أحدث الأخبار مع #هيوندايروتم،


أريفينو.نت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- أريفينو.نت
المغرب يصفع اسبانيا و يختار نمرا آسيويا لهذه الصفقة الضخمة؟
في خطوة استراتيجية لتعزيز قدراتها العسكرية وتحديث ترسانتها، تتجه المغرب نحو اقتناء دبابة 'النمر الأسود K2' (Black Panther) المتطورة من كوريا الجنوبية، مما يمثل تحولًا عن الاعتماد السابق على النماذج الأوروبية مثل الدبابة الإسبانية. أبرز النقاط: إقرأ ايضاً تحديث الترسانة: يعكس اهتمام المغرب بدبابة K2 رغبته في امتلاك أحدث التقنيات في مجال المركبات المدرعة، حيث تُصنف هذه الدبابة ضمن الجيل الرابع وتتميز بقدرات تكنولوجية متقدمة. ميزات متقدمة: تتمتع دبابة 'النمر الأسود'، التي طورتها شركة هيونداي روتم، بمدفع رئيسي عيار 120 ملم، ونظام تحكم في إطلاق النار عالي الدقة، ونظام تعليق قابل للتعديل، بالإضافة إلى أنظمة حماية نشطة متطورة، مما يجعلها تتفوق تقنيًا على نماذج أخرى مثل ليوبارد 2E الإسبانية. طموحات إقليمية: يأتي هذا التوجه في سياق زيادة المغرب لميزانيته الدفاعية، والتي من المتوقع أن تصل إلى 12.3 مليار يورو في عام 2025، مما يؤشر على طموح المملكة لترسيخ مكانتها كقوة عسكرية إقليمية رائدة في شمال إفريقيا. تحول استراتيجي: لا يمثل هذا الاختيار تحديثًا للمعدات العسكرية فحسب، بل يعكس أيضًا تحولًا في توجهات المغرب نحو تنويع مصادر تسليحه، بالتوجه نحو آسيا، وتحديدًا كوريا الجنوبية التي تسعى لتوسيع صادراتها الدفاعية إلى القارة الإفريقية. مكانة رائدة: يضع اقتناء هذه الدبابات المتقدمة المغرب في موقع ريادي على صعيد القوة العسكرية في شمال إفريقيا، ويعكس الاتجاه العام في القارة نحو الحصول على معدات عسكرية متطورة من دول آسيوية. يشير قرار المغرب بالاستثمار في دبابة 'النمر الأسود' الكورية الجنوبية إلى رؤية استراتيجية لتحديث قواته المسلحة بأحدث التقنيات المتاحة، مما يعزز من قدراته الدفاعية ويغير موازين القوى العسكرية في المنطقة.


LBCI
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
المغرب يطلق مشروع الخط الثاني للقطار الفائق السرعة
أطلق العاهل المغربي الملك محمد السادس أشغال تشييد الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، استعدادا للتنظيم المشترك لكأس العالم لكرة القدم 2030 مع إسبانيا والبرتغال. وسيربط هذا الخط مدينتي القنطيرة (غرب) ومراكش (وسط) على طول 430 كيلومترا، مكلفا 53 مليار درهم (5,7 مليارات دولار)، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المغربية. وهو امتداد للخط الأول من نوعه في إفريقيا الذي يربط منذ العام 2018 مدينتي طنجة (شمال) والدارالبيضاء (غرب). وترأس الملك حفل إطلاقه في محطة القطار الرباط-أكدال. وتراهن المملكة على كأس العالم 2030 لتطوير بناها التحتية، من خلال استثمارات في السكك الحديد والطرق وتوسيع مطارات، فضلا عن المنشآت الرياضية والاتصالات. وسيصل الشطر الثاني للقطار الفائق السرعة طنجة بمراكش في ساعتين و40 دقيقة، باقتصاد يتجاوز ساعتين، وفق معطيات رسمية. كما سيربط مطاري الرباط والدارالبيضاء بملعب بنسليمان المجاور الذي يرتقب إتمام بنائه في العام 2027. وهو جزء من برنامج أضخم "للاستجابة للزيادة المتوقعة في حركة المسافرين بحلول سنة 2030"، وفق ما أوضحت وكالة الأنباء المغربية. يشمل هذا البرنامج شراء 168 قطارا بقيمة 29 مليار درهم (نحو 3 مليارات دولار)، منها 18 قطارا فائق السرعة من شركة ألستوم الفرنسية في عقد بلغت قيمته 781 مليون يورو، بالإضافة إلى اقتناء 110 قطارات نقل بين المدن وضواحيها من الشركة الكورية الجنوبية هيونداي روتم، وصفقة ثالثة مع الشركة الإسبانية كونستركسيونيس إي أوكسير دي فيريروكاريلوس لتصنيع 40 قطارا للربط بين المدن. ويتضمن البرنامج أيضا تطوير صناعة محلية تشمل خصوصا إنشاء مصنع للقطارات وللصيانة، "بمعدل اندماج محلي يزيد عن 40 بالمئة"، وتأمين "آلاف من مناصب العمل". وكان أعلن عن اتفاق بشأن صفقة القطارات الفائقة السرعة مع شركة ألستوم للمرة الأولى خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للرباط نهاية تشرين الأول. وكانت جزءا من صفقات واستثمارات فرنسية-مغربية عدة أتاحها إعلان ماكرون اعتراف بلاده بسيادة الرباط على إقليم الصحراء الغربية، المتنازع عليه مع جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر.


النهار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
العاهل المغربي يشيد خط القطار الثاني استعداداً لكأس العالم
أطلق العاهل المغربي الملك محمد السادس الخميس أشغال تشييد الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، استعداداً للتنظيم المشترك لكأس العالم لكرة القدم 2030 مع إسبانيا والبرتغال. سيربط هذا الخط مدينتي القنطيرة (غرب) ومراكش (وسط) على طول 430 كيلومتراً، مكلفاً 53 مليار درهم (5,7 ملايين دولار)، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المغربية. وهو امتداد للخط الأول من نوعه في إفريقيا، الذي يربط منذ العام 2018 مدينتي طنجة (شمال) والدارالبيضاء (غرب). وترأس الملك حفل إطلاقه في محطة القطار الرباط-أكدال. تراهن المملكة على كأس العالم 2030 لتطوير بناها التحتية، من خلال استثمارات في السكك الحديد والطرق وتوسيع مطارات، فضلا عن المنشآت الرياضية والاتصالات. سيصل الشطر الثاني للقطار الفائق السرعة طنجة بمراكش في ساعتين و40 دقيقة، باقتصاد يتجاوز ساعتين، وفق معطيات رسمية. كما سيربط مطاري الرباط والدارالبيضاء بملعب بنسليمان المجاور، الذي يرتقب إتمام بنائه في العام 2027. وهو جزء من برنامج أضخم "للاستجابة للزيادة المتوقعة في حركة المسافرين بحلول سنة 2030"، وفق ما أوضحت وكالة الأنباء المغربية. يشمل هذا البرنامج شراء 168 قطاراً بقيمة 29 مليار درهم (نحو 3 ملايين دولار)، منها 18 قطاراً فائق السرعة من شركة ألستوم الفرنسية، بالإضافة إلى اقتناء 110 قطارات نقل بين المدن وضواحيها من الشركة الكورية الجنوبية هيونداي روتم، وصفقة ثالثة مع الشركة الإسبانية كونستركسيونيس إي أوكسير دي فيريروكاريلوس لتصنيع 40 قطارا للربط بين المدن. يتضمن البرنامج أيضاً تطوير صناعة محلية تشمل على الخصوص إنشاء مصنع للقطارات وللصيانة، "بمعدل اندماج محلي يزيد عن 40 بالمئة"، وتأمين "عدة آلاف من مناصب العمل". وكان أعلن عن اتفاق بشأن صفقة القطارات الفائقة السرعة مع شركة ألستوم لأول مرة، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الرباط نهاية تشرين الأول/أكتوبر. وكانت جزءا من عدة صفقات واستثمارات فرنسية مغربية أتاحها إعلان ماكرون اعتراف بلاده بسيادة الرباط على إقليم الصحراء الغربية، المتنازع عليه مع جبهة بوليساريو مدعومة من الجزائر. وقال الوزير الفرنسي المنتدب في التجارة الخارجية لوران سان مارتان الذي حضر حفل إطلاق الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، لوكالة فرانس برس "إنها لحظة مؤسسة تعبر بشكل ملموس عن مرحلة جديدة لنقل الخبرات بين فرنسا والمغرب".


الزمان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
المغرب يطلق مشروع الخط الثاني للقطار الفائق السرعة
الرباط (أ ف ب) – أطلق العاهل المغربي الملك محمد السادس الخميس أشغال تشييد الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، استعدادا للتنظيم المشترك لكأس العالم لكرة القدم 2030 مع إسبانيا والبرتغال. سيربط هذا الخط مدينتي القنطيرة (غرب) ومراكش (وسط) على طول 430 كيلومترا، مكلفا 53 مليار درهم (5,7 مليارات دولار)، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المغربية. وهو امتداد للخط الأول من نوعه في إفريقيا، الذي يربط منذ العام 2018 مدينتي طنجة (شمال) والدارالبيضاء (غرب). وترأس الملك حفل إطلاقه في محطة القطار الرباط-أكدال. تراهن المملكة على كأس العالم 2030 لتطوير بناها التحتية، من خلال استثمارات في السكك الحديد والطرق وتوسيع مطارات، فضلا عن المنشآت الرياضية والاتصالات. سيصل الشطر الثاني للقطار الفائق السرعة طنجة بمراكش في ساعتين و40 دقيقة، باقتصاد يتجاوز ساعتين، وفق معطيات رسمية. كما سيربط مطاري الرباط والدارالبيضاء بملعب بنسليمان المجاور، الذي يرتقب إتمام بنائه في العام 2027. وهو جزء من برنامج أضخم 'للاستجابة للزيادة المتوقعة في حركة المسافرين بحلول سنة 2030″، وفق ما أوضحت وكالة الأنباء المغربية. يشمل هذا البرنامج شراء 168 قطارا بقيمة 29 مليار درهم (نحو 3 مليارات دولار)، منها 18 قطارا فائق السرعة من شركة ألستوم الفرنسية، بالإضافة إلى اقتناء 110 قطارات نقل بين المدن وضواحيها من الشركة الكورية الجنوبية هيونداي روتم، وصفقة ثالثة مع الشركة الإسبانية كونستركسيونيس إي أوكسير دي فيريروكاريلوس لتصنيع 40 قطارا للربط بين المدن. يتضمن البرنامج أيضا تطوير صناعة محلية تشمل على الخصوص إنشاء مصنع للقطارات وللصيانة، 'بمعدل اندماج محلي يزيد عن 40 بالمئة'، وتأمين 'عدة آلاف من مناصب العمل'. وكان أعلن عن اتفاق بشأن صفقة القطارات الفائقة السرعة مع شركة ألستوم لأول مرة، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الرباط نهاية تشرين الأول/أكتوبر. وكانت جزءا من عدة صفقات واستثمارات فرنسية مغربية أتاحها إعلان ماكرون اعتراف بلاده بسيادة الرباط على إقليم الصحراء الغربية، المتنازع عليه مع جبهة بوليساريو مدعومة من الجزائر. وقال الوزير الفرنسي المنتدب في التجارة الخارجية لوران سان مارتان الذي حضر حفل إطلاق الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، لوكالة فرانس برس 'إنها لحظة مؤسسة تعبر بشكل ملموس عن مرحلة جديدة لنقل الخبرات بين فرنسا والمغرب'.

سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
المغرب يطلق مشروع تمديد خط قطار فائق السرعة
سيربط هذا الخط مدينتي القنطيرة (غرب) ومراكش (وسط) على طول 430 كيلومترا، مكلفا 53 مليار درهم (5,7 ملايين دولار)، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المغربية. وهو امتداد للخط الأول من نوعه في إفريقيا، الذي يربط منذ العام 2018 مدينتي طنجة (شمال) والدارالبيضاء (غرب). وترأس الملك حفل إطلاقه في محطة القطار الرباط -أكدال. تراهن المملكة على كأس العالم 2030 لتطوير بناها التحتية، من خلال استثمارات في السكك الحديد والطرق وتوسيع مطارات، فضلا عن المنشآت الرياضية والاتصالات. سيصل الشطر الثاني للقطار الفائق السرعة طنجة بمراكش في ساعتين و40 دقيقة، باقتصاد يتجاوز ساعتين، وفق معطيات رسمية. كما سيربط مطاري الرباط والدارالبيضاء بملعب بنسليمان المجاور، الذي يرتقب إتمام بنائه في العام 2027. وهو جزء من برنامج أضخم "للاستجابة للزيادة المتوقعة في حركة المسافرين بحلول سنة 2030"، وفق ما أوضحت وكالة الأنباء المغربية. يشمل هذا البرنامج شراء 168 قطارا بقيمة 29 مليار درهم (نحو 3 ملايين دولار)، منها 18 قطارا فائق السرعة من شركة ألستوم الفرنسية، بالإضافة إلى اقتناء 110 قطارات نقل بين المدن وضواحيها من الشركة الكورية الجنوبية هيونداي روتم، وصفقة ثالثة مع الشركة الإسبانية كونستركسيونيس إي أوكسير دي فيريروكاريلوس لتصنيع 40 قطارا للربط بين المدن. يتضمن البرنامج أيضا تطوير صناعة محلية تشمل على الخصوص إنشاء مصنع للقطارات وللصيانة، "بمعدل اندماج محلي يزيد عن 40 بالمئة"، وتأمين "عدة آلاف من مناصب العمل". وكان أعلن عن اتفاق بشأن صفقة القطارات الفائقة السرعة مع شركة ألستوم لأول مرة، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الرباط نهاية تشرين الأول/أكتوبر. وكانت جزءا من عدة صفقات واستثمارات فرنسية مغربية أتاحها إعلان ماكرون اعتراف بلاده بسيادة الرباط على إقليم الصحراء الغربية، المتنازع عليه مع جبهة بوليساريو مدعومة من الجزائر. وقال الوزير الفرنسي المنتدب في التجارة الخارجية لوران سان مارتان الذي حضر حفل إطلاق الخط الثاني للقطار الفائق السرعة، لوكالة فرانس برس "إنها لحظة مؤسسة تعبر بشكل ملموس عن مرحلة جديدة لنقل الخبرات بين فرنسا والمغرب".