logo
#

أحدث الأخبار مع #و«تيكتوك»،

المستشار البرلماني عبدالرحمان الوفا يحذر من فوضى المكملات الغذائية: مؤثرون ومدربون رياضيون يهددون صحة المغاربة بترويج عشوائي
المستشار البرلماني عبدالرحمان الوفا يحذر من فوضى المكملات الغذائية: مؤثرون ومدربون رياضيون يهددون صحة المغاربة بترويج عشوائي

صوت العدالة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت العدالة

المستشار البرلماني عبدالرحمان الوفا يحذر من فوضى المكملات الغذائية: مؤثرون ومدربون رياضيون يهددون صحة المغاربة بترويج عشوائي

يشهد المغرب في السنوات الأخيرة انتشارًا مقلقًا لظاهرة تسويق وبيع المكملات الغذائية عبر قنوات غير رسمية، خاصة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، في ظل غياب شبه تام للرقابة الصحية والتنظيم القانوني لهذا المجال. هذه الوضعية دفعت المستشار البرلماني عبد الرحمان الوفا إلى توجيه سؤال كتابي إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، يدق فيه ناقوس الخطر بشأن خطورة هذه الظاهرة وتداعياتها الصحية. وأشار الوفا إلى أن هذه المنتجات، التي من المفترض أن تخضع لمراقبة طبية دقيقة، باتت تُعرض وتُباع بشكل عشوائي، سواء في الأسواق أو عبر الإنترنت، من طرف أشخاص يقدمون أنفسهم كمختصين في التغذية أو مدربين رياضيين، دون أن يتوفروا على أي مؤهل علمي أو تكوين معتمد. وأكد أن بعض هؤلاء المؤثرين الرقميين لا يترددون في بيع مكملات غذائية مباشرة لمتابعيهم، مستغلين ثقة الجمهور وتزايد تأثيرهم على المنصات الاجتماعية مثل «إنستغرام» و«تيك توك»، في غياب أي رقابة أو محاسبة. كما حذر من الانعكاسات الخطيرة لهذه الممارسات على الصحة العامة، خاصة في ظل تسجيل حالات تسمم واضطرابات صحية بسبب استهلاك مكملات مغشوشة أو غير مرخصة، يتم تسويقها في شكل وصفات معجزة لبناء العضلات أو التنحيف دون أي أساس علمي. وفي ظل هذا الوضع، تساءل عن التدابير التي تعتزم وزارة الصحة اتخاذها لتنظيم هذا السوق وضبط بيع المكملات الغذائية، داعيًا إلى سن إطار قانوني خاص بهذه المنتجات لحماية المستهلك المغربي من الممارسات التجارية العشوائية والمضللة.

«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»
«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»

الاتحاد

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«الثقافة البصرية» تناقش كتاب «التثقيف زمن التأفيف»

فاطمة عطفة (أبوظبي) في إطار فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وبمناسبة إصدار الطبعة الثانية من كتاب «التثقيف زمن التأفيف» للكاتبة الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان، أول سفيرة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو»، نظمت دار ديوان للنشر جلسة نقاشية بعنوان «الثقافة البصرية وتأثيرها في تشكيل الوعي»، شارك فيها الفنان البصري ومصمم الجرافيك كريم آدم، مصمم غلاف الكتاب، وأدار الحوار أحمد القرملاوي، مدير ديوان للنشر، وذلك بحضور الشاعرة والروائية ميسون صقر القاسمي، والدكتورة كلثم الماجد جامعة زايد، والكاتبة والروائية ريم بسيوني، والفنان أحمد عاطف مجاهد، والكاتب شريف عرفة، والناشر محمد شوقي، مؤسس عصير الكتب، ومصطفى خضر، مؤسس Povo Studios، وعدد من الإعلاميين والمثقفين. يتناول الكتاب العديد من الموضوعات والأفكار حول الثقافة والمجتمع والفنون العربية والعالمية، وينهل من مصادر معرفية متنوعة، مسلطاً الضوء على الكثير من الأمثلة والاقتباسات من التراث العربي، بغية تقديم أمثلة عن «التأفف»، وهو المصطلح الذي تستخدمه المؤلفة للتعبير عن حالة الحيرة النفسية والتعجب التي يعيشها المجتمع العربي المعاصر. كما يعزِّز الكتاب من أهمية التأمل والخيال لسد الفجوة بين العلم والمعتقد، مقترحاً مفهوماً جديداً هو «التأفف المبدع» كمساحة للتفكير والحوار. ويحفز الكتابُ القارئَ على التأمل في تأثير المفاهيم على حياته اليومية، كما يسلط الضوء على التوترات النفسية والاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة للتغيرات الثقافية. وتناولت الجلسة العديد من القضايا والمحاور أهمها: تأثير اللغة البصرية والسرد البصري على الثقافة المعاصرة، حيث أصبحت اللغة البصرية أداةً رئيسية لتناقل الأفكار، وتشكيل الهويات، والتأثير في الرأي العام، والوعي بتأثير اللغة البصرية، وكيفية استخدام الصورة في تشكيل ذائقتنا وتفضيلاتنا، وعواطفنا وآرائنا، ومواقفنا الاجتماعية، وكيفية عمل الصورة وتحولها من مجرد وسيلة تعبير إلى قوة تغيير. وتطرقت الجلسة إلى الحديث عن تأثير المنصات، مثل «إنستجرام»، و«تيك توك»، و«يوتيوب» في فهم السرد البصري والقدرة على التركيز والتفاعل العاطفي، واعتبار اللغة البصرية وسيلة تواصل عالمية «الميمز، والإيموجي»، وقدرة السرد البصري على بناء التعاطف وتغيير وجهات النظر، وكيفية التوازن بين إنتاج محتوى بصري جذّاب وبين تقديم قصص تحمل عمقاً حقيقياً وأهمية اجتماعية. وتخلّلت الجلسة تقديم قراءة لفقرات من فصول كتاب التثقيف زمن التأفيف. وفي الختام أكد المشاركون على أهمية الوعي بتأثير السرد البصري والذي يعد أداة تواصل، ووسيلة تأثير وتحفيز، ومرآة تعكس الهوية وتحفِّز التغيير. خاصة في ظل عالم سريع الإيقاع، حيث تتدفق الصور بشكل لحظي، مما يستوجب إعادة التفكير في العلاقة بالصورة: كيفية قراءتها وكيفية تصنيعها وكيفية منحها المعنى الذي يليق بتأثيرها.

هل السوشيال ميديا تصنع معايير الجمال.. أم تسرقها؟
هل السوشيال ميديا تصنع معايير الجمال.. أم تسرقها؟

عكاظ

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

هل السوشيال ميديا تصنع معايير الجمال.. أم تسرقها؟

تابعوا عكاظ على أثرت مواقع التواصل الاجتماعي، مثل «إنستغرام» و«تيك توك»، بشكل كبير على اهتمام المرأة بجمالها. فقد ساهمت في زيادة وعي النساء بطرق العناية بالبشرة والمكياج، وسهّلت الوصول إلى نصائح خبراء التجميل، ما عزز ثقتهن بأنفسهن. في المقابل، فرضت معايير جمال غير واقعية عبر الفلاتر والصور المعدلة، ما أدى إلى شعور 70% من النساء اللواتي يقضين أكثر من 3 ساعات يوميا على السوشيال ميديا بعدم الرضا عن مظهرهن، حسب دراسة لمجلة Body Image. كما أظهرت تقارير أن 55% من النساء فكرن في اللجوء لإجراءات تجميلية بسبب الصور التي يرونها على المنصات. بالمجمل، أصبحت السوشيال ميديا مصدر إلهام وضغط معاً، ما يجعل الوعي والاختيار الذكي للمحتوى أمراً ضرورياً للحفاظ على الثقة بالنفس والجمال الحقيقي. أخيراً، اختاري أن تتابعي من يذكرك بجمالك الطبيعي لا من يجعلك تشكين فيه. خذي استراحة من الشاشات كلما شعرت أن المقارنة تسرق ابتسامتك. أخبار ذات صلة تذكري دائماً أن الكمال في الصور مجرد وهم، والجمال الحقيقي ينبع من داخلك. اعملي على تطوير نفسك بكل حب، وثقي أن كل لمسة رعاية تمنحينها لنفسك تزيدك إشراقاً. وإن رغبت في تغيير شيء، فليكن لأجلك أنت، لا لأجل مقاييس عابرة.

فضيحة الأزياء الفاخرة.. الصين تكشف أسرار تصنيع «بيركين» بأسعار صادمة
فضيحة الأزياء الفاخرة.. الصين تكشف أسرار تصنيع «بيركين» بأسعار صادمة

عكاظ

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

فضيحة الأزياء الفاخرة.. الصين تكشف أسرار تصنيع «بيركين» بأسعار صادمة

في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، أثارت مقاطع فيديو متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، مثل «إكس» و«تيك توك»، موجة واسعة من الجدل والغضب في الصين وخارجه، بعدما كشف مصنعون صينيون محليون، عن كواليس تصنيع منتجات علامات الأزياء الفاخرة العالمية، مثل «بيركين» من هيرميس، و«لويس فويتون» و«شانيل»، و«غوتشي» وبيعها بأسعار تقل كثيرا عن الأسعار المعروضة في الأسواق العالمية. وأظهرت مقاطع الفيديو عمال مصانع صينية وهم يستعرضون مهاراتهم الحرفية الدقيقة في تصنيع حقائب الجلد الفاخرة، مستحضرات التجميل، والملابس، مؤكدين أن هذه المنتجات تُصنع بنفس الجودة العالية التي تُستخدم في إنتاج العلامات التجارية الغربية، ولكن دون الشعارات. وأشار أحد الموردين إلى أن حقيبة «بيركين»، التي يبلغ سعرها في الأسواق العالمية نحو 34,000 دولاراً أمريكياً، يمكن شراؤها مباشرة من المصنع مقابل 1,400 دولار فقط، مع توفير الشحن المجاني وتغطية رسوم الاستيراد، مؤكدا أن «الفارق الهائل في السعر يعود إلى قيمة الشعار» وليس إلى تكلفة التصنيع الفعلية. ولم تقتصر هذه الظاهرة على حقائب «بيركين»، بل امتدت إلى علامات تجارية أخرى مثل «نايكي» و«أديداس» و«لولوليمون»، وعلى سبيل المثال، أشار أحد صانعي الملابس الرياضية إلى أن تيشيرت يُباع في متاجر «لولوليمون» بـ100 دولار يمكن إنتاجه بنفس الجودة مقابل 6 دولارات فقط، ما أثار جدلا واسعا حول هوامش الربح الضخمة التي تجنيها العلامات التجارية الفاخرة، ما أدى إلى إعادة تعريف مفهوم الرفاهية في أذهان المستهلكين. وتأتي هذه المقاطع في سياق الحرب التجارية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، خصوصاً بعدما فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعريفات جمركية عالية على المنتجات الصينية، ويرى البعض أن هذه الحملة من المصنعين الصينيين هي رد فعل على هذه السياسات، حيث يسعون إلى تحدي العلامات التجارية الغربية من خلال عرض منتجات مماثلة بأسعار منخفضة للغاية، المصنعون الصينيون أكدوا أن الجودة لا تتطلب علامة تجارية باهظة الثمن، بل تعتمد على مهارة التصنيع، وأن المستهلك يستحق منتجات فاخرة بأسعار عادلة. أخبار ذات صلة وأثارت هذه المقاطع ردود فعل واسعة في الصين، وعبر العديد من المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم من هوامش الربح الباهظة التي تجنيها العلامات التجارية العالمية، معتبرين أنها «تستغل المستهلكين». وانتشرت تعليقات على منصة «إكس» تشيد بمهارة المصنعين الصينيين وتدعو إلى مقاطعة العلامات التجارية الفاخرة، والإشادة بتلك الحملة التي تعد جزءًا من توجه أوسع للمصنعين الصينيين لإعادة تعريف الرفاهية، مع التركيز على القيمة الحقيقية للمنتج بدلاً من العلامة التجارية.

«الماتشا لاتيه».. أحدث موضة في عالم تجميل الأظافر
«الماتشا لاتيه».. أحدث موضة في عالم تجميل الأظافر

زهرة الخليج

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«الماتشا لاتيه».. أحدث موضة في عالم تجميل الأظافر

#بشرة أصبحت أظافر «الماتشا لاتيه»، المستوحاة من المشروب الأخضر الكريمي، اتجاهاً بارزاً في جمال الأظافر، ويتميز هذا النمط بظلال مختلفة من اللون الأخضر، من نغمات «الماتشا» النابضة بالحياة، إلى الألوان الأكثر نعومة، والحليبية، التي تكملها التصاميم الفنية الساحرة، ويوفر هذا الاتجاه تنوعاً يسمح بمظهر بسيط، أو فن الأظافر الأكثر تفصيلاً. تألقي بأظافر «الماتشا لاتيه» في صيف 2025: تُجسد صيحة أظافر «الماتشا لاتيه» جوهر طقوس الاسترخاء؛ فاحتساء «الماتشا لاتيه» الدافئ أو البارد؛ الذي أصبح اتجاهاً أنثوياً يغزو العالم بالوقت الحالي. ويتميز هذا المانيكير بدرجات خضراء ناعمة، تراوح بين الفستق والمريمية ودرجات «الماتشا» الأكثر حيوية، ويمزج مع طبقات من البيج أو الكريمي أو الشفاف؛ لاستحضار دوامات الحليب الموجودة في المشروب. «الماتشا لاتيه».. أحدث موضة في عالم تجميل الأظافر وبعض التصاميم تضيف لمسة نهائية لامعة مزججة لإطلالة عصرية أنيقة، بينما تجرب أخريات قواماً غير لامع، أو حتى تأثيرات رخامية لمحاكاة الجاذبية البصرية الطبيعية للمشروب. وأحد أسباب شعبية أظافر «الماتشا لاتيه» هو تنوعها، فقد يكون المظهر رقيقاً وبسيطاً؛ بلون أخضر شفاف بخطوط دقيقة، أو جريئاً وفنياً، ويتضمن فن أظافر مفصلاً، أو أطرافاً فرنسية، أو تصاميم متعددة الألوان، بينما أنماط، مثل: «رخام الماتشا»، أو «الماتشا المزجج» تضفي عمقاً ورقياً إضافياً، وتجذب مجموعة واسعة من الأذواق الجمالية. ولمن يفضلن شيئاً أكثر بساطة، فإن اللون الأخضر الكريمي أحادي اللون، مع لمسة نهائية شديدة اللمعان، يوفر خياراً أنيقاً وسهلاً وعصرياً أيضاً. علاوة على ذلك، يخاطب هذا الاتجاه اللحظة الثقافية الأوسع للعناية بالنفس والصحة العقلية والجمال الطبيعي. وكما يرتبط «الماتشا» كمشروب باليقظة الذهنية، ومضادات الأكسدة والصحة، فإن موضة الأظافر تستلهم تلك الأجواء الهادئة والنظيفة. إنه مانيكير لا يقتصر على المظهر الجميل، بل يُضفي شعوراً بالراحة، بصرياً وعاطفياً؛ لذلك ليس من المستغرب أن تمتلئ منصات التواصل الاجتماعي، مثل: «إنستغرام»، و«تيك توك»، بأفكار مستوحاة من طلاء أظافر «الماتشا». تصاميم وأنماط رائجة من أظافر «الماتشا لاتيه»: لمسة لامعة من الماتشا (Glazed Matcha): يُضفي دمج لون «الماتشا» الأخضر مع تأثير لامع، لمسة عصرية على طلاء الأظافر. لاتيه الماتشا الرخامي (Marble Matcha): يُضفي مزج درجات «الماتشا» بالأبيض الكريمي تأثيراً رخامياً، يُذكرنا بقوام المشروب الثقيل. «الماتشا لاتيه».. أحدث موضة في عالم تجميل الأظافر ماتشا أومبري (Matcha Ombré): أظافر «الماتشا لاتيه أومبريه» مستوحاة من درجات لون الشاي الأخضر الممزوجة مع درجات «لاتيه» كريمية في تدرج «أومبريه» سلس، لتمنحكِ إطلالة ترابية، وأنيقة، وجذابة للغاية. ماتشا لاتيه الفرنسية (French Matcha): نعم أظافر «الماتشا لاتيه» الفرنسية رائجة جداً هذه الأيام، فهي مزيج بين الكلاسيكية والأناقة الناعمة، حيث تلتقي الألوان المحايدة الكريمية مع أطراف خضراء ناعمة؛ لمزيج مثالي بين البساطة والحداثة. ماتشا حليب التوت الأزرق (Blueberry Milk Matcha): يمنحكِ «ماتشا حليب التوت الأزرق» لمسةً من الجمال ساحرةً، فقط تخيلي هذا المزيج (أزرق لافندر ناعم ممزوج بأخضر ماتشا كريمي)، واشعري بلمسة من الجاذبية والرقة. ماتشا بمزيج جريء (Funky Mix Matcha): انسي الألوان المتطابقة، وامزجي درجات «الماتشا» بأسلوب مميز ومختلف، لتطلي بصيحة «الماتشا لاتيه»، لكن على طريقتكِ المرحة، والمبدعة. أفضل أنواع طلاء أظافر لتطبيق «ترند الماتشا لاتيه»: بعد اجتياح طلاء أظافر «الماتشا» عالم الجمال، جالباً معه درجات خضراء ناعمة، وأخرى كريمية مستوحاة من مشروب «اللاتيه» إلى كل مكان. ولتطبيق هذا «الترند» المُسيطر على منصات التواصل الاجتماعي، فإن اختيار الطلاء المناسب يُحدث تأثيراً واضحاً، لذا إليكِ أفضل أنواع طلاء الأظافر؛ لمساعدتكِ في الحصول على طلاء أظافر مثالي بنكهة «الماتشا». طلاء أظافر «Essie».. بدرجة «Willow in the Wind»: Willow in the Wind لون أخضر هادئ بلمسة نهائية كريمية، فهذا اللون هو الخيار الأمثل لإطلالة «ماتشا» حقيقية، حيث إن تركيبته ناعمة، وتدوم طويلاً، وتمنحكِ إطلالة لامعة وبسيطة مع طبقة علوية لامعة. طلاء أظافر «OPI».. بدرجة «The Pass Is Always Greener»: هذا الطلاء الأخضر الباستيل مثالي لإطلالة «ماتشا» ناعمة وسهلة الارتداء، حيث إن قوامه خفيف وحليبي، ومناسب لمجموعة واسعة من ألوان البشرة، كما أنه مثالي مع فصل الربيع، أو لإطلالة الفتاة الهادئة. طلاء أظافر «Holika Holika».. درجة «GR01 Green Tea Latte»: من عالم الجمال الكوري العصري، يُجسد هذا اللون لون «الماتشا لاتيه» بقوامه الكريمي، الذي يجمع بين اللونَيْن الأخضر والأبيض؛ ليمنحكِ لمسة الشاي الأخضر بالحليب. طلاء أظافر «Deborah Lippmann».. درجة «Spring Buds»: Spring Buds يمنحكِ هذا الطلاء، من «Deborah Lippmann»، لمسة من الفخامة والرقي، فهو لون أخضر ناعم وغباري، يعزز أناقة مظهر أظافركِ بصيحة «الماتشا لاتيه»، كما أنه غني بعلاجات تقوية الأظافر. طلاء أظافر «Zoya».. درجة «Neely»: تشتهر تركيبة «زويا» (Zoya) بثباتها الطويل، وخلوها من السموم، بينما درجة «Neely»، بلونها الأخضر النعناعي الفاتح، من أبرز درجات هذه العلامة التجارية، وأكثرها استخداماً في تطبيق أظافر «الماتشا لاتيه أومبريه». طلاء أظافر «Olive & June».. درجة «WKF»: هذه اللمسة الخضراء الزاهية، من «Olive & June»، تُضفي لمسة شبابية على مظهر «الماتشا»، كما أنها مثالية لتنسيق الإطلالات، أو تنسيقها مع أطراف الأظافر الفرنسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store