logo
#

أحدث الأخبار مع #وأبوشوك

مفوضية اللاجئين: 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا تشاد خلال أسبوعين
مفوضية اللاجئين: 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا تشاد خلال أسبوعين

صقر الجديان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صقر الجديان

مفوضية اللاجئين: 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا تشاد خلال أسبوعين

الخرطوم – صقر الجديان قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الأربعاء، إن نحو 20 ألف لاجئ سوداني وصلوا إلى شرق تشاد خلال الأسبوعين الماضيين، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف آخرين 'يحاولون يائسين عبور الحدود هربا من العنف'. وأعربت المفوضية، في سلسلة منشورات على 'إكس'، عن 'قلقها البالغ إزاء التزايد السريع في أعداد اللاجئين السودانيين العابرين إلى شرق تشاد'. وأضافت: 'وصل خلال الأسبوعين الماضيين فقط نحو 20 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال المنهكين والمصدومين'. وأوضحت المفوضية أن التحركات الأخيرة 'تأتي في أعقاب هجمات وحشية شنتها جماعات مسلحة في (ولاية) شمال دارفور، حيث تسببت هجمات على مخيمات النازحين، بما في ذلك: زمزم وأبو شوك ومدينة الفاشر، في حالة من الرعب على نطاق واسع'. وأشارت إلى أن اللاجئين السودانيين الوافدين إلى تشاد قالوا إن 'أكثر من 10 آلاف شخص لا يزالون في طريقهم ويحاولون يائسين عبور الحدود هربا من العنف'. وفي 13 أبريل/ نيسان الماضي، أعلنت قوات 'الدعم السريع' السيطرة على مخيم 'زمزم' للنازحين بالفاشر بولاية شمال دارفور (غرب)، بعد اشتباكات مع الجيش استمرت عدة أيام، ما أدى لسقوط 400 قتيل ونزوح أكثر من 400 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة. وأوضحت المفوضية أن 'العديد من اللاجئين الوافدين حديثًا يفيدون بتعرضهم لعنف شديد وانتهاكات لحقوق الإنسان أجبرتهم على الفرار' من السودان. وتحدث اللاجئون الجدد عن 'مقتل عدد من الرجال وتعرض نساء وفتيات لعنف جنسي، وإحراق منازل بالكامل'، وفق المفوضية الأممية. وطالبت المفوضية الأممية بـ'وجوب توقف الهجمات على المدنيين في السودان، ووجوب توفير ممر آمن للفارين حفاظا على حياتهم'. ودعت إلى 'التضامن والتمويل الفوري لضمان حصول هؤلاء الأشخاص على الحماية والمساعدة التي يحتاجونها'. وقبل أيام، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش، عن 'انزعاجه إزاء الوضع الكارثي المتفاقم في ولاية شمال دارفور السودانية حيث تستمر الهجمات المميتة على عاصمتها الفاشر'. ومنذ 10 مايو/ أيار 2024، تشهد الفاشر اشتباكات بين الجيش والدعم السريع رغم تحذيرات دولية من خطورة المعارك في المدينة، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس. ويخوض الجيش السوداني وقوات 'الدعم السريع' منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.

السودان 'الرعب لا يعرف أي حدود' ، كما تقول الأمم المتحدة ، حيث أن الوفيات في دارفور ريت
السودان 'الرعب لا يعرف أي حدود' ، كما تقول الأمم المتحدة ، حيث أن الوفيات في دارفور ريت

وكالة نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

السودان 'الرعب لا يعرف أي حدود' ، كما تقول الأمم المتحدة ، حيث أن الوفيات في دارفور ريت

يقول رئيس حقوق الأمم المتحدة إن المدنيين 'محاصرون في ظروف وخيمة' في الفقاء وحوله بينما يحذر RSF من 'إراقة الدماء' الأخرى. قُتل أكثر من 540 شخصًا في شمال دارفور في شمال السودان في ثلاثة أسابيع فقط ، حيث تكثف القوات شبه العسكرية معركتهم الجذابة لعاصمة الفشر الإقليمية ، وفقًا للأمم المتحدة. وقال فولكر تورك ، المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ، في بيان حول التأثير المدمر للحرب الأهلية التي تم نشرها يوم الخميس يوم الخميس ، مما يشير إلى أن عدد القتلى من 542 خلال الأسابيع الثلاثة الماضية 'أعلى بكثير': 'إن الرعب الذي يتكشف في السودان لا يعرف حدودًا'. كان دارفور على وجه الخصوص ساحة معركة رئيسية في الوحشية حرب اندلع ذلك في أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية (SAF) وقوات الدعم السريع شبه العسكري (RSF) ، التي تركت عشرات الآلاف من القتلى ، اقتلعت أكثر من 12 مليون وخلق ما تصفه الأمم المتحدة بأنها أسوأ أزمة إنسانية في العالم. RSF ، التي فقدت الخرطوم في الشهر الماضي ، شنت في الأسابيع الأخيرة هجمات متعددة على الفاشر ومعسكرات اللاجئين القريبة Zamzam وأبو شوك ، مما يؤدي إلى خروج من بين مئات الآلاف من الأشخاص على بعد 60 كم (37 ميلًا) عبر الصحراء إلى مدينة توليلا. وقال مصدر عسكري لوكالة الأنباء لوكالة فرانس برس ، وهو الثاني من هذا القبيل على العاصمة في الأسبوع. أشار تورك إلى هجوم جديد قبل ثلاثة أيام من قبل RSF على الفقه وأبو شوك الذي قتل ما لا يقل عن 40 مدنيًا. وقال إنه يخشى مزيد من العنف بعد أن أصدر RSF تحذيرًا بمزيد من 'إراقة الدماء' قبل 'المعارك الوشيكة' ، مضيفًا أن المدنيين 'محاصرون وسط ظروف رهيبة' في الفارس وحوله يحتاجون إلى حمايتهم. جاء بيان Turk حيث كان RSF على أعتاب السيطرة على مدينة النهود الاستراتيجية في غرب كوردوفان ، وهي بوابة إلى منطقة دارفور ، التي يحتفظ بها جيش السودان منذ بداية النزاع. قدمت تقارير من الخرطوم ، هيبا مورغان من الجزيرة إن الجانبين اعتبروا المدينة أمرًا بالغ الأهمية لاكتساب اليد العليا في الصراع. وقالت: 'من الواضح أن RSF لا يريد أن يحاول الجيش شن هجمات على مواقعه في دارفور ، خاصة وأن الجيش يقول إنه يريد استعادة المدن في دارفور … وهم يريدون كسر حصار RSF للشرس'. 'مزعج للغاية' كما سلط تورك الضوء على 'تقارير عن عمليات الإعدام خارج نطاق القضاء في ولاية الخرطوم' ، والتي وصفها بأنها 'مزعجة للغاية'. ووصف مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي التي أظهرت ما لا يقل عن 30 رجلاً في ملابس مدنية يتم تقريبهم ويطلقون النار عليها من قبل رجال مسلحين في زي موحد في منطقة السالها في ثاني أكبر مدينة في البلاد ، أومدورمان. وقال إن في مقطع فيديو لاحق 'أقر قائد ميدان RSF بالقتل'. اتبعت مقاطع الفيديو 'التقارير الصادمة' عن 'التنفيذ خارج نطاق القضاء لعشرات الأشخاص المتهمين بالتعاون مع RSF في جنوب الخرطوم في الأسابيع الأخيرة' ، والتي زُعم أنها ارتكبتها براة بن مالك ، وهي جماعة متمردة مسلحة مؤيدة لـ SAF. قام الصراع بين SAF ، بقيادة عبد الفاته البوران ، ومحمد الحماران 'Hemedti' Daglo إلى تقسيم السودان إلى قسمين ، مع التأثير على الجيش في الشمال والشرق ، بينما يسيطر RSF على معظم دارفور وأجزاء من الجنوب. قال تورك إنه نبه كلا الزعيمين إلى 'عواقب حقوق الإنسان الكارثية' في الحرب ، قائلاً إنه 'لقد كان هذا الصراع قد توقف'.

الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم
الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم

أخبار ليبيا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم

وتأتي هذه الهجمات بعد أسبوعين فقط من هجوم على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين اللذين يعانيان من المجاعة، وأفادت تقارير بوفـاة مئات المدنيين، بمن فيهم عاملون في المجال الإنساني. وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، أعرب الأمين العام عن قلق عميق إزاء التقارير التي تتحدث عن مضايقة وترهيب واحتجاز تعسفي للنازحين عند نقاط التفتيش، مع اضطرار ما يقدر بأكثر من 400 ألف شخص إلى الفرار من مخيم زمزم وحده في وقت سابق من هذا الشهر. وقال الأمين العام إنه وعلى الرغم من استمرار انعدام الأمن والنقص الحاد في التمويل، تبذل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني قصارى جهدهم لتوسيع نطاق الدعم الطارئ، على وجه السرعة، في منطقة طويلة بشمال دارفور، التي تستضيف غالبية النازحين من زمزم. وأشار إلى أن حجم الاحتياجات 'هائل'، مع ورود تقارير عن أشخاص يائسين معظمهم من النساء والأطفال يعبرون الحدود إلى تشاد بحثا عن الأمان والمساعدة. ويستمر العنف ضد المدنيين في أجزاء أخرى من السودان، مع ورود تقارير عن عمليات قتل جماعي في أم درمان بولاية الخرطوم خلال الأيام الأخيرة. ومع دخول الصراع عامه الثالث في السودان، جدد الأمين العام دعوته لتيسير وصول المساعدات الإنسانية، بصورة آمنة ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، عبر جميع الطرق اللازمة، فضلا عن حماية المدنيين. وجدد الأمين العام دعوته إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وحث المجتمع الدولي على التحرك بصورة عاجلة للمساعدة في وضع حد للمعاناة والدمار المتواصلين. من جهته، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن موسم الأمطار القادم ونقص التمويل قد يهددان التقدم المحرز مؤخرا في مواجهة المجاعة في السودان. وقد حولت الحرب التي استمرت عامين السودان إلى 'أكبر كارثة جوع في العالم'، حيث يواجه ما يقرب من نصف السكان 24.6 مليون شخص جوعا حادا. ويواجه حوالي 638 ألف شخص جوعا كارثيا (التصنيف المرحلي المتكامل الخامس) وهو أعلى عدد في العالم. وقد تم تأكيد المجاعة في عشرة مواقع في السودان ثمانية منها في شمال دارفور، بما في ذلك مخيم زمزم، وموقعان في جبال النوبة الغربية. وهناك 17 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة، بما في ذلك في الخرطوم، وفي المناطق الأكثر تضررا، يعاني طفل من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، متجاوزا بذلك عتبة المجاعة وفقا لبرنامج الأغذية العالمي. المصدر: RT

الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم
الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم

جو 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

الأمم المتحدة: نحو 638 ألفا في السودان يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم

جو 24 : أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء التدهور الكارثي للأوضاع في ولاية شمال دارفور السودانية، حيث تشهد عاصمتها الفاشر هجمات عنيفة متواصلة. وتأتي هذه الهجمات بعد أسبوعين فقط من هجوم على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين اللذين يعانيان من المجاعة، وأفادت تقارير بمقتل مئات المدنيين، بمن فيهم عاملون في المجال الإنساني. وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، أعرب الأمين العام عن قلق عميق إزاء التقارير التي تتحدث عن مضايقة وترهيب واحتجاز تعسفي للنازحين عند نقاط التفتيش، مع اضطرار ما يقدر بأكثر من 400 ألف شخص إلى الفرار من مخيم زمزم وحده في وقت سابق من هذا الشهر. وقال الأمين العام إنه وعلى الرغم من استمرار انعدام الأمن والنقص الحاد في التمويل، تبذل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني قصارى جهدهم لتوسيع نطاق الدعم الطارئ، على وجه السرعة، في منطقة طويلة بشمال دارفور، التي تستضيف غالبية النازحين من زمزم. وأشار إلى أن حجم الاحتياجات "هائل"، مع ورود تقارير عن أشخاص يائسين معظمهم من النساء والأطفال يعبرون الحدود إلى تشاد بحثا عن الأمان والمساعدة. ويستمر العنف ضد المدنيين في أجزاء أخرى من السودان، مع ورود تقارير عن عمليات قتل جماعي في أم درمان بولاية الخرطوم خلال الأيام الأخيرة. ومع دخول الصراع عامه الثالث في السودان، جدد الأمين العام دعوته لتيسير وصول المساعدات الإنسانية، بصورة آمنة ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، عبر جميع الطرق اللازمة، فضلا عن حماية المدنيين. وجدد الأمين العام دعوته إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وحث المجتمع الدولي على التحرك بصورة عاجلة للمساعدة في وضع حد للمعاناة والدمار المتواصلين. من جهته، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن موسم الأمطار القادم ونقص التمويل قد يهددان التقدم المحرز مؤخرا في مواجهة المجاعة في السودان. وقد حولت الحرب التي استمرت عامين السودان إلى "أكبر كارثة جوع في العالم"، حيث يواجه ما يقرب من نصف السكان 24.6 مليون شخص جوعا حادا. ويواجه حوالي 638 ألف شخص جوعا كارثيا (التصنيف المرحلي المتكامل الخامس) وهو أعلى عدد في العالم. وقد تم تأكيد المجاعة في عشرة مواقع في السودان ثمانية منها في شمال دارفور، بما في ذلك مخيم زمزم، وموقعان في جبال النوبة الغربية. وهناك 17 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة، بما في ذلك في الخرطوم، وفي المناطق الأكثر تضررا، يعاني طفل من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، متجاوزا بذلك عتبة المجاعة وفقا لبرنامج الأغذية العالمي. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

الأعلى في العالم، الأمم المتحدة تعلن عن عدد مهول للسوادنيين الذين يواجهون جوعا كارثيا
الأعلى في العالم، الأمم المتحدة تعلن عن عدد مهول للسوادنيين الذين يواجهون جوعا كارثيا

فيتو

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

الأعلى في العالم، الأمم المتحدة تعلن عن عدد مهول للسوادنيين الذين يواجهون جوعا كارثيا

كشف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن عدد ضخم للسودانيين الذين يواجهون جوعا كارثيا وهو أعلى عدد في العالم. التدهور الكارثي للأوضاع في ولاية شمال دارفور السودانية وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء التدهور الكارثي للأوضاع في ولاية شمال دارفور السودانية، حيث تشهد عاصمتها الفاشر هجمات عنيفة متواصلة. وتأتي هذه الهجمات بعد أسبوعين فقط من هجوم على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين اللذين يعانيان من المجاعة، وأفادت تقارير بمقتل مئات المدنيين، بمن فيهم عاملون في المجال الإنساني. وفي بيان منسوب إلى المتحدث باسمه، أعرب الأمين العام عن قلق عميق إزاء التقارير التي تتحدث عن مضايقة وترهيب واحتجاز تعسفي للنازحين عند نقاط التفتيش، مع اضطرار ما يقدر بأكثر من 400 ألف شخص إلى الفرار من مخيم زمزم وحده في وقت سابق من هذا الشهر. وقال الأمين العام إنه وعلى الرغم من استمرار انعدام الأمن والنقص الحاد في التمويل، تبذل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني قصارى جهدهم لتوسيع نطاق الدعم الطارئ، على وجه السرعة، في منطقة طويلة بشمال دارفور، التي تستضيف غالبية النازحين من زمزم. وأشار إلى أن حجم الاحتياجات "هائل"، مع ورود تقارير عن أشخاص يائسين معظمهم من النساء والأطفال يعبرون الحدود إلى تشاد بحثا عن الأمان والمساعدة. ويستمر العنف ضد المدنيين في أجزاء أخرى من السودان، مع ورود تقارير عن عمليات قتل جماعي في أم درمان بولاية الخرطوم خلال الأيام الأخيرة. ومع دخول الصراع عامه الثالث في السودان، جدد الأمين العام دعوته لتيسير وصول المساعدات الإنسانية، بصورة آمنة ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، عبر جميع الطرق اللازمة، فضلا عن حماية المدنيين. وجدد الأمين العام دعوته إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وحث المجتمع الدولي على التحرك بصورة عاجلة للمساعدة في وضع حد للمعاناة والدمار المتواصلين. المجاعة في السودان من جهته، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن موسم الأمطار القادم ونقص التمويل قد يهددان التقدم المحرز مؤخرا في مواجهة المجاعة في السودان. وقد حولت الحرب التي استمرت عامين السودان إلى "أكبر كارثة جوع في العالم"، حيث يواجه ما يقرب من نصف السكان 24.6 مليون شخص جوعا حادا. ويواجه حوالي 638 ألف شخص جوعا كارثيا (التصنيف المرحلي المتكامل الخامس) وهو أعلى عدد في العالم. وقد تم تأكيد المجاعة في عشرة مواقع في السودان ثمانية منها في شمال دارفور، بما في ذلك مخيم زمزم، وموقعان في جبال النوبة الغربية. وهناك 17 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة، بما في ذلك في الخرطوم، وفي المناطق الأكثر تضررا، يعاني طفل من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، متجاوزا بذلك عتبة المجاعة وفقا لبرنامج الأغذية العالمي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store