logo
#

أحدث الأخبار مع #هيئة_الصحة_بدبي

«صحة دبي» تنظّم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء
«صحة دبي» تنظّم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

«صحة دبي» تنظّم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء

نظّمت هيئة الصحة بدبي برنامجاً تدريبياً متخصصاً حول «التبرع بالأعضاء بعد توقف الدورة الدموية»، بالتعاون مع نخبة من الخبراء الدوليين من معهد التبرع وزراعة الأعضاء في إسبانيا. يأتي تنظيم هذا البرنامج، الذي استمر يومين، ضمن الجهود المستمرة التي تقوم بها الهيئة لدعم البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء، في إطار التزامها بزيادة عدد المتبرعين، وتحقيق أعلى معدلات الاستفادة من عمليات الزراعة المنقذة للحياة، وبما يتماشى مع المعايير الصحية التي أصدرتها الهيئة أخيراً حول التبرع بالأعضاء بعد توقف الدورة الدموية. وشهد البرنامج مشاركة واسعة من الأطباء والمختصين في المجال من مختلف المنشآت الصحية المرخصة في دول الإمارات، إضافة إلى ممثلي مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تخصصية لتلقي تدريبات عملية ضمن محطات محاكاة تفاعلية، تضمن تعزيز المهارات المهنية والتطبيق المباشر للمعارف المكتسبة. ويحصل المشاركون في البرنامج على شهادات تدريب معتمدة بعد اجتيازهم كل مراحل التدريب. وأكدت مديرة إدارة السياسات والمعايير الصحية بهيئة الصحة بدبي، الدكتورة حنان علي عبيد، أهمية البرنامج الذي يأتي ضمن التزام الهيئة ببناء منظومة طبية مبتكرة، ترتكز على العلم والمعرفة، وتحقق التميّز في تقديم خدمات الرعاية الصحية، بما يضمن تحسين جودة الحياة في الإمارة، والارتقاء بمستوى خدمات زراعة الأعضاء لتكون متماشية مع أرقى المعايير العالمية.

«صحة دبي» تنظم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء
«صحة دبي» تنظم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء

البيان

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • البيان

«صحة دبي» تنظم برنامجاً تدريبياً حول التبرع بالأعضاء

نظمت هيئة الصحة بدبي، برنامجاً تدريبياً متخصصاً حول «التبرع بالأعضاء بعد توقف الدورة الدموية»، استمر على مدار يومين، بالتعاون مع نخبة من الخبراء الدوليين من معهد التبرع وزراعة الأعضاء – إسبانيا. ويأتي تنظيم هذا البرنامج ضمن الجهود المستمرة التي تقوم بها الهيئة لدعم البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء، وفي إطار التزامها بزيادة عدد المتبرعين، وتحقيق أعلى معدلات الاستفادة من عمليات الزراعة المنقذة للحياة، وبما يتماشى مع المعايير الصحية التي أصدرتها الهيئة مؤخراً حول التبرع بالأعضاء بعد توقف الدورة الدموية. وشهد البرنامج، الذي أقيم بفندق حياة ريجنسي يومي 13 و14 مايو 2025، مشاركة واسعة من الأطباء والمختصين في المجال من مختلف المنشآت الصحية المرخصة في دول الإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى ممثلي مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تخصصية لتلقي تدريبات عملية ضمن محطات محاكاة تفاعلية، تضمن تعزيز المهارات المهنية والتطبيق المباشر للمعارف المكتسبة. وتضمن البرنامج التدريبي العديد من الجلسات النظرية، والتطبيقات العملية، والمناقشات التفاعلية التي ركزت على أحدث الممارسات العالمية، وبروتوكولات التبرع بعد توقف الدورة الدموية، ومختلف الجوانب السريرية والطبية لتحديد المتبرعين، والتعامل مع ذويهم، ومعايير وبروتوكولات التعامل مع الأعضاء قبل عملية الزراعة، مع تسليط الضوء على أحدث الأساليب المعتمدة عالمياً والرائدة في هذا المجال، والتي أثبتت فاعليتها في توسيع نطاق التبرع وزيادة فرص زراعة الأعضاء. ويحصل المشاركون في البرنامج على شهادات تدريب معتمدة بعد اجتيازهم كافة مراحل التدريب. وأكدت الدكتورة حنان علي عبيد، مدير إدارة السياسات والمعايير الصحية بهيئة الصحة بدبي على أهمية البرنامج الذي يأتي ضمن التزام الهيئة ببناء منظومة طبية مبتكرة ترتكز على العلم والمعرفة، وتحقق التميّز في تقديم خدمات الرعاية الصحية، بما يضمن تحسين جودة الحياة في الإمارة، والارتقاء بمستوى خدمات زراعة الأعضاء لتكون متماشية مع أرقى المعايير العالمية. وقالت الدكتورة حنان عبيد: إن البرنامج التدريبي يعكس التزام الهيئة ببناء القدرات الوطنية وتوفير التدريب المتخصص في المجالات الحيوية، مؤكدة أن التعاون مع خبراء دوليين يسهم في نقل المعرفة الحديثة، وتطبيق النماذج الأكثر تقدماً في هذا المجال، مما يعزز من إنقاذ المزيد من الأرواح، وتحقيق الاستدامة في خدمات زراعة الأعضاء. ويأتي هذا البرنامج ضمن سلسلة المبادرات التي تنفذها هيئة الصحة بدبي في إطار دعم «أجندة دبي الاجتماعية 2033»، وتحقيق أهدافها في تحسين الصحة العامة، وتمكين الكوادر الطبية، وتعزيز مكانة دبي كمركز إقليمي وعالمي في جودة الحياة والرعاية الصحية المتقدمة.

8 مجالات لتعزيز الرفاهية الصحية بدبي خلال 2025
8 مجالات لتعزيز الرفاهية الصحية بدبي خلال 2025

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

8 مجالات لتعزيز الرفاهية الصحية بدبي خلال 2025

أعلنت هيئة الصحة بدبي أجندة البحوث الطبية لعام 2025، التي حددت ثمانية مجالات رئيسة كأولوية للعام الجاري، تشمل «الصحة النفسية، والمخاوف الصحية البيئية وحالات الطوارئ، والأمراض المعدية والوقاية منها، والأمراض غير السارية، وأبحاث الجينوم والوراثة، وبحوث السرطان، والذكاء الاصطناعي والصحة الرقمية في الرعاية الصحية، والشيخوخة وطول العمر». وأوضحت الهيئة أن أجندة البحوث الطبية في دبي هي خطة شاملة تحدد الأولويات البحثية السنوية، لتعزيز الابتكار في الرعاية الصحية، بما يحقق الوقاية، ويضمن وصول السكان إلى خدمات طبية متكاملة ومبتكرة وعالية الجودة، وبما يتماشى مع الأولويات الوطنية والعالمية. ووفقاً لأجندة البحوث الطبية التي اطلعت عليها «الإمارات اليوم»، يتضمن المجال البحثي المقترح لـ«الصحة النفسية» أسباب وتأثيرات وعلاج مشكلات الصحة النفسية، واستكشاف استراتيجيات مبتكرة لتعزيز التوعية بالصحة النفسية والوقاية والرعاية، وأدوات الصحة النفسية الرقمية، والصحة النفسية للمراهقين، كما يرتبط مجال «المخاوف الصحية البيئية وحالات الطوارئ» بأزمة المناخ والتغير والاستدامة البيئية والمشكلات الصحية، والاستدامة البيئية والمستشفيات الخضراء، وتعزيز الاستعداد والاستجابة للكوارث. ويركز مجال «الأمراض المعدية والوقاية منها» على الأمراض المعدية الناشئة، وتعزيز أنظمة المراقبة وتسلسل الجينوم لمسببات الأمراض، وتطوير أدوات التشخيص السريع والنماذج التنبئية، وإنشاء استراتيجيات وقائية للحد من تفشي الأمراض، فيما يشمل مجال «الأمراض غير السارية» السمنة والوقاية والتدخلات المرتبطة بنمط الحياة، وبرامج مجتمعية للسمنة والسكري وصحة القلب والأوعية الدموية، والأمراض غير المعدية والتوسع الحضري. ويتناول مجال «أبحاث الجينوم والوراثة» الجينوم السكاني: دراسات واسعة النطاق لتحديد قابلية الإصابة بالأمراض، ودمج الطب الجيني للتشخيص والعلاج الدقيق، وأبحاث السرطان الجينية، والجينومات في الرعاية السريرية، ويركز مجال «بحوث السرطان» على استكشاف العلاج المناعي التوليفي والنهج العلاجية المستهدفة، ودراسة المؤشرات الحيوية الجديدة وطرق العلاج المبتكرة. ويستهدف مجال «الذكاء الاصطناعي والصحة الرقمية في الرعاية الصحية»، وفقاً لأجندة البحوث الطبية، استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التشخيص والتخطيط العلاجي وإدارة المرضى، ودراسة تطور وإمكانات الطب عن بعد ومنصات الصحة الرقمية، وتطوير أدوات تحليل البيانات لتحسين نتائج الرعاية الصحية، فيما يركز مجال «الشيخوخة وطول العمر» على بحث العوامل البيولوجية والاجتماعية والبيئية المؤثرة في الشيخوخة الصحية، وتطوير نماذج مبتكرة لرعاية كبار السن وأنظمة الرعاية الصحية المصممة للشيخوخة، واستكشاف التدخلات التي تهدف إلى إطالة العمر وتحسين جودة الحياة. وتتضمن أجندة البحوث الطبية تحقيق أربعة أهداف رئيسة، تشمل «التنافسية العالمية»، من خلال وضع دبي كوجهة رائدة للبحث والابتكار والتكنولوجيا، و«اقتصاد المعرفة» عبر بناء نظام بيئي متكامل، يجمع بين الأوساط الأكاديمية والصناعية والحكومية، و«الاستدامة»، لضمان توافق جميع المبادرات البحثية مع أهداف الاستدامة والاقتصاد الأخضر في دبي، و«الشبكات التعاونية»، من خلال تعزيز الشراكات مع مؤسسات البحث العالمية، لتعزيز ثقافة التعاون وتبادل المعرفة. وتحقق الأجندة ثلاثة أغراض، تشمل تعزيز البحث العلمي، من خلال تشجيع وتطوير البحث العلمي في مختلف التخصصات، وتعزيز الرعاية الصحية عبر تحسين رفاهية سكان دبي، من خلال الوقاية، وتوفير خدمات رعاية صحية متكاملة ومبتكرة وعالية الجودة وفعّالة من حيث الكلفة، وإثراء السياسات من خلال تقديم رؤى قيمة من شأنها أن تُشكل السياسات المستقبلية بعد انتهاء فترة الأجندة الحالية. أجندة دبي للبحوث الطبية تستهدف تحقيق 3 أغراض تشمل: تعزيز البحث العلمي، وتعزيز الرعاية الصحية، وإثراء السياسات المستقبلية.

3 مستشفيات و33 مركزاً طبياً جديداً في دبي
3 مستشفيات و33 مركزاً طبياً جديداً في دبي

صحيفة الخليج

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

3 مستشفيات و33 مركزاً طبياً جديداً في دبي

دبي - «الخليج» اعتمد المجلس التنفيذي لإمارة دبي برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، خطة لتعزيز المنظومة الصحية بدبي تهدف للتوسع في نطاق تقديم خدمات الرعاية الصحية لتغطية كافة المناطق الجغرافية للإمارة بمختلف التخصصات، وبما يلبي الاحتياجات الحالية والمستقبلية. وتسهم الخطة في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاجتماعية 33 بتوفير المنظومة الصحية الأكثر كفاءة وجودة ومواكبة لأفضل المستويات العالمية. وتهدف الخطة، التي تتولى تنفيذها هيئة الصحة بدبي، إلى ضمان توفر خدمات الرعاية الصحية وفق احتياجات السكان المستقبلية، وضمان التوزيع الجغرافي المناسب والتوازن بين العرض والطلب على الخدمات الصحية، فضلاً عن جذب مزيد من الاستثمارات المحلية والعالمية إلى القطاع الصحي لتلبية احتياجات السكان من الخدمات ‏الصحية. وتشمل الخطة رفد القطاع الصحي بثلاث مستشفيات و33 مركز رعاية صحية أولية ومراكز تميز متخصصة في المجالات الطبية الدقيقة في الإمارة بحلول عام 2033، وستكون الأولوية للمناطق السكنية الجديدة مثل: اليلايس، والعوير، ومدينة هند، وند الشبا، والليسيلي، ولهباب، وذلك من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتطوير حزم حوافز تشجيع الاستثمار الصحي في الإمارة التي تُغني في الكثير من الحالات عن الحاجة للابتعاث للعلاج خارج الدولة. كما تضم مبادرات خطة تعزيز المنظومة الصحية توسيع برنامج المنح الدراسية للأطباء الإماراتيين، وتطوير وتنفيذ حزم حوافز تشجع الاستثمار في المناطق الجديدة والتخصصات ذات الأولوية، وجذب المواهب في تلك التخصصات، إلى جانب التوسع في التغطية التأمينية في الصحة النفسية، خدمات الطوارئ، وخدمات إعادة التأهيل والرعاية طويلة الأمد.

«صحة دبي» تطلق برنامجاً تدريبياً لتعزيز التحول الرقمي
«صحة دبي» تطلق برنامجاً تدريبياً لتعزيز التحول الرقمي

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

«صحة دبي» تطلق برنامجاً تدريبياً لتعزيز التحول الرقمي

أطلقت هيئة الصحة بدبي برنامجاً تدريبياً عبر منصة «مواهب» لتعزيز الاستخدام السريري لنظام «نابض»، يستهدف الكوادر الطبية المرخصة في الإمارة، وذلك ضمن جهودها المستمرة لتعزيز كفاءة الرعاية الصحية، وبناء نموذج صحي أكثر كفاءة واستدامة، يعزز التحول الرقمي، ويواكب توجهات دبي وتطلعاتها المستقبلية. وأكد الدكتور محمد الرضا، مدير إدارة المعلوماتية الصحية والصحة الذكية بهيئة الصحة بدبي، أهمية هذا البرنامج ودوره الفاعل في تعزيز التحول الرقمي في القطاع الصحي، من خلال الاستخدام الأمثل لمنصة «نابض»، التي تمثل إحدى الدعائم الأساسية لمنظومة الصحة الرقمية في دبي. وأشار إلى سهولة وصول المهنيين الحاصلين على التدريب إلى بوابة البرنامج، والتنقل بين خصائصها، والبحث عن السجل الطبي الموحد للمريض واستعراض بياناته، والتعرف على العناصر الأساسية لملف المريض، وعرض وتحميل ملخصات الحالات الطبية، واستخدام البوابة لدعم اتخاذ القرارات السريرية المستندة إلى البيانات. وأوضح أن البرنامج التدريبي يتم تقديمه بصيغة إلكترونية تفاعلية، تمنح المشاركين نقطة واحدة ضمن نظام التعليم المهني المستمر «CPD»، حيث يوفر تدريباً متكاملاً حول كيفية استخدام بوابة «نابض» السريرية. ولفت الدكتور الرضا إلى التفاعل الايجابي مع البرنامج، الذي التحق به حتى الآن أكثر من 400 من الأطباء والممرضين وأطباء الأسنان والممارسين الصحيين المرخصين، وذلك عبر منصة «مواهب» للتعليم الطبي الإلكتروني التابعة للهيئة. وقالت الدكتورة لطيفة الرستماني، مديرة إدارة التعليم الطبي بالإنابة في هيئة الصحة بدبي، إن البرنامج التدريبي يعكس التزام الهيئة بتعزيز التعليم الطبي المستمر، وتطوير مهارات الكوادر الصحية، وترسيخ الممارسات السريرية الآمنة، بما يعزز جودة الرعاية الصحية في دبي. وأشارت إلى أن هذا البرنامج يأتي في إطار التزام دبي بتسريع تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، بما يعزز ريادتها الإقليمية في توظيف التكنولوجيا لدعم منظومة الرعاية الصحية، وتحسين جودة الخدمات الطبية، وزيادة رضا المرضى. وتضم منصة «نابض» تحت مظلتها أكثر من 1,500 منشأة صحية، ولديها أكثر من 9.5 ملايين سجل طبي إلكتروني موحد، ما يعزز تكامل البيانات الصحية، وتمكين مقدمي الرعاية من الوصول الفوري إلى معلومات المرضى عبر مختلف المرافق الطبية في الإمارة. كما توفر المنصة العديد من المزايا المتقدمة، التي تسهم في تسريع عمليات التشخيص، وتصميم الخطط العلاجية المخصصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store