#أحدث الأخبار مع #هيئة_قصور_الثقافةالشرق الأوسط١٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالشرق الأوسط«لعنة زيكار» و«الروث» و«عائلة شكسبير» تحصد جوائز «نوادي مسرح مصر»حصدت عروض «لعنة زيكار» و«الروث» و«عائلة شكسبير» و«ساليم» الجوائز الأولى بمهرجان «نوادي المسرح» في مصر، خلال ختام فعاليات دورته الـ32، التي أقيمت السبت، على مسرح السامر بالعجوزة (غرب القاهرة). وأكد محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أن «هذه الدورة تمثل محطة فارقة في مسيرة المهرجان»، مشيراً إلى أنها «استهدفت توسيع نطاق العروض لتقام داخل القاهرة وخارجها، مما أتاح الفرصة لجمهور أوسع للتفاعل مع التجربة المسرحية»، وفق بيان لوزارة الثقافة المصرية. وكان المهرجان قد أقيمت فعالياته الختامية على مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة، وشهد مشاركة 27 عرضاً، وأعلن نائب رئيس هيئة قصور الثقافة عن موافقة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ورئيس الهيئة اللواء خالد اللبان، على مضاعفة ميزانية عروض النوادي من 5 آلاف إلى 10 آلاف جنيه (الدولار يساوي 50.62 جنيه مصري)، بدءاً من العام المقبل، لدعم استمرارية وتطوير المهرجان. جانب من العرض الاستعراضي في ختام المهرجان (وزارة الثقافة المصرية) وأعلنت لجنة التحكيم نتيجة العروض الفائزة بالمهرجان، إذ فاز بجائزة أفضل عرض «لعنة زيكار» لنادي مسرح كفر الشيخ في المركز الأول، فيما حصل على المركز الثاني عرض «الروث» لنادي مسرح الشاطبي، وذهب المركز الثالث مناصفة بين عرض «عائلة شكسبير» لنادي مسرح الجيزة، و«ساليم» لنادي مسرح بورسعيد. وذهبت جائزة أفضل نص مسرحي لعرض «مأأ» لنادي مسرح دمنهور في المركز الأول، وحصل على المركز الثاني العرض المسرحي «لعنة زيكار» لنادي مسرح كفر الشيخ، بينما حصد المركز الثالث العرض المسرحي «انتحار معلق» لنادي مسرح الزقازيق. وشهد الحفل الختامي تكريم أعضاء لجنة التحكيم المكونة من الدكتور محمد زعيمة، والدكتور مصطفى حامد، والموسيقار وليد الشهاوي، والكاتب سعيد حجاج، والمخرج سامح مجاهد. كما كرّم المهرجان الشاعر والكاتب الصحافي يسري حسان رئيس تحرير نشرة المهرجان. وشهد حفل الختام عرض أوبريت استعراضي بعنوان «ما بين كالوسين»، تأليف وأشعار سامح عثمان، وموسيقى وألحان شريف ياسر، بالتعاون مع كورال جوانا، فيديو آرت محمد المأموني. وتدور أحداث «ما بين كالوسين» في إطار غنائي، حول حلم المسرحي الشاب في البحث عن ذاته وتحقيق طموحه، من خلال عرض غنائي يسلط الضوء على عناصر العمل المسرحي كافة، من المؤلف والمخرج إلى الموسيقار ومساعدي الإخراج، في مشاهد تبرز أهمية كل دور في مسيرة الإبداع.
الشرق الأوسط١٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالشرق الأوسط«لعنة زيكار» و«الروث» و«عائلة شكسبير» تحصد جوائز «نوادي مسرح مصر»حصدت عروض «لعنة زيكار» و«الروث» و«عائلة شكسبير» و«ساليم» الجوائز الأولى بمهرجان «نوادي المسرح» في مصر، خلال ختام فعاليات دورته الـ32، التي أقيمت السبت، على مسرح السامر بالعجوزة (غرب القاهرة). وأكد محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أن «هذه الدورة تمثل محطة فارقة في مسيرة المهرجان»، مشيراً إلى أنها «استهدفت توسيع نطاق العروض لتقام داخل القاهرة وخارجها، مما أتاح الفرصة لجمهور أوسع للتفاعل مع التجربة المسرحية»، وفق بيان لوزارة الثقافة المصرية. وكان المهرجان قد أقيمت فعالياته الختامية على مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة، وشهد مشاركة 27 عرضاً، وأعلن نائب رئيس هيئة قصور الثقافة عن موافقة وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ورئيس الهيئة اللواء خالد اللبان، على مضاعفة ميزانية عروض النوادي من 5 آلاف إلى 10 آلاف جنيه (الدولار يساوي 50.62 جنيه مصري)، بدءاً من العام المقبل، لدعم استمرارية وتطوير المهرجان. جانب من العرض الاستعراضي في ختام المهرجان (وزارة الثقافة المصرية) وأعلنت لجنة التحكيم نتيجة العروض الفائزة بالمهرجان، إذ فاز بجائزة أفضل عرض «لعنة زيكار» لنادي مسرح كفر الشيخ في المركز الأول، فيما حصل على المركز الثاني عرض «الروث» لنادي مسرح الشاطبي، وذهب المركز الثالث مناصفة بين عرض «عائلة شكسبير» لنادي مسرح الجيزة، و«ساليم» لنادي مسرح بورسعيد. وذهبت جائزة أفضل نص مسرحي لعرض «مأأ» لنادي مسرح دمنهور في المركز الأول، وحصل على المركز الثاني العرض المسرحي «لعنة زيكار» لنادي مسرح كفر الشيخ، بينما حصد المركز الثالث العرض المسرحي «انتحار معلق» لنادي مسرح الزقازيق. وشهد الحفل الختامي تكريم أعضاء لجنة التحكيم المكونة من الدكتور محمد زعيمة، والدكتور مصطفى حامد، والموسيقار وليد الشهاوي، والكاتب سعيد حجاج، والمخرج سامح مجاهد. كما كرّم المهرجان الشاعر والكاتب الصحافي يسري حسان رئيس تحرير نشرة المهرجان. وشهد حفل الختام عرض أوبريت استعراضي بعنوان «ما بين كالوسين»، تأليف وأشعار سامح عثمان، وموسيقى وألحان شريف ياسر، بالتعاون مع كورال جوانا، فيديو آرت محمد المأموني. وتدور أحداث «ما بين كالوسين» في إطار غنائي، حول حلم المسرحي الشاب في البحث عن ذاته وتحقيق طموحه، من خلال عرض غنائي يسلط الضوء على عناصر العمل المسرحي كافة، من المؤلف والمخرج إلى الموسيقار ومساعدي الإخراج، في مشاهد تبرز أهمية كل دور في مسيرة الإبداع.