logo
#

أحدث الأخبار مع #والأتراك

الخارجية التركية تصدر بيانا بشأن قضية إبادة الأرمن عام 1915
الخارجية التركية تصدر بيانا بشأن قضية إبادة الأرمن عام 1915

روسيا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الخارجية التركية تصدر بيانا بشأن قضية إبادة الأرمن عام 1915

وجاء في نص البيان: "نرفض تماما أية تصريحات صدرت بشأن أحداث عام 1915، والتي تتعارض مع الحقائق التاريخية والقانون الدولي". وأضاف: "إن مثل هذه المحاولات لاستغلال معاناة الماضي لأغراض سياسية ليس لها أي أساس من الصحة". وتابع: "تركيا دافعت دائما عن السلام والحوار، والتفاهم المتبادل، وتنمية الرخاء المشترك على المستوى العالمي وفي منطقتها، وفتحت أرشيفها، واقترحت إنشاء لجنة تاريخية مشتركة لدراسة أحداث عام 1915 بطريقة عادلة وعلمية". وختم البيان: "نذكركم بأنه لا ينبغي تشجيع جهود الدوائر المتطرفة لخلق العداء من التاريخ، ونكرر دعوتنا لدعم عملية التطبيع الجارية بين تركيا وأرمينيا". وترفض أنقرة بشكل قاطع مثل هذا الوصف لأحداث عام 1915، وتؤكد أنها لم تكن إبادة جماعية، بل حربا بين الأشقاء، كان ضحاياها من الأرمن والأتراك. وقد مارست الإمبراطورية العثمانية، أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، اضطهادا ومضايقات ممنهجة ضد الأرمن. وعلى وجه الخصوص، في عام 1915، وفقا لعدد من المؤرخين، قتل أكثر من 1.5 مليون أرمني، وتعترف 23 دولة بحقيقة الإبادة الجماعية للشعب الأرمني في الإمبراطورية العثمانية، فضلا عن البرلمان الأوروبي، ومجلس الكنائس العالمي. وفي عام 1995، اعتمد مجلس الدوما قرارا "بشأن الإبادة الجماعية للشعب الأرمني خلال الفترة 1915-1922 في وطنه التاريخي – أرمينيا الغربية". المصدر: RT دان رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان حرق أعلام تركيا وأذربيجان قبل المسيرة التي جرت في يريفان في ذكرى الإبادة الجماعية للأرمن. أكد وزير الخارجية الأرمني أرارات ميرزويان أن الاعتراف الدولي بالإبادة الجماعية الأرمنية في الدولة العثمانية ليس من أولويات السياسة الخارجية للسلطات الأرمنية. دعا رئيس أذربيجان إلهام علييف أرمينيا إلى عدم إضاعة الوقت للتوقيع على اتفاقية السلام، مؤكدا أن باكو مستعدة لبدء اتخاذ خطوات صغيرة لبناء الثقة مع يريفان. أكد نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل غالوزين أنه من المستحيل أن تكون أرمينيا عضوا في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والاتحاد الأوروبي في نفس الوقت، وأن عليها أن تختار بين الاثنين.

أرقام رسمية.. ليبيا خامس الموردين لفرنسا في أفريقيا بملياري يورو
أرقام رسمية.. ليبيا خامس الموردين لفرنسا في أفريقيا بملياري يورو

الوسط

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أرقام رسمية.. ليبيا خامس الموردين لفرنسا في أفريقيا بملياري يورو

سجل التبادل التجاري بين ليبيا وفرنسا انخفاضا في واردات المحروقات، بينما ظلت الصادرات الفرنسية إلى البلاد عند مستوى متواضع، حيث لم تتجاوز 300 مليون يورو. ونشرت وزارة الاقتصاد الفرنسية نتائج التجارة الخارجية لعام 2024 مع دول شمال أفريقيا، حيث أظهرت التعاملات التجارية المتواضعة مع ليبيا مقارنة مع جيرانها أن قيمة العجز الثنائي لفرنسا مع تونس وليبيا في العام 2024 بلغت 3.5 مليار يورو، انخفاضا من 3.9 مليار يورو في العام 2023، وذلك مقابل وصول تجارة السلع بين البلد الأوروبي وبلدان المنطقة إلى 39.7 مليار يورو، مسجلة انخفاضا طفيفا (-0.2%) مقارنة بالعام 2023. وبينما تحتل ليبيا المركز الثامن من حيث الشركاء الرئيسيين لفرنسا في أفريقيا، متراجعة بـ -13%، حيث قدرت قيمة التبادل بينهما بـ2.3 مليار يورو، يظل المغرب الشريك التجاري الأول لفرنسا في أفريقيا (+6% إلى 14.8 مليار يورو)، تليه الجزائر (-4.3% إلى 11 مليار يورو)، وتونس (-1.3% إلى 8.5 مليار يورو). كما تعتبر ليبيا المورّد الخامس لفرنسا في أفريقيا (مليارا يورو من الواردات في العام 2024)، خاصة فيما يتعلق بتوريد المواد الطاقوية، في وقت لا تزال فيه الصادرات الفرنسية إلى ليبيا منخفضة (299 مليون يورو). وحسب التقرير الرسمي الفرنسي، يعزى انخفاض الواردات إلى حد كبير إلى انخفاض مشتريات المواد الطاقوية (-16.6%)، التي تمثل 95% من المنتجات التي تستوردها فرنسا من ليبيا. ويرجع انخفاض الصادرات الفرنسية بشكل أساسي إلى تراجع مبيعات المنتجات البترولية المكررة (-57% إلى 42 مليون يورو)، والمنتجات الصيدلانية (-19.4% إلى 36 مليون يورو)، بينما زادت صادرات المنتجات الغذائية الزراعية بأكثر من الضعف (+111.1% إلى 91 مليون يورو)، وصادرات المنتجات الكيميائية ومستحضرات التجميل 11.7% إلى 28 مليون يورو في العام 2024. «توتال إنرجي» من كبار المستثمرين الأجانب في ليبيا معلوم أن شركة «توتال إنرجي» للطاقة من كبار المستثمرين الأجانب في ليبيا منذ عقود، بينما تسعى الشركات الفرنسية إلى اللحاق بركب التنافس مع الإيطاليين والأتراك الذين حجزوا مواقع متقدمة في خارطة الاستثمار بشرق ليبيا وغربها. وأخيرا، وقع مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، بلقاسم خليفة حفتر، مذكرتي تفاهم وعقود تنفيذ مشروعات جديدة مع شركات فرنسية، وذلك ضمن فعاليات المنتدى الليبي - الفرنسي للتنمية والإعمار، الذي انعقد خلال نوفمبر الماضي في مدينة بنغازي. وشملت الوثائق التي جرى التوقيع عليها مذكرة تفاهم بين الصندوق ووكالة «بيزنس فرانس»، ومذكرة تفاهم مع مؤسسة «إنفرانم» الفرنسية للتكنولوجيا الحديثة، وعقد إنشاء جسرين في مدينة بنغازي (كوبري الجلاء، وكوبري طريق طرابلس) مع شركة «ماتير» الفرنسية العملاقة، وعقود صيانة مع شركة «فيوليا - سيدم» الفرنسية للمحطات البخارية، لتحلية مياه الشرب في درنة وطبرق وسوسة وأبوترابة، وعقد مع شركة «السلوفينية» للمساندة الفنية في أعمال المحطات البخارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store