logo
#

أحدث الأخبار مع #هيلين

تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة
تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة

العربي الجديد

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربي الجديد

تخفيضات التوظيف في أميركا... أبواب مخاطر الطقس مشرّعة

قد تهدد تخفيضات التوظيف التي نفذتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حياة المواطنين مباشرة بعدما طاولت خبراء وباحثين في الأرصاد الجوية ، وبعضهم عملوا خلال عقود لتحسين نماذج التوقعات من الطقس المتطرف، ومن ثَمّ أبواب المخاطر مشرّعة على الأسوأ تضرب تخفيضات التوظيف التي شهدتها كوادر الإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) منذ تسلّم إدارة الرئيس دونالد ترامب السلطة في 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، موثوقية توقعات الطقس في الولايات المتحدة ، في حين يحذر باحثون في الأرصاد الجوية من أن "العواقب ستكون وخيمة وواسعة على الشعب الأميركي الذي سيزداد تعرضه للطقس الخطر، وأيضاً على العالم باعتبار أن الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي توفر جزءاً كبيراً من بيانات الطقس ونماذجه في الكرة الأرضية". وفصلت إدارة ترامب أكثر من 880 موظفاً في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، من بينهم باحثون يعملون لتحسين توقعات الأعاصير وبناء الجيل التالي من نماذج الطقس المسؤولة عن التحقق من صحة البيانات وإدماجها في أخرى تُشكل أساس كل التنبؤات الجوية تقريباً. كما جرى فصل أكثر من 200 موظف في هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، وهي جزء من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. وسبق ذلك موافقة 500 موظف إضافي على عروض استقالة، ما فرّغ الوكالة التي كانت تعاني بالفعل نقصاً في أعداد الموظفين. ورفضت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي مناقشة عمليات الفصل، وقالت إنها "ستستمر في تقديم معلومات الطقس والتنبؤات والتحذيرات تنفيذاً لمهمات السلامة العامة". لكن باحثين خارجيين وموظفين سابقين في هذه الإدارة يقولون إن "التخفيضات قد تُقلّل من دقة تقارير الطقس، حتى تلك التي يراها الناس على هواتفهم الخليوية عبر طرف ثالث، ومن ثم على التنبيهات الخاصة بالأحوال الجوية المتطرفة، مثل الأعاصير والزوابع، علماً أن تطبيقات تجارية للطقس تعتمد على بيانات ونماذج الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي". صحة التحديثات الحية إدارة ترامب تدرس اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة ويقول ويليام غالوس من جامعة "أيوا" لموقع "نيو سايانتيس" إن "16 من أصل 122 مكتباً للتنبؤ بالطقس تديرها الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في أنحاء الولايات المتحدة، وتوجد في الجزء الأوسط من البلاد المعرض لأعاصير كثيرة، تعاني الآن نقصاً في الموظفين. وقد استقال رؤساء 12 مكتباً في المنطقة الوسطى، ما يعني أن تأخيرات في التنبيهات وأخطاء ستحدث مع حلول موسم الأحوال الجوية المتطرفة في المنطقة قريباً. واللافت أن هذه التأخيرات المكلفة على صعيد الخسائر حصلت العام الماضي حين أجبر إعصار موظفي مكتب تنبؤات جوية محلي في أيوا على الإخلاء، فتدخلت محطة مجاورة للمساعدة في تتبع العاصفة. لكن في خضمّ هذه الفوضى لم يتلقَّ بعض السكان سوى تحذيرٍ قبل 5 دقائق من اقتراب الإعصار بدلاً من الحد الأدنى المحدد بـ15 دقيقة. وفي حالات الطوارئ، قد تُحدث هذه الدقائق الضائعة فرقاً في الوصول إلى بر الأمان. بعد 6 أشهر من إعصار "هيلين" في نورث كارولينا، 24 مارس 2025 (Getty) إلى ذلك اهتم بعض الموظفين المُسرّحين من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي بتحسين تنبؤات الأعاصير لتحديد توقيت اشتدادها ومنح الناس وقتاً أكبر للاستعداد. ويقول برايان تانغ من جامعة ألباني في نيويورك إن "مُصممي نماذج الأعاصير في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي ومؤسسات أخرى حققوا تقدماً كبيراً في التنبؤ بالتكثيف السريع للأعاصير في السنوات الأخيرة بفضل تحسين النماذج وآليات جمع البيانات وإدماجها، لكن تخفيضات التوظيف الأخيرة تُزعزع استقرار هذه العملية". ويقول إندي هازلتون الذي فُصل من مركز النماذج البيئية التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي: "سيكون تنفيذ التحسينات في توقعات الأعاصير التي عملنا عليها نحو ثلاثين عاماً أبطأ، علماً أنه جرى فصل أشخاص، من بينهم مديرون، ضمن فرق صائدي الأعاصير التي تُسيّر طائرات إلى الأعاصير لجمع البيانات". طلاب وشباب التحديثات الحية جامعة هارفارد تتحدى ترامب وتمويلاته وتستنهض خريجيها للتبرع وعموماً يؤثر خفض عدد الموظفين على جهود جمع البيانات الحيوية لتوفير تنبؤات جوية دقيقة تعتمد على التدفق المستمر للمعلومات حول الظروف الجوية في الأوقات الفعلية حول العالم، والتي تُجمع من عوامات المحيطات وأقمار اصطناعية ورادارات وأجهزة استشعار أخرى. وتقول إيميلي بيكر من جامعة ميامي في فلوريدا: "يدير أشخاص كل شبكات الرصد ويتولون صيانتها، وقد فقدنا العديد منهم ما سيؤثر على العمليات". وفي الخلاصة يقول غالوس: "نتجت كل التحسينات في تنبؤات الأحوال الجوية خلال العقود الماضية من التحسينات في النماذج، وفقدان عدد كبير من الباحثين الذين يعملون عليها اليوم يعني أن التوقعات لن تتحسّن أبداً".

أرشيف «النازية» يلمّ شمل أختين بعد 60 عاماً
أرشيف «النازية» يلمّ شمل أختين بعد 60 عاماً

الأنباء

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأنباء

أرشيف «النازية» يلمّ شمل أختين بعد 60 عاماً

كانت كل من الأميركية سولا والألمانية هيلين تجهل وجود الأخرى حتى اكتشفتا بعد 60 عاما أنهما أختان غير شقيقتين من أب واحد، وهو ناج من معسكرات الإبادة النازية هاجر إلى الولايات المتحدة. وتروي فلوريان أزولاي، مديرة أرشيف باد أرولسن «اتصلت سولا ميلر بنا لأنها كانت تبحث عن معلومات عن والدها» الذي ولد في الإمبراطورية النمساوية المجرية ونجا من أوشفيتز بيركيناو (في پولندا المحتلة) وبوخنفالد (في ألمانيا). وكشف ملف تم الاحتفاظ به لعقود في المؤسسة بالإضافة إلى تحقيق منهجي لتتبع الخيوط قصة والدها ووجود أختها غير الشقيقة هيلين شالر. وتضيف فلوريان «بفضلنا، تعرفت المرأتان على بعضهما البعض». بعد 80 عاما على نهاية الحرب العالمية الثانية مازال أشخاص في كل أنحاء العالم يكتشفون مصائر أفراد عائلاتهم الذين اعتقلوا بمعسكرات الموت في ظل النظام النازي. ثمة مكان واحد فقط في العالم يحتفظ بأثر ملايين الأشخاص الذين اعتقلوا وأبيدوا على أيدي النازيين: أرشيف باد أرولسن، وهي بلدة صغيرة تقع وسط ألمانيا، والذي يحتفظ بعدد هائل من الوثائق.

عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة
عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة

صدى البلد

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • صدى البلد

عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة

شهد العام الماضي العديد من الأعاصير والتي أطلق عليها هيلين وميلتون وبيريل فمن شدة قوتها تم إيقاف أسماءها، فما القصة؟. المنظمة العالمية للأرصاد تحذغ أسماء عواصف قاتلة استبدلت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، رسميًا أسماء العواصف الثلاث لعام ٢٠٢٤، التي أودت بحياة أكثر من ٣٠٠ شخص وتسببت في أضرار تجاوزت ١١٩ مليار دولار. وتم استبدال العواصف بأسماء عواصف أخرى مثل بريانا وهولي و ميغيل في القائمة الدورية التي تُحددها لجنة من خبراء الأرصاد الجوية الدوليين كل ست سنوات لأسماء العواصف الأطلسية. ويعد حذف أسماء العواصف القاتلة ممارسة شائعة، ويقترب عدد الأسماء التي تم حذفها من القائمة من المئة. عاصفة هيلين الأكثر فتكا كانت عاصفة هيلين من الأعاصير الثلاث الأكثر فتكًا وتكلفة، إذ أودت فيضاناتها بحياة 249 شخصًا ، وهو أكبر عدد في الولايات المتحدة منذ إعصار كاترينا عام 2005، كما كانت سابع أكثر الأعاصير تكلفةً في تاريخ أمريكا، إذ بلغت أضرارها 78.7 مليار دولار، وفقًا للمركز الوطني للأعاصير. وبينما انطلقت من خليج المكسيك وضربت منطقة بيج بيند في فلوريدا كإعصار من الفئة الرابعة، إلا أن معظم الوفيات والأضرار كانت في المناطق الداخلية في ولايتي كارولاينا الشمالية والجنوبية. وأعقب إعصار ميلتون إعصار هيلين، جالباً معه رياحاً عاتية وفيضانات وأعاصير، مسبباً خسائر بلغت 34.3 مليار دولار ، معظمها في فلوريدا. أما إعصار بيريل، الذي كان في يونيو أول عاصفة من الفئة الخامسة تتشكل في موسم واحد، فقد أودى بحياة 68 شخصاً في الولايات المتحدة وغرينادا وفنزويلا وجامايكا وسانت فنسنت وجزر غرينادين. إعصار من الفئة الثالثة وفي منطقة المحيط الهادئ، يحل اسم جاك محل جون، وهو إعصار من الفئة الثالثة أدى إلى مقتل 29 شخصا في المكسيك. ما هو سبب حدوث ثلاثة أعاصير في نفس الوقت؟ ويقول غابرييل فيكي، عالم المناخ بجامعة برينستون، إلى وجود أدلة على ما يُسمى بتذبذب مادن-جوليان، وهو تذبذب في الغلاف الجوي يُنتج كتلة من الهواء الصاعد وهطول أمطار تدور حول العالم وتستمر لمدة 30 يومًا أو أكثر. وقال إن هذا التذبذب يبدو أنه يتتبع جنوب غرب المحيط الهادئ بطريقة قد تُعزز نشاط الأعاصير. قال فيكي: "الجو فوضوي.. يشهد تقلبات طبيعية كثيرة... علينا أن نتقبل احتمال أن تكون عوامل تتجاوز قدرتنا على التنبؤ قد أدت إلى هذه الأعاصير الثلاثة في الوقت نفسه".

أخبار مصر : عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة
أخبار مصر : عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مناخ
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : عواصف أكثر فتكا.. حذف 3 أسماء من القائمة

الأحد 20 أبريل 2025 03:55 مساءً نافذة على العالم - شهد العام الماضي العديد من الأعاصير والتي أطلق عليها هيلين وميلتون وبيريل فمن شدة قوتها تم إيقاف أسماءها، فما القصة؟. المنظمة العالمية للأرصاد تحذغ أسماء عواصف قاتلة استبدلت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، رسميًا أسماء العواصف الثلاث لعام ٢٠٢٤، التي أودت بحياة أكثر من ٣٠٠ شخص وتسببت في أضرار تجاوزت ١١٩ مليار دولار. وتم استبدال العواصف بأسماء عواصف أخرى مثل بريانا وهولي و ميغيل في القائمة الدورية التي تُحددها لجنة من خبراء الأرصاد الجوية الدوليين كل ست سنوات لأسماء العواصف الأطلسية. ويعد حذف أسماء العواصف القاتلة ممارسة شائعة، ويقترب عدد الأسماء التي تم حذفها من القائمة من المئة. عاصفة هيلين الأكثر فتكا كانت عاصفة هيلين من الأعاصير الثلاث الأكثر فتكًا وتكلفة، إذ أودت فيضاناتها بحياة 249 شخصًا ، وهو أكبر عدد في الولايات المتحدة منذ إعصار كاترينا عام 2005، كما كانت سابع أكثر الأعاصير تكلفةً في تاريخ أمريكا، إذ بلغت أضرارها 78.7 مليار دولار، وفقًا للمركز الوطني للأعاصير. وبينما انطلقت من خليج المكسيك وضربت منطقة بيج بيند في فلوريدا كإعصار من الفئة الرابعة، إلا أن معظم الوفيات والأضرار كانت في المناطق الداخلية في ولايتي كارولاينا الشمالية والجنوبية. وأعقب إعصار ميلتون إعصار هيلين، جالباً معه رياحاً عاتية وفيضانات وأعاصير، مسبباً خسائر بلغت 34.3 مليار دولار ، معظمها في فلوريدا. أما إعصار بيريل، الذي كان في يونيو أول عاصفة من الفئة الخامسة تتشكل في موسم واحد، فقد أودى بحياة 68 شخصاً في الولايات المتحدة وغرينادا وفنزويلا وجامايكا وسانت فنسنت وجزر غرينادين. إعصار من الفئة الثالثة وفي منطقة المحيط الهادئ، يحل اسم جاك محل جون، وهو إعصار من الفئة الثالثة أدى إلى مقتل 29 شخصا في المكسيك. ما هو سبب حدوث ثلاثة أعاصير في نفس الوقت؟ ويقول غابرييل فيكي، عالم المناخ بجامعة برينستون، إلى وجود أدلة على ما يُسمى بتذبذب مادن-جوليان، وهو تذبذب في الغلاف الجوي يُنتج كتلة من الهواء الصاعد وهطول أمطار تدور حول العالم وتستمر لمدة 30 يومًا أو أكثر. وقال إن هذا التذبذب يبدو أنه يتتبع جنوب غرب المحيط الهادئ بطريقة قد تُعزز نشاط الأعاصير. قال فيكي: "الجو فوضوي.. يشهد تقلبات طبيعية كثيرة... علينا أن نتقبل احتمال أن تكون عوامل تتجاوز قدرتنا على التنبؤ قد أدت إلى هذه الأعاصير الثلاثة في الوقت نفسه".

التغير المناخي يعصف بعمليات التبرع بالدم
التغير المناخي يعصف بعمليات التبرع بالدم

الاتحاد

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

التغير المناخي يعصف بعمليات التبرع بالدم

مركز إغاثة مؤقت في سوانانوا، بولاية نورث كارولاينا، الأميركية التي ضربها إعصار هيلين يوم 12 أكتوبر 2024. وجد تحليل جديد أن الكوارث الجوية القاسية، التي تزداد مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب، يمكن أن تحد من التبرع بالدم مع زيادة الطلب عليه في حالات الطوارئ. والخلاصة أن تداعيات التغير المناخي تتسبب في إرباك إمدادات الدم في العالم. وضمن هذا الإطار، نشرت «نيويورك تايمز» دراسة جديدة مفادها أن الاحترار والطقس القاسي يؤديان إلى إبطاء عمليات التبرع بالدم، ويعطلان نقل الدم ويهددان سلامته، ما يعني تقليل المعروض من الدم المتبرع به، ووجود نقص في الكميات المتوفرة منه عند حالات الطوارئ، ما يشكل تحدياً كبيراً للجهات المعنية بالرعاية الصحية في أوقات الأزمات والكوارث. الدراسة تعد الأولى من نوعها التي تتطرق لتقييم غير مسبوق لتأثير التغير المناخي على عمليات التبرع بالدم. تداعيات التغير المناخي بما تتضمنه من تأثيرات على الصحة العقلية والجسدية، وما تسفر عنه من تفشٍ للأمراض المعدية، تمنع الناس من التبرع بالدم، ما يفاقم الضغوط على القطاع الصحي. وعادة ما تنخفض عمليات التبرع بالدم خلال الكوارث المناخية، على الأقل في الولايات المتحدة، فعلى سبيل المثال عندما ضرب إعصار هيلين جنوب شرق الولايات المتحدة العام الماضي، تم إلغاء أكثر من 100 حملة للتبرع بالدم. وبعد حرائق لوس أنجلوس، امتنع الآلاف من المانحين عن التبرع بالدم . «الصورة من خدمة نيويورك تايمز»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store