logo
#

أحدث الأخبار مع #وإسكيههاينكس

تراجع أسهم شركات التكنولوجيا عالميًا بعد قيود أمريكية
تراجع أسهم شركات التكنولوجيا عالميًا بعد قيود أمريكية

المشهد العربي

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

تراجع أسهم شركات التكنولوجيا عالميًا بعد قيود أمريكية

شهدت أسهم شركات التكنولوجيا العالمية تراجعًا في أعقاب فرض الحكومة الأمريكية قيودًا جديدة على تصدير رقائق شركة "إنفيديا" إلى الصين، بالإضافة إلى صدور تقرير نتائج أعمال مخيب للآمال من الشركة الهولندية "إيه إس إم إل". وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر "ناسداك 100" بنسبة 2.3%، وهبط سهم "إنفيديا" بنسبة 7% خلال تعاملات ما قبل افتتاح الجلسة. كما تراجعت أسهم شركات أخرى مرتبطة بـ "إنفيديا"، مثل "أدفانتست" و"إس كيه هاينكس" و"تايوان لأشباه الموصلات". وزاد من حدة التراجعات، إعلان شركة "إيه إس إم إل" عن انخفاض صافي الحجوزات خلال الربع الأول، وهو ما أثر سلبًا على معنويات المستثمرين في قطاع التكنولوجيا.

"علي بابا" تحذر من فقاعة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي
"علي بابا" تحذر من فقاعة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي

الاقتصادية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

"علي بابا" تحذر من فقاعة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي

حذر رئيس مجلس إدارة "علي بابا غروب هولدينغ" جو تساي من احتمال تشكّل فقاعة في قطاع بناء مراكز البيانات، مشيراً إلى أن وتيرة التوسع في هذا المجال قد تتجاوز الطلب الأولي على خدمات الذكاء الاصطناعي. وقال المموّل الملياردير خلال قمة الاستثمار العالمية التي نظّمتها "إتش إس بي سي" في هونغ كونغ، إن التهافت من قِبل شركات التكنولوجيا الكبرى وصناديق الاستثمار وغيرها من الجهات على إنشاء قواعد خوادم من أمريكا إلى آسيا يبدو عشوائياً. أضاف أن العديد من هذه المشاريع يتم بناؤها من دون وجود عملاء واضحين. من "مايكروسوفت" إلى "سوفت بنك"، تنفق شركات التكنولوجيا على جانبي المحيط الهادئ مليارات الدولارات لشراء رقائق "إنفيديا" و"إس كيه هاينكس" الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي. وكانت "علي بابا" نفسها، التي أعلنت في فبراير أنها ستتبنّى الذكاء الاصطناعي بالكامل، قد كشفت عن خطط لاستثمار أكثر من 380 مليار يوان (52 مليار دولار) خلال السنوات الثلاث المقبلة. في هذا السياق، تنتشر مزارع الخوادم من الهند إلى ماليزيا، فيما يروّج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لمشروع "ستارغيت" في أمريكا، والذي يتوقع أن تصل استثماراته إلى نصف تريليون دولار. جدوى الإنفاق على الذكاء الاصطناعي تراجعت أسهم "علي بابا" بأكثر من 3% في بورصة هونغ كونغ. في الوقت ذاته، بدأ العديد من المحللين في "وول ستريت" يشككون في مبررات هذا الإنفاق، خصوصاً بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر تزعم أنه يضاهي التكنولوجيا الأمريكية، لكنه بُني بتكلفة أقل بكثير. كما أشار المنتقدون إلى النقص المستمر في التطبيقات الواقعية والعملية للذكاء الاصطناعي. "أشعر أننا بدأنا نرى بوادر فقاعة من نوع ما"، حسبما صرّح تساي أمام الحضور. وأضاف أن بعض المشاريع المخطط لها بدأت بجمع الأموال من دون أن تبرم اتفاقيات تضمن استهلاك الخدمات أو الطلب عليها مستقبلاً. تابع: "أبدأ في القلق عندما أرى الناس يبنون مراكز بيانات بشكلٍ استباقي من دون وجود طلب فعلي. هناك جهات كثيرة بدأت تظهر، وصناديق تجمع رؤوس أموال بمليارات أو ملايين الدولارات". تشهد "علي بابا" عودة قوية في 2025، مدفوعة جزئياً بالانتشار الواسع لمنصتها للذكاء الاصطناعي المبنية على نموذج "كيوين"، والتي تأمل الشركة أن تسهم في تعزيز أعمالها الأساسية في التجارة وخدمات الحوسبة السحابية. خلال القمة، تحدّث جو تساي عن أن "علي بابا" تمرّ بمرحلة "إعادة تشغيل"، حيث بدأت في التوظيف مجدداً بعد سنوات من التدقيق التنظيمي الذي كبح نموّها. وأطلقت الشركة برامج خاصة لاستقطاب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، دعماً لطموحها المُعلَن في استكشاف الذكاء العام الاصطناعي. إنفاق الشركات الأمريكية على الذكاء الاصطناعي في الوقت ذاته، وجّه تساي انتقادات حادة لمنافسيه في أمريكا، لا سيما على صعيد الإنفاق. في هذا العام وحده، تعهّدت "أمازون" و"ألفابت" و"ميتا" بإنفاق 100 مليار و75 مليار و65 مليار دولار على التوالي على البنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. لكن في فبراير، أشار محللو "تي دي كاوِن" (TD Cowen) إلى مؤشرات تفيد بأن "مايكروسوفت" ألغت بعض عقود الإيجار لسعات مراكز بيانات في أمريكا، ما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت الشركة قد بالغت في تأمين قدرات حوسبة تفوق احتياجاتها الفعلية على المدى الطويل. الإنفاق قد يفوق الطلب تلك المخاوف قلّلت إدارة "مايكروسوفت" من شأنها، مؤكدة أن الشركة تنفق حالياً أكثر مما أنفقت في أي وقت سابق، معظمها مخصص للرقائق ومراكز البيانات. ذكرت الشركة أنها تتوقع إنفاق 80 مليار دولار هذا العام المالي على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، لكنها توقعت أن يبدأ معدل النمو في هذا الإنفاق بالتباطؤ اعتباراً من يوليو المقبل. وقال تساي للحضور: "ما زلت مذهولاً من حجم الأرقام التي تُطرح في أمريكا فيما يخص الاستثمار في الذكاء الاصطناعي". واختتم: "الناس يتحدثون، حرفياً، عن 500 مليار دولار، أو عدة مئات من المليارات. لا أعتقد أن ذلك ضروري بالكامل. في رأيي، هناك استثمار يسبق الطلب الفعلي القائم اليوم، معتمدين على توقّعات بزيادة هائلة في المستقبل".

الصين تتفوق على أميركا كأكبر مشترٍ لرقائق 'سامسونج'
الصين تتفوق على أميركا كأكبر مشترٍ لرقائق 'سامسونج'

سويفت نيوز

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

الصين تتفوق على أميركا كأكبر مشترٍ لرقائق 'سامسونج'

بكين – سويفت نيوز: على الرغم من ضعف حضور 'سامسونج' في سوق الهواتف الذكية في الصين، برز عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي كلاعب رئيسي في توريد رقائق الذاكرة إلى البلاد. وكشف تقرير حديث أن 'سامسونج' صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار. ويمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmochina'. أدت الإجراءات الاقتصادية الصينية الطموحة، التي ضخت أكثر من 20 مليار دولار في السوق، إلى استبدال الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية القديمة بنماذج أحدث. وقد أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في الطلب على رقائق الذاكرة، مما أفاد موردين مثل 'سامسونج' و'إس كيه هاينكس'. إنها ليست معالجات إكسينوس، بل رقائق ذاكرة ومستشعرات صور. تُورّد 'سامسونج' بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM). وقد اعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا. مع ذلك، ومع إعلان 'سامسونج' عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق. قد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب. مع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر 'سامسونج' وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين. في الوقت الحالي، لا تزال 'سامسونج' لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store