logo
#

أحدث الأخبار مع #هيئةالخدماتالصحيةالوطنيةالبريطانية

للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون
للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون

كويت نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • كويت نيوز

للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون

في ظل ازدياد الإقبال على أدوية إدارة الوزن مثل «أوزيمبيك» (Ozempic)، يحث الخبراء على تبنّي استراتيجيات طبيعية طويلة الأمد للتحكم في الشهية وخفض الوزن بعيداً عن المخاطر الصحية المحتملة. وأشارت اختصاصية التغذية غلين كيلينر من منصة «121 دايتشيان» إلى أن «النهج الشمولي القائم على الأدلة» يقدّم بدائل فعّالة لأدوية (GLP-1) لإدارة الوزن، من دون الآثار الجانبية غير المريحة أو الخطيرة. وحددت صحيفة «إندبندنت» البريطانية 5 استراتيجيات طبيعية تساعد على تقليل الرغبة المستمرة في تناول الطعام وتعزيز الشعور بالشبع، وهي كالتالي: 1- زيادة تناول البروتين تلعب البروتينات دوراً أساسياً في تثبيط «ضوضاء الطعام»، لأنها تبقي الشعور بالشبع لفترات أطول وتحافظ على كتلة العضلات، مما يدعم الأيض. توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) بتناول غرام واحد من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً. وتشمل مصادر البروتين عالية الجودة: صدور الدجاج منزوع الجلد، والبيض، والبقوليات، والمكسرات. 2- الاعتماد على الألياف الغذائية تسهم الألياف في إبطاء عملية الهضم، واستقرار مستوى السكر في الدم، وتحفيز هرمونات الأمعاء التي تضبط الشهية طبيعياً. ومن بين أغنى المصادر بالألياف: الشوفان، وبذور الكتان، والفاصوليا، والعدس، والحمص، بالإضافة إلى الخضراوات بكافّة أنواعها. 3- ممارسة التمارين الرياضية لا يقتصر دور الرياضة على حرق السعرات فحسب، بل تنظم أيضاً هرمونات الجوع مثل غريلين وليبتين، وتعزز حساسية الجسم للإنسولين مع بناء الكتلة العضلية. ينصح خبير الرعاية الصحية الدكتور دانيال أتكينسون بمزج التمارين الهوائية عالية الكثافة، مثل الجري، مع تمارين المقاومة مثل رفع الأثقال، لما لهما من أثر إيجابي على معدل الأيض وحرق الدهون. 4- إدارة التوتر قد تدفعنا الضغوط النفسية إلى الإكثار من تناول الأطعمة العالية بالدهون والسكريات بحثاً عن شعور سريع بالراحة، لكن هذا السلوك يرتبط غالباً بزيادة الوزن على المدى البعيد. تقنيات بسيطة مثل الأكل الواعي، والتنفس العميق، والحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم تساعد في كسر حلقة «الأكل العاطفي» وتقليل الرغبات المفاجئة لتناول الطعام. 5- تحسين نوعية النوم يلعب النوم المنتظم والعميق دوراً أساسياً في ضبط هرمونات الجوع، وزيادة إرادة الالتزام بالنظام الغذائي. ولتحقيق ذلك، يُنصح بوضع روتين ثابت لوقت النوم، وتقليل التعرض للشاشات قبل الخلود، وتحويل غرفة النوم إلى بيئة هادئة مخصّصة للراحة فقط. من خلال دمج هذه الخطوات الخمس ضمن نمط حياتك اليومي، التغذية الغنية بالبروتين والألياف، والنشاط البدني المنتظم، وإدارة التوتر، والحرص على نومٍ جيد، يمكنك تحقيق فقدان وزن مستدام وآمن بعيداً عن العقاقير السريعة، مع تعزيز صحتك العامة وحيويتك اليومية

للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون
للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون

الرأي

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الرأي

للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون

في ظل ازدياد الإقبال على أدوية إدارة الوزن مثل «أوزيمبيك» (Ozempic)، يحث الخبراء على تبنّي استراتيجيات طبيعية طويلة الأمد للتحكم في الشهية وخفض الوزن بعيداً عن المخاطر الصحية المحتملة. وأشارت اختصاصية التغذية غلين كيلينر من منصة «121 دايتشيان» إلى أن «النهج الشمولي القائم على الأدلة» يقدّم بدائل فعّالة لأدوية (GLP-1) لإدارة الوزن، من دون الآثار الجانبية غير المريحة أو الخطيرة. وحددت صحيفة «إندبندنت» البريطانية 5 استراتيجيات طبيعية تساعد على تقليل الرغبة المستمرة في تناول الطعام وتعزيز الشعور بالشبع، وهي كالتالي: 1- زيادة تناول البروتين تلعب البروتينات دوراً أساسياً في تثبيط «ضوضاء الطعام»، لأنها تبقي الشعور بالشبع لفترات أطول وتحافظ على كتلة العضلات، مما يدعم الأيض. توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) بتناول غرام واحد من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً. وتشمل مصادر البروتين عالية الجودة: صدور الدجاج منزوع الجلد، والبيض، والبقوليات، والمكسرات. 2- الاعتماد على الألياف الغذائية تسهم الألياف في إبطاء عملية الهضم، واستقرار مستوى السكر في الدم، وتحفيز هرمونات الأمعاء التي تضبط الشهية طبيعياً. ومن بين أغنى المصادر بالألياف: الشوفان، وبذور الكتان، والفاصوليا، والعدس، والحمص، بالإضافة إلى الخضراوات بكافّة أنواعها. 3- ممارسة التمارين الرياضية لا يقتصر دور الرياضة على حرق السعرات فحسب، بل تنظم أيضاً هرمونات الجوع مثل غريلين وليبتين، وتعزز حساسية الجسم للإنسولين مع بناء الكتلة العضلية. ينصح خبير الرعاية الصحية الدكتور دانيال أتكينسون بمزج التمارين الهوائية عالية الكثافة، مثل الجري، مع تمارين المقاومة مثل رفع الأثقال، لما لهما من أثر إيجابي على معدل الأيض وحرق الدهون. 4- إدارة التوتر قد تدفعنا الضغوط النفسية إلى الإكثار من تناول الأطعمة العالية بالدهون والسكريات بحثاً عن شعور سريع بالراحة، لكن هذا السلوك يرتبط غالباً بزيادة الوزن على المدى البعيد. تقنيات بسيطة مثل الأكل الواعي، والتنفس العميق، والحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم تساعد في كسر حلقة «الأكل العاطفي» وتقليل الرغبات المفاجئة لتناول الطعام. 5- تحسين نوعية النوم يلعب النوم المنتظم والعميق دوراً أساسياً في ضبط هرمونات الجوع، وزيادة إرادة الالتزام بالنظام الغذائي. ولتحقيق ذلك، يُنصح بوضع روتين ثابت لوقت النوم، وتقليل التعرض للشاشات قبل الخلود، وتحويل غرفة النوم إلى بيئة هادئة مخصّصة للراحة فقط. من خلال دمج هذه الخطوات الخمس ضمن نمط حياتك اليومي، التغذية الغنية بالبروتين والألياف، والنشاط البدني المنتظم، وإدارة التوتر، والحرص على نومٍ جيد، يمكنك تحقيق فقدان وزن مستدام وآمن بعيداً عن العقاقير السريعة، مع تعزيز صحتك العامة وحيويتك اليومية.

"ثورة ضد السرطان".. لقاح خارق يُغير قواعد اللعبة ويستهدف 15 نوعا من الأورام القاتلة
"ثورة ضد السرطان".. لقاح خارق يُغير قواعد اللعبة ويستهدف 15 نوعا من الأورام القاتلة

اليمن الآن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

"ثورة ضد السرطان".. لقاح خارق يُغير قواعد اللعبة ويستهدف 15 نوعا من الأورام القاتلة

في خطوة وُصفت بالتاريخية، أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) رسميًا بدء استخدام لقاح جديد ثوري، يُعتقد أنه سيُحدث تحولًا جذريًا في معركة البشرية ضد أحد أخطر الأمراض على الإطلاق: السرطان. اللقاح الجديد الذي يحمل اسم "نيفولوماب"، لا يُشبه أي علاج تقليدي سبق استخدامه، إذ جرى تطويره بتقنيات العلاج المناعي الحديثة ليعمل على تحديد الخلايا السرطانية بدقة واستهدافها وتدميرها، دون التأثير على الخلايا السليمة. ما يجعل هذا اللقاح "خارقًا"، كما وصفته الأوساط الطبية البريطانية، هو قدرته على التعامل مع طيف واسع من السرطانات القاتلة دفعة واحدة. تشمل القائمة أنواعًا شائعة وشديدة الخطورة مثل سرطان البروستاتا، القولون، الجلد، الرئة، المثانة، المريء، الرأس والعنق، وغيرها مما يصل مجموعه إلى 15 نوعًا مختلفًا من الأورام، وهو ما يُعد سابقة في مجال العلاج المناعي. وبحسب ما نقلته صحيفة "ديلي ميل"، فإن هذا الإنجاز الطبي لا يتمثل فقط في مدى فعالية اللقاح، بل في طريقة إعطائه وسرعة تأثيره. فبدلًا من ساعات العلاج التقليدي عبر التنقيط الوريدي، يُمكن للمريض الآن أن يتلقى جرعة واحدة من "نيفولوماب" عن طريق حقنة سريعة تستغرق أقل من خمس دقائق، وتُكرر كل أسبوعين أو شهريًا، حسب حالة المريض وخطة العلاج. هذا التبسيط الهائل في الإجراءات لا يختصر الوقت وحسب، بل يُقلل أيضًا من معاناة المرضى ويساعد في تخفيف الضغط على المؤسسات الطبية. وتشير التقديرات الأولية إلى أن ما يقارب 1200 مريض شهريًا في إنجلترا سيستفيدون من هذا اللقاح في المرحلة الأولى من تطبيقه، على أن تتوسع التغطية لاحقًا لتشمل آلاف الحالات الأخرى. ومن المتوقع أن يُغيّر هذا اللقاح قواعد المواجهة مع السرطان، خاصة مع ارتفاع نسب الإصابة في أنحاء العالم وظهور سلالات أكثر مقاومة للعلاجات التقليدية. اللقاح الجديد ليس مجرد إنجاز علمي، بل يمثل أملًا حقيقيًا لآلاف المرضى وعائلاتهم، ويفتح الباب أمام مستقبل طبي تُصبح فيه علاجات السرطان أسرع، أكثر دقة، وأقل إيلامًا. وبهذه الخطوة، تضع بريطانيا نفسها في طليعة الدول التي تتبنى التقنيات الحديثة في الحرب ضد أحد أشرس أعداء الإنسان. المصدر مساحة نت ـ أمل علي

«حقنة خارقة» لعلاج السرطان في 5 دقائق فقط
«حقنة خارقة» لعلاج السرطان في 5 دقائق فقط

العين الإخبارية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

«حقنة خارقة» لعلاج السرطان في 5 دقائق فقط

في خطوة غير مسبوقة قد تُحدث نقلة نوعية، أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية عن إطلاق "حقنة خارقة" لعلاج السرطان. تتيح الحقنة الجديدة لآلاف المرضى الحصول على علاج مناعي فعال يشمل 15 نوعا من السرطان، خلال أقل من 5 دقائق فقط. ويعرف العلاج الجديد طبيا باسم "نيفولوماب"، وكان يُعطى سابقا عبر التسريب الوريدي لمدة تصل إلى ساعة، لكنه أصبح الآن متاحا كحقنة تحت الجلد تُعطى مرة كل أسبوعين أو شهر، وتستغرق من 3 إلى 5 دقائق فقط. ويُتوقع أن يستفيد من هذه التقنية الحديثة حوالي 1,200 مريض شهريا في إنجلترا، تشمل حالات سرطان الجلد، والأمعاء، والمعدة، والكلى، والمثانة، والرئة، والرأس والرقبة، والمريء. توفير في وقت العلاج وتوقعت هيئة الصحة الوطنية أن يُسهم العلاج الجديد في توفير أكثر من عام كامل من وقت العلاج المجمع سنويا، مما يعني تقليص فترات بقاء المرضى في المستشفيات، وتخفيف الضغط على الطواقم الطبية، وتسريع وتيرة علاج المرضى الجدد. وقال البروفيسور بيتر جونسون، المدير الوطني السريري للسرطان في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية "العلاج المناعي كان بالفعل خطوة عملاقة في مواجهة السرطان، والآن مع إمكانية إعطائه عن طريق الحقن في دقائق، فإننا نجعل العلاج أكثر راحة وسرعة، ونحرر وقتا ثمينا للأطباء لعلاج عدد أكبر من المرضى". نتائج واعدة في التجارب وحصل العقار مؤخرا على الضوء الأخضر من وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية البريطانية (MHRA)، ويُعتبر من العلاجات المناعية الرائدة، وهو عبارة عن أجسام مضادة أحادية النسيلة تعمل على تحفيز جهاز المناعة لاستهداف الخلايا السرطانية ومنعها من التهرب من الاستجابة المناعية. وقد أظهرت التجارب السريرية أن هذه الحقنة تنتج مستويات دوائية مماثلة للتسريب الوريدي، مع نتائج فعالة وآثار جانبية مشابهة، بينما عبر المرضى عن رضاهم الكبير عن سرعة وسهولة العلاج. وأكد جيمس ريتشاردسون، المستشار الوطني لأدوية السرطان في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية "هذه خطوة بارزة في تطوير علاجات السرطان، ولها القدرة على تحسين حياة آلاف المرضى شهريا". دعم حكومي من جهتها، أشادت وزيرة الصحة العامة البريطانية، آشلِي دالتون، التي أعلنت في وقت سابق عن إصابتها بسرطان الثدي للمرة الثانية، بهذا التقدم قائلة: "بريطانيا تقود العالم في الابتكار الطبي، وهذه الحقنة الجديدة مثال واضح على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تُحدث فرقا حقيقيا في حياة الناس". يأتي هذا الإعلان في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعًا مقلقًا في نسب الإصابة بأنواع متعددة من السرطان بين الشباب، خاصة سرطانات الجلد والأمعاء. ويعزو الخبراء ذلك إلى تغيّرات في أنماط الحياة والتعرض للمواد الكيميائية والأشعة فوق البنفسجية. aXA6IDM4LjIyNS4xNy4yMzMg جزيرة ام اند امز SE

دواء فموي جديد لسرطان الثدي يحصل على الضوء الأخضر في بريطانيا
دواء فموي جديد لسرطان الثدي يحصل على الضوء الأخضر في بريطانيا

الدستور

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دواء فموي جديد لسرطان الثدي يحصل على الضوء الأخضر في بريطانيا

وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) على دواء فموي لعلاج أحد أكثر أشكال سرطان الثدي تقدما، في خطوة وُصفت بأنها "لحظة فارقة" في مجال علاج المرض. ويحمل الدواء الجديد، "كابيفاسيرتيب" (المعروف أيضا باسم Truqap)، بارقة أمل لنحو 3000 امرأة سنويا ممن يعانين من سرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات الهرمونات (HR+) والسلبي لمستقبلات HER2، وهو نوع عدواني من السرطان ينتشر بسرعة ويحمل طفرات جينية محددة. ويستهدف "كابيفاسيرتيب"، الذي طورته شركة أسترازينيكا، بروتين AKT الذي يحفّز نمو الخلايا السرطانية، ويعطّل عمله لمنع أو إبطاء تطور المرض. وأظهرت التجارب السريرية أن الدواء، عند دمجه مع العلاج الهرموني "فولفيسترانت"، زاد من الفترة الزمنية التي لا يتطور فيها المرض بمعدل 4.2 أشهر، ليصل متوسط الاستقرار إلى 7.3 أشهر، مقارنة بـ3.1 أشهر لدى المريضات اللاتي تلقين العلاج الهرموني وحده. وأشاد معهد أبحاث السرطان في لندن (ICR) بهذه الخطوة، معتبرا إياها تطورا مهما بعد عقود من البحث العلمي. ويعدّ الدواء فعّالا لدى المريضات اللاتي يعانين من طفرات في جينات PIK3CA وAKT1 وPTEN، والتي تظهر لدى نحو نصف حالات هذا النوع من سرطان الثدي. وقاد البروفيسور نيكولاس تيرنر، من معهد ICR ومؤسسة رويال مارسدن، تجربة سريرية رئيسية على الدواء. وقال تعليقا على موافقة هيئة NHS: "إنه خبر مفرح لآلاف المريضات المؤهلات لهذا العلاج، والذي يمنحهن خيارا جديدا ووقتا إضافيا ثمينا مع عائلاتهن". وشدد تيرنر على أهمية إخضاع المريضات المصابات بسرطان الثدي المتقدم لاختبارات جينية لتحديد مدى أهليتهن للعلاج. ورحب البروفيسور كريستيان هيلين، الرئيس التنفيذي لمعهد ICR، بالموافقة، واصفا إياها بإنجاز سيُحدث فرقا جوهريا في علاج النوع الأكثر شيوعا من سرطان الثدي المتقدم. وأكد أن حوالي نصف المريضات يحملن طفرات جينية يمكن للدواء استهدافها لإيقاف تطور المرض، مشيرا إلى أن توسيع نطاق إتاحة الدواء في إنجلترا وويلز يمثل قصة نجاح للعلوم البريطانية. وأوضح البروفيسور بول ووركمان، الرئيس التنفيذي السابق لمعهد ICR والباحث في مشروع اكتشاف دواء AKT، أن تطوير "كابيفاسيرتيب" جاء ثمرة شراكة علمية بين المعهد وشركتي أسترازينيكا وأستكس، وقال: "لقد كانت رحلة علمية طويلة، ويسعدني أن نرى هذا الإنجاز يحدث فارقا حقيقيا في حياة المريضات". من جانبها، دعت كلير روني، المديرة التنفيذية لمنظمة "سرطان الثدي الآن"، إلى إجراء اختبارات جينية فورية في إنجلترا، كما طالبت اتحاد الأدوية الاسكتلندي بالنظر سريعا في اعتماد الدواء لضمان توفره لجميع المحتاجين في المملكة المتحدة. وأشار البروفيسور بيتر جونسون، المدير السريري الوطني للسرطان في NHS إنجلترا، إلى أن العلاج قد لا يكون مناسبا لجميع المريضات، لكنه يمنح البعض فترة أطول قبل الحاجة إلى العلاجات الأكثر شدة، ما يعد جزءا مهما من مساعي تخصيص الرعاية وتحسين جودة الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store