#أحدث الأخبار مع #وائلنوار،ويبدو٠٣-٠٥-٢٠٢٥سياسةويبدوالاحتلال الإسرائيلي يهاجم سفينة انطلقت من تونسأفاد تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة إن سفينة تابعة له تعرضت الليلة الماضية لهجوم إسرائيلي بطائرتين مسيّرتين قرب مالطا. من جانبه أكد رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، وفق ما نقلت عنه قناة الجزيرة، إن المعطيات الأولية تشير إلى أن السفينة استُهدفت بطائرة مسيّرة يُرجّح أنها إسرائيلية مما أدى إلى اندلاع حريق في أحد أجزائها. وحمّل المتحدث الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن أي أذى قد يلحق بالركاب، ودعا السلطات المالطية إلى التحرك الفوري بموجب القانون الدولي، باعتبار أن الحادث وقع ضمن نطاق مسؤوليتها البحرية. واتهم منظمو حملة أسطول الحرية -في بيان- إسرائيل أو أحد حلفائها بتنفيذ الهجوم، وأكدوا عدم وقوع ضحايا بين الناشطين الدوليين الـ30 الذين كانوا على متن السفينة التي أطلق عليها اسم "الضّمير" وكانت قد أبحرت من تونس وضمت نشطاء من دول مختلفة، مشيرين إلى أن سفينة من جنوب قبرص لبّت نداء الاستغاثة. في الأثناء، أعلنت السلطات في مالطا أنها استجابت إلى نداء الاستغاثة الذي أطلقه قبطان سفينة الضمير، وساعدت في إخماد حريق نشب في محركها في المياه الدولية قبالة الجزيرة. وأكد وائل نوار، الناشط المدني التونسي، أن السفينة انطلقت من ميناء بنزرت ليلة البارحة وكان من المقرر أن يشارك تونسيون في هذا التحرك الا ان عدم حصولهم على تأشيرة شنغن حال دون ذلك حيث كان من المقرر أن ترسو السفينة في مالطا (وهو ما رفضته مالطا لاحقا). وتابع نوار في منشور على صفحته بموقع فيسبوك انه اتصل بالسلطات التونسية طالبا انقاذ السفينة التي تعرضت للقصف.
ويبدو٠٣-٠٥-٢٠٢٥سياسةويبدوالاحتلال الإسرائيلي يهاجم سفينة انطلقت من تونسأفاد تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة إن سفينة تابعة له تعرضت الليلة الماضية لهجوم إسرائيلي بطائرتين مسيّرتين قرب مالطا. من جانبه أكد رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، وفق ما نقلت عنه قناة الجزيرة، إن المعطيات الأولية تشير إلى أن السفينة استُهدفت بطائرة مسيّرة يُرجّح أنها إسرائيلية مما أدى إلى اندلاع حريق في أحد أجزائها. وحمّل المتحدث الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن أي أذى قد يلحق بالركاب، ودعا السلطات المالطية إلى التحرك الفوري بموجب القانون الدولي، باعتبار أن الحادث وقع ضمن نطاق مسؤوليتها البحرية. واتهم منظمو حملة أسطول الحرية -في بيان- إسرائيل أو أحد حلفائها بتنفيذ الهجوم، وأكدوا عدم وقوع ضحايا بين الناشطين الدوليين الـ30 الذين كانوا على متن السفينة التي أطلق عليها اسم "الضّمير" وكانت قد أبحرت من تونس وضمت نشطاء من دول مختلفة، مشيرين إلى أن سفينة من جنوب قبرص لبّت نداء الاستغاثة. في الأثناء، أعلنت السلطات في مالطا أنها استجابت إلى نداء الاستغاثة الذي أطلقه قبطان سفينة الضمير، وساعدت في إخماد حريق نشب في محركها في المياه الدولية قبالة الجزيرة. وأكد وائل نوار، الناشط المدني التونسي، أن السفينة انطلقت من ميناء بنزرت ليلة البارحة وكان من المقرر أن يشارك تونسيون في هذا التحرك الا ان عدم حصولهم على تأشيرة شنغن حال دون ذلك حيث كان من المقرر أن ترسو السفينة في مالطا (وهو ما رفضته مالطا لاحقا). وتابع نوار في منشور على صفحته بموقع فيسبوك انه اتصل بالسلطات التونسية طالبا انقاذ السفينة التي تعرضت للقصف.