logo
#

أحدث الأخبار مع #هيلانة

للمرة الأولى.. بطريركية رومانيا تستقبل رفات القديسة الإمبراطورة هيلانة
للمرة الأولى.. بطريركية رومانيا تستقبل رفات القديسة الإمبراطورة هيلانة

البوابة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

للمرة الأولى.. بطريركية رومانيا تستقبل رفات القديسة الإمبراطورة هيلانة

استقبل البطريرك دانيال، بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الرومانية، رفات القديسة الإمبراطورة هيلانة في الكاتدرائية البطريركية في بوخارست استقبالًا رسميًا، ونُقلت الرفات المقدسة في رحلة حج من البندقية إلى رومانيا، مُمثلةً بذلك لحظة روحية وتاريخية عميقة للمؤمنين. أول حاج مسيحي وأشار البطريرك دانيال إلى أن "القديسة هيلانة كانت أول حاج مسيحي إلى الأرض المقدسة، وقد تركت لنا إرثًا روحيًا لا يُقدّر بثمن". وأكد أن رومانيا هي ثاني دولة أرثوذكسية فقط في القرون الثمانية الماضية تستقبل رفاتها – بعد اليونان في عام 2017 – والتي ستبقى للتبجيل في دير بانتوكراتور في مقاطعة تيلورمان حتى 8 مايو/أيار. وتُرفق بها قطعة من رفات القديسة مريم المجدلية من مجموعة الدير. وقال البطريرك: "إنه لفرح عظيم لنا، نحن الرومانيين، أن تُحفظ في هذا اليوم، 30 أبريل، الرفات المقدسة لبضع ساعات في كاتدرائية بوخارست البطريركية، التي يحميها القديسان قسطنطين وهيلانة". وأضاف: "هذا يتيح لنا فرصة تكريمها بتبجيل، ونيل بركة هذه القديسة العظيمة، المُساوية للرسل". وفي معرض تأمله في حياة القديسة، وصف البطريرك دانيال القديسة هيلانة بأنها مثالٌ للإيمان والتقوى والكرم، لا سيما في دعمها للفقراء. وقال: "من خلال حجها إلى الأرض المقدسة للعثور على الصليب المقدس، أصبحت أول حاجّة مسيحية، وأرست تقليد الحج الذي لا يزال قائمًا حتى يومنا هذا". باكتشافها للصليب المقدس، قدّمت رمزًا ملموسًا لانتصار المسيح على الخطيئة والموت. ومن خلال جهودها في بناء الكنائس في الأرض المقدسة، أرست أسس ممارسة الحج المقدس المستمرة. وأشار إلى أن القديسة هيلانة كانت تبلغ من العمر 75 عامًا عندما شرعت في رحلة الحج، وعاشت خمس سنوات أخرى، شيّدت خلالها العديد من الكنائس ودعمت المجتمعات المسيحية في جميع أنحاء الأرض المقدسة. وأضاف البطريرك دانيال: "لأول مرة في تاريخ هذه الكاتدرائية، التي بُنيت بين عامي 1656 و1658 وكُرّست للقديسين قسطنطين وهيلانة، يُسعدنا استضافة رفاتها". وتقديرًا لجهوده، مُنح دون جيانماتيو كابوتو، مندوب التراث الثقافي والمباني المقدسة في بطريركية البندقية، الذي رافق الآثار إلى رومانيا، وسام القديسين قسطنطين وهيلانة من قِبل البطريرك خلال حفل أقيم في المقر البطريركي. كما أهدى دير بانتوكراتور أيقونةً صُنعت خصيصًا للقديسة هيلانة إلى الكاتدرائية البطريركية. وصُممت أيقونتان أخريان لهذه المناسبة - إحداهما ستبقى في الدير، والأخرى ستُهدى إلى كنيسة القديسة هيلانة في البندقية، حيث تُحفظ آثارها عادةً. في ختام كلمته، حثّ البطريرك دانيال المؤمنين على الصلاة للقديسة هيلانة من أجل خير الكنيسة والأمة، وعلى الاقتداء بها في المحبة المسيحية وإيمانها الراسخ. الذكرى المئوية تُعدّ هذه الرحلة التاريخية جزءًا من احتفالات دير بانتوكراتور، والذكرى المئوية للبطريركية الرومانية، والذكرى ١٧٠٠ لمجمع نيقية المسكوني الأول، الذي افتتحه القديس قسطنطين بدعم من والدته القديسة هيلانة.

وصية البابا في الدفن.. الأيقونة الرومية العجائبية إرث روحي خالد في كنيسة سانتا ماريا
وصية البابا في الدفن.. الأيقونة الرومية العجائبية إرث روحي خالد في كنيسة سانتا ماريا

الاقباط اليوم

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

وصية البابا في الدفن.. الأيقونة الرومية العجائبية إرث روحي خالد في كنيسة سانتا ماريا

في قلب كنيسة سانتا ماريا ماجيوري، أقدم كنائس مريم العذراء في الغرب، تستقر أيقونة رومية عجائبية، لطالما كانت موضع محبة وتكريم خاص من البابا فرنسيس، الذي أوصى بأن يُدفن في هذه الكنيسة العريقة الواقعة على إحدى التلال السبع في العاصمة الإيطالية. تُعرف الأيقونة باسم 'Salus Populi Romani' أي 'خلاص الشعب الروماني'، وهي إحدى أقدم الأيقونات المسيحية التي يُعتقد أن لوقا الإنجيلي نفسه قد رسمها، قبل أن تعثر عليها الإمبراطورة هيلانة في القدس خلال القرن الرابع وتنقلها إلى القسطنطينية. هناك، شيّد الإمبراطور قسطنطين الكبير كاتدرائية على شرفها، لتبدأ رحلتها التاريخية والروحية. وفي العام 590 ميلادية، نُقلت الأيقونة من جزيرة كريت إلى روما خلال حكم الروم، الذين كانوا قد استعادوا السيطرة على إيطاليا بعد دحر البرابرة، استقبلها البابا غريغوريوس الأول شخصياً، وسط احتفال شعبي وديني كبير، على متن قارب مزيّن بالزهور عبر نهر التيبر، ثم أودِعت في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري، التي شُيّدت أول مرة بعد مجمع أفسس سنة 431 م، تكريماً لمريم والدة الإله. تتميز الأيقونة بكونها مرسومة على لوح خشبي من أرز لبنان، بارتفاع 117 سم وعرض 79 سم، وتُعد رمزاً للعناية الإلهية والخلاص، لا للروم فقط، بل للكنيسة الجامعة. الجدير بالذكر أن البابا غريغوريوس الأول، الذي استقبل الأيقونة، يُكرّم اليوم كقديس في الكنيسة الأرثوذكسية، وهو واضع خدمة 'القداس السابق تقديسه' التي تُقام خلال أيام الصوم. أما البابا فرنسيس، فقد كان يكنّ محبة خاصة لهذه الأيقونة، ويحرص على الصلاة أمامها في المحطات المفصلية من حبريته، مما دفعه إلى الوصية بأن يُوارى الثرى في الكنيسة التي احتضنت الأيقونة على مدى قرون، شاهدة على وحدة الإيمان عبر العصور.

آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية
آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية

صدى البلد

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صدى البلد

آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية

كشف حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، أن الإمبراطورة هيلانة هي من بنت أول كنيسة 330 ميلادية بجانب شجرة العليقة داخل دير سانت كاترين، وحينها الرهبان كانوا يعانوا من هجمات القبائل الهمجية الذين أقامت المذابح وبنت لهم الإمبراطورة هيلانة سور أو برج لحمايتهم ولكن لم يكن كافيا. أضاف 'صبحي' خلال لقائه ببرنامج 'على مسئوليتي' تقديم الإعلامي أحمد موسي، المذاع على قناة 'صدي البلد' الفضائية، أن المسيحيون الاوائل هربوا من الرومان للأماكن المقدسة الخاصة بالعهد القديم والعهد الجديد، مؤكدًا أن مصر بصدد إحياء مسار العائلة المقدسة. وتابع مدير آثار جنوب سيناء، أن جبل موسي يعتبر مجمع أديان، مضيفا أن مبعث النبوة ومهبط الرسالة كان في هذه البقعة المقدسة.

آثار جنوب سيناء: شجرة العليقة المقدسة على جبل سانت كاترين موجودة منذ 3300 سنة
آثار جنوب سيناء: شجرة العليقة المقدسة على جبل سانت كاترين موجودة منذ 3300 سنة

تحيا مصر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • تحيا مصر

آثار جنوب سيناء: شجرة العليقة المقدسة على جبل سانت كاترين موجودة منذ 3300 سنة

قال حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، أن حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء: منذ 3300 سنة كانت شجرة العليقة هي الموجودة فقط في المكان وأضاف حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، ' خلال لقاء رصده موقع وأشار حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، إلى أن منذ 3300 سنة كانت شجرة العليقة هي الموجودة فقط في المكان، مشددًا على أن دير سانت كاترين في القرن السادس الميلادي والشجرة موجودة قبل بناء الدير. حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء: الإمبراطورة هيلانة هي من بنت أول كنيسة 330 ميلادية بجانب شجرة العليقة وأكمل حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، أن شجرة العليقة المقدسة موجودة داخل دير سانت كاترين، وهي التي ذكرت في القرآن الكريم. كشف حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، أن الإمبراطورة هيلانة هي من بنت أول كنيسة 330 ميلادية بجانب شجرة العليقة داخل دير سانت كاترين، وحينها الرهبان كانوا يعانوا من هجمات القبائل الهمجية الذين أقامت المذابح وبنت لهم الإمبراطورة هيلانة سور أو برج لحمايتهم ولكن لم يكن كافيا. حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء: جبل موسي يعتبر مجمع أديان وأشار حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، إلى أن المسيحيون الاوائل هربوا من الرومان للأماكن المقدسة الخاصة بالعهد القديم والعهد الجديد، مؤكدًا أن مصر بصدد إحياء مسار العائلة المقدسة. وأكد حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، على أن جبل موسي يعتبر مجمع أديان، مضيفا أن مبعث النبوة ومهبط الرسالة كان في هذه البقعة المقدسة. يشار إلى أن، شجرة «العليقة» المُقدسة الموجودة حالياً بدير سانت كاترين في سيناء، هي الشجرة التي ناجى عندها نبي الله موسى ربه، وهذا النوع من نبات العليق لم يوجد في أي مكان آخر إلا في سيناء، وهى شجرة غريبة ليس لها ثمار وخضراء طوال العام، وفشلت محاولة إعادة إنباتها في أي مكان فى العالم، أصلها داخل كنيسة العليقة المقدسة وأغصانها خارجها ولا يدخل هذه الكنيسة أحد، إلا ويخلع نعليه خارج بابها اقتداء بنبي الله موسى عليه السلام الذي لبي نداء ربه وخلع نعليه. كما أن شجرة «العليقة» وجبل موسى في سيناء يمثلان قيمة لكل الأديان من يهودية ومسيحية وكذلك الإسلام حيث وردت قصة نبى الله موسى وبنى إسرائيل في عدة سور بالقرآن الكريم ولقد كرم الله سبحانه وتعالى جبل الطور وجعله في منزلة مكة والقدس حيث قال تعالى: «وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ»، سورة التين الآيات من 1-3.

آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية
آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية

الاقباط اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

آثار جنوب سيناء تكشف تفاصيل بناء أول كنيسة في سانت كاترين سنة 330 ميلادية

كشف حسام صبحي، مدير آثار جنوب سيناء، أن الإمبراطورة هيلانة هي من بنت أول كنيسة 330 ميلادية بجانب شجرة العليقة داخل دير سانت كاترين، وحينها الرهبان كانوا يعانوا من هجمات القبائل الهمجية الذين أقامت المذابح وبنت لهم الإمبراطورة هيلانة سور أو برج لحمايتهم ولكن لم يكن كافيا. أضاف 'صبحي' خلال لقائه ببرنامج 'على مسئوليتي' تقديم الإعلامي أحمد موسي، المذاع على قناة 'صدي البلد' الفضائية، أن المسيحيون الاوائل هربوا من الرومان للأماكن المقدسة الخاصة بالعهد القديم والعهد الجديد، مؤكدًا أن مصر بصدد إحياء مسار العائلة المقدسة. وتابع مدير آثار جنوب سيناء، أن جبل موسي يعتبر مجمع أديان، مضيفا أن مبعث النبوة ومهبط الرسالة كان في هذه البقعة المقدسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store