logo
#

أحدث الأخبار مع #هيلثسايت»

7 علامات تحذيرية لسرطان المبيض يجب على النساء فوق سن الثلاثين الانتباه لها
7 علامات تحذيرية لسرطان المبيض يجب على النساء فوق سن الثلاثين الانتباه لها

العرب اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العرب اليوم

7 علامات تحذيرية لسرطان المبيض يجب على النساء فوق سن الثلاثين الانتباه لها

يُعد السرطان السبب الرئيسي للوفاة عالمياً. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُقدر عدد الوفيات بسبب السرطان بنحو 10 ملايين شخص سنوياً. ورغم وجود أشكال عديدة من هذا المرض الفتاك، فإن أحد أنواع السرطان التي تُمثل أخطر تهديد للنساء هو سرطان المبيض. فهو من أكثر أنواع السرطان الصامتة والخطيرة التي تُصيب النساء. في كتب الطب، يسمى سرطان المبيض أيضاً «القاتل الصامت» - والسبب هو طبيعته المتمثلة في عدم إظهار أي علامات أو أعراض مرئية خلال المراحل الأولية - ومع ذلك، مع تقدم المرض، قد تصاب المريضة ببعض التشوهات التي يمكن أن تشير بشكل مباشر إلى أن مبايضها في خطر. وصرحت الدكتورة ديفيا باثاك، أخصائية الأورام، بأن سرطان المبيض عادةً ما يُظهر أعراضاً غامضة، يُخلط بينها بسهولة مشكلات صحية بسيطة أو مشكلات هضمية. ولهذا السبب، غالباً ما لا يُكتشف المرض حتى يتطور إلى مرحلة متقدمة. وهذا يجعل الكشف المبكر أمراً بالغ الأهمية. إن فهم العلامات المبكرة لسرطان المبيض والتعرف عليها يُمكن أن يُنقذ الأرواح، وفقاً لما ذكرته لموقع «ذا هيلث سايت». إذن، كيف تعرفين إصابتكِ بسرطان المبيض؟ فيما يلي أهم الأعراض التحذيرية التي يجب أن تكوني على دراية بها: الانتفاخ المستمر يُعد انتفاخ المعدة غير المعتاد أو الشعور المستمر بآلام في المعدة من أولى العلامات الشائعة لهذا النوع الخطير من السرطان لدى النساء. ورغم أن الانتفاخ العرضي شائع وقد يكون ناجماً عن عادات غذائية، فإن الخبراء يحذرون من أن الانتفاخ المستمر قد يكون مؤشراً على الإصابة بسرطان المبيض. ألم الحوض أو البطن في حين أن تقلصات العضلات أمر طبيعي، إذ قد تكون ناجمة عن مشكلات صحية أخرى، يشير الخبراء إلى أن الألم أو الضغط المستمر في أسفل البطن أو الحوض مؤشر واضح على سرطان المبيض، ويجب عدم إغفاله بأي حال من الأحوال. الشعور بالشبع بسرعة أو صعوبة في تناول الطعام العلامة التحذيرية التالية لسرطان المبيض هي الشعور بالشبع بسرعة كبيرة! نعم، ما قرأته صحيح. هذه إحدى العلامات الأقل شهرة ولكنها واضحة لسرطان المبيض. يحذر الخبراء من أنه عندما تلاحظين أن حتى كمية صغيرة من الطعام تجعلك تشعرين بالشبع بسرعة كبيرة أو أنك تواجهين صعوبة في إنهاء حتى الوجبات الصغيرة، فقد يكون ذلك بسبب سرطان المبيض. التبول المتكرر أو المُلِحّ زيارة الحمام على فترات قصيرة. تُسمى هذه الحالة طبياً «التبول المتكرر». لذلك، إذا كنتِ تواجهين حاجةً للتبول بشكلٍ متكرر أو تشعرين برغبةٍ مُلحةٍ متزايدةٍ في التبول حتى مع عدم زيادة كمية السوائل المُتناولة، فاعتبري ذلك مؤشراً على وجود خللٍ ما في جسمكِ. زوري الطبيب فوراً لتجنب أي حالةٍ خطيرة. فقدان أو زيادة الوزن غير المُبرر قد يُشير فقدان أو زيادة الوزن غير المُبرر أيضاً إلى الإصابة بسرطان المبيض لدى النساء، وأظهرت الدراسات أن التغيير الجذري في الشهية يُمكن أن يُؤدي إلى استنزافٍ واضحٍ للكتلة العضلية لدى مريضات سرطان المبيض. الإرهاق وانخفاض مستويات الطاقة هل تُعانين من إرهاقٍ وتعبٍ مُستمرين؟ اعلمي أن هذا ليس طبيعياً - فجسمكِ يُحاول بالتأكيد إخباركِ بشيءٍ ما. بالنسبة للنساء، قد يُشير التعب وانخفاض مستويات الطاقة إلى بداية سرطان المبيض (مع ذلك، ليس دائماً، ولكن عندما تكون هذه العلامة مُصاحبةً لأعراضٍ أخرى مُذكورة أعلاه). أظهرت الدراسات أن التعب المُزمن الذي لا يتحسن مع الراحة هو عرضٌ شائعٌ للعديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان. تغيرات في عادات الأمعاء أظهرت الدراسات أن تغيرات الأمعاء، مثل الإمساك والإسهال أو الانزعاج الهضمي العام الذي يستمر لفترة طويلة (بضعة أيام أو أسابيع)، قد تكون مرتبطة أحياناً بسرطان المبيض. يجب التأكد من هذه العلامات والأعراض التحذيرية لسرطان المبيض - وعدم تجاهلها أبداً مهما كلف الأمر! لأن أفضل سلاح لمكافحة السرطان هو فهم المرض واكتشاف الأعراض في أقرب وقت ممكن. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

5 أمراض مناعية خطيرة قد يسببها التوتر
5 أمراض مناعية خطيرة قد يسببها التوتر

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

5 أمراض مناعية خطيرة قد يسببها التوتر

يُعتبر شهر أبريل (نيسان) شهر التوعية بالتوتر، وقد أصبح التوتر عاملاً كبيراً في حياة الناس، خاصة خلال السنوات الأخيرة. بدءاً من الضغوط المالية والمهنية والأسرية والبيئية والشخصية، هناك عوامل متعددة تؤثر يومياً علينا مسببة التوتر. جعلت هذه العوامل الإضافية التعامل مع التوتر صعبا، خاصة على الشباب، مما أدى إلى معاناة الكثيرين من أمراض ناتجة عن التوتر المزمن. لا يقتصر الأمر على «التوتر» فحسب، بل يرتبط أيضاً بالقلق والاكتئاب ومشاكل الصحة العقلية والجسدية الأخرى. لذا، فإن إدارة التوتر أمر بالغ الأهمية. ومن الحقائق المجهولة للكثيرين أن التوتر يؤثر بشكل كبير على جهاز المناعة، حيث يمكنه تحفيز الأمراض المناعية أو مفاقمتها أو تسريع ظهورها لدى الأشخاص المعرّضين وراثيا. في شهر التوعية بالتوتر، دعونا نستعرض أبرز الأمراض المناعية الذاتية المرتبطة بالتوتر المزمن، حسب موقع «ذا هيلث سايت» الطبي. التصلب المتعدد مرض يصيب الجهاز العصبي المركزي، مسبباً ضعف العضلات والخدر وأحيانا الشلل. لا يُسبب التوتر المرض، لكنه قد يزيد من حدة الأعراض وتكرار النوبات. الذئبة الحمراء الجهازية تصيب الجلد والمفاصل والكلى والدماغ وأعضاء أخرى. يُعد التوتر محفزاً معروفاً لتفاقم أعراض هذا المرض، حيث يبلّغ المرضى غالبا عن ظهور علامات الذئبة بعد ضغوط عاطفية شديدة (كفقدان أحد الأحبة أو الطلاق). التهاب المفاصل الروماتويدي اضطراب التهابي مزمن يؤثر على المفاصل. قد يؤدي التوتر إلى زيادة الالتهاب وآلام المفاصل، كما يُلاحظ ارتباط ظهور المرض ببعض الصدمات العاطفية. الصدفية والتهاب المفاصل الصدفي الصدفية مرض مناعي يصيب الجلد، وقد يؤثر على المفاصل. يُعد التوتر النفسي محفزا رئيسيا للنوبات، لذا تُعتبر إدارة التوتر جزءا أساسيا من علاج هذا المرض. داء غريفز والتهاب الغدة الدرقية هاشيموتو كلَا المرضين (مرض غريفز ومرض هاشيموتو) من أمراض المناعة الذاتية التي تُصيب الغدة الدرقية: مرض غريفز: يَزيد من نشاط الغدة. مرض هاشيموتو: يُقلل من نشاطها. وقد يتسبب التعرُّض لضغوط نفسية قوية (مثل التوتر الشديد) في حدوث خلل بمنطقة في الدماغ تتحكم في إفراز الهرمونات، مما يُؤثر على عمل الغدة الدرقية. كما أن فترات التوتر الحاد قد تكون سبباً في ظهور أعراض هذه الأمراض أو جعلها أكثر حدة. يعتبر شهر أبريل شهر التوعية بالتوتر... وقد أصبح التوتر عاملاً كبيراً يؤثر في حياة الناس... خاصة خلال السنوات الأخيرة (رويترز) - يزيد من إفراز السيتوكينات الالتهابية. والسيتوكينات هي مركبات بروتينية يفرزها جهاز المناعة للمشاركة في عملية علاج الالتهابات. - يُضعف التنظيم المناعي (خاصة الخلايا التائية التنظيمية). - يُخل بتوازن محور القولون-الدماغ-الجهاز المناعي. - يُسبب اختلالات هرمونية مثل ارتفاع الكورتيزول والأدرينالين. لا يُسبب التوتر وحده الأمراض المناعية، لكنه يساهم في ظهورها وتطورها. يمكن أن تحسّن إدارة التوتر عبر تغييرات نمط الحياة (النوم، التأمل، الرياضة، العلاج النفسي) من النتائج الصحية بشكل ملحوظ. لذا، اجعل صحتك أولوية في هذا الشهر وما بعده.

5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم
5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم

المغرب اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم

القاهرة ـ المغرب اليوم يتزايد نقص فيتامين «د» لدى الناس يوماً بعد يوم، ويؤدي نقصه في الجسم إلى الشعور بالتعب وضعف العضلات وسوء الحالة المزاجية، ما قد يؤدي إلى الشعور بالإحباط والإرهاق. كيف تحصل على مزيد من فيتامين «د»؟ يزداد نقص فيتامين «د» بسبب مجموعة من العوامل المرتبطة بنمط الحياة العصرية، حيث يقضي الناس مزيداً من الوقت داخل المباني، ويستخدمون واقي الشمس بكثرة، وغالباً ما يعيشون في المناطق الحضرية مع تعرض محدود لأشعة الشمس. بالإضافة إلى ذلك، تساهم الوجبات الغذائية المنخفضة فيتامين «د»، وزيادة معدلات السمنة، في هذه المشكلة. التعرض لأشعة الشمس احرص على التعرض لأشعة الشمس المباشرة على بشرتك، خاصةً الذراعين أو الوجه أو الساقين، ويفضل أن يكون ذلك في بداية الصباح أو بعد الظهر، عندما لا تكون الشمس شديدة الحرارة، وفقاً لموقع «ذا هيلث سايت». انقل الأنشطة الخارجية إلى ضوء الشمس نقل الأنشطة إلى الخارج، سواء كانت احتساء القهوة في الصباح، أو القليل من القراءة اليومية، حتى النزهة القصيرة في ضوء النهار، يمكن أن يساعد على رفع مستويات فيتامين «د». تناول مكمل فيتامين «د» يومياً قد ينصح الطبيب بتناول جرعة من مكملات فيتامين «د»، خاصة في فصل الشتاء، أو إذا كان تعرض الشخص لأشعة الشمس محدوداً. الجرعات قد من 600 إلى 2000 وحدة دولية. دمج المشروم في وجبات الطعام تعدّ بعض أنواع فطر المشروم مصادر نباتية لفيتامين «د 2». وهي مصدر رائع للحصول على الفيتامين من مصدر نباتي. تناول الأطعمة الغنية بفيتامين «د» إضافة أطعمة مثل الأسماك الدهنية (السلمون والسردين والتونة)، وصفار البيض والحليب المدعم والحبوب وعصير البرتقال إلى الوجبات اليومية، تزيد من معدلات فيتامين «د».

5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم
5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم

الشرق الأوسط

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

5 عادات يومية لتعزيز فيتامين «د» في الجسم

يتزايد نقص فيتامين «د» لدى الناس يوماً بعد يوم، ويؤدي نقصه في الجسم إلى الشعور بالتعب وضعف العضلات وسوء الحالة المزاجية، ما قد يؤدي إلى الشعور بالإحباط والإرهاق. يزداد نقص فيتامين «د» بسبب مجموعة من العوامل المرتبطة بنمط الحياة العصرية، حيث يقضي الناس مزيداً من الوقت داخل المباني، ويستخدمون واقي الشمس بكثرة، وغالباً ما يعيشون في المناطق الحضرية مع تعرض محدود لأشعة الشمس. بالإضافة إلى ذلك، تساهم الوجبات الغذائية المنخفضة فيتامين «د»، وزيادة معدلات السمنة، في هذه المشكلة. احرص على التعرض لأشعة الشمس المباشرة على بشرتك، خاصةً الذراعين أو الوجه أو الساقين، ويفضل أن يكون ذلك في بداية الصباح أو بعد الظهر، عندما لا تكون الشمس شديدة الحرارة، وفقاً لموقع «ذا هيلث سايت». نقل الأنشطة إلى الخارج، سواء كانت احتساء القهوة في الصباح، أو القليل من القراءة اليومية، حتى النزهة القصيرة في ضوء النهار، يمكن أن يساعد على رفع مستويات فيتامين «د». قد ينصح الطبيب بتناول جرعة من مكملات فيتامين «د»، خاصة في فصل الشتاء، أو إذا كان تعرض الشخص لأشعة الشمس محدوداً. الجرعات قد من 600 إلى 2000 وحدة دولية. تعدّ بعض أنواع فطر المشروم مصادر نباتية لفيتامين «د 2». وهي مصدر رائع للحصول على الفيتامين من مصدر نباتي. إضافة أطعمة مثل الأسماك الدهنية (السلمون والسردين والتونة)، وصفار البيض والحليب المدعم والحبوب وعصير البرتقال إلى الوجبات اليومية، تزيد من معدلات فيتامين «د».

أعشاب وتوابل تعزز الهضم في الصيف: 8 مكونات طبيعية لصحة جهازك الهضمي
أعشاب وتوابل تعزز الهضم في الصيف: 8 مكونات طبيعية لصحة جهازك الهضمي

يمني برس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

أعشاب وتوابل تعزز الهضم في الصيف: 8 مكونات طبيعية لصحة جهازك الهضمي

مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة خلال فصل الصيف، يعاني كثير من الناس من مشاكل في الهضم نتيجة الخمول الذي يصيب الجهاز الهضمي بسبب التوتر والطقس الحار. ومن أجل الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي خلال هذه الفترة، ينصح خبراء التغذية بتناول أعشاب وتوابل طبيعية تُعزز من كفاءة الهضم وتساعد على تهدئة الجسم من الداخل. ووفقاً لما ذكره موقع «ذا هيلث سايت» الطبي، فإن هذه المكونات البسيطة والمتوفرة في معظم المطابخ الهندية، لا تقتصر فوائدها على الطعم فحسب، بل تساهم أيضاً في تعزيز الصحة العامة، خاصة خلال فصل الصيف. الحلتيت (الأنجدان) يُعرف بخصائصه المضادة للالتهاب، حيث يُساعد على تقليل مشاكل الانتفاخ والغازات. يمكن إضافة رشة صغيرة منه إلى مختلف الأطباق للحصول على فوائده الهضمية. القرفة تُعتبر القرفة من أفضل التوابل المحفزة للهضم والمخففة للغثيان. يمكن استخدامها في الطبخ أو الاستمتاع بها على شكل شاي دافئ. الكركم يحتوي على مركب الكركمين، وهو مضاد طبيعي للالتهابات، يساعد على تهدئة المعدة وتحسين عملية الهضم. يُضاف الكركم عادة إلى الطعام، كما يمكن شربه كمغلي أو شاي عشبي. الكمون تُحفّز بذور الكمون العصارات الهضمية، وتساعد في تخفيف الانتفاخ وتحسين الامتصاص الغذائي. يُمكن شرب منقوع الكمون أو إضافته كتوابل للأطعمة. الكزبرة تتميز بذور الكزبرة بقدرتها على تقليل اضطرابات الهضم بفضل خصائصها المضادة للالتهابات، ويمكن استخدامها في الطهي أو غليها في الماء لصنع شاي مهدئ للمعدة. الزنجبيل من أقدم العلاجات الطبيعية لمشاكل الجهاز الهضمي. الزنجبيل يهدئ الغثيان ويُحسن من حركة الأمعاء. يفضل إضافته إلى الشاي أو الحساء للاستفادة منه. النعناع منعش بطبيعته، وفعال في تخفيف عسر الهضم والتهيج المعوي. أوراق النعناع يمكن إضافتها إلى السلطات أو استخدامها في تحضير شاي بارد مثالي لفصل الصيف. بذور الشمر معروفة بتأثيرها الفوري في تهدئة الغازات وتقليل الانتفاخ. يعتاد البعض على مضغها بعد الوجبات أو شربها كمغلي لتسهيل عملية الهضم. باختصار، تضمين هذه الأعشاب والتوابل في نظامك الغذائي اليومي لا يعزز فقط طعم الطعام، بل يساهم أيضاً في تحسين أداء الجهاز الهضمي ومقاومة التوتر الحراري في أشهر الصيف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store