أحدث الأخبار مع #وأستونمارتن،


الرجل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الرجل
مزاد مرتقب يعرض 50 سيارة نادرة داخل أحد معالم الموضة الإيطالية!
تستعد دار سوثبيز لتنظيم مزاد سيارات كلاسيكية غير مسبوق في مدينة ميلانو الإيطالية، 22 مايو الجاري، داخل موقع يُعد من معالم الموضة والفن في البلاد، مبنى Fonderia Macchi Carlo الشهير، الواقع بالقرب من وسط المدينة. المكان، الذي تحول من مصنع إلى تحفة معمارية استُخدمت في عروض أزياء حصرية لعلامات مثل فالنتينو وجوتشي، سيكون مسرحًا لعرض نحو 50 سيارة فاخرة ونادرة، في توليفة استثنائية بين عالم السيارات الراقية والذوق الإيطالي الرفيع. سيارات راقية وسط أجواء الفخامة الإيطالية يُتوقع أن يجذب المزاد نخبة من هواة اقتناء السيارات الكلاسيكية، بالنظر إلى ما تتميز به RM Sotheby's من سجل حافل في تنظيم المزادات الأعلى قيمة في هذا المجال، وستتضمن التشكيلة المعروضة طرازات مختارة بعناية، تتناسب مع خصوصية المكان وطابعه الراقي. ويأتي هذا الحدث في وقت تتزايد فيه أهمية ميلانو كمحطة دولية لعشاق الفنون والتصميم والذوق الرفيع، ما يجعل المزاد إضافة نوعية إلى روزنامة الفعاليات العالمية الفاخرة التي تشهدها المدينة سنويًا. أسعار متوقعة بالملايين لسيارات استثنائية من المتوقع أن تتراوح أسعار السيارات المعروضة في المزاد بين مئات الآلاف وعدة ملايين من اليوروهات، وفقًا لقيمتها التاريخية والحالة الفنية والندرة. وتشمل المجموعة سيارات رياضية كلاسيكية من علامات مثل فيراري، لامبورجيني، بورشه، وأستون مارتن، بعضها لم يُعرض في مزاد علني منذ عقود، ما يُرجّح أن تشهد صفقات استثنائية بمبالغ عالية تنافس أشهر المزادات العالمية. ويُنتظر أن تتجاوز قيمة بعض السيارات الأيقونية حاجز 3 إلى 5 ملايين يورو، خاصة تلك التي تحمل نسبًا إنتاجية محدودة أو ترتبط بتاريخ سباقات أو أسماء مالكين بارزين، مما يضفي عليها طابعًا استثماريًا وجامعيًا في آنٍ واحد.


البلاد البحرينية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
ستارمر يطلق خطة لدعم قطاع السيارات المتضرر من تعرفات ترامب
تعهد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر "حماية الشركات البريطانية من عاصفة" الاضطراب الاقتصادي العالمي مع تخفيف أهداف الانتقال إلى السيارات الكهربائية للشركات المصنّعة المتضررة من الرسوم الجمركية الأميركية. وتأثر قطاع السيارات العالمي بشدة بالرسوم الجديدة التي فرضتها واشنطن وتبلغ نسبتها 25 بالمئة على المركبات المستوردة إلى الولايات المتحدة. وكشف ستارمر عن خطة لمنح الشركات المصنّعة المزيد من المرونة في التحول إلى المركبات الكهربائية في محاولة لتعزيز القطاع في مواجهة تكاليف الرسوم المرتفعة. وقال للموظفين والصحافيين في مصنع للسيارات في منطقة وست ميدلاندز في إنجلترا إن هذه الإجراءات هي بمثابة "دفعة أولى" لمساعدة الشركات على التعامل مع الرسوم الجمركية. وأضاف "في الأيام والأسابيع المقبلة، سنستخدم السياسة الصناعية لحماية الشركات البريطانية من العاصفة". واعتبر أن الرسوم تشكل "تحديا هائلا"، محذّرا من أن "العواقب الاقتصادية العالمية قد تكون عميقة". في مؤشر مبكر إلى التداعيات، أعلنت شركة جاغوار-لاند روفر البريطانية لتصنيع السيارات الفاخرة في نهاية الأسبوع أنها سوف "توقف" الشحنات إلى الولايات المتحدة في أبريل بينما تدرس تأثير الرسوم الجمركية. وقال ستارمر الأحد إنه مستعد للتدخل بشكل مباشر لدعم القطاعات المتضررة. وأبقت الخطة التي أعلنها الاثنين على حظر جميع مبيعات السيارات الجديدة التي تعمل بالبنزين والديزل بحلول عام 2030، مع استمرار بيع السيارات الهجينة حتى عام 2035 وإعفاء الشركات المصنعة الصغيرة من الموعد النهائي. وكانت الحكومة أعلنت تخصيص 2,3 مليار جنيه إسترليني لتعزيز إنتاج المركبات الكهربائية، لكنها قالت الأحد إنها ستخفف القواعد المتعلقة بكيفية تحقيق الشركات المصنعة الهدف بحلول 2030. وبموجب الخطة الجديدة، يمكن لشركات صناعة السيارات أن تتراجع عن الهدف السنوي لإنتاج المركبات الكهربائية المصنعة حتى عام 2026، إذا تمكنت من تعويض هذا العجز قبل عام 2030. كما تعفي حزمة التدابير الشركات المصنعة الصغيرة والمتناهية الصغر، ومن بينها علامتا السيارات الرياضية ماكلارن وأستون مارتن، من الأهداف المرسومة. وسيتم أيضا السماح ببيع الشاحنات ذات محركات الاحتراق الداخلي حتى عام 2035. وقالت الحكومة إن الدعم لصناعة السيارات في المملكة المتحدة التي توظف 152 ألف شخص وتضخ 19 مليار جنيه استرليني سنويا في الاقتصاد، "سيظل قيد المراجعة مع اتضاح تأثير التعرفات الجمركية الجديدة".

سعورس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
أرامكو السعودية تعقد ملتقاها الرمضاني للإعلاميين الخامس عشر
وشهد الملتقى حضورًا كبيرًا من قادة الإعلام والفكر والرأي شمل عددًا من رؤساء تحرير الصحف السعودية، والكتّاب، ووكالات الأنباء، والقنوات التلفزيونية، والمحطات الإذاعية، وجهات إعلامية، وإعلاميين، وذلك في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء). وبدأ الملتقى بجولة حول مجموعة من الصناعات الصغيرة بالمملكة التي تدعمها أرامكو السعودية ضمن مبادراتها للمواطنة، حيث تتيح هذه المبادرات فرصًا اقتصادية مستدامة مع التركيز على تطوير المهارات وتقديم التدريب المناسب للكوادر المحلية، مما يُسهم في تعزيز التنمية المحلية وخلق بيئة اقتصادية مزدهرة، حيث تمثل هذه المشاريع جزءًا من التزام أرامكو السعودية بدعم وتمكين المجتمع. وشملت الجولة مبادرة زراعة وإنتاج اللوز البجليمن محافظة ميسان، ومبادرة إنشاء مصنع الحرفيين لإنتاج البشت الحساوي، ومبادرة تطوير إنتاج التمور والصناعات الغذائية التحويلية بمحافظة الأحساء. وشمل الملتقى برنامجًا تضمن كلمة ترحيبية من مدير إدارة الإعلام والتواصل التنفيذي في أرامكو السعودية، الأستاذ عبدالعزيز الشلفان، حيث أكّد أن الملتقى الودي والأخوي الذي يُقام للمرة الخامسة عشرة يأتي معبرًا عن عمق العلاقة الطيبة والمتميزة التي تجمع الشركة مع وسائل الإعلام المختلفة على مدار أكثر من تسعين عامًا. مشيرًا إلى أن علاقة أرامكو السعودية بالإعلام راسخة منذ تأسيس الشركة لإيمانها بأهمية الإعلام في إيصال رسائلها ونجاحاتها التي هي نجاحات الوطن. واستعرض الشلفان أبرز مستجدات أرامكو السعودية من حيث تطور وسائل وأدوات الإعلام بدءًا من وسائل التواصل الاجتماعي إلى الذكاء الاصطناعي، والجهود الدؤوبة التي بذلتها الشركة للاستثمار في تفعيل حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي حتى وصل عدد متابعيها الآن إلى أكثر من 20 مليون مما جعل أرامكو السعودية الأعلى من حيث عدد المتابعين بين أكبر شركات النفط في العالم. كما أشار إلى إعادة تصميم وإطلاق الموقع الإلكتروني الرسمي للشركة باستخدام معايير عالمية، وبعدد من اللغات منها الصينية واليابانية والكورية وغيرها فضلًا عن اللغتين الأساسيتين العربية والإنجليزية، وهذا رفع تصنيف الموقعمن المرتبة 88 في 2019 إلى المرتبة الثامنة عالميًا وفقًا لتصنيف Bowen Craggs. كما تطرّق الشلفان إلى جهود الشركة في توسيع برامج الرعاية بشكل كبير في مجال الرياضة حتى وصلت إلى 11 رعاية من ضمنها الفورمولا 1، والفيفا، وأستون مارتن، والجولف، والكريكت. كما شهد برنامج الملتقى عرضًا مرئيًا حول المختبر السعودي للابتكار المتسارع، الذي يقع في برج المدرا بالظهران ، وأُنشئ ليكون بمثابة "مسار رقمي فائق السرعة" يربط أصول أرامكو السعودية وقدراتها وتقنياتها التحويلية باحتياجات السوق، ويعزز الابتكار والنمو المرتبطين بحركة السوق لشركائنا الحاليين والمستقبليين. وعرضت أرامكو السعودية مقطعي فيديو الأول أخذ الحضور في جولة افتراضية داخل عالم التقنية في أرامكو السعودية، ويوضح كيف تستثمر الشركة في أحدث الحلول الرقمية والتقنية لتطوير قطاع الطاقة وتعزيز الكفاءة والاستدامة. والثاني يسلّط الضوء على أهم أحداث السنة الماضية وجهود أرامكو السعودية في تمكين المجتمعات. الجدير بالذكر أن الشركة نجحت على مدار السنوات الماضية في تنظيم 14 ملتقى إعلاميًا رمضانيًا، وذلك ضمن جهودها المستمرة لبناء وتعزيز العلاقات الإيجابية مع وسائل الإعلام المختلفة. وكانت هذه الملتقيات منصة لتبادل الأفكار والرؤى، وتعزيز التعاون بين الشركة وبين الإعلاميين، بما يسهم في تعزيز وتحقيق مسيرة النمو والتنمية التي تعيشها بلادنا الغالية في ظل رؤيتها الحكيمة.