أحدث الأخبار مع #هيئةدبيالرقمية


الإمارات اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«المعرفة»: زيادة رسوم المدارس الخاصة في دبي لن تتجاوز 2.35%
اعتمدت هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي مؤشر كلفة التعليم للعام الدراسي المقبل 2025-2026 بنحو 2.35%، بناء على المراجعة السنوية للبيانات المالية المدققة للمدارس الخاصة الربحية في دبي، بالتعاون مع هيئة دبي الرقمية. وخاطبت الهيئة جميع المدارس الخاصة الربحية في الإمارة، في حال رغبتها في تعديل رسومها للعام الدراسي المقبل 2025-2026 بتقديم طلباتها للدراسة والاعتماد، بما لا يتجاوز قيمة مؤشر كلفة التعليم كحد أقصى. وسيتولى الفريق المختص في الهيئة، مراجعة طلبات المدارس للتأكد من استيفائها المعايير والشروط المحددة، بحسب إجراءات الهيئة في هذا الشأن، والتي لا تتيح للمدارس الخاصة التي لم يمض على بدء تشغليها في دبي ثلاث سنوات، التقدّم بطلب تعديل رسومها الدراسية للعام الدراسي المقبل. ويعدّ مؤشر كلفة التعليم للعام الدراسي المقبل 2025-2026 مقياساً لفهم النفقات والتكاليف المتعلقة بتقديم الخدمات التعليمية في المدارس الخاصة المؤهلة، ويشمل مجموعة من العوامل والتكاليف، من بينها الأجور والرواتب لأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، والخدمات المساندة والدعم، فضلاً عن تكاليف الإيجار. وقالت مدير إدارة التراخيص والخدمات التعليمية في هيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، شمه المنصوري: «يستند مؤشر كلفة التعليم إلى منهجية علمية تهدف إلى مساعدة المدارس الخاصة في دبي على تحقيق الإدارة المثلى لمواردها، وضمان استدامة جودة التعليم في منظومة التعليم المدرسي في دبي، بما يلبي احتياجات أولياء الأمور». ولفتت إلى أن اتباع آلية مستدامة لحوكمة تعديلات الرسوم المدرسية في المدارس الخاصة في دبي، يعكس حرصنا على ترسيخ مبدأ الشفافية، ضمن منظومة تعليمية تتسم بالمرونة والكفاءة، بما يواكب مكانة دبي وجهة دولية جاذبة للتعليم المتميز، ومستهدفاتها في استراتيجية التعليم في دبي 2033. وشهدت دبي افتتاح 15 مدرسة خاصة جديدة خلال العامين الدراسيين الماضيين، فيما تدرس هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي أكثر من 20 طلباً لافتتاح مدارس خاصة جديدة خلال العامين الدراسيين المقبلين، ما يوفر خيارات تعليمية متنوعة لأولياء أمور الطلبة في دبي. وسجلت المدارس الخاصة في دبي زيادة غير مسبوقة في معدلات التحاق طلبتها بنسبة 12% في العام الدراسي الماضي، فيما سجلت المدارس الخاصة في الإمارة نمواً في أعداد الطلبة بنسبة 6% في العام الدراسي الجاري 2024-2025، وبلغ إجمالي عدد المدارس الخاصة في دبي 227 مدرسة، تستقبل 387 ألفاً، و441 طالباً وطالبة ينتمون إلى 185 جنسية. ويتماشى افتتاح المدارس الجديدة، والنمو في أعداد الطلبة الملتحقين بمنظومة التعليم المدرسي الخاص في دبي مع مؤشرات «استراتيجية التعليم 33» التي تستهدف افتتاح 100 مدرسة خاصة جديدة على الأقل بحلول عام 2033، والإسهام في إثراء المشهد التعليمي في دبي، وتلبية الاحتياجات التعليمية للإماراتيين والمقيمين في الإمارة، من خلال توفير تعليم عالي الجودة، يرتكز على جودة حياة الطلبة، ويتناسب مع مختلف الثقافات.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
حمدان بن محمد: نريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، إطلاق النسخة الأولى من تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي»، خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي». وقال سموه: «تأثير الذكاء الاصطناعي أصبح واضحاً في الكثير من القطاعات والمجالات، والقطاع الحكومي واحد منها بالتأكيد، ونريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة، فالمعرفة هي أساس النجاح والاستعداد الصحيح يسهل مواكبة التغيرات واتخاذ القرارات الصحيحة». وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «تعاون كافة الجهات الحكومية لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير وتبني مختلف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي». حضر إطلاق تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» إلى جانب سموه، حمد عبيد المنصوري، مدير عام هيئة دبي الرقمية. تحليل الواقع الحالي وتم تطوير تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» من خلال تقييم أكثر من 100 حالة استخدام عالية التأثير والعائد في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات استراتيجية متنوعة، من بينها التخطيط الحضري، والرعاية الصحية، والتمويل، والتنقل، والمشتريات والتوظيف، وغيرها. وتعكس نتائج التقرير مسار التحول القائم على الذكاء الاصطناعي في دبي، ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي، إضافة إلى دوره في تعزيز جودة الحياة الاجتماعية، من خلال تمكين الكشف المبكر عن الأمراض. وتحسين خدمات الطوارئ، وتقديم تجارب مخصصة، وتمكين التخطيط الاستباقي للصحة العامة، وتقديم خدمات أسرع، ومستويات أمان أعلى، ووصول أفضل إلى الخدمات الحكومية الأساسية، لتكون دبي المدينة الرقمية الأكثر تركيزاً على الإنسان في العالم. مقترحات وتوصيات ويُختتم التقرير بمقترحات طموحة ترسم ملامح رؤية دبي لمستقبل الذكاء الاصطناعي حتى عام 2035، بما في ذلك تطوير خدمات حكومية تنبؤية على مستوى المدينة، وحوكمة رشيقة بمعايير عالمية للذكاء الاصطناعي. واستخدام البيانات كمحرك للتنافسية، وضمان تلبية الاحتياجات المستقبلية للحوسبة الفائقة بأسعار تنافسية، وبنية تحتية تراعي الأثر الكربوني، ومنظومة متكاملة للبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، تقوم على الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والتعاون الدولي المستدام. ويتزامن إطلاق التقرير مع الإعلان الرسمي عن سياسة الذكاء الاصطناعي للجهات الحكومية، التي طورتها «دبي الرقمية» وأطلقتها خلال مشاركتها في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي. والتي تمثل خلاصات مباشرة للمخرجات، التي تم الإعلان عنها خلال «خلوة الذكاء الاصطناعي 2024»، بما في ذلك تطوير إطار موحد ينظم تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية، بما يضمن الالتزام بالمعايير الأخلاقية، وقابلية التطور، والشفافية. وتجسد هذه السياسة ذلك الإطار المرجعي، مرتكزة على مبادئ الشفافية، والتشغيل البيني، ومحورية الإنسان، والحوكمة الاستباقية، لترسخ بذلك مكانة دبي كمثال يحتذى به إقليمياً في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول. مشروع إلى ذلك، شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، خلال أعمال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» الإعلان عن إطلاق شركة «دو» مشروع مركز بيانات ضخم فائق النطاق في دولة الإمارات بتكلفة تقدر بنحو ملياري درهم. ومن المقرر أن يتم تطوير المركز بحيث تزيد سعته وقدرته الاستيعابية تدريجياً وعبر مراحل عدة، كما أن شركة «مايكروسوفت» العالمية ستكون المستفيد الرئيسي منه، حيث تستخدم جزءاً كبيراً من الطاقة الاستيعابية التي يوفرها لتشغيل خدماتها السحابية، وإتاحة الخدمات الرقمية التي تحتاج إلى قدرات حوسبة كبيرة ومتطورة. وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «المركز الجديد سيشكل إضافة مميزة للبنية التحتية الرقمية المتطورة في دولة الإمارات لتكون الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «البيانات ثروة المستقبل وركيزة تطور التكنولوجيا، وسنواصل تقديم الدعم المطلوب لجميع الشركات المحلية والعالمية لنواصل مسيرة صناعة المستقبل ونوظف التكنولوجيا لخدمة مجتمعاتنا». ودون سموه في حسابه على منصة «إكس»، أمس: «شهدت خلال «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» إعلان شركة «دو» عن إطلاق مشروع لتشييد مركز بيانات ضخم فائق الأداء بتكلفة تقدر بنحو 2 مليار درهم إماراتي بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية. استثمار جديد في البنية التحتية الرقمية لتكون الإمارات الأفضل دائماً في تبني ودعم أحدث التقنيات والابتكارات والخدمات الرقمية». وأضاف سموه: «وشهدت اليوم إعلان جامعة برمنغهام دبي عن إطلاق أول برنامج دكتوراة في الذكاء الاصطناعي في دبي لإعداد كفاءات متخصصة في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي مثل تطوير المدن الذكية والرعاية الصحية المتقدمة والاستدامة والتنقل المستقبلي . والتي تعتبر من ركائز التحول الرقمي في دبي. كما اطلعت على تقرير «حالة الذكاء الاصطناعي في دبي» الذي أصدرته هيئة دبي الرقمية بالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل.. التقرير يستعرض الدور المحوري للذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل الخدمات الحكومية في دبي ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي». كما قال سموه: «والتقيت أيضاً بممثلي أولى الشركات التي نالت شهادة اعتماد الذكاء الاصطناعي Dubai AI Seal ضمن مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي التي أطلقناها مؤخراً.. دور القطاع الخاص كان وسيبقى مهماً في تحقيق طموحاتنا للمستقبل». خطوة مهمة ويمثل مشروع مركز البيانات الضخم فائق الأداء خطوة مهمة لشركة «دو»، ويعكس حرصها على دعم تطوير البنية التحتية الرقمية المتطورة لدولة الإمارات، ويعد محوراً جوهرياً في استراتيجيتنا وجهودنا نحو توسيع نطاق أعمالنا إلى ما هو أبعد من الخدمات والمنتجات الأساسية، إذ يتجاوز مركز البيانات حدود البنية التحتية التقليدية. تسريع ويأتي إطلاق شركة «دو» مشروع المركز تحقيقاً لأهداف خطة دبي السنوية لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم عام 2024، في مجالات إعداد الكفاءات الوطنية. وتوظيف الذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي وإنشاء مراكز البيانات في دبي، حيث تحققت نقلة نوعية في مجال إنشاء مراكز البيانات منذ إطلاق الخطة، وشهدت الاستثمارات زيادة كبيرة في هذا المجال. وسيتم تشييد المركز لدعم مجموعة واسعة من التقنيات المستقبلية، بما يعكس الإمكانات الهائلة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة، الذي يعززه الطلب المتزايد على قدرات الذكاء الاصطناعي والخدمات السحابية السيادية. سموه: تعاون الجهات الحكومية لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير التطبيقات مركز البيانات الجديد إضافة مميزة للبنية التحتية الرقمية المتطورة في دبي مستمرون بدعم الشركات المحلية والعالمية لنواصل مسيرة صناعة المستقبل


الإمارات اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد يشهد إطلاق تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي"
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، إطلاق النسخة الأولى من تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" خلال أعمال "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" الذي تستمر فعالياته حتى يوم الجمعة 25 أبريل. وقال سموه: "تأثير الذكاء الاصطناعي أصبح واضحاً في الكثير من القطاعات والمجالات .... والقطاع الحكومي واحد منها بالتأكيد ... ونريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة .. فالمعرفة هي أساس النجاح والاستعداد الصحيح يسهل مواكبة التغيرات واتخاذ القرارات الصحيحة". وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: "تعاون الجهات الحكومية كافة لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير وتبني مختلف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي". وحضر إطلاق تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" إلى جانب سموه، سعادة حمد عبيد المنصوري مدير عام هيئة دبي الرقمية. وتم تطوير تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" من خلال تقييم أكثر من 100 حالة استخدام عالية التأثير والعائد في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات استراتيجية متنوعة من بينها التخطيط الحضري، والرعاية الصحية، والتمويل، والتنقل، والمشتريات والتوظيف، وغيرها. وتعكس نتائج التقرير مسار التحول القائم على الذكاء الاصطناعي في دبي، ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي، إضافة إلى دوره في تعزيز جودة الحياة الاجتماعية، من خلال تمكين الكشف المبكر عن الأمراض، وتحسين خدمات الطوارئ، وتقديم تجارب مخصصة، وتمكين التخطيط الاستباقي للصحة العامة، وتقديم خدمات أسرع، ومستويات أمان أعلى، ووصول أفضل إلى الخدمات الحكومية الأساسية لتكون دبي المدينة الرقمية الأكثر تركيزاً على الإنسان في العالم. ويُختتم التقرير بمقترحات طموحة ترسم ملامح رؤية دبي لمستقبل الذكاء الاصطناعي حتى عام 2035، بما في ذلك تطوير خدمات حكومية تنبؤية على مستوى المدينة، وحوكمة رشيقة بمعاييـــر عالميـــة للذكاء الاصطناعي، واستخدام البيانـــــات كمحــرك للتنافسيـــة، وضمـــان تلبيــــة الاحتياجــــــات المستقـبلــيـــــــة للحوسبـــــة الفائقة بأسعار تنافسية، وبنية تحتية تراعي الأثر الكربوني، ومنظومة متكاملة للبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، تقوم على الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والتعاون الدولي المستدام. ويتزامن إطلاق هذا التقرير مع الإعلان الرسمي عن سياسة الذكاء الاصطناعي للجهات الحكومية التي طورتها "دبي الرقمية" وأطلقتها خلال مشاركتها في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، والتي تُمثل خلاصات مباشرة للمخرجات التي تم الإعلان عنها خلال "خلوة الذكاء الاصطناعي 2024" بما في ذلك تطوير إطار موحّد يُنظّم تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية، بما يضمن الالتزام بالمعايير الأخلاقية، وقابلية التطور، والشفافية. وتُجسد هذه السياسة ذلك الإطار المرجعي، مرتكزة على مبادئ الشفافية، والتشغيل البيني، ومحورية الإنسان، والحوكمة الاستباقية، لتُرسخ بذلك مكانة دبي كمثال يُحتذى به إقليمياً في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.