أحدث الأخبار مع #هيرفيهماغرو،


الديار
منذ 2 أيام
- سياسة
- الديار
ومع بو صعب الخطوات المطلوبة لمؤتمر المانحين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو، رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا، وعرض معه للعلاقات اللبنانية- الفرنسية وسبل تطويرها في مختلف المجالات. كما تطرق البحث الى التطورات الإقليمية الأخيرة ونتائج زيارة رئيس الجمهورية لمصر. كما زار ماغرو يرافقه المستشار السياسي رومان كالفاري، نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب في مكتبه في المجلس، حيث تمت مناقشة عمل المجلس النيابي والقوانين الاصلاحية التي اقرت والتي هي قيد الدرس. كذلك تم البحث في الخطوات المطلوبة من الحكومة اللبنانية، تمهيداً لمؤتمر المانحين المقرر عقده في فرنسا خلال الاشهر المقبلة.


الديار
منذ 3 أيام
- سياسة
- الديار
الرئيس عون عرض مع السفير الفرنسي للعلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا، السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو، وعرض معه للعلاقات اللبنانية- الفرنسية وسبل تطويرها في مختلف المجالات. كما تطرق البحث الى التطورات الإقليمية الأخيرة ونتائج زيارة رئيس الجمهورية لمصر.


الديار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الداعي للإنسحاب "الإسرائيلي" من أراضيه
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توجّه وزير الدّفاع الوطني ميشال منسى، خلال لقائه في مكتبه في اليرزة، السّفير الفرنسي لدى لبنان هيرفيه ماغرو، بالشّكر إلى فرنسا على "الوقوف المستمر إلى جانب لبنان على المستويَين السّياسي والعسكري"، مجدّدًا طلب "دعم الموقف اللّبناني الدّاعي إلى الانسحاب الكامل للعدو الإسرائيلي من النّقاط الخمس الّتي لا يزال يحتلّها في الجنوب، والضّغط لوقف انتهاكاته واعتداءاته اليوميّة". وأكّد "التزام لبنان تطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته"، شاكرًا فرنسا أيضًا على "المشاركة الفعّالة في القوّة الدّوليّة العاملة في جنوب لبنان اليونيفيل"". بدوره، أعلن ماغرو "التزام فرنسا المستمر بدعم لبنان وجيشه، لا سيّما في مجالات التّدريب والتّسليح والطّبابة، لتمكينه من متابعة أداء دوره الحيوي على كامل الأراضي اللّبنانيّة".


MTV
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- MTV
وزير الصحة: سنتابع بناء النظام الصحي والإستجابة بفعالية لاحتياجات الناس
نظمت منظمة الإغاثة الأولية الدولية ندوة بعنوان "إعادة إحياء الرعاية: تعزيز القطاع الصحي في لبنان في ظل الأزمات" في المركز الثقافي الفرنسي في بيروت، بحضور وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين وسفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو، وممثلين عن كل من الوكالة الفرنسية للتنمية وجهات مانحة ومنظمات دولية إضافة إلى عدد من الخبراء في مجال الصحة ومعنيين. هدف اللقاء إلى استكشاف سبل المضي قدمًا في تحسين الوضع الصحي في لبنان، مع تسليط الضوء على الدور الحيوي لمشروع "SAQIRH" في تلبية احتياجات الرعاية الصحية العاجلة في المناطق المتأثرة بالنزاع الأخير. ومشروع SAQIRH، الذي تدعمه فرنسا من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) وينفذه منظمة الإغاثة الأولية الدولية (PUI) و منظمة عامل والجمعية أطباء العالم، قدم أكثر من مليون خدمة رعاية صحية أولية في 16 مركزًا صحيًا في لبنان منذ عام 2020. ولعب هذا المشروع دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية خلال هذه الفترة الصعبة. وفي كلمة لوزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، شدد على أهمية الشراكات الاستراتيجية، وقال إن مشروع SAQIRH هو شهادة على ما يمكن تحقيقه من خلال هكذا شراكات تنفذ بجهود مخلصة. ونوه بأن التعاون الطويل الأمد بين لبنان وفرنسا شكل دعمًا كبيرًا للبنان في تعزيز مراكز الرعاية الصحية الأولية وتدريب المتخصصين في الرعاية وتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية ما وضع الأساس لنظام صحي أكثر استدامة. وتابع أن مشروع SAQIRH يبرز الدور الأساسي للرعاية الصحية الأولية ليس فقط في تقديم الخدمات الطبية إنما أيضًا في تعزيز الإستقرار الإجتماعي ورفاهية المجتمع. وأكد الوزير ناصر الدين أنه سيتابع بناء النظام الصحي إستنادًا إلى التقدم الذي تم إحرازه مؤكدًا الحرص على الإستجابة بفعالية لاحتياجات الناس. وقال: "سنعمل مع شركائنا المحليين والدوليين لتفعيل الوصول إلى الرعاية الصحية عالية الجودة، وتعزيز قدرة القوى العاملة، والدفع من أجل السياسات المتعلقة بالتغطية الصحية الشاملة التي تعزز نظامنا الصحي". وأكّد السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو بكلمته على ان "فرنسا تبقى ملتزمة بالتعبئة الكاملة لصالح قطاع الصحة في لبنان، وذلك إلى حد كبير من خلال مشروع صقير / SAQIRH ، لدعم النظام الصحي في استيعاب الضغوطات والمساعدة في الحصول على الرعاية، وهو ما يشكل عنصرا أساسيا لتنمية أي بلد". و أضاف: "إن دعم القطاع الصحي كان وسيبقى، أولوية فرنسية، مع التركيز القوي على الرعاية الأولية، ومع تغطية المجالات الرئيسية الاخرى مثل المستشفيات والصحة العقلية بالإضافة الى تعزيز الطاقم الطبي والمساعدة الطبية ومعايير الجودة بشكل عام". بدوره، أشار رئيس بعثة منظمة الإغاثة الأولية الدولية في لبنان كيفن شربل، إلى التأثير الحاسم للنزاع على النظام الصحي في لبنان. وقال: «هناك تهديد متزايد للنظام الصحي العام نتيجة للأضرار التي لحقت بالبنية التحتية المدنية خلال النزاع. إن الدعم المستمر من الحكومة اللبنانية والمجتمع الدولي للمساعدة في تعافي المناطق المتضررة من النزاع أمر بالغ الأهمية في هذه المرحلة، لضمان عدم تفاقم الاحتياجات الإنسانية القائمة في تلك المناطق.» من خلال استجابته الطارئة، قدم مشروع SAQIRH الدعم الفوري إضافة إلى مساهمته في تحسينات طويلة الأمد في نظام الصحة اللبناني. وفي استجابة للنزاع الأخير، شملت الإنجازات الرئيسية إنشاء 5 وحدات قمرية لتوسيع الوصول إلى الرعاية، وتدريب 50 مهنيًا في الرعاية الصحية على الإسعافات الأولية النفسية، وتنظيم 150 جلسة دعم لتعزيز مرونة العاملين في القطاع الصحي. بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز 4 مستشفيات في الجنوب باللوازم الطبية الأساسية، واستفاد 20 مركزًا صحيًا من الأدوية والمعدات.


الديار
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
جعجع: حين تُطبّق الدولة القرارات الدوليّة ستقف الى جانبنا دول العالم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو، يرافقه المستشار الأول برونو بيريرا دا سيلفا والملحق السياسي والإعلامي رومان كالفاري. وتناول البحث آخر المستجدات خصوصا مع تأليف الحكومة الجديدة، حيث شدّد جعجع "على أهمية بناء المستقبل على أسس ثابتة وصلبة عمادها الأمن والاستقرار اللذين يتأمّنا فقط بإستعادة الدولة سلطتها وقرارها وسيادتها على الأراضي اللبنانية كافة، بكل ما تعنيه من حصرية في امتلاك السلاح وقرار الحرب والسلم والسيطرة على الحدود والمعابر وضبطها نهائياً". واكد جعجع "أن الاولوية هي لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقرته الحكومة السابقة ومن دون لف ودوران. فحين تتحمل الدولة مسؤوليتها كاملة وتظهر جديتها بتنفيذ القرارات الدولية كافة ولا سيما ١٧٠١، ١٥٥٩ و١٦٨٠، ستقف الى جانبنا دول العالم كلها لتأمين انسحاب "اسرائيل" من النقاط الباقية كافة". أضاف "من دون ذلك سنبقى في الدوامة ذاتها وسنسمع مزيدا من طروحات "مقاومة وممانعة" عبثية أدت إلى خراب لبنان ودماره، كما سنفقد ثقة العالم بقدرة لبنان على النهوض على رغم الزخم الذي أوجده خطاب القسم والبيان الوزاري وعلى رغم كل الجهود التي ستبذلها الحكومة في الملفات الداخلية والإصلاحات وإعادة الإعمار.