أحدث الأخبار مع #و«تيكتوك»


المصري اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
تعلّمت تلقي الضرب دون بكى.. حكاية لينا وزوجة أبيها الأردني تهز مواقع التواصل
متصدرة قوائم الأكثر مشاهدة على «تيك توك»، تفاعل كبير حققته قصة لينا وزجة أبيها نجاح بني حمد عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن والعالم العربي، خلال الأيام الأخيرة، بعد خروج الفتاة عن صمتها لتكشف تفاصيل طفولة عاشتها مع زوجة والدها نجاح بني حمد والتي كانت مصدرًا مستمرًا للمعاناة والألم على حد وصفها. أثارت قصة الفتاة الأردنية لينا اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشفت عن تفاصيل مؤلمة من طفولة عاشتها تحت وطأة التعنيف الجسدي والنفسي على يد زوجة والدها نجاح بني حمد. بدأت لينا، وهي فتاة أردنية متزوجة وتعيش حاليًا في الولايات المتحدة، في نشر مقاطع مصورة عبر «انستجرام» و«تيك توك» تحت عنوان «رحلتي مع زوجة أبي – نجاح بني حمد »، حيث سردت ما وصفته بأنه سنوات طويلة من المعاناة، مؤكدة أن روايتها تأتي ضمن خطة علاج نفسي للتعافي مما عاشته. وخلال هذه الحلقات، سردت لينا ما وصفته بأنه سنوات طويلة من التعنيف الجسدي والنفسي على يد زوجة والدها، مشيرةً إلى أن ما ترويه ليس لتشويه للسمعة، بل يأتي ضمن خطة علاجها النفسي للتعافي مما عاشته. قصة لينا ونجاح بني حمد: بدأت معاناة لينا منذ أن كانت طفلة صغيرة، حيث قالت إن والديها انفصلا بعد أقل من عام من الزواج، وبعدها تزوج والدها من نجاح بني حمد ، ومنذ دخول هذه السيدة إلى حياتها، بدأت رحلة الألم، فبحسب ما ترويه، لم تلقَ لينا أي نوع من الحنان أو الرعاية، بل على العكس، تعرضت لأبشع أنواع الإهمال والعنف. وذكرت لينا أن زوجة والدها كانت تُجبرها على شرب زيت الخروع رغم إصابتها المتكررة بالتهاب اللوزتين، وهو ما تسبب لها بمضاعفات صحية مؤلمة، مشيرة إلى أنها أيضًا تعرضت لضرب مبرح يوم وفاة والدها، لدرجة أن جارتها اضطرت للتدخل لإنقاذها، وكان رأسها بحاجة لتقطيب، لكن نجاح بني حمد رفضت إدخالها المستشفى بحجة أن الجرح سيترك أثرًا في المستقبل. لم يكن العنف الجسدي وحده هو الجحيم بالنسبة لـ لينا، بل ذكرت أيضًا أن صراخها الذي كان يسمعه جيرانها ليلًا، كان سببًا في تنمر صديقاتها في المدرسة، مضيفة: تعلّمت أن أتلقى الضرب دون أن أصرخ أو أبكي كي لا يسمعني أحد. وانتقلت لينا لاحقًا إلى الولايات المتحدة، حيث بدأت رحلة العلاج النفسي بعد سنوات من الكتمان، موضحة أنها شعرت بالحاجة إلى الحديث علنًا عن قصتها كجزء من خطوات التعافي، متابعة: أن هذا البوح رغم ما يحمل من ألم، منحها قدرًا من الراحة والدعم، لتتصدر مقاطع لينا قوائم الأكثر مشاهدة على تيك توك في الأردن وعدد من الدول العربية. الغصه بصوتها حزنتني يا كثر البنات إلى بعانو من مرت الاب وبس يكبرو بحاولو يتخطو الصدمات إلى عاشوها والاب مسحور ومعمي على عيونه حسبي الله على كل نجاح بني حمد موجوده في حياة كل بنت — UUU1010 (@burjaqqqq) April 30، 2025


خبرني
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
الابتسامة... كيف ستبدو أسناننا في المستقبل؟
خبرني - في عالم تتسارع فيه التقنيات، لم يعد الجمال مقتصراً على البشرة أو الشعر، بل دخلت الأسنان عصراً جديداً من الابتكار. وبحلول عام 2045، لن تكون زيارة طبيب الأسنان فقط لعلاج التسوّس أو الخلع، بل ستتحول إلى طقس تجميلي متكامل يعكس الرفاهية والهوية الشخصية. من الطب إلى الجمال وفي مقالة مثيرة للإعلامية المتخصصة في شؤون التجميل الطبي، الصحافية لوسي ماكواير، نُشرت في مجلة «فوك للأعمال» (Vogue Business) في 14 أبريل (نيسان) 2025 بعنوان: «كيف ستبدو أسناننا عام 2045؟»، ذكرت أنها استشارت برنامج الذكاء الاصطناعي المفتوح «OpenAI GPT-4o»، كما استشارت عدداً من شركات طب الأسنان المتخصصة في إدخال الذكاء الاصطناعي بطب الأسنان، بالإضافة إلى استشارة عدد من أساتذة طب الأسنان في جامعة لندن والأكاديمية البريطانية لتجميل الأسنان؛ وكانت هذه الخلاصة: «من الطب إلى الجمال: ثورة في مفهوم الأسنان». لطالما ارتبطت العناية بالأسنان بالطب الوقائي أو العلاجي، لكنّ الآن هناك تحولاً هائلاً نحو النظر إلى الأسنان بصفتها عنصراً جمالياً يجب الاعتناء به بنفس دقة العناية بالبشرة. وتتوقع التقارير أن تصبح الأسنان جزءاً من الروتين التجميلي اليومي، بفضل التقنيات المتطورة التي تسمح بتحقيق نتائج مثالية دون ألم أو تدخل جراحي كبير. وسيتجسّد التقدم في هذا المجال بأبرز الابتكارات والتطورات الآتية: • عدسات فائقة الرقة. من أبرز الابتكارات التي نتوقع انتشارها هو استخدام العدسات التجميلية (veneers) فائقة الرقة التي لا تتطلّب برد الأسنان الطبيعي، كما هو الحال في هذه الأيام؛ مما يحافظ على بنيتها ويمنحها مظهراً طبيعياً جذاباً، بسبب تطور تقنية «النانو» حينها بشكل كبير. • تجديد بالخلايا الجذعية. تشير التوقعات إلى أن تجديد أنسجة اللثة التي تترهل أو تلتهب بسبب أمراض اللثة أو الأسنان المفقودة باستخدام الخلايا الجذعية سيصبح ممارسة شائعة، مما يفتح الباب أمام علاج الشيخوخة الفموية وتعويض التآكل الطبيعي للأسنان بطرق طبيعية بالكامل. • عيادات الأسنان تتحول إلى منتجعات تجميلية. لن تكون العيادات في المستقبل مجرد أماكن للمعالجة، بل ستكون أقرب إلى المنتجعات الصحية، حيث تقدم خدمات، مثل: «ديتوكس الفم» (تنقية الفم من السموم) الذي يستخدم «البروبيوتيك» أو «البكتيريا الحميدة» لتنقية الفم من البكتيريا الضارة، بالإضافة إلى علاجات بالضوء الأزرق أو الأحمر لتحفيز صحة اللثة وقتل البكتيريا المسببة لأمراضها. كما سيتم تطوير أجهزة الليزر الناعم لقتل جرثومة اللسان التي تفرز مركبات كبريتية طيارة تتسبّب برائحة فم كريهة. وهكذا فسيتمتع الكل بابتسامة جذابة ولثة صحية ورائحة فم عطرة. الابتسامة الهادئة: جمال غير معلن وفي مقابل موضة الابتسامات البيضاء اللامعة المنتشرة حالياً فإن خوارزمية الذكاء الاصطناعي تشير إلى أن في 2045 سيظهر توجه جديد نحو ما يُعرف بـ«الابتسامة غير المكتشفة»، وهي عبارة عن تحسينات تجميلية خفية لا تُكتشف بالعين المجردة. والهدف هنا ليس أن يعرف الآخرون أنك خضعت لتجميل، بل أن تبدو ابتسامتك طبيعية ومتناسقة بلا تكلف؛ بحيث يقول من يراها أولاً لحاملها: وجهك أصبح أجمل، ما السبب؟ ماذا فعلت؟ وتغيّر وسائل التواصل الاجتماعي قواعد اللعبة؛ إذ إن منصات مثل: «إنستغرام» و«تيك توك» أصبحت ساحة مفتوحة لمحتوى العناية بالأسنان، حيث تنتشر مقاطع فيديو تشرح إجراءات تبييض الأسنان، واستخدام التقويم الشفاف، وحتى مراجعات للعدسات التجميلية. وهذا الانتشار خلق جيلاً أكثر وعياً واهتماماً بجمال الفم؛ مما شجّع الأطباء والشركات على الاستثمار في تقنيات أكثر أناقة وأقل إزعاجاً. وهكذا يتوقع الخبراء أن وسائل التفاعل الاجتماعية ستقدّم دوراً أكبر في توعية المجتمع وفي تحديد خيارات العلاجات الترفيهية للفم. وخلاصة القول: أسناننا في المستقبل لن تكون فقط دليلاً على الصحة، بل بطاقة تعريف جمالية تعبّر عن أسلوب حياتنا وتوجهاتنا الشخصية. وبينما كانت العناية بالأسنان تُعدّ في السابق رفاهية للبعض، فإن السنوات المقبلة قد تجعل منها ضرورة؛ مثل: استخدام كريمات الوقاية من الشمس أو «السيروم» الليلي. وستختفي بعض تخصصات طب الأسنان؛ مثل: زراعة الأسنان وصناعتها بسبب التطور المتكامل في الخلايا الجذعية وتقنية «النانو». كذلك فإن تخصصات أشعة الأسنان وأمراض الفم ستعوّض عنها خوارزميات الذكاء الاصطناعي. كما يتوقع أن يؤدي التطور الهائل الذي سيشهده علم تقنيات المناعة وتطور فهمنا لمنع انشطار الخلايا السرطانية إلى القضاء بشكل كامل على سرطان الفم والحنجرة. كما أن علماء المناعة سوف يتوصلون إلى الحلول لمعالجة جميع أنواع تقرحات الفم بشكل كامل.


الوطن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطن
منصات التواصل والتأثير: هل أصبح كل شاب إعلاميًا؟
في زمن السرعة والمعلومة الفورية، لم تعد صالات التحرير ولا عدسات الكاميرا التقليدية وحدها تصنع الإعلامي، بل أصبح الهاتف الذكي، بشاشته الصغيرة وعدسته البسيطة، وسيلة اختراق هائلة لعالم الإعلام والتأثير، حتى صار السؤال مشروعًا: هل أصبح كل شاب إعلاميًا؟ منصات التواصل الاجتماعي، مثل «إنستغرام» و«تيك توك» و«سناب شات»، لم تعد مجرّد أدوات للتسلية أو التوثيق اللحظي، بل تحوّلت إلى ساحات ضخمة للرأي العام، ومناطق نفوذ رقمية يتصارع فيها صانعو المحتوى على جذب العقول والقلوب. الشاب الذي كان بالأمس مجرد مستهلك للخبر أصبح اليوم ناقلا، ومؤثرا، بل مشكّلا للرأي الجمعي أحيانًا. وعلى الرغم من أن هذه التحولات منحت حرية التعبير فرصة غير مسبوقة، فإنها في الوقت نفسه هشّمت الفروق بين الإعلامي المتخصص والهاوي المتصدر. فبين غياب المعايير وتضخّم ثقافة اللا-تخصص، نشهد اليوم تدفقًا هائلًا للمعلومات، يصعب أحيانًا التحقق من دقته أو مضمونه. لذلك، لا بد من وقفة ووعي بأن الاحتراف الإعلامي لا يتحقق إلا بوجود أربعة أعمدة لا غنى عنها: المهنية والدقة والأخلاق واحترام الأعراف العامة، فكل منشور يُعدّ خطابًا، وكل كلمة تُنشر تُحدث أثرًا، والأثر الإعلامي لا يمكن تركه للارتجال أو المجاملة أو الإثارة الجوفاء. إن السؤال الحقيقي الذي يجب أن يُطرح ليس هل كل شاب إعلامي؟ بل: أي نوع من الإعلام يصنعه هذا الشاب؟ هل هو إعلام مسؤول؟ هل يلتزم بالتحقق، بالإنصاف، بالوعي أم أنه إعلام مبني على الإثارة والانتشار السريع، ولو على حساب الحقيقة؟ الجيل الجديد يمتلك أدوات غير مسبوقة، لكنه بحاجة إلى توجيه لا كبح، وتثقيف لا تقليل. لا مانع أن يكون كل شاب إعلاميًا، لكن بشرط أن يكون إعلامه منارة لا نارًا. في النهاية، لا تصنع المنصة الإعلامي، بل تصنعه القيم. وإذا أراد شبابنا أن يكونوا إعلاميي المستقبل، فليكن شعارهم: التأثير لا يعني التزييف، والصوت العالي لا يعني الحقيقة.


عكاظ
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
رد مفاجئ من محمد صلاح على مؤثرة أجنبية يُشعل السوشيال ميديا
1 2 في واقعة أثارت ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، تصدر نجم ليفربول وقائد منتخب مصر محمد صلاح، الحديث إلى جانب مؤثرة معروفة باسم « Mkydratwitch » بعد أن وجهت له رسالة غير متوقعة عبر حسابها على «إنستغرام» لتتحول القصة إلى مادة دسمة للنقاش بين المتابعين. بدأت القصة عندما نشرت « Mkydratwitch »، وهي مؤثرة تشتهر بمحتواها الجريء والمثير للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي، رسالة مفتوحة موجهة إلى محمد صلاح عبر خاصية «ستوري» على «إنستغرام»، وكتبت: «يا مو، أنا من أكبر معجبيك، تابعني على إنستغرام وخليني أكون جزءًا من عالمك، أوعدك هتكون متابعة تستاهل!»، مرفقة الرسالة بصورة لها وهي ترتدي قميص ليفربول يحمل اسم صلاح ورقمه. الرسالة، التي بدت في ظاهرها محاولة للتقرب من النجم المصري، لم تمر مرور الكرام، حيث انتشرت بسرعة بين المتابعين، وأعيد نشرها عبر منصات مثل «إكس» و«تيك توك» مما جعلها تصل إلى ملايين المشاهدات في غضون ساعات، ومع تصاعد الحديث حول الواقعة، بدأت التكهنات حول ما إذا كان صلاح سيتجاهل الرسالة أم سيرد عليها بطريقة ما. رد محمد صلاح أخبار ذات صلة لم يتأخر محمد صلاح في الرد، حيث فاجأ الجميع بنشره تعليقًا مقتضبًا ولكنه حاسم عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، وفوجئت المؤثرة بأن الحساب الرسمي لـ «صلاح»، قد قام بحظرها عبر إنستغرام، لتوجه مقطع الفيديو معنونا بـ«محمد صلاح، من فضلك قم بإلغاء حظري». وتصاعدت التفسيرات حول رد فعل محمد صلاح، حيث رجح البعض أنها جاءت لعدم اهتمامه بمثل هذه الرسائل من الشخصيات المؤثرة، بينما اعتبر آخرون الأمر مجرد حرص من النجم المصري على الحفاظ على خصوصيته بعيدًا عن التحديات الافتراضية. تأتي هذه الواقعة في وقت يواصل فيه محمد صلاح تألقه مع ليفربول في موسم 2024-2025، حيث يتصدر قائمة هدافي الدوري الإنجليزي ويحظى بشعبية جارفة عالميًا، وقدم أرقامًا رائعة على المستوى التهديفي، حيث أحرز 32 هدفًا وصنع 22 تمريرة حاسمة في 43 مباراة بمختلف البطولات هذا الموسم، أما « Mkydratwitch » فهي شخصية معروفة بمحتواها المثير للجدل، وقد استغلت هذه الواقعة لتعزيز حضورها الإعلامي، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت الرسالة الأولى جزءًا من إستراتيجية مدروسة لجذب الانتباه.


صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
دبي رابع أكثر وجهة غذائية شعبية عالمياً
احتلت دبي المرتبة الرابعة عالمياً كأكثر وجهة غذائية شعبية على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقاً لمسح جديد أجرته وكالة السفر الدولية «ترافيل باغ». وحللت الشركة بيانات منصتي «إنستغرام» و«تيك توك» ل50 مدينة حول العالم، لتحديد أكثر الوجهات الغذائية شهرة عبر منصات التواصل الاجتماعي. وكشفت الدراسة أن دبي حققت أكثر من مليوني منشور على «إنستغرام»، إلى جانب 127,900 فيديو على «تيك توك» يعرض مشهدها الغذائي الفريد، متفوقةً بذلك على مدن عالمية مثل سيدني وشيكاغو وباريس بينما تصدرت لندن القائمة، تليها تورونتو وملبورن، حيث سجلت كل منهما قرابة 3 ملايين منشور على إنستغرام. وقال بهو ندر ناث، المؤسس والمدير العام لمجموعة «باشن أف أند بي» التي تدير مطاعم حاصلة على نجمة ميشلان مثل تريسيند ستوديو وأفاتارا: «لم يعد الأمر مفاجئاً، فقد أصبحت دبي وجهة طهي عالمية». وأضاف: «قبل سنوات، كانت العلامات التجارية العالمية تأتي إلى دبي من مدن مثل لندن وباريس، لكن الآن نشهد العكس وكوننا مجموعة محلية مقرها دبي، نقوم بتوسيع مفاهيمنا التي بدأت هنا مثل تريسيند وكارنفال وأفاتارا، إلى أجزاء أخرى من العالم. هذا دليل على أن دبي لم تعد مجرد وجهة غذائية، بل أصبحت قائدة في هذا المجال». ووفقاً للتقرير، تتميز دبي ك«عملاق طهي»، حيث تقدم 106 أنشطة غذائية ومشروبات، متجاوزةً مدناً رائدة مثل ملبورن (78 نشاطاً) وتورونتو (40 نشاطاً). وتضم الإمارة مئات المطاعم، حيث سجل مشهد الطعام في دبي ازدهاراً كبيراً، مع اختيار العديد من أفضل المفاهيم الغذائية في العالم الاستقرار في المدينة.