، ويعزّز إنتاج الهرمونات المسؤولة عن السعادة. تمضية الوقت مع أشخاص متفائلين إن الأشخاص الذي تمضين الأوقات معهم لهم تأثير كبير على نفسيّتك، ولذا، تجنّبي التواجد بقرب المتشائمين الذين يتحدّثون طيلة الوقت عن المشاكل، واختاري الجلوس مع أولئك الذين يعزّزون الطاقة الإيجابيّة لذلك من خلال فتح أحاديث عن النجاح والنظر بتفاؤل إلى الحياة. تنظيم جدول المهام اليوميّة إنّ الحياة غير المُنَظَّمة هي من أكثر ما يزيد من توتّرك، ولذا، من المهم أن تضعي جدولًا لتنظيمها، حيث تخصّصين وقتًا معيّنًا للقيام بكلّ مهام. هذا الأمر سيجعل حياتك أسهل، وسيخلّصك من الارتباك الذي يلازمك إن لم تكن الأوقات المخصّصة لمهامك منظَّمة، وستجدين بذلك مساحة لممارسة الكثير من النشاطات الإضافيّة.