logo
#

أحدث الأخبار مع #هيثممحمدإبراهيم،

السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان
السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان

سودارس

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سودارس

السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان

وأشاد السفير بالتنسيق الفعّال مع وزارة الصحة السودانية وتسهيلها للإجراءات المتعلقة بالقوافل الطبية. وأكد السفير السعودي التزام المملكة بدعم السودان منذ بداية الأزمة، مشيراً إلى أن الدعم يشمل المجالات الطبية والإنسانية مثل الإغاثة والإيواء وتوفير المياه. ودشّنت وزارة الصحة الاتحادية بالتعاون مع السفارة السعودية حملة العمليات الجراحية المجانية بمستشفى باوارث العسكري ببورتسودان أمس، والتي تهدف إلى إجراء 70 عملية جراحية خلال الفترة من 6 إلى 5 مايو 2025، بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وتنفيذ رابطة العالم الإسلامي. تستهدف الحملة إجراء جراحات متخصصة تشمل حصوات المسالك البولية، أورام المسالك البولية، أمراض المسالك البولية لدى النساء، ترميم المجرى البولي، وأمراض الجهاز التناسلي والبروستاتا. وأشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، خلال التدشين بالدعم المستمر من المملكة العربية السعودية للقطاع الصحي السوداني، وأثنى على الجهود الكبيرة التي تبذلها السفارة السعودية بالتعاون مع الوزارة لتوفير المساعدات الطبية وتلبية احتياجات المرضى والجرحى. كما أشاد بالفريق الطبي السعودي الذي يقوم بإجراء العمليات الدقيقة ضمن القوافل الطبية التي يدعمها مركز الملك سلمان، وأوضح أن الحملة تُعد واحدة من سلسلة جهود مستمرة، بما في ذلك التنسيق لتنفيذ أكثر من 30 مخيماً صحياً قادماً. وأكد الوزير أهمية هذا الدعم في جهود إعادة الإعمار، مشيداً بمستشفى باوارث العسكري الذي يلعب دوراً كبيراً في تقديم الخدمات الصحية. كما أعرب عن شكره للسفير السعودي على مواصلة الدعم بما في ذلك تقديم غسالات الكلى لمدة أربعة أشهر قادمة، ومساهمة المنظمات العاملة مع مركز الملك سلمان في دعم القطاع الصحي. السوداني script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

السودان في عامه الثالث من الحرب.. أزمة إنسانية تتفاقم بلا حلول
السودان في عامه الثالث من الحرب.. أزمة إنسانية تتفاقم بلا حلول

بوابة الفجر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

السودان في عامه الثالث من الحرب.. أزمة إنسانية تتفاقم بلا حلول

يُصادف اليوم، 15 أبريل 2025، دخول السودان عامه الثالث من الحرب الطاحنة التي اندلعت بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل 2023. الحرب التي تسببت في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم، حيث خلفت وراءها أكثر من 12 مليون نازح، و25 مليون جائع، مع آثار مدمرة قد تستمر لسنوات طويلة. 12 مليون نازح وأكثر من 25 مليون جائع أدى النزاع الدموي إلى تهجير الملايين، مع فقدان نصف السكان تقريبًا قدرتهم على تأمين الطعام، مما وضع البلاد في مواجهة أكبر أزمة إنسانية عالمية اليوم. وأكثر من 8.5 مليون سوداني يعانون من مستويات غذائية كارثية، وفقًا لتقرير برنامج الأغذية العالمي، بينما يعاني نحو 25 مليون شخص من الجوع الحاد، بينهم ملايين الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية. القطاع الصحي في السودان: خسائر ضخمة وتحديات كبرى يشير وزير الصحة السوداني، هيثم محمد إبراهيم، إلى الخسائر الفادحة في القطاع الصحي، الذي فقد أكثر من 11 مليون دولار بسبب تدمير المستشفيات والمرافق الصحية، لا سيما في الخرطوم. ورغم بعض التحسن في إمدادات الأدوية، إلا أن الوضع الصحي يبقى في أسوأ حالاته. وقد دُمرت العديد من المرافق بشكل متعمد، مما يجعل إعادة تشغيلها عملية بطيئة ومعقدة. أزمة النزوح: الخراب يتجاوز الحدود تعتبر الأمم المتحدة أن السودان يشهد أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم، حيث تم تهجير 12 مليون شخص داخليًا، بينما لجأ نحو 3.8 مليون إلى خارج البلاد. وتُتوقع زيادة هذا الرقم بمليون لاجئ إضافي في العام 2025، هذا النزوح الجماعي أصبح معاناة يومية للعديد من الأسر، في ظل غياب المساعدات الكافية وتدمير البنية التحتية. الأطفال: أكبر ضحايا الحرب ما يضاعف مأساة الوضع هو الوضع المزري للأطفال السودانيين الذين يعيشون في محيط القتال. تحذر منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من أن "الموت أصبح تهديدًا يوميًا" للأطفال، خاصة في المناطق المحاصرة مثل مدينة الفاشر، حيث يواجه نحو 825 ألف طفل مخاطر القصف والجوع. أكثر من 7 ملايين طفل نزحوا عن منازلهم، و3.2 مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد، ما يعرض حياتهم للخطر بشكل مباشر. نساء في مواجهة تحديات مضاعفة أوضاع النساء في السودان تتسم بمأساة مضاعفة، حيث يتعرضن للعنف المستمر والتهجير، فضلًا عن غياب الرعاية الصحية خلال الولادة. أرجنتينا ماتافيل بيتشين، القائمة بأعمال ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في السودان، أشارت إلى أن 2.7 مليون امرأة في سن الإنجاب من بين النازحين يعانين من ظروف قاسية، مع توقعات بارتفاع مخاطر العنف الجنسي وسوء التغذية بين النساء الحوامل، مما يؤدي إلى ولادات مميتة دون رعاية طبية. نداء عاجل للعالم: هل من مجيب؟ ورغم هذه الكارثة المروعة، لا يزال السودان يعاني من تجاهل عالمي شبه تام. قدمت بريطانيا مساعدات إنسانية بقيمة 120 مليون جنيه إسترليني، إلا أن هذا الدعم جاء متأخرًا، وفي وقت كانت الحاجة فيه قد فاقت التصور. وقال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، في مؤتمر دولي: "لا يمكننا الاستمرار في تجاهل هذه الحرب والوضع يزداد سوءًا، والأزمة قد تتحول إلى كارثة شاملة إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة". دعوة للاستجابة الفورية بينما يواجه السودانيون التدمير اليومي لأرواحهم وأوطانهم، يبقى الأمل في تضامن العالم للحد من هذه الكارثة الإنسانية. لا يكفي تقديم المساعدات العاجلة فقط، بل يجب أن يتحرك الضمير العالمي لإنهاء النزاع وإيجاد حلول جذرية للمأساة التي يعيشها هذا البلد الممزق. فإن بقاء الوضع على ما هو عليه يعني المزيد من الأرواح المفقودة والمجاعات المستفحلة في بلد يُعاني الآن من أسوأ آلامه الإنسانية.

أزمة إنسانية كارثية في شمال دارفور: هجمات الدعم السريع تفاقم المأساة
أزمة إنسانية كارثية في شمال دارفور: هجمات الدعم السريع تفاقم المأساة

وضوح

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وضوح

أزمة إنسانية كارثية في شمال دارفور: هجمات الدعم السريع تفاقم المأساة

كتبت: د. هيام الإبس انعدام الغذاء والدواء يهدد حياة مئات الآلاف تشهد ولاية شمال دارفور، وتحديدًا مناطق الفاشر وزمزم وأم كدادة، أزمة إنسانية غير مسبوقة، وسط تصاعد المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. ووفقًا لوزير الصحة في الإقليم، أصبحت هذه المناطق مسرحًا مفتوحًا للمجاعة والأوبئة، مع انهيار شبه كامل في القطاع الصحي وتعذر وصول المساعدات الإنسانية بسبب الحصار. حصار خانق وخدمات منهارة منذ أكتوبر 2024، تفرض قوات الدعم السريع حصارًا مشددًا على مدينة الفاشر ومعسكر زمزم، مما أدى إلى حرمان أكثر من 800 ألف شخص – بينهم 120 ألف نازح جديد – من الغذاء والدواء. وأفادت منسقية لجان مقاومة الفاشر بأن 70% من السكان باتوا يعتمدون على المساعدات، التي توقفت تمامًا بسبب القيود الأمنية. وفي تطور خطير، أعلن وزير الصحة بولاية شمال دارفور، د. إبراهيم خاطر، عن نفاد الأدوية في المستشفيات الرئيسية، وتوقف 8 مستشفيات عن العمل جراء القصف المتكرر. وأكد أن الكوادر الطبية تضطر لإجراء العمليات في ظروف قاسية، داخل حاويات تحت الأرض. المجاعة تفتك بالسكان.. من علف الحيوانات إلى أكل الجذور أعلن برنامج الأغذية العالمي أن أكثر من 25 مليون سوداني يواجهون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 5 ملايين طفل يعانون من سوء تغذية حاد. وفي معسكر زمزم، لجأ المدنيون إلى تناول 'الأمباز' – مخلفات الفول السوداني المخصصة لتغذية الحيوانات – بعد خلطه بالماء لصنع عصيدة، فيما شرع البعض في اقتلاع جذور النباتات البرية كآخر مصدر للبقاء. القطاع الصحي تحت القصف.. تصفية كوادر وتدمير مستشفيات في 11 أبريل 2025، تعرض القطاع الصحي لهجوم مباشر، حيث تم تصفية عشرة من الكوادر الطبية – من بينهم مدير مستشفى أم كدادة – على يد قوات الدعم السريع، بحسب شبكة أطباء السودان. كما تم تدمير المستشفى بالكامل، ما حرم أكثر من 50 ألف مواطن من الرعاية الصحية. وفي الفاشر، تعمل 3 مستشفيات فقط من أصل 11، بطاقة لا تتجاوز 25% من الحاجة الفعلية. وتفيد منظمة 'أطباء بلا حدود' بوفاة 13 طفلًا يوميًا في المعسكرات نتيجة سوء التغذية والأمراض المرتبطة بالمياه الملوثة. أزمة دوائية مستمرة.. تمويل محدود ونهب متواصل كشف وزير الصحة السوداني، د. هيثم محمد إبراهيم، عن نهب 60% من الشحنات الدوائية الموجهة لدارفور، فيما تواجه النسبة المتبقية صعوبات لوجستية في الإيصال عبر الإسقاط الجوي. وتبلغ الفجوة التمويلية للقطاع الصحي 50 مليون دولار شهريًا، في حين تغطي الحكومة فقط 60% من هذا المبلغ. استغاثات دولية.. بلا صدى أصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا من مجاعة وشيكة في شمال دارفور، وصنّف تقرير الأمن الغذائي (IPC) المنطقة في المستوى الخامس 'الكارثي'. بدورها، أطلقت منظمة الصحة العالمية نداءً عاجلًا لتوفير 71 ألف طن من الإمدادات الطبية، إلا أن التمويل لم يتجاوز 30% من المطلوب. رغم إعلان السعودية عن إرسال 3 شحنات غذائية بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي عبر مطار مروي، إلا أن الشحنات لم تصل إلى دارفور بسبب الاشتباكات. كما تظل المعابر مع تشاد مغلقة أمام المساعدات. المستقبل المجهول.. خطر النزوح والانهيار الكامل تتوقع الأمم المتحدة نزوح أكثر من 5 ملايين شخص إضافي خلال عام 2025 إذا استمرت الحرب، بينما يحذر اقتصاديون من انهيار كامل للبنية التحتية في البلاد، مع خسائر فادحة تجاوزت 200 مليار دولار منذ اندلاع الصراع. تحولت شمال دارفور إلى ساحة مأساوية لانتهاكات القانون الإنساني، حيث تتشابك الحروب والقيود الاقتصادية وانهيار الخدمات لصناعة كارثة إنسانية شاملة. ولا يمكن احتواء هذه الكارثة دون تحرك دولي عاجل، يضمن إيصال المساعدات، ويفرض محاسبة حقيقية للمتورطين في استخدام التجويع كسلاح.

مسؤول: وزارة الصحة تحتاج إلى 2.2 مليار دولار لإعادة الإعمار خلال العام الأول
مسؤول: وزارة الصحة تحتاج إلى 2.2 مليار دولار لإعادة الإعمار خلال العام الأول

صقر الجديان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صقر الجديان

مسؤول: وزارة الصحة تحتاج إلى 2.2 مليار دولار لإعادة الإعمار خلال العام الأول

مسؤول: وزارة الصحة تحتاج إلى 2.2 مليار دولار لإعادة الإعمار خلال العام الأول الخرطوم – صقر الجديان كشف وزير الصحة السوداني، هيثم محمد إبراهيم، الأحد، عن الحاجة إلى 2.2 مليار دولار لإعادة تأهيل القطاع خلال العام الأول. وتُقدر خسائر القطاع الصحي جراء النزاع بنحو 11 مليار دولار، تشكل 20% من إجمالي الضرر الذي لحق بقطاع الخدمات. وقال هيثم محمد إبراهيم ، إن 'حجم أموال المشاريع العاجلة لإعادة إعمار قطاع الصحة خلال العام الأول يبلغ 2.2 مليار دولار، نعمل على توفيرها مع الدولة والمانحين'. وأشار إلى أن حالات العظام التي تحتاج إلى علاج وأطراف صناعية بسبب الشظايا والأعيرة النارية، تتجاوز 6 آلاف حالة منذ اندلاع النزاع في 15 أبريل 2023. وأفاد بأن معدل سوء التغذية الحاد وسط الأطفال بلغ 15%، بينما يتطلب معدل 6% دخول المستشفيات لتلقي العلاج. وتوقعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسف'، أن يعاني 3.2 مليون طفل من سوء التغذية الحاد هذا العام، منهم 770 ألف طفل يواجهون سوء التغذية الحاد الوخيم الذي يجعل الأطفال أكثر عرضة للوفاة من المرض بمقدار 11 مرة. وقالت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان، السبت، إن الوفيات وسط الأطفال بسبب سوء التغذية بلغت 45 ألف حالة وفاة منذ اندلاع الحرب. والجمعة، قال ممثل منظمة الصحة العالمية في السودان، شبل السحباني، إن 20.3 مليون سوداني ــ 40% من السكان ــ يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة. وأشار إلى أن تدمير القطاع الصحي حرم الملايين من الرعاية الصحية، فيما أبلغت ثلثا ولايات السودان عن تفشي الأمراض بما في ذلك الملاريا والكوليرا وحمى الضنك والحصبة. وتحدث شبل عن انتشار واسع النطاق لسوء التغذية، حيث يحتاج 3.7 مليون شخص إلى تدخلات غذائية. وتحققت منظمة الصحة العالمية من وقوع 156 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية، مما أسفر عن مقتل 318 شخصًا وإصابة 273 آخرين.

بدعم سعودي بلغ 5 ملايين دولار.. تدشين دفعات من مستهلكات غسيل الكلى بالسودان
بدعم سعودي بلغ 5 ملايين دولار.. تدشين دفعات من مستهلكات غسيل الكلى بالسودان

التغيير

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • التغيير

بدعم سعودي بلغ 5 ملايين دولار.. تدشين دفعات من مستهلكات غسيل الكلى بالسودان

مدير مكتب منظمة الصحة العالمية بالسودان، أوضح أن المنحة ستساعد في سد احتياجات القطاع الصحي، داعياً إلى مزيد من الدعم. بورتسودان: التغيير دشنت وزارة الصحة السودانية اليوم الخميس بمدينة بورتسودان، الدفعات الأولى من منحة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمستهلكات غسيل الكلى، والتي تنفَّذ عبر منظمة الصحة العالمية، بقيمة 5 ملايين دولار. وزير الصحة المُكلف هيثم محمد إبراهيم، أشاد بالدعم السعودي، مؤكداً أن المنحة ستغطي احتياجات مراكز الكلى لمدة ستة أشهر، مما يسهم في تقليل آثار الأزمة الصحية الناجمة عن الصراع. من جهته، أوضح مدير مكتب منظمة الصحة العالمية بالسودان، شبل صهباني، أن المنحة ستساعد في سد احتياجات القطاع الصحي، داعياً إلى مزيد من الدعم. كما كشف مدير المركز القومي لأمراض وجراحة الكلى، نزار زلفو، أن الدعم يشمل 233 ألف غسلة، و60 ماكينة غسيل كلى، و6 وحدات لتنقية المياه، ما يعزز قدرة المرافق الصحية على تقديم خدماتها للمرضى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store