أحدث الأخبار مع #وإيآند
أهل مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
طرح الترددات التحدي الصعب لتشغيل الجيل الخامس في مصر.. نقص الطيف الترددي المتاح يرفع التكلفة
يمثل زيادة الطيف حيز الترددات لشبكات الاتصالات في مصر التحدي الصعب الذي يقف أمام مشغلي الخدمة لتقديم تكنولوجيا الجيل الخامس 5G وتسريع وتيرة استفادة الجمهور منه . فاتجاه الحكومة لمنح ترددات جديدة للشركات حال زيادة استثماراتها فى السوق المحلية أحد الخيارات المطروحة التي قد تسهم في تحريك قطاع الاتصالات في مصر وهو الأمر الذي قد يعمل على تطوير أداء شركات الاتصالات في الدول المختلفة إذ سيعمل ذلك على زيادة تطوير الخدمة . وتلعب الترددات دوراً رئيسيا في تقديم خدمات الجيل الخامس للاتصالات في ظل توجه الجهات المعنية في مصر لزيادة مدة استغلال الطيف الترددي الممنوح لشركات المحمول لتصبح من 20 إلى 30 عاما بحيث لا يضطر المشغلون إلى تجديد الرخص خلال مدة قليلة. وحسب تقرير وزارة الاتصالات، يصل عدد مشتركي خطوط المحمول في مصر لنحو 112.06 مليون مشترك بنهاية يناير 2025 مقابل 106.8 مليون خط بنهاية يناير 2024 بنسبة نمو سنوي بنسبة 4.93% ، بينما تبلغ نسبة انتشار الهاتف المحمول 99.3%، مقابل نحو 102.42% بمعدل نمو سنوي بلغ 3.%، وسجل عدد مستخدمي إنترنت الهاتف المحمول، نحو 85.46 مليون مستخدم مقابل 77.68 مليون مستخدم، بنسبة نمو سنوي بلغت 10%. ووقّعت كبرى شركات الاتصالات في مصر، وهي فودافون وأورنج وإي آند مصر (اتصالات سابقاً)، اتفاقيات مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات للحصول على رخص تشغيل خدمات الجيل الخامس (5G)، بقيمة 150 مليون دولار لكل منهما.جاء ذلك بعد حصول الشركة المصرية للاتصالات على الرخصة الأولى لمدة 15 عاماً، في يناير 2024 بنفس القيمة المادية. وكشف المهندس محمد شمروخ الرئيس التنفيذي للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات. في تصريحات سابقة لـ أهل مصر أن الترددات تُدار بطريقة طويلة الأمد تضمن الاستفادة الشاملة للمستخدمين، سواء تجاريًا أو سكنيًا، مشيراً إلى أن إطلاق خدمات الجيل الخامس يتطلب استثمارات إضافية لضمان استفادة المواطنين منها. وأشار رئيس الجهاز إلى أن طرح تراخيص الجيل الخامس كان بموجب توافق على آليات التشغيل وتقديم الترددات بشكل يحقق أهداف المنظومة. كما أوضح أن التحديات التي تواجه الترددات في مصر تشمل التوزيع الجغرافي والتعامل مع الجهات المالكة للأحياز الترددية، خصوصًا مع تزايد عدد السكان. وأضاف شمروخ أن البث الإذاعي الأرضي يُعتبر حقًا أساسيًا للدولة، ويتم التعاون مع الهيئة الوطنية للإعلام لإخلاء الترددات المطلوبة، والتي قد تصل إلى 100 ميجا، مع تحمل الجهاز القومي لتكلفة إعادة تشغيلها. وقال الدكتور حمدي الليثي خبير الاتصالات أن الحاجة إلى إطلاق ترددات جديدة لتشغيل شبكات الجيل الخامس (5G) في مصر تُمثل تحديًا رئيسيًا لعدة أسباب تقنية واقتصادية وتنظيمية، أبرزها تعدد الترددات المطلوبة لأن شبكات الجيل الخامس تعتمد على نطاقات ترددية متنوعة، بما في ذلك الترددات المنخفضة (أقل من 6 جيجاهرتز) والمتوسطة (مثل 2.6-3.7 جيجاهرتز) والعالية (مثل الموجات المليمترية بين 24-100 جيجاهرتز). وأضاف الليثي في تصريحات خاصة لـ أهل مصر أن هذه الترددات توفر سرعات عالية وتغطية واسعة، لكن توفيرها يتطلب تخصيص طيف ترددي إضافي. في مصر، تشير تقارير إلى أن رخص الجيل الخامس الحالية تعتمد على ترددات قديمة (مثل 2.6 جيجاهرتز) المستخدمة أصلاً للجيل الرابع، مما يحد من القدرة على تحقيق الإمكانيات الكاملة للجيل الخامس، خاصة فيما يتعلق بسرعات التحميل العالية. وأشار الليثي إلى أن هناك نقصا حادا في الطيف الترددي المتاح حيث يتطلب الجيل الخامس عرض نطاق ترددي أكبر بكثير مقارنة بالجيل الرابع (على سبيل المثال، 100 ميجاهرتز لكل شركة على الأقل مقارنة بـ 40-80 ميجاهرتز للجيل الرابع). في مصر، الترددات المتاحة محدودة، والترددات الجديدة قد تكون مخصصة لأغراض أخرى (مثل الاتصالات العسكرية أو البث الإذاعي)، مما يتطلب إعادة تخصيص أو إخلاء هذه الترددات، وهي عملية معقدة ومكلفة. وصرح إبراهيم الدفتار استشاري شبكات المحمول بأن التكلفة العالية لتخصيص الترددات تعوق تخصيص ترددات جديدة مع حاجتها إلى استثمارات كبيرة من شركات الاتصالات لشراء التراخيص وتحديث البنية التحتية. موضحاً أنه على سبيل المثال، بلغت تكلفة تراخيص الجيل الخامس في مصر حوالي 675 مليون دولار في أكتوبر 2024، مما يضع ضغطًا ماليًا على الشركات العاملة في السوق. هذه التكاليف قد تؤثر على قدرة الشركات على توسيع التغطية أو تقديم خدمات بأسعار تنافسية. ولفت الدفتار في تصريحات خاصة لـ أهل مصر إلى التحديات التنظيمية والبنية التحتية لأن الترددات العالية (مثل الموجات المليمترية) توفر سرعات فائقة ولكن تغطيتها محدودة (بضع مئات من الأمتار) وتتطلب نشر عدد كبير من المحطات الأساسية. متابعا أن في مصر، البنية التحتية الحالية ليست جاهزة بالكامل لهذا النوع من الترددات، مما يتطلب استثمارات إضافية لتطوير الشبكات، خاصة في المناطق الحضرية ذات الكثافة العالية. وأكد الدفتار أن إدارة الطيف الترددي تتطلب تنسيقًا بين الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات وشركات الاتصالات والجهات الحكومية الأخرى. تأخير تخصيص الترددات أو عدم توفرها بشكل كافٍ يمكن أن يعرقل إطلاق خدمات الجيل الخامس. على سبيل المثال، فغياب ترددات جديدة قد يحد من قدرة الجيل الخامس على تحقيق سرعات تفوق الجيل الرابع بشكل كبير.
أهل مصر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
«الاتصالات» : 90 يوم صلاحية استخدام تطبيق محافظ المحمول على الهواتف
قام الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بتحديث الضوابط الجديدة للمحافظ المالية الإلكترونية بهدف الحد من مخاطر عمليات الاحتيال التي يتعرض لها مستخدمي الهاتف المحمول، حسب ما كشفته مصادر رسمية. وقالت المصادر في تصريحات خاصة أنه سوف يتم ربط بيانات التسجيل في المحفظة استخدام جهاز الهاتف المحمول المشغل للشريحة الخاصة رقم المحفظة فقط وتثبيت التطبيق عليه. وأضافت المصادر أنه لا يمكن الدخول إلى تطبيق المحفظة أو استخدامها إلا من خلال نفس الجهاز الهاتف المحمول المشغل لتلك الشريحة لمدة 90 يوما متصلة من تاريخ الاشتراك بالمحفظة . وأوضحت المصادر أنه في حال الرغبة في تغيير الهاتف، يجب على العميل زيارة أقرب فرع من فروع شركات الاتصالات لتحديث البيانات وتشغيل المحفظة على الجهاز الجديد. وتقدم خدمات الاتصالات في مصر 4 شركات: فودافون واورنج والمصرية للاتصالات وي وإي آند. وحسب الجهاز القومي ارتفعت عدد المحافظ الإلكترونية للهاتف المحمول في السوق المصري إلى أكثر من 50 مليون محفظة بنهاية عام 2024، بزيادة تتجاوز 25% مقارنة بنحو 40 مليون محفظة بنهاية عام 2023. يذكر أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، تقدم 39 مركزًا في المؤشر السنوي للقواعد التنظيمية للمحافظ الإلكترونية للهاتف المحمول لعام 2024، الصادر عن الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA). واحتل جهاز الاتصالات المركز السادس عالميًا، مقارنة بالمركز 45 في عام 2023. وسجلت مصر أعلى نسبة نمو بالمؤشر على مستوى العالم، محققةً 93 نقطة، مقارنة بـ 80 نقطة في العام الماضي
تحيا مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
قبل ما تحوّل..هذه هي الحدود القصوى للمحافظ الإلكترونية في مصر
في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي يشهده العالم، أصبحت المحافظ الإلكترونية جزءًا أساسيًا من حياة الملايين في مصر، حيث توفر وسيلة سهلة وآمنة لإجراء مختلف المعاملات المالية، بداية من تحويل الأموال، مرورًا بـدفع الفواتير، وصولًا إلى الشراء عبر الإنترنت وحتى سداد الزكاة وشراء الهدايا في المناسبات. وفي هذا السياق يستعرض تحيا مصر الحدود القصوى للتعاملات المالية عبر المحافظ الإلكترونية التي تقدمها شركات المحمول الأربع العاملة في السوق المصري: فودافون، أورنج، وي، وإي آند (اتصالات سابقًا)، وذلك لضمان استخدام آمن وفعّال لتلك المحافظ دون تجاوز السقف المسموح به. المحافظ الإلكترونية.. خدمات متكاملة بلمسة واحدة توفر المحافظ الذكية عبر الهاتف المحمول العديد من الخدمات المالية الفورية، مثل: إرسال واستقبال الأموال دفع الفواتير الحكومية والشخصية شحن رصيد الموبايل التبرعات والزكاة التسوق الإلكتروني والشراء من المتاجر وقد ساعدت هذه الخدمات في تقليل الاعتماد على النقد، وتعزيز مفهوم الاقتصاد غير النقدي الذي تسعى الدولة المصرية إلى ترسيخه. الأمان وسهولة الاستخدام تتميز المحافظ الإلكترونية بسهولة التسجيل والاستخدام، بالإضافة إلى مستوى عالٍ من الأمان، إذ تعتمد على رموز تحقق شخصية وكلمات مرور مؤقتة لضمان سرية البيانات والمعاملات، كما تتيح معظم التطبيقات إمكانية التحقق من الرصيد وتتبع المعاملات لحظة بلحظة. الحدود القصوى للتعاملات المالية بالمحافظ الإلكترونية بحسب البيانات الرسمية المعلنة من الشركات الأربع، جاءت الحدود القصوى اليومية والشهرية موحدة تقريبًا، على النحو التالي: فودافون كاش الحد الأقصى اليومي: 60,000 جنيه الحد الأقصى الشهري: 200,000 جنيه إي آند كاش (اتصالات) الحد الأقصى اليومي: 60,000 جنيه الحد الأقصى الشهري: 200,000 جنيه أورنج كاش الحد الأقصى اليومي: 60,000 جنيه الحد الأقصى الشهري: 200,000 جنيه وي باي (We Pay) الحد الأقصى اليومي: 60,000 جنيه الحد الأقصى الشهري: 200,000 جنيه أهمية معرفة الحدود القصوى معرفة حدود المعاملات المسموح بها يُمكّن المستخدمين من إدارة أموالهم بكفاءة وتجنب أي تعطّل في الخدمات بسبب تجاوز السقف المحدد. كما تضمن هذه الضوابط تحقيق التوازن بين سهولة الاستخدام وضوابط مكافحة غسل الأموال والاحتيال المالي. خطوة نحو مجتمع غير نقدي تُعد المحافظ الإلكترونية ركيزة مهمة في جهود الدولة نحو التحول الرقمي وتعزيز الشمول المالي، حيث تُمكّن فئات متعددة من المواطنين من التعامل مالياً دون الحاجة إلى حسابات بنكية، مما يسهم في تسهيل الحياة اليومية وتحقيق التنمية الاقتصادية.
أخبار مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
تنويه هام بوقف مؤقت لخدمات المحافظ الإلكترونية لهذا السبب
أعلنت شركات المحمول الأربعة العاملة في مصر بتعرض خدمات المحافظ الإلكترونية التابعة لها إلى وقف مؤقت بداية من مساء اليوم لمدة تصل إلى 5 ساعات بسبب تحديث التوقيت الصيفي.وخاطبت شركات المحمول 'فودافون' و'أورنج'، و'إي آند' و'وي' العملاء عبر رسائل نصية على هواتفهم بتوقف مؤقت لخدمة المحافظ الذكية بسبب التوقيت الصيفي. وسيبدأ التوقيت الصيفي اعتبارًا من الساعة الثانية عشرة صباحًا من يوم الجمعة، من خلال تقديم التوقيت الرسمي للدولة بمقدار 60 دقيقة، بحسب ما أكده مجلس الوزراء.وقالت 'إي آند' لعملائها في رسالة نصية على…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
البورصة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الوقود يرفع تكاليف تشغيل المحمول 80 مليون جنيه سنويا
قدّرت مصادر بشركات المحمول تأثير ارتفاع أسعار الوقود الأخيرة على التكاليف التشغيلية للشركات الأربع العاملة بالسوق المحلي بنحو 80 مليون جنيه سنويًا. وبدأت شركات المحمول، منتصف الأسبوع الحالي، دراسة تأثير الرفع الأخير لأسعار الوقود على تكاليفها التشغيلية بحسب عدة مصادر تحدثت مع 'البورصة'. وأكدت المصادر أن الزيادة الأخيرة في أسعار المحروقات لها تأثير 'مباشر ومحدود' على شركات المحمول، مشيرة إلى أن الانعكاس الأكبر للزيادة سيكون غير مباشر، من خلال مساهمتها في ارتفاع معدلات التضخم، نتيجة زيادة أسعار النقل والإيجارات وعدد من الخدمات والسلع الأساسية. وأوضحت المصادر أن جانبًا كبيرًا من التكلفة التشغيلية لشركات المحمول يتغير بشكل يومي، لتأثره بعوامل متعددة، من بينها مصروفات تشغيل سيارات نقل الموظفين، وأعمال صيانة الأبراج، وتكاليف تشغيل المحطات التي تعتمد على الوقود، وهو ما يستلزم دراسة أوسع لتقدير الأثر الفعلي لهذه الزيادات. وشهدت شركات المحمول خلال الأشهر الماضية ضغوطًا كبيرة على مستوى النفقات التشغيلية، نتيجة عدة عوامل متداخلة، أبرزها تقلبات سعر الصرف، وارتفاع أسعار الوقود والكهرباء، وزيادة تكلفة استيراد الأجهزة والمعدات، ما دفع الشركات إلى مراجعة استراتيجياتها التسعيرية. وكانت الشركات بدأت العام الماضي تعديل أسعار بعض الباقات والفواتير الشهرية، إذ رُصدت زيادات بلغت نحو 30% في ديسمبر الماضي على بعض خدمات الاتصالات والإنترنت لعملاء الكارت والفاتورة. وتعمل في مصر 4 شركات لتشغيل المحمول، هي 'فودافون مصر'، و'أورنج'، و'إي آند مصر'، و'المصرية للاتصالات'، ويبلغ معدل انتشار الهاتف المحمول 102.4% بنهاية يناير الماضي باجمالي 112.1 مليون مشترك وفقًا لؤشرات وزارة الاتصالات. : أسعار الوقودالمحمول
