أحدث الأخبار مع #والأشعةالمقطعية،


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة - جراحة دقيقة تنقذ حاجة إندونيسية من ورم في الدماغ بالمدينة المنورة
الأربعاء 21 مايو 2025 05:30 مساءً تمكّن فريق طبي متخصص في جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك فهد، عضو تجمع المدينة المنورة الصحي، من إنقاذ حياة حاجة إندونيسية في العقد الثالث من عمرها، بعد أن حضرت إلى المستشفى وهي تعاني من صداع شديد واستفراغ متكرر، وهي أعراض تشير إلى ارتفاع في ضغط الدماغ. وأوضح تجمع المدينة المنورة الصحي أن نتائج الفحوصات الطبية، وأشعة الرنين المغناطيسي، والأشعة المقطعية، أظهرت وجود ورم في الجزء الأيمن من الدماغ، مصحوبًا بارتشاح في الخلايا الدماغية المحيطة، ومؤشرات على وجود ضغط شديد على المناطق المجاورة في المخ. وقد قرر الفريق الطبي التدخل الجراحي العاجل، حيث أُجريت عملية ميكروسكوبية دقيقة لاستئصال الورم بالكامل، وقد تكللت بالنجاح، ولله الحمد. وأكد التجمع الصحي أنه بعد العملية، سجّل الفريق تحسنًا ملحوظًا في وظائف الدماغ، واختفاءً كاملًا للأعراض، لتغادر الحاجة المستشفى وهي بحالة صحية جيدة، وتلتحق ببعثتها لاستكمال مناسك الحج. ويُعدّ مسار جراحة المخ والأعصاب أحد مخرجات نموذج الرعاية الصحية السعودي، حيث يتم التعامل مع مثل هذه الحالات وفق بروتوكولات طبية محددة، وفي وقت مبكر، حفاظًا على حياة المستفيدين.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
صحة المنوفية: نجاح عملية جراحية دقيقة لطفل رضيع في مستشفى قويسنا المركزي
الخميس، 3 أبريل 2025 09:26 مـ بتوقيت القاهرة كشف الدكتور عماد رمضان وكيل مديرية الصحة بالمنوفية والقائم بأعمال وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، اليوم الخميس، أنه تم إجراء جراحة دقيقة لرضيع بقسم المخ والأعصاب بمستشفى قويسنا المركزي، وذلك في إطار سعي الدولة المستمر لتحسين مستوى الرعاية الصحية للمواطنين، بمتابعة الدكتور محمد سلامة، مدير إدارة الطب العلاجي، والدكتور مصطفى النعماني، مدير إدارة المستشفيات، فى إطار تنفيذ توجيهات السيد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، و اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية وأوضح، بأن مستشفى قويسنا المركزي استقبل طفلاً يبلغ من العمر 5 شهور من قرية ابنهس، كان يعاني من نزيف فوق الأغشية الجافية " Massive extra dural hematoma" نتيجة إصابة حادة. تم التعامل مع الحالة بسرعة، حيث تم إجراء الفحوصات اللازمة مثل تحليل الدم "CBC" والأشعة المقطعية، كما تم سحب عينة دم وإجراء توافق، و تم تجهيز الطفل لإجراء عملية جراحية في الساعة 8:15 مساءً، وتم تفريغ النزيف بنجاح، وتم وضع الطفل تحت جهاز التنفس الصناعي في العناية المركزة حتى استقرار حالته، مؤكدا أن الطفل استعاد وعيه الكامل وتم فصل جهاز التنفس الصناعي عنه.


الأسبوع
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
نجاح عملية جراحية دقيقة لطفل رضيع في مستشفى قويسنا المركزي
جانب من الجراحة هشام صلاح كشف الدكتور عماد رمضان وكيل مديرية الصحة بالمنوفية والقائم بأعمال وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، اليوم الخميس، أنه تم إجراء جراحة دقيقة لرضيع بقسم المخ والأعصاب بمستشفى قويسنا المركزي، وذلك في إطار سعي الدولة المستمر لتحسين مستوى الرعاية الصحية للمواطنين، بمتابعة الدكتور محمد سلامة، مدير إدارة الطب العلاجي، والدكتور مصطفى النعماني، مدير إدارة المستشفيات، فى إطار تنفيذ توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، و اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية. وأوضح، بأن مستشفى قويسنا المركزي استقبل طفلاً يبلغ من العمر 5 شهور من قرية ابنهس، كان يعاني من نزيف فوق الأغشية الجافية " Massive extra dural hematoma" نتيجة إصابة حادة. تم التعامل مع الحالة بسرعة، حيث تم إجراء الفحوصات اللازمة مثل تحليل الدم "CBC" والأشعة المقطعية، كما تم سحب عينة دم وإجراء توافق، و تم تجهيز الطفل لإجراء عملية جراحية في الساعة 8:15 مساءً، وتم تفريغ النزيف بنجاح، وتم وضع الطفل تحت جهاز التنفس الصناعي في العناية المركزة حتى استقرار حالته، مؤكدا أن الطفل استعاد وعيه الكامل وتم فصل جهاز التنفس الصناعي عنه. تم تنفيذ العملية بإشراف الدكتور محمد رضا، مدير المستشفى، والدكتورة شروق خليفة، نائب المدير المسائي، بمشاركة الفريق الطبي المتميز الذى ضم الدكتور محمد السنافيري، استشاري المخ والأعصاب، الدكتور عبد الله مصطفى، أخصائي المخ والأعصاب الدكتور سارة أبو السعود، أخصائي التخدير، الدكتور عبد الحميد، نائب التخدير، الدكتور شيماء الجمل، أخصائي الأطفال، الدكتور أحمد بدوي، نائب الأطفال.


بوابة ماسبيرو
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
استشاري قلب: زراعة الصمام الأورطي بالقسطرة تطور مهم في مجال الطب
أكد الدكتور أحمد عبد العزيز استشاري أمراض القلب بمعهد القلب القومي أن الصمام الأورطي في القلب يعد بمثابة بوابة عبور الدم إلى جميع أنحاء الجسم. وأوضح أنه عندما يعمل الصمام بكفاءة يصل الدم إلى الأعضاء بشكل سليم، ولكن عند ضيقه تتأثر كمية الدم التي تصل إلى الأعضاء، مما يسبب قصورًا شديدًا في تدفق الدم، وبالتالي يؤثر ذلك بشكل سلبي على صحة المريض بدنيًا ونفسيًا، كما أن مرضى ضيق الصمام الأورطي عادة ما يكونون من كبار السن. وأضاف عبد العزيز خلال حديثه لبرنامج (الحكومة في رمضان) أن عملية زراعة الصمام الأورطي باستخدام القسطرة تعد تطورًا طبيًا مهمًا، خاصة أنها دخلت مصر مؤخرًا، وساهمت بشكل كبير في تحسين الرعاية الصحية للمرضى. وأوضح أن إدخال هذه التقنية في المستشفيات الحكومية والتعليمية فتح المجال أمام المرضى غير القادرين ماديًا على تحمل تكلفة الإجراء، التي تتعدى المليون جنيه، فضلا عن مساعدة المرضى الذين كانوا في قوائم الانتظار لإجراء العملية، حيث تم بالفعل إجراء العملية رقم 101 في معهد القلب. وحذر الدكتور أحمد عبد العزيز من بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود ضيق في الصمام الأورطي، مثل النهجان غير المبرر، الآلام الصدرية غير المعهودة، ونقص القدرة البدنية المفاجئ، مؤكدًا ضرورة التوجه للطبيب في حال ظهور هذه الأعراض. وتحدث استشاري أمراض القلب بمعهد القلب القومي عن العيادة المتخصصة في ضيق الصمام الأورطي بمعهد القلب، التي توفر مجموعة من الخدمات الطبية المتكاملة مثل الفحص السريري، والموجات فوق الصوتية، والأشعة المقطعية، ورسم القلب، وذلك لمتابعة المرضى قبل وبعد إجراء العملية، وفيما يتعلق بنجاح العملية أكد أن المرضى الذين يعانون من ضيق الصمام الأورطي غالبًا ما يكونون من كبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة، مما يزيد من احتمالات الخطر خلال أي إجراء طبي، ورغم ذلك تعد العملية آمنة، والدراسات المستمرة تساهم في تقليل المخاطر المرتبطة بالإجراء الطبي. برنامج (الحكومة في رمضان) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية أزميرالدا أحمد، موسيقي حسان الوكيل.


الجمهورية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
نجاح فريق طبي بمعهد جنوب مصر للأورام في استئصال ورم سرطاني
أكد الدكتور المنشاوي أن هذا الإنجاز يعكس التقدم الكبير الذي يشهده المعهد في مجال جراحات الأورام المتطورة، مشيدًا بقدرة الفريق الطبي على إجراء الجراحة بدقة عالية باستخدام أحدث التقنيات، مما أسهم في تحقيق نسبة نجاح مرتفعة وتقليل المضاعفات، مع تعزيز مستوى الخدمات الطبية المقدمة لمرضى الأورام في صعيد مصر. يواصل معهد جنوب مصر للأورام ريادته في جراحات الأورام المتقدمة بالمنظار، مما يعكس التزامه بتقديم أفضل رعاية طبية لمرضى صعيد مصر، من خلال تطوير التقنيات الجراحية، وتدريب الكوادر الطبية، وتحقيق أعلى معدلات النجاح في علاج الأورام، وذلك تحت إشراف الدكتور محمد أبو المجد عميد معهد جنوب مصر للاورام، والدكتور دعاء وديع مكسيموس رئيس قسم جراحة الاورام. يأتي هذا الانجاز بعد أن وصلت المريضة إلى المعهد وهي تعاني من آلام وانتفاخ بالبطن، واصفرار بالجسم، وبعد إجراء تحاليل الدم، ودلالات الأورام، والأشعة المقطعية، تم تشخيص إصابتها بسرطان في الإثني عشر والقناة المرارية. خضعت بعد ذلك لمنظار القنوات المرارية، حيث تم أخذ عينة من الورم وتركيب دعامة لتسهيل تصريف الصفراء، باستخدام أحدث التقنيات الطبية المتوفرة بوحدة المناظير المتقدمة في المعهد. نجح الفريق الطبي في إجراء جراحة ويبيل كاملة بالمنظار خلال 6 ساعات فقط، في حين كانت تستغرق نحو 12 ساعة بالجراحة التقليدية. وبعد العملية، مكثت المريضة يومين في العناية المركزة، ثم أسبوعًا تحت المراقبة الطبية الدقيقة بالقسم الداخلي، دون تسجيل أي مضاعفات، مما يعكس التقدم الكبير في جراحات الأورام بالمنظار. أكد تحليل الباثولوجي ، الذي أجري أثناء العملية، أن الاستئصال كان جذريًا وكاملاً، مع هامش أمان كافٍ يشمل الأمعاء، والقناة الصفراوية، والبنكرياس، والمعدة. كما تم استئصال 14 غدة ليمفاوية، حيث تبين وصول الورم إلى إحداها، مما يستدعي استكمال العلاج الكيميائي لضمان السيطرة الكاملة على المرض. تولى إجراء الجراحة فريق طبي متخصص، ضم: الدكتور علي زيدان – أستاذ جراحة الأورام، والدكتور محب إدور – مدرس مساعد جراحة الأورام، والدكتور أندرو مبروك – معيد ب قسم جراحة الأورام، والدكتور منتصر عبد الفتاح – رئيس فريق التخدير والرعاية المركزة، والدكتورة مروة تمام – أستاذ مساعد باثولوجيا الأورام، وأعضاء فريق التمريض المتخصص، الذين ساهموا في إنجاح العملية ورعاية المريضة بعد الجراحة. أشار الدكتور محمد أبو المجد، أن المعهد بدأ إجراء جراحة ويبيل بالمنظار منذ عام 2019، وواصل تطوير تقنياته ليتمكن من تنفيذ الجراحة بالكامل بالمنظار دون الحاجة إلى أي فتح جراحي بالبطن، مما أدى إلى تقليل المضاعفات، وتسريع تعافي المرضى، وتحقيق نتائج طبية متميزة، مشيرًا إلى مزايا الجراحة بالمنظار مقارنةً بالجراحة المفتوحة، من بينها: تحقيق نسب شفاء مماثلة للجراحة المفتوحة، وفقدان كمية أقل من الدم أثناء العملية، وتقليل الألم والاحتياج للمسكنات بعد الجراحة، والتعافي السريع وعودة المريض لحياته الطبيعية في وقت أقصر، وتحسين جودة الحياة وتقليل التأثير السلبي على المناعة. أوضح الدكتور دعاء وديع مكسيموس أن الجراحة تُعرف باسم استئصال البنكرياس والإثني عشر، حيث يتم خلالها إزالة رأس البنكرياس، والجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، والمرارة، والقناة الصفراوية، بالإضافة إلى استئصال الجزء الأخير من المعدة والعقد الليمفاوية القريبة حول البنكرياس، وشريان الكبد، والوريد البابي. وفي نهاية إجراء ويبيل، يقوم الجراح بإعادة توصيل الأعضاء المتبقية ببعضها للسماح بمرور الطعام عبر الجهاز الهضمي. أكد أن الاستئصال الجراحي للأورام بالمنظار لا يقل كفاءةً عن جراحات فتح البطن من حيث نسب الشفاء ومنع ارتجاع أو انتشار الورم، كما يتميز بـ فقدان كمية أقل من الدم، وتعافٍ أسرع عند عدم وجود مضاعفات. كذلك، يساعد المنظار في تحسين حركية الجهاز الهضمي بعد العملية، مما يسرّع عملية الشفاء وعودة المريض لحياته الطبيعية. أضاف أن استخدام المنظار يسهم في سرعة تشخيص الورم المتقدم، مما يُتيح للمريض بدء العلاج الكيميائي أو الإشعاعي مباشرةً بعد الجراحة، إلى جانب توفير جودة حياة أفضل، وتقليل التأثير السلبي على المناعة، وخفض مستوى الألم والحاجة إلى المسكنات، مع الحفاظ على شكل الجسم. من جانبه، أفاد الدكتور علي زيدان بأن إجراء جراحة ويبيل بالمنظار يتم لعلاج مرضى سرطان البنكرياس، والقنوات المرارية، والإثني عشر، والأمعاء الدقيقة. وأكد أن الجراحة تُعد من العمليات المعقدة، حيث تنطوي على الكثير من المخاطر أثناء الجراحة وبعدها، ولذلك يتم إجراؤها فقط في المراكز الطبية الكبرى المجهزة بأحدث التقنيات، وبالاستعانة بفرق جراحية ذات خبرة واسعة لضمان أفضل النتائج وتقليل المضاعفات وتحسين معدلات الشفاء من السرطان. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي