أحدث الأخبار مع #وارن_بافت


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
تحليل: ارتفاع ثروات أغنى 10 أمريكيين بقيمة مليار دولار يوميًا تقريبًا خلال عام
ارتفعت ثروات أغنى 10 أثرياء في أمريكا بمقدار 365 مليار دولار خلال العام الماضي، أي بما يعادل زيادة قدرها مليار دولار تقريبًا في اليوم الواحد، وذلك رغم الاضطرابات التي شهدتها الأسواق بسبب سياسات الرئيس "ترامب" التجارية. وذلك وفقًا لتحليل أجرته منظمة "أوكسفام" على ثروات أغنى 10 أثرياء في قائمة "فوربس" للمليارديرات في الفترة من نهاية أبريل 2024 وحتى نفس الشهر من العام الحالي، والذي أظهر ارتفاع ثروات بعضهم وخسارة البعض الآخر. وأظهر التحليل أن الرجل الأكثر ثراءً في العالم "إيلون ماسك" وحده زادت ثروته بقيمة 186 مليار دولار، أي ما يزيد عن نصف إجمالي مكاسب الثروة للمليارديرات العشرة. أما "مارك زوكربيرج" المدير التنفيذي لـ "ميتا بلاتفورمز" ووريث "وول مارت" "روب والتون" فزادت ثروة كل منهما بمقدار 38.7 مليار دولار، وارتفعت ثروة المستثمر الناجح "وارن بافت" 34.8 مليار دولار. وبالنظر لمتوسط دخل العامل الأمريكي الذي زاد قليلاً عن 50 ألف دولار في عام 2023، فإن الأمر قد يستغرق 726 ألف عام حتى يحقق 10 عاملين من متوسطي الدخل هذا القدر من المال. وذكرت "ريبيكا ريدل" مسؤولة السياسات العليا للعدالة الاقتصادية لدى المنظمة في التقرير: لقد زادت ثروة المليارديرات بصورة فلكية، في حين يكافح الكثير من الناس العاديين من أجل تغطية نفقاتهم. مما يبرز مدى تفاوت الثروة في أكبر اقتصاد العالم في الوقت الذي يناقش فيه الجمهوريون مشروع قانون يرى الخبراء أنه سيزيد الأغنياء ثراءً ويخفض بصورة كبيرة برامج شبكات الأمان الاجتماعي الرئيسية.


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
صحيفة: بافت لن يخاطب المستثمرين مجددًا خلال المؤتمر السنوي لـ بيركشاير
لا ينوي الملياردير والمستثمر المخضرم "وارن بافت" أن يعتلي خشبة المسرح لمخاطبة المساهمين خلال الاجتماع السنوي لـ "بيركشاير هاثاواي" مرة أخرى، وبدلًا من ذلك، سيتولى خليفته "جريج أبيل" هذه المهمة بداية من عام 2026. وأفادت صحيفة "أوماها وورلد هيرالد"، الأحد، بأن "بافت" لن يكون على خشبة المسرح للإجابة على أسئلة المساهمين مع "أبيل"، والذي من المقرر أن يتولى منصب الرئيس التنفيذي مطلع العام المقبل. وأضافت الصحيفة أن "بافت" سيجلس بين أعضاء مجلس إدارة "بيركشاير" الآخرين خلال الحدث، حيث سيظل رئيسًا لمجلس الإدارة بعد تخليه عن منصب الرئيس التنفيذي في نهاية عام 2025. وقالت "سوزان"، ابنة "بافت"، وهي عضوة في مجلس إدارة "بيركشاير"، إن والدها رأى أنه من المناسب أن يكون "أبيل" على خشبة المسرح دون "بافت" نظرًا لمنصبه كرئيس تنفيذي في المستقبل. وأضافت في تصريحات للصحيفة، أن والدها أثناء إخبارها بالقرار، قال لها: "لن أكون هناك، سأترك الأمر لجريج". أثيرت بعض التساؤلات حول ما إذا كان "بافت" سيحضر الاجتماع السنوي القادم في مايو 2026، بعد أن فاجأ مستثمري "بيركشاير" بإخبارهم خلال الاجتماع الأخير بأنه سيتنحى عن منصبه كرئيس تنفيذي بنهاية العام الجاري.


أرقام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
وارن بافت يتخارج من سيتي جروب ويقلص حيازته في بنك أوف أمريكا
اتجهت "بيركشاير هاثاواي" – التي يديرها المخضرم "وارن بافت" – في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام نحو تقليص تعرضها لأسهم البنوك الأمريكية الكبرى، إذ صفت استثماراتها في "سيتي جروب"، وخفضت حصتها في كل من "بنك أوف أمريكا و"كابيتال وان فاينانشال". وبناءً على وثائق قدمت لهيئة البورصات والأوراق المالية الأمريكية الخميس، باعت المجموعة الاستثمارية 14.639 مليون سهم في "سيتي جروب" لتتخارج من البنك الأمريكي بالكامل، إلى جانب بيع 48.66 مليون سهم في "بنك أوف أمريكا" لتقلص حصتها به بأكثر من 7%، لكنها لا تزال تمتلك أكثر من 631.5 مليون سهم. وعلى نفس الخطى، قلصت "بيركشاير" حصتها في "كابيتال وان" بمقدار 300 ألف سهم أو ما يعادل حوالي 4% من حصتها. بينما ظلت "آبل" أكبر استثمارات "بيركشاير" إذ تستحوذ على 300 مليون سهم بها، بما يمثل حوالي 25% من إجمالي محفظتها من الأسهم، مع عدم إجراء أي تغيير على حيازتها من أسهمها في الربع الأول. ويستعد المدير التنفيذي "بافت" – البالغ من العمر 94 عامًا – لمغادرة منصبه بنهاية هذا العام، على أن يكون "جريج أبيل" خلفًا له، لكن سيظل المستثمر الملقب بـ "حكيم أوماها" رئيسًا لمجلس الإدارة.


أرقام
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
المليارديرات الأكثر شعبية في أمريكا .. بافت الأفضل
لا يحمل الأمريكيون انطباعات جيدة تجاه أصحاب المليارات، ولكن نجح عدد من الأثرياء في الحفاظ على صورة إيجابية لدى الجمهور نتيجة انخراطهم في الأعمال الخيرية، وعلى رأسهم "وارن بافت" و"بيل جيتس".


أرقام
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
متى شعر بافت بضرورة التخلي عن القيادة؟ وماذا عن مهارته الاستثمارية؟
أوضح المستثمر البارز "وارن بافت" – البالغ من العمر 94 عامًا - السبب وراء قرار تنحيه عن منصب المدير التنفيذي لمجموعته الاستثمارية "بيركشاير هاثاواي"، لكنه أشار إلى أنه رغم تقدمه في السن إلا أن مهارته كمستثمر لم تتراجع لأنها لا ترتبط بالعمر. قرار التنحي فاجأ الشخصية البارزة في عالم الأعمال والمال مستثمري المجموعة في الثالث من مايو وتحديدًا خلال الدقائق الأخيرة من جلسة الأسئلة في الاجتماع السنوي بالإعلان عن تنحيه عن منصب المدير التنفيذي بنهاية العام، مع تسليم زمام الأمور لخليفته "جريج أبيل"، على أن يبقى "بافت" رئيسًا لمجلس الإدارة دون تحديد جدول زمني لاستمراره في ذلك المنصب. يذكر أن "أبيل" – البالغ من العمر 62 عامًا – انضم للمجموعة عام 1999، وأعجب "بافت" بنجاحاته في تطوير أعمال الطاقة بالشركة، فاختاره لمنصب نائب رئيس مجلس الإدارة عام 2018، وأسند إليه مسؤولية كافة عمليات الشركة غير المتعلقة بالتأمين. الاختلافات أصبحت واضحة أوضح "بافت" في مقابلة أجراها مع "وول ستريت جورنال" نشرت الأربعاء أن التباين بين ما يمكنه إنجازه في يوم عمل على مدار عشر ساعات، وما يمكن أن ينجزه "أبيل" في نفس الفترة واضح جداً بحيث لا يستطيع تجاهله، قائلاً: كان أكثر فعالية بكثير في إنجاز المهام وإجراء التغييرات الإدارية عند الحاجة وتقديم المساعدة. وأضاف المستثمر البارز الملقب بـ "حكيم أوماها" أنه كان من الظلم في الحقيقة عدم تعيين "أبيل" في ذلك المنصب، وأنه يجب أن يكون مسؤولاً عن جميع قرارات تخصيص رأس المال. لكنه أوضح في المقابلة التي تمت عبر الهاتف من مكتبه في أوماها أنه لا يستطيع تحديد بدقة متى قرر تسليم زمام الأمور في مجموعته الاستثمارية قائلاً: لم تكن هناك لحظة سحرية. الشعور بالتقدم في العمر أشار الملياردير أنه بدأ يشعر بتقدمه في السن حقًا بعدما بلغ التسعين تقريبًا، بدأ يفقد توازنه أحيانًا، ويجد صعوبة في تذكر أسماء الأشخاص أحيانًا، وفجأة بدا أن الصحف التي يقرأها وكأنها مطبوعة بالقليل من الحبر. موضحًا أنه لم يعتبر نفسه مديرًا تنفيذيًا لـ "بيركشاير" مدى الحياة، قائلاً: كنت أعتقد أنني سأظل في المنصب طالما اعتقدت أنني أكثر نفعًا من أي شخص آخر. رغم خطة التنحي، إلا أنه أكد عزمه موصلة العمل وأن صحته جيدة ويعمل في المكتب مع أشخاص يحبهم ويحبونه ويقضي وقتًا ممتعًا، ومع اقتراب موعد تسليم مهام منصبه، فإنه يخطط للاستمرار في زيارة مكتبه في أوماها مازحًا: لن أجلس في المنزل وأشاهد المسلسلات، اهتماماتي لا تزال كما هي. ماذا عن دوره كمستثمر؟ رغم ذلك، يرى "بافت" أنه لا يزال قادرًا على الاستثمار بنجاح، موضحًا: لا أجد صعوبة في اتخاذ قرارات بشأن الأمر، كنت أقوم بذلك قبل 20 أو 40 أو 60 عامًا، وسأفيد الشركة في حال ساد الذعر في السوق، لأنني لا أشعر بالخوف عند تراجع الأسعار أو عندما يشعر الآخرون بالخوف، وهذا ليس مرتبطًا بالعمر حقًا.