أحدث الأخبار مع #هيركوليس


المصريين بالخارج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصريين بالخارج
طائرات عسكرية ثقيلة تُشارك في إطفاء حرائق القدس.. ونجل نتنياهو يتهم 'اليسار' بإشعالها
أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرتي نقل ثقيلتين من طراز C-130J سوبر هيركوليس تابعتين لسلاح الجو ألقتا أكثر من 25 شحنة من مواد إخماد الحرائق على حرائق كبيرة مستعرة في منطقة القدس المحتلة. وذكر الجيش - في بيان أوردته صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) - أن طائرة سوبر هيركوليز ثالثة ستنضم إلى جهود مكافحة الحرائق في الساعات المقبلة. على صعيد متصل، اتهم يائير نتنياهو، نجل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اليسار الإسرائيلي بالوقوف وراء الحرائق المشتعلة اليوم.. وكتب على منصة (إكس) "هناك أمر مُريب هنا. لقد حاول اليسار الكبلاني جاهدًا في الأسابيع الأخيرة إلغاء احتفالات يوم الاستقلال (ذكرى النكبة) ومراسم إيقاد المشاعل". وتعبير (اليسار الكبلاني)، الذي استخدمه نجل نتنياهو، يُشير إلى المتظاهرين المناهضين لحكومة أبيه، الذين غالبًا ما يحتجون في شارع كابلان بتل أبيب. وفي تحريض ضد المجتمع الفلسطيني داخل الخط الأخضر (عرب 48)، قال نجل نتنياهو إنه يأمل أن العرب هم من أشعلوا الحرائق وحدهم، دون مشاركة من الإسرائيليين اليهود. Page 2


جو 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
"يزن بعضها طناً ونصف الطن".. الولايات المتحدة تزوّد "إسرائيل" بقنابل خارقة للتحصينات #عاجل
جو 24 : ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، الأربعاء، أنّ سلاح الجو "يقوم بملء مستودعات الذخيرة لديه، فيما يقوم الأميركيون بنقل الذخيرة إلى إسرائيل عن طريق القطار الجوي". وأضافت الصحيفة أنّ "سلاح الجو تسلّم، قبل أسابيع قليلة، القنابل القادرة على اختراق المخابئ المحصّنة، وكذلك القنابل الثقيلة وشبه الثقيلة التي يبلغ وزنها طناً ونصف الطن، والتي وصلت على متن سفن الشحن". وأفادت بأنّ "إمدادات الطائرات التابعة لسلاح الجو الأميركي تتكوّن بشكل أساسي من أنظمة "JDAM"، وهي أنظمة تقوم بتحويل القنابل الغبية إلى قنابل ذكية". وكانت الشحنات التي وصلت في الأيام الأخيرة إلى قاعدة "نيفاتيم" الجوية قد جاءت من مستودعات عسكرية أميركية في مختلف أنحاء أوروبا ومناطق أخرى، بحسب "معاريف". وقال مسؤول كبير في صناعة الأسلحة، إنّ الشحنات "وصلت بناءً على طلب وزارة الأمن الإسرائيلية، من أجل ملء مخازن الطوارئ التابعة لسلاح الجو". وفي الوقت نفسه، "طلبت إسرائيل أنواعاً أخرى مختلفة من القنابل والصواريخ ومنظومات "نوريم" (قنابل حرارية) لمنع إصابة الطائرات بالصواريخ المضادة للطائرات، بما في ذلك الصواريخ التي تطلق من الكتف". كما "حصلت إسرائيل على صواريخ "ثاد" لحماية السماء من الصواريخ الباليستية". وفي هذا الأسبوع فقط، "جرى استخدام إحدى هذه المنظومات لاعتراض الصواريخ التي أطلقت من اليمن على إسرائيل". ومن بين أمور أخرى، هبطت عشرات الطائرات من طراز "هيركوليس" وطائرات الشحن في كل من مطاري "نيفاتيم" و"بن غوريون". وتشير التقديرات إلى أنّ "ملء المخازن سوف يضع إسرائيل أمام احتمال توسيع نطاق القتال في غزة، ولكن أولاً، وقبل كل شيء، لتسليحها بقدرات هجومية ودفاعية في حال فشل المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، بحيث يصبح الخيار العسكري خياراً فعلياً". وفي السياق ذاته، أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، في وقتٍ سابق، موافقة وزارة الخارجية الأميركية على صفقات أسلحة لـ"إسرائيل" بقيمة 7.41 مليارات دولار، تشمل بيع قنابل موجّهة ومعدات عسكرية متطوّرة، "في إطار دعم قدرات تل أبيب الدفاعية". وأُخطر "الكونغرس" بهذه الصفقات، والتي تتضمّن شراء 3 آلاف صاروخ من طراز "هيلفاير" (AGM-114) بتكلفة تصل إلى 660 مليون دولار، إلى جانب 2166 قنبلة موجّهة من الطراز نفسه. وتأتي هذه الصفقة عقب موافقة سابقة على بيع ذخائر موجّهة وقنابل لـ"إسرائيل" بقيمة 7.41 مليارات دولار، ما يرفع إجمالي الصفقات العسكرية الأميركية لـ"إسرائيل" إلى أكثر من 8 مليارات دولار منذ بداية العام. كما تأتي هذه التحرّكات في ظلّ تصاعد التوتر الإقليمي بين إيران و"إسرائيل"، وتبادل التهديدات العسكرية بين الجانبين، في حين برزت جهود دبلوماسية بين طهران وواشنطن لخفض التصعيد بينهما من خلال إجرائهما محادثات غير مباشرة بشأن الملف النووي الإيراني. (الميادين) تابعو الأردن 24 على


الميادين
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"يزن بعضها طناً ونصفاً".. الولايات المتحدة تزود "إسرائيل" بقنابل خارقة للتحصينات
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، أنّ سلاح الجو "يقوم بملء مستودعات الذخيرة لديه، فيما يقوم الأميركيون بنقل الذخيرة إلى إسرائيل عن طريق القطار الجوي". وأضافت الصحيفة أنّ "سلاح الجو تسلم، قبل أسابيع قليلة، القنابل القادرة على اختراق المخابئ المحصنة، وكذلك القنابل الثقيلة وشبه الثقيلة التي يبلغ وزنها طناً ونصف الطن، والتي وصلت على متن سفن الشحن". وأفادت بأنّ "إمدادات الطائرات التابعة لسلاح الجو الأميركي تتكون بشكل أساسي من أنظمة "JDAM"، وهي أنظمة تقوم بتحويل القنابل الغبية إلى قنابل ذكية". "لا يمكن لـ"إسرائيل" أن تتخذ قراراً بشنّ هجوم على #إيران من دون إذنٍ أميركي، ولا تستطيع إدارة حرب من دون دعم"الكاتب والخبير في الشؤون السياسية تيسير الخطيب في #المسائية #الميادين الشحنات التي وصلت في الأيام الأخيرة إلى قاعدة "نيفاتيم" الجوية قد جاءت من مستودعات عسكرية أميركية في مختلف أنحاء أوروبا ومناطق أخرى، بحسب "معاريف". وقال مسؤول كبير في صناعة الأسلحة، إنّ الشحنات "وصلت بناءً على طلب وزارة الأمن الإسرائيلية، من أجل ملء مخازن الطوارئ التابعة لسلاح الجو". وفي الوقت نفسه، "طلبت إسرائيل أنواعاً أخرى مختلفة من القنابل والصواريخ ومنظومات "نوريم" (قنابل حرارية) لمنع إصابة الطائرات بالصواريخ المضادة للطائرات، بما في ذلك الصواريخ التي تطلق من الكتف". اليوم 20:22 اليوم 20:15 كما "حصلت إسرائيل على صواريخ "ثاد" لحماية السماء من الصواريخ البالستية". وفي هذا الأسبوع فقط، "جرى استخدام إحدى هذه المنظومات لاعتراض الصواريخ التي أطلقت من اليمن على إسرائيل". ومن بين أمور أخرى، هبطت عشرات الطائرات من طراز "هيركوليس" وطائرات الشحن في كل من مطاري "نيفاتيم" و"بن غوريون". وتشير التقديرات إلى أنّ "ملء المخازن سوف يضع إسرائيل أمام احتمال توسيع نطاق القتال في غزة، ولكن أولاً، وقبل كل شيء، لتسليحها بقدرات هجومية ودفاعية في حال فشل المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، بحيث يصبح الخيار العسكري خياراً فعلياً". وفي السياق ذاته، أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأميركية، في وقتٍ سابق، موافقة وزارة الخارجية الأميركية على صفقات أسلحة لـ"إسرائيل" بقيمة 7.41 مليار دولار، تشمل بيع قنابل موجهة ومعدات عسكرية متطورة، "في إطار دعم قدرات تل أبيب الدفاعية". وأُخطر "الكونغرس" بهذه الصفقات، والتي تتضمن شراء 3 آلاف صاروخ من طراز "هيلفاير" (AGM-114) بتكلفة تصل إلى 660 مليون دولار، إلى جانب 2166 قنبلة موجهة من الطراز نفسه. وتأتي هذه الصفقة عقب موافقة سابقة على بيع ذخائر موجهة وقنابل لـ"إسرائيل" بقيمة 7.41 مليار دولار، ما يرفع إجمالي الصفقات العسكرية الأميركية لـ"إسرائيل" إلى أكثر من 8 مليارات دولار منذ بداية العام. كما تأتي هذه التحركات في ظل تصاعد التوتر الإقليمي بين إيران و"إسرائيل"، وتبادل التهديدات العسكرية بين الجانبين، في حين برزت جهود دبلوماسية بين طهران وواشنطن لخفض التصعيد بينهما من خلال إجرائهما محادثات غير مباشرة بشأن الملف النووي الإيراني. المحادثات الإيرانية الأميركية.. تتابع الأوساط في "إسرائيل" عن كثب وباهتمام كبير المحادثات غير المباشرة بين #إيران والولايات المتحدة.تقرير: منال اسماعيل #الميادين


بلد نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
أمريكا تزود إسرائيل بذخائر وأنظمة جوية لدعم عملياتها بغزة.. ومواجهة محتملة مع إيران
أفادت صحيفة معاريف العبرية ، أن القوات الجوية الإسرائيلية تملأ مستودعات الذخيرة لديها ، حيث قام الأميركيون بإرسال شحنات من الذخيرة إلى إسرائيل عن طريق جسر الجوي، قبل أسابيع قليلة. وتسلمت القوات الجوية الإسرائيلية،القنابل القادرة على اختراق المخابئ، وكذلك القنابل الثقيلة وشبه الثقيلة التي يبلغ وزنها طن ونصف، والتي وصلت على متن سفن الشحن. وتتكون إمدادات طائرات القوات الجوية الأمريكية بشكل أساسي من أنظمة "JDAM" ، وهي أنظمة تقوم بتحويل القنابل "الغبية" إلى قنابل 'ذكية'، وكانت الشحنات التي وصلت في الأيام الأخيرة إلى قاعدة نيفاتيم الجوية جاءت من مستودعات عسكرية أميركية في مختلف أنحاء أوروبا ومناطق أخرى. وقال مسؤول كبير في صناعة الأسلحة بإسرائيل إن الشحنات وصلت بناء على طلب وزارة الدفاع، من أجل ملء مخازن الطوارئ التابعة للقوات الجوية، وفي الوقت نفسه، طلبت إسرائيل أنواعاً أخرى مختلفة من القنابل والصواريخ وأنظمة "نوريم" لمنع إصابة الطائرات بالصواريخ المضادة للطائرات، بما في ذلك الصواريخ التي تطلق من الكتف. وحصلت إسرائيل أيضًا على صواريخ "ثاد"للحماية من الصواريخ الباليستية، وفي هذا الأسبوع فقط، تم استخدام أحد هذه الأنظمة لاعتراض الصواريخ التي أطلقت من اليمن على إسرائيل. ورفضت القوات الجوية التعليق على شحنات القطارات الجوية التي هبطت في قاعدة نيفاتيم الجوية في الأيام الأخيرة، ومن بين أمور أخرى، هبطت عشرات الطائرات من طراز هيركوليس وطائرات الشحن في كل من مطاري نافوتيم وبن جوريون. وتشير التقديرات إلى أن استنفاد الاحتياطيات سوف يعرض إسرائيل لاحتمال توسيع نطاق القتال في غزة، ولكن أولا وقبل كل شيء لتسليح إسرائيل بقدرات هجومية ودفاعية في حال فشل المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران ــ ويصبح الخيار العسكري متاحا.


ليبانون 24
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
في ليتوانيا.. اختفاء غامض لجنود أميركيين
أوضح حلف شمال الأطلسي (الناتو) تصريحات أدلى بها أمينه العام، مارك روته، أمس الأربعاء، والتي ألمح فيها إلى وفاة أربعة جنود أميركيين فُقدوا خلال تدريب في ليتوانيا، رغم أن الجيش الأميركي لم يؤكد مصيرهم بعد. وقال الحلف في بيان نشر على منصة إكس: "البحث لا يزال جارياً. نأسف لأي لبس نتج عن التصريحات التي أدلى بها الأمين العام للناتو. كان يشير إلى تقارير إخبارية ناشئة ولم يكن يؤكد مصير المفقودين، والذي لا يزال غير معروف". وذكر الجيش الأميركي، أن المركبة المدرعة "هيركوليس" التي كان الجنود الأربعة على متنها أثناء التدريب، عثر عليها مغمورة بالمياه، مضيفاً أن جهود الإنقاذ لا تزال مستمرة بمشاركة القوات المسلحة الأمريكية والليتوانية والجهات المدنية. وكان الجنود الأربعة، وهم من اللواء الأول، الفرقة الثالثة للمشاة، يجرون تدريبات تكتيكية عندما فقدوا. (24)