logo
#

أحدث الأخبار مع #وآبل

سكوييد جيم رجعت وبقوة في 2025.. حمل اللعبة الجديدة وادخل التحدي قبل ما يفوتك
سكوييد جيم رجعت وبقوة في 2025.. حمل اللعبة الجديدة وادخل التحدي قبل ما يفوتك

المساء الإخباري

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • المساء الإخباري

سكوييد جيم رجعت وبقوة في 2025.. حمل اللعبة الجديدة وادخل التحدي قبل ما يفوتك

شهدت لعبة Squid Game الإصدار الجديد اهتمامًا واسعًا بين اللاعبين على مستوى العالم، حيث تصدر البحث عنها في الأيام الماضية على منصات الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، تعد هذه اللعبة من أبرز الألعاب التي أطلقت خلال عام 2025، إذ تحاكي بشكل كبير المسلسل الكوري الشهير سكويد جيم، مع إضافة تحديثات ومميزات جديدة أضافتها الشركة المطورة، هذا الأمر منح اللاعبين تجربة غنية وتحديات مثيرة سواء لمحبي اللعبة أو المتابعين للمسلسل. طريقة تحميل لعبة Squid Game سكوييد جيم 2025 يمكن لأي مستخدم تنزيل لعبة Squid Game الجديدة على هواتفه الذكية مهما كانت مواصفاتها، سواء كانت ضعيفة أو متوسطة أو قوية، وتشمل الأجهزة التي تعمل بأنظمة أندرويد وآبل يمكن اتباع الخطوات التالية لتحميل اللعبة: زيارة متجر التطبيقات المناسب، إما جوجل بلاي لهواتف الأندرويد، أو آب ستور لهواتف آبل. إدخال اسم اللعبة في مربع البحث أعلى الصفحة. الضغط على زر البحث لظهور النتائج. اختيار التطبيق الرسمي للعبة. الضغط على زر التنزيل والانتظار حتى تكتمل عملية التحميل. بعد انتهاء التحميل، فتح اللعبة وتسجيل الدخول باستخدام حسابات مواقع التواصل الاجتماعي. محتوى اللعبة وتحدياتها تحتوي لعبة Squid Game إصدار 2025 على مجموعة من الألعاب والتحديات التي يجب على اللاعب إتمامها للانتقال بين المستويات، ومن أبرزها: لعبة 'الزهور الحمراء' التي تتطلب من اللاعب التوقف فورًا عند سماع أمر القائد، وفي حالة الحركة أثناء التحدي يخسر اللاعب. لعبة 'الكرات الملونة' التي تعتمد على التعاون الجماعي وإتمام المهمات المطلوبة للترقي إلى المراحل التالية. هذه التحديات تجعل من اللعبة أكثر إثارة ومتعة، مع الحفاظ على روح المسلسل الأصلي وتقديم تجربة تفاعلية جديدة للمستخدمين.

عاصفة ترامب التجارية: هل تنجو اليابان من الضربة؟ وكيف تخطط لإنعاش اقتصادها؟

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال

عاصفة ترامب التجارية: هل تنجو اليابان من الضربة؟ وكيف تخطط لإنعاش اقتصادها؟

قد يرى البعض في حضور الرئيس دونالد ترامب الجولة الأولى من مفاوضات الرسوم الجمركية التي عُقدت في الولايات المتحدة في أبريل/نيسان بحضور أكازاوا ريوسي وزير الاقتصاد الياباني، دليلاً على رغبة الولايات المتحدة في الوصول إلى نتائج بشكل سريع. جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تُجري مناقشات مع أكثر من 60 دولة، وترغب في تحقيق نتائج سريعة. ويبدو أنها اعتبرت أن المفاوضات مع اليابان ستكون بسيطة نسبيًا، مع إمكانية تحقيق اختراق من خلال التعاون بين البلدين. إلا أن المطالب التي قدمها الجانب الأمريكي حتى الآن تتسم بالغموض، ويبدو أن عملية تحديد الأهداف قد أخطأت الهدف. حيث إن تقرير الممثل التجاري للولايات المتحدة بشأن حواجز التجارة الخارجية يتضمن حواجز غير جمركية في اليابان، بما في ذلك مشاكل تتعلق بمعايير شحن السيارات الكهربائية وسلامة السيارات، بالإضافة إلى جوانب أخرى تتعلق بالأرز. ومع ذلك، فحتى لو أُزيلت هذه الحواجز غير الجمركية، فإن جدية شركات صناعة السيارات الأمريكية في استهداف السوق اليابانية تظل موضع شكوك. لا تزال الولايات المتحدة القوة الاقتصادية العظمى في العالم، لكن سياستها في فرض رسوم جمركية باهظة على الدول الأخرى تُعد علامة على ضعفها. في حين أن هدف ترامب المعلن هو القضاء على العجز التجاري، فقد وصل المجتمع الأمريكي إلى مرحلة ينبغي أن تكون فيها أولويته القصوى إنعاش قطاع التصنيع الأمريكي وتأمين فرص عمل لعماله. لا شك أن شركات التكنولوجيا العملاقة مثل غوغل وآبل تتصدر قطاع التصنيع، لكن العمال ذوي الياقات الزرقاء في البلاد تُركوا خلف الركب، ويعانون من نقص الوظائف. على اليابان أن تفكر في رغبات الولايات المتحدة خلال المفاوضات، بدلًا من اعتبارها قوة عظمى. فاقتصادا البلدين متشابكان بشكل وثيق، وهناك صلة مباشرة بين ازدهارهما، لذا من المرجح أن يصب التعاون في المصلحة الوطنية. اليابان أكبر المستثمرين في الولايات المتحدة أعتقد أن الاستثمار الياباني في الولايات المتحدة عاملٌ فعّال في إنعاش قطاع التصنيع الأمريكي. ورغم أن الحكومة اليابانية لا تستطيع التعهد بذلك، لأن القرارات تُتخذ من قِبل القطاع الخاص، إلا أن اليابان تُعدّ حاليًا أكبر مستثمر في الولايات المتحدة، وهو نشاط يولّد إيراداتٍ قابلة لإعادة الاستثمار. ولما كان نقص العمالة في اليابان يحدّ من نمو الشركات اليابانية محلياً، فمن السهل التوسع في الولايات المتحدة. وبما أن هذا سيحدث دون أي تدخل خاص، فمن الممكن تحديد قيم متوقعة على الأقل، بدلاً من تحديد أهداف رقمية محددة. أحد المقترحات المطروحة هو مشروع للغاز الطبيعي المُسال في ألاسكا بمشاركة يابانية. ورغم أنه من غير المُرجّح أن يكتمل هذا المشروع خلال فترة رئاسة ترامب، إلا أنه سيُفضي في النهاية إلى نتيجةٍ مُربحة للطرفين من خلال المُساهمة في إزالة الكربون من اليابان وزيادة الصادرات الأمريكية. تُعدّ صناعة السيارات مثالًا بارزًا على دور الاستثمار في تعزيز قطاعي التصنيع والتوظيف. ولقد أدركت شركات صناعة السيارات اليابانية منذ ثمانينيات القرن الماضي أن التصدير إلى الحد الذي يؤدي إلى تراجع الصناعة الأمريكية أمر غير مقبول بالنسبة للأمريكيين ويثير ردود فعل عنيفة، لذا عززت جهودها الإنتاجية المحلية. لكن في ظل وجود تعريفات جمركية متكررة كتلك المفروضة حاليًا، يصبح من المستحيل حساب التكاليف. لذا يجب إيصال رسالة إلى الجانب الأمريكي مفادها أن الشركات لا يمكنها الاستثمار دون أن يكون لديها معرفة أوضح بالظروف المستقبلية. إذا افترضنا انتهاء المفاوضات دون اتفاق، فإن التعريفة الجمركية الإضافية ستؤثر حتمًا على الاقتصاد الياباني. حيث شهدت صادرات اليابان إلى الولايات المتحدة نموًا كنسبة مئوية من إجمالي صادراتها، لا سيما صادراتها من السيارات. وتمثل التعريفة الجمركية البالغة 25% ضربة موجعة قد تتلاشى بسببها أرباح صناعة السيارات هذا العام. وحتى لو تم إلغاء التعريفات الجمركية على اليابان، فإن اليابان ستشعر بآثار التباطؤ الاقتصادي العالمي إذا لم تُلغِها الولايات المتحدة عالميًا. من منظور محلي بحت، قد لا تبدو الأمور بهذا القدر من السوء. إذ تُمثل الصناعة التحويلية الآن نسبةً أقل بكثير من الاقتصاد الياباني، مما يعني أن الآثار السلبية للرسوم الجمركية المرتفعة على السلع المصنعة قد تكون محدودة. بالطبع إذا فُرضت رسوم جمركية عقابية، فلن تتمكن صناعة السيارات اليابانية من رفع الأجور كما كانت تفعل سابقًا، ولكن نظرًا لنقص العمالة المحلية، فمن غير المرجح أن تنخفض الأجور بشكل حاد في جميع القطاعات. بل على العكس، إذا ظل سعر صرف الدولار ثابتاً عند حوالي 140 ين، فسيُخفف ذلك من تأثير التضخم على تكلفة السلع المستوردة، مما يعني أن الأجور الحقيقية قد ترتفع. تراجع الدولار كان ترامب يشير أحيانًا إلى قوة الدولار وضعف الين كسبب للعجز التجاري الأمريكي مع اليابان، ولكن خلال الاجتماع بين الممثلين الماليين للبلدين، لم يطالب وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بتحديد الأهداف المتعلقة بأسعار الصرف. بالسعر الحالي البالغ 140 ينًا مقابل الدولار، يُعد الين أقوى والدولار أضعف مقارنةً بما كان عليه الحال عندما فاز ترامب بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي. ويعود ذلك إلى تغير قيمة الدولار مقابل الين. لذلك فإن المطالبة بإجراء تعديلات لخفض قيمة الدولار الآن من شأنه أن يُضعف الثقة أكثر، مما يؤدي إلى تدفق رؤوس الأموال إلى الخارج. أعتقد أن بيسنت يُدرك هذه النقطة جيدًا. بعد الحرب العالمية الثانية، دعمت الولايات المتحدة الاقتصاد العالمي من خلال شراء السلع من دول أخرى باعتبارها مركز التجارة الحرة، لكن الرسوم الجمركية المرتفعة تهدف إلى تخفيف هذا العبء. بالتالي فإن انسحاب القوة العالمية الرائدة بهذا الشكل يُضعف الثقة بالولايات المتحدة والدولار كعملة أساسية. وإذا اكتفت الولايات المتحدة بالحديث عن خسائرها، فلن يثق بها العالم. مع انخفاض قيمة الدولار وتدفق الأموال من سندات الخزانة الأمريكية، التي تُعتبر عمومًا ملاذًا آمنًا، اضطرت الولايات المتحدة إلى تجميد رسومها الجمركية الإضافية على عجل وبدء مفاوضات مع دول أخرى. يُعد تعديل القيمة المرتفعة للدولار مقابل عملات أجنبية متعددة أمرًا معقدًا من الناحية الفنية. في المحادثات التي أدت إلى اتفاق بلازا عام 1985، والتي كان الهدف منها أيضاً هو تعديل القيمة المرتفعة للدولار مقابل عملات أجنبية، كانت الأطراف الرئيسية هي الولايات المتحدة واليابان وألمانيا الغربية سابقًا. أما اليوم، فلا يكفي التلاعب بالين وحده، والهدف الأكبر هو اليوان الصيني. ولكن من المستحيل التفاوض على العملة مع الصين. خطوة للخلف أصبح من الواضح عدول ترامب عن مواقفه المتشددة التي تبناها في البداية. فإلى جانب تعليق فرض الرسوم الجمركية الإضافية، تراجع عن رغبته المعلنة في إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، كما أشار إلى استعداده لخفض الرسوم الجمركية المرتفعة للغاية على الصين. لقد فرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية بنسبة 145% على الصين، التي ردت بفرض رسوم جمركية بنسبة 125% في المقابل. وقد وصف بيسنت هذا بأنه 'يعادل الحظر'، مشدداً على أن الوضع لا يمكن أن يستمر على هذا النحو بالنسبة للاقتصاد الأمريكي. جدير بالذكر أن إدارة ترامب تضم كلاً من المتشدد بيتر نافارو، كبير مستشاري التجارة الذي يدعو إلى فرض رسوم جمركية باهظة كوسيلة لإنعاش قطاع التصنيع، وبيسنت الذي يتبنى نهجاً أكثر اعتدالاً، مع التركيز على الأسواق المالية. تتأثر تصريحات ترامب بالتوجهات الفكرية لهذين الرجلين، مع تغير في توجهاته تبعًا للموقف. ونظرًا لقلة وعيه بكيفية دعم العالم للولايات المتحدة، أدت مطالبه أحادية الجانب إلى بوادر انعدام الثقة. والآن، مع تزايد شكوك المستثمرين العالميين بشأن الدولار والولايات المتحدة، يبدو من المرجح أن ينسحب نافارو من المشهد السياسي في الوقت الحالي. في الوقت الذي تتفاوض فيه اليابان مع الولايات المتحدة على إلغاء التعريفات الجمركية، ينبغي عليها الحفاظ على أنظمة التجارة الحرة وتوسيعها، مثل ضم الاتحاد الأوروبي إلى اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ. لقد اعتمدت العديد من الدول بشكل مفرط على الولايات المتحدة، وأصبح عليها الآن أن تعمل على زيادة الطلب المحلي. أما في حالة اليابان، فإن انخفاض عدد السكان يعني أن هناك حدودًا لما يمكن أن تحققه بهذه الطريقة، لكن يمكنها أيضًا اتباع أساليب أخرى مثل الاستثمار في دول ومناطق ذات إمكانات نمو واعدة كالهند وجنوب شرق آسيا. (نُشر النص الأصلي باللغة اليابانية في 1 مايو/أيار 2025، استنادًا إلى مقابلة أجراها موتشيدا جوجي من موقع الترجمة من الإنكليزية. صورة العنوان: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع وزير الاقتصاد الياباني أكازاوا ريوسي. إهداء من أمانة مجلس الوزراء، جيجي برس).

سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق
سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق

عرب هاردوير

timeمنذ 6 أيام

  • عرب هاردوير

سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق

أعلنت سامسونج رسمياً عن هاتف Samsung S25 Edge الرائد، والذي يُعد أول هاتف ذكي فائق النحافة بسمك 5.8 مم فقط، متفوقًا بذلك على كلٍ من Galaxy S25 (7.2 مم) و iPhone 16 (7.8 مم). يأتي هذا الإصدار كسلاح سامسونج السري لعام 2025، في سباق محموم مع آبل التي تُخطط لإطلاق iPhone 17 Air ، وهو هاتف نحيف أيضًا. بينما تُركّز مُعظم الشركات على زيادة سِعة البطارية، تُحاول سامسونج وآبل تغيير الاتجاه نحو الأجهزة الأكثر أناقةً وخفة. ولكن هل سيلقى هذا التوجه استحسان المُستخدمين؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة. لا يقتصر S25 Edge على كونه هاتفًا نحيفًا فحسب، بل هو تحفة هندسية تجمع بين الجمال والأداء. بقياس شاشة 6.7 بوصة ووزن 163 جرامًا، يُقدم الهاتف تجربة استخدام مُريحة دون التضحية بالمتانة. يأتي الهيكل بإطار من التيتانيوم وزجاج Corning Gorilla Glass Ceramic 2 ، لضمان مُقاومة عالية للخدوش والصدمات. لكن السؤال الأبرز: هل ستُضحّي بحماية الهاتف لتبقى أناقته في المُقدمة؟ خاصةً مع وجود بروز الكاميرا الذي يصل سمكه إلى 10 مم عند أقصى نقطة. ومع ذلك، تؤكّد سامسونج أنّ التصميم الجديد يُحافظ على متانة سلسلة Galaxy S مع تقديم انحناءات ناعمة وإطار قوي. كاميرات مُذهلة رغم قلتها في عصر تعدُّد الكاميرات، يقدم Samsung S25 Edge كاميرتين خلفيتين فقط: كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل (مُستشعر ISOCELL HP2 مع تثبيت بصري وفتحة عدسة f/1.7). كاميرا واسعة الزاوية بدقة 12 ميجابكسل (مع ضبط تلقائي للصورة). رغم غياب كاميرا التقريب البصري، تُعد الكاميرا الرئيسية قادرة على التقاط صور دقيقة حتى في الإضاءة المُنخفضة، بفضل تحسينات الذكاء الاصطناعي ومحرك ProVisual Engine. كما تدعم ميزات مثل Audio Eraser وDrawing Assist لتحسين تجربة التصوير. أمّا كاميرا السيلفي فتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، وهي تشبه باقي الكاميرات في الفئة الرائدة. أداء خارق بمعالج سناب دراجون يأتي الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite المُخصص لسامسونج، والذي يوفر أداءً فائقًا مع تحسين استهلاك الطاقة. كما يتضمن حجرة تبخير مُحسنة للحفاظ على برودة الجهاز أثناء الاستخدام الشديد، وهذا يضمن أداءً مُستقرًا في الألعاب والتطبيقات الثقيلة. تدعم شاشة AMOLED الديناميكية المُنحنية مقاس 6.7 بوصة مُعدّل تحديث 120 هرتز، مع تقنيات مثل Vision Booster لتحسين الوضوح تحت أشعة الشمس، وAdaptive Color Tone لتعديل الألوان تلقائيًا حسب الظروف المُحيطة. ويصل سطوع الشاشة إلى 2600 شمعة، والذي يجعلها مُناسبة للاستخدام في الأماكن المفتوحة. البطارية والشحن: المُفاضلة بين النحافة والكفاءة ببطارية 3900 مللي أمبير/ساعة، قد يبدو S25 Edge متواضعًا مُقارنةً بمُنافسيه، لكنه يعتمد على تحسينات البرمجيات (السوفت وير) والمُعالج لتحقيق عُمر بطارية معقول. مع ذلك، يبقى الشحن السريع 25 واط نقطة ضعف، خاصةً مع توفر شحن 45 واط في S25 Ultra. الذكاء الاصطناعي في Samsung S25 Edge Now Brief وNow Bar لتقديم اقتراحات ذكية. Gemini Live بالتعاون مع جوجل للتفاعل الصوتي والمرئي. Samsung Knox Vault لحماية البيانات. كما يحصل المُستخدمون على 7 سنوات من تحديثات أندرويد والأمان، لضمان بقاء الجهاز حديثًا لفترة طويلة. سعر Samsung S25 Edge يُطرح الهاتف مع 3 ألوان أنيقة: فضي تيتانيوم "Titanium Silver". أسود تيتانيوم "Titanium Jetblack". أزرق تيتانيوم جليدي "Titanium Icyblue". بأسعار تبدأ من: 1099.99 دولارًا للنسخة (12/256 جيجابايت). 1219.99 دولارًا للنسخة (12/512 جيجابايت). يبدأ الطلب المُسبق اليوم ، مع التوافر الرسمي في 30 مايو. هل يستحق Samsung S25 Edge الشراء؟ يُقدّم Galaxy S25 Edge تجربة فريدة تجمع بين النحافة والأداء العالي، لكنه يتطلّب مُفاضلة في بعض الجوانب مثل البطارية والشحن. إذا كنت تبحث عن هاتف أنيق بمواصفات رائدة، فقد يكون هذا الجهاز خيارًا مثاليًا. لكن إن كنت تفضل أداءً مُتوازنًا مع بطارية ضخمة، فقد تحتاج إلى التفكير مرتين. ما رأيك في توجُّه سامسونج نحو الهواتف فائقة النحافة؟ هل تعتقد أنّ المُستقبل لهذه الفئة؟ شاركنا رأيك في التعليقات!

سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق
سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق

أخبار مصر

timeمنذ 7 أيام

  • أخبار مصر

سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق

سامسونج تكشف رسميًا عن تحفتها الفنية S25 Edge الأنحف على الإطلاق أعلنت سامسونج رسمياً عن هاتف Samsung S25 Edge الرائد، والذي يُعد أول هاتف ذكي فائق النحافة بسمك 5.8 مم فقط، متفوقًا بذلك على كلٍ من Galaxy S25 (7.2 مم) وiPhone 16 (7.8 مم). يأتي هذا الإصدار كسلاح سامسونج السري لعام 2025، في سباق محموم مع آبل التي تُخطط لإطلاق iPhone 17 Air، وهو هاتف نحيف أيضًا.بينما تُركّز مُعظم الشركات على زيادة سِعة البطارية، تُحاول سامسونج وآبل تغيير الاتجاه نحو الأجهزة الأكثر أناقةً وخفة. ولكن هل سيلقى هذا التوجه استحسان المُستخدمين؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة.Samsung S25 Edge: الأناقة والمتانة لا يقتصر S25 Edge على كونه هاتفًا نحيفًا فحسب، بل هو تحفة هندسية تجمع بين الجمال والأداء. بقياس شاشة 6.7 بوصة ووزن 163 جرامًا، يُقدم الهاتف تجربة استخدام مُريحة دون التضحية بالمتانة.يأتي الهيكل بإطار من التيتانيوم وزجاج Corning Gorilla Glass Ceramic 2، لضمان مُقاومة عالية للخدوش والصدمات.لكن السؤال الأبرز: هل ستُضحّي بحماية الهاتف لتبقى أناقته في المُقدمة؟ خاصةً مع وجود بروز الكاميرا الذي يصل سمكه إلى 10 مم عند أقصى نقطة. ومع ذلك، تؤكّد سامسونج أنّ التصميم الجديد يُحافظ على متانة سلسلة Galaxy S مع تقديم انحناءات ناعمة وإطار قوي.كاميرات مُذهلة رغم قلتها في عصر تعدُّد الكاميرات، يقدم Samsung S25 Edge كاميرتين خلفيتين فقط:كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل (مُستشعر ISOCELL HP2 مع تثبيت بصري وفتحة عدسة f/1.7).كاميرا واسعة الزاوية بدقة 12 ميجابكسل (مع ضبط تلقائي للصورة).رغم غياب كاميرا التقريب البصري، تُعد الكاميرا الرئيسية قادرة على التقاط صور دقيقة حتى في الإضاءة المُنخفضة، بفضل تحسينات الذكاء الاصطناعي ومحرك ProVisual Engine.كما تدعم ميزات مثل Audio Eraser وDrawing Assist لتحسين تجربة التصوير. أمّا كاميرا السيلفي فتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، وهي تشبه باقي الكاميرات في الفئة الرائدة.أداء خارق بمعالج سناب دراجون يأتي الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite المُخصص لسامسونج، والذي يوفر أداءً فائقًا مع تحسين استهلاك الطاقة. كما يتضمن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أخبار التكنولوجيا : زوكربيرج: أفضل الرئيس التنفيذى لجوجل عن نظيره فى آبل
أخبار التكنولوجيا : زوكربيرج: أفضل الرئيس التنفيذى لجوجل عن نظيره فى آبل

نافذة على العالم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : زوكربيرج: أفضل الرئيس التنفيذى لجوجل عن نظيره فى آبل

الخميس 8 مايو 2025 03:45 مساءً نافذة على العالم - في تصريحات جريئة خلال مؤتمر 'سترايب سيشنز 2025'، كشف مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن تفضيله الواضح للرئيس التنفيذي لشركة جوجل، سوندار بيتشاي، على نظيره في آبل، تيم كوك. وخلال نقاش دار بينه وبين الرئيس التنفيذي لشركة Stripe، جون كوليسون، حول تنظيمات متاجر التطبيقات، أشار زوكربيرج بسخرية إلى المشاكل القانونية التي تواجهها آبل، قائلاً: 'تيم مرّ بأسبوعٍ سيء'. ويأتي هذا التعليق بعد حكم صادر عن محكمة أمريكية في قضية Epic Games ضد أبل، يُلزم الأخيرة بتخفيف القيود المفروضة على متجر التطبيقات. أضاف زوكربيرج: 'لن أهاجم أكثر، لكني أحب سوندار'، في إشارة واضحة إلى احترامه للرئيس التنفيذي لجوجل. وترتبط هذه التوترات بسلسلة من الخلافات الممتدة منذ سنوات، أبرزها السياسات الصارمة التي تفرضها آبل بشأن الخصوصية على أجهزة مثل آيفون وماكبوك. فبينما تعتمد ميتا على جمع بيانات المستخدمين لتوجيه الإعلانات بدقة على منصاتها مثل فيسبوك وانستجرام، تسعى آبل إلى تقليص هذا النوع من التتبع حفاظًا على خصوصية المستخدم، ما شكّل تهديدًا مباشرًا لنموذج عمل ميتا الإعلاني. العلاقة بين الشركتين لم تتوقف عند الخلاف حول تتبع البيانات. فقد نشب صراع طويل بينهما حول سياسات متجر التطبيقات، حيث تُلزم آبل المطورين باستخدام نظام الدفع الخاص بها وفرض رسوم مرتفعة على المعاملات، الأمر الذي تعترض عليه ميتا بشكل مستمر، نظرًا لاعتمادها الكبير على عمليات الشراء داخل التطبيقات. ويعود التوتر بين ميتا وآبل إلى عام 2015، حينما انتقد تيم كوك الشركات التي تبني نماذج أعمالها على 'خداع المستخدمين واستغلال بياناتهم'، دون أن يسمي فيسبوك مباشرة، في إشارة ضمنية أثارت استياء زوكربيرغ. وفي عام 2021، زادت حدة الخلافات بعد إطلاق آبل ميزة الشفافية لتتبع التطبيقات (ATT)، التي حدّت من قدرة التطبيقات على تتبع نشاط المستخدمين بين التطبيقات المختلفة. وقدّرت ميتا آنذاك خسائرها بالمليارات نتيجة تراجع فعالية الإعلانات المستهدفة. وفي وقت سابق من هذا العام، صعّد زوكربيرج انتقاداته، مشيرًا إلى أن آبل لم تعد شركة مبتكرة، بل 'تعيش على إرث ستيف جوبز'. وأضاف في لقاء مع جو روجان: 'لم يخترعوا شيئًا عظيمًا منذ فترة، ستيف جوبز اخترع الآيفون، والآن هم فقط يستغلونه بعد 20 سنة، إنهم يستنزفون الجميع'. تصريحات زوكربيرج تأتي لتؤكد مجددًا على عمق الخلافات بين ميتا وآبل، وتُظهر في الوقت ذاته تقاربه المتزايد مع غوغل، في وقت تشهد فيه صناعة التكنولوجيا تحولات كبرى تتعلق بالخصوصية والهيمنة على الأسواق الرقمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store