أحدث الأخبار مع #والإشريكيةالقولونية،


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عسر الهضم..ما أسباب هذه الحالة وأعراضها؟
الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعرف حالة عسر الهضم أيضًا باضطراب المعدة، وتضم مجموعة من أعراض الجهاز الهضمي. تؤثر هذه الحالة على ما يصل إلى 20٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة سنويًا بحسب ما ورد على موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى التابع للمعهد الوطني للصحة في أمريكا. غالباً ما تشمل هذه الأعراض: ألم أو شعور بالحرقان أو انزعاج في الجزء العلوي من البطن الشعور بالشبع قبل أوانه أثناء تناول الطعام الشعور بامتلاء المعدة غير المريح بعد تناول كمية قليلة من الطعام الشعور بالانتفاخ، أو الغثيان، أو التجشؤ قد يحدث عسر الهضم من وقت لآخر، أو قد يكون مزمنًا، أي بشكل منتظم لبضعة أسابيع أو أشهر، وقد لا يرتبط عسر الهضم دائمًا بتناول الطعام. لا يُعتبر عسر الهضم مرضًا، ولكنه قد يكون علامة على بعض الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي، مثل قرحة المعدة، والتهاب المعدة، وسرطان المعدة، والتي بدورها تسبب أحياناً عسر هضم مزمنًا. يُطلق على عسر الهضم المزمن، من دون وجود مشكلة صحية أو مرض في الجهاز الهضمي قد يُفسر الأعراض، اسم عسر الهضم الوظيفي. قد يحدث أحياناً لغط بين عسر الهضم وحالات أخرى، مثل ارتجاع المريء، أو حرقة المعدة، أو شلل المعدة. ما الذي يسبب عسر الهضم؟ لا يعرف الأطباء سبب إصابة الأشخاص بعسر الهضم من حين لآخر. وتُشخَّص غالبية حالات عسر الهضم المزمن على أنها عسر هضم وظيفي، أي اضطراب في تفاعل الأمعاء والدماغ. وفي بعض الحالات، يكون لعسر الهضم المزمن أسباب أخرى. عسر الهضم الوظيفي يُعتبر عسر الهضم الوظيفي اضطرابًا في التفاعل بين الأمعاء والدماغ وكيفية عملهما معاً. لكن، أوضح موقع المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى أن اضطرابات التفاعل بين الأمعاء والدماغ ليست أمراضًا، بل هي مجموعة من الأعراض التي تحدث معًا. في غالبية الحالات، لا يعرف الأطباء سبب هذا الاضطراب، في حين أشارت بعض الأبحاث إلى أن العوامل التالية قد تلعب دورًا: بعض الأطعمة والمشروبات مشاكل في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة، بما في ذلك الالتهاب والحساسية المفرطة لأحماض المعدة مشاكل في قدرة المعدة على الاسترخاء والتمدد مع الطعام مشاكل الصحة النفسية ، مثل القلق والاكتئاب الجينات ألم ناتج عن وظائف المعدة الطبيعية أسباب أخرى قد تُسبب بعض أنواع الأدوية أعراض عسر الهضم، مثل: بعض المضادات الحيوية أي الأدوية التي من شأنها أن تقضي على البكتيريا مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مكملات الحديد الأدوية المستخدمة لعلاج هشاشة العظام وأمراض العظام الأخرى مُنبهات مستقبلات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 أي الأدوية التي تُستخدم لعلاج مرض السكري أو السمنة الكورتيكوستيرويدات، وتُسمى أيضًا الستيرويدات قد تُسبب المشاكل الصحية وأمراض الجهاز الهضمي أيضًا عسر الهضم، ومن أكثرها شيوعًا: قرحة المعدة بكتيريا الملوية البوابية أو عدوى أخرى مثل السالمونيلا ، والإشريكية القولونية، والعطيفة، والجيارديا، والنوروفيروس. رغم أن أنواع الأطعمة والمشروبات ليست مسبباً لعسر الهضم، إلا أنها قد تؤدي لظهور الأعراض لدى بعض الأشخاص الذين يُعانون من عسر الهضم الوظيفي.


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
إغلاق محلات بلبن بسبب بكتيريا ممرضة تهدد صحة المستهلكين
أثارت سلسلة محلات 'بلبن' جدلاً واسعًا بعد إغلاقها مؤخرًا إثر اكتشاف بكتيريا ممرضة في منتجاتها، وذلك وفقًا لبيان الهيئة القومية لسلامة الغذاء في مصر. وأفادت الهيئة بأنها تلقت شكاوى من المواطنين حول وجود منتجات غذائية فاسدة، مما أدى إلى تسجيل حالات تسمم غذائي. وأشارت إلى أن الفرق الرقابية قامت بتنفيذ حملات تفتيش ميدانية على المصانع والمحلات، وتبين أن بعض المنتجات تحتوي على بكتيريا تعتبر من الأسباب الرئيسية للتسمم. كما كشفت التحاليل وجود ألوان محظورة دوليًا في بعض المنتجات، وأكدت الهيئة على أهمية ضمان سلامة الأغذية لتفادي المضاعفات الصحية الخطيرة. وذكرت الهيئة أيضًا أن البكتيريا المسببة للأمراض، مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، يمكن أن تتواجد في العديد من المنتجات الغذائية، مما يستدعي اتخاذ تدابير صارمة لضمان سلامة الأغذية. في هذا السياق، يُعد الكشف عن البكتيريا واتباع أفضل الممارسات في تصنيع الأغذية أمرًا ضروريًا لحماية صحة المستهلكين. اخبار متعلقة


مصراوي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
ما أعراض ومضاعفات التسمم الغذائي؟
حذر الدكتور كاران راجان، الطبيب وجراح الجهاز الهضمي البريطاني، من التهاون في التعامل مع حالات التسمم الغذائي، مشيرا إلى أن عواقبه الصحية تتجاوز مجرد الأعراض الهضمية المزعجة للجهاز المناعي وتسبب مشكلات صحية أخرى غير متوقعة. أوضح "راجان" أن التسمم الغذائي لا يقتصر ضرره على فترة الإصابة الحادة، بل يؤدي إلى الإصابة بأمراض المناعة الذاتية ومضاعفات صحية أخرى تستدعي مراقبة دقيقة للجسم بعد التعافي من التسمم. وأشار إلى أن دخول البكتيريا الضارة، مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، إلى الجسم عبر الطعام الملوث لا يتسبب فقط في آلام البطن والقيء والإسهال المعروفة، بل يحدث خللاً في التوازن الدقيق للبكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء، والتي تؤدي دورا حيويا في تنظيم عمل الجهاز المناعي، وفقا لموقع "mail". كما لفت إلى أن بعض أنواع البكتيريا الموجودة بكميات قليلة في الأمعاء بشكل طبيعي، مثل المكورات العنقودية الذهبية، تستغل ضعف الجسم الناتج عن التسمم وتبدأ في التكاثر بشكل نشط، ما يزيد من حدة المشكلة. وأضاف الطبيب أن هذا الغزو البكتيري يؤدي إلى تعطيل البيئة الصحية للأمعاء وإثارة سلسلة من الالتهابات والاستجابات المناعية غير الطبيعية. وفي بعض الحالات، يتسبب ذلك في إعادة هيكلة شاملة للجهاز المناعي، حيث يبدأ بمهاجمة خلايا الأمعاء والأعصاب عن طريق الخطأ. وحذر من تجاهل بعض الأعراض التي تظهر بعد التعرض للتسمم الغذائي، مثل الآلام المستمرة في البطن والأمعاء، والإسهال أو الإمساك الشديد، وانتفاخات البطن، والتشنجات المعوية والمعدية، مؤكدا على ضرورة استشارة الطبيب عند ظهور أي من هذه العلامات. قنبلة موقوتة لدماغك.. هذا أسوأ طعام يدمر صحتك - احذره


الرأي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
احذر... الطعام قد يهدد مناعتك!
يمكن أن تؤدي الأمراض المنقولة من الغذاء إلى عواقب وخيمة ومشكلات صحية مدمرة، قد تستمر لفترة طويلة. ووفق صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، تُعرف هذه الحالة باسم التسمم الغذائي، وغالباً ما تحدث نتيجة تناول طعام نيء أو غير مغسول، وملوث بالمواد الكيميائية أو الجراثيم. ويقول الباحثون إن «التعرض للأمراض المنقولة بالغذاء يمكن أن يُحفز الإصابة بأمراض المناعة الذاتية». وتحدث أمراض المناعة الذاتية عندما يهاجم جهاز المناعة لدى الشخص الخلايا أو الأعضاء السليمة عن طريق الخطأ، بدلاً من الدفاع عن الجسم ضد الأمراض والعدوى. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يُسبّب تناول الطعام الملوث أكثر من 200 مرض. وقد تكون هذه الأمراض خفيفة، تتسبب فقط في حمى قصيرة الأمد واضطرابات في المعدة، ولكن، يمكن أن يؤدي التسمم الغذائي أيضاً إلى آثار جانبية طويلة الأمد، مثل متلازمة القولون المتهيج، والتهاب المفاصل التفاعلي، ومتلازمة غيلان باريه، وهي من أمراض المناعة الذاتية. وترتبط مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء، مثل بكتيريا العطيفة، والإشريكية القولونية، واليرسينيا، والسالمونيلا، والشيغيلا، والنوروفيروس، والغيارديا، والتريشينيلا، بمتلازمة القولون المتهيج، وهي حالة مزمنة تؤثر على الجهاز الهضمي. وترتبط بكتيريا العطيفة، والإشريكية القولونية، والسالمونيلا، والشيغيلا، واليرسينيا أيضاً بالتهاب المفاصل التفاعلي. وتُعد بكتيريا العطيفة، التي تنتشر عادةً عن طريق الدواجن النيئة أو غير المطهوة جيداً، مُسبباً معروفاً لمتلازمة غيلان باريه. ويُمكن لأي شخص أن يُصاب بأمراض المناعة الذاتية الناتجة عن التسمم الغذائي. ومع ذلك، فإن بعض الأشخاص أكثر عُرضةً للإصابة به من غيرهم، بمن في ذلك الأطفال الصغار، وكبار السن، والحوامل، والنساء بعد الولادة، والأشخاص الذين يُعانون من ضعف المناعة. كيف أحمي نفسي من هذه الأمراض؟ 1 - تجنَّب الأطعمة والمشروبات غير المطبوخة أو المبسترة جيداً؛ حيث إن الجراثيم الموجودة فيها تكون حية. 2 - احرص على غسل يديك وأسطح المطبخ بالماء والصابون. 3 - قم بإبعاد الأطعمة النيئة عن الأطعمة الجاهزة للأكل التي لن تُطهى. 4 - قم بتسخين الطعام إلى درجات الحرارة المناسبة، ووضعه في الثلاجة فوراً لمنع نمو الجراثيم. 5 - تجنَّب غسل أو شطف اللحوم أو الدواجن، حيث يزيد ذلك من خطر انتقال الجراثيم إلى مختلف أنحاء المطبخ.


الجمهورية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
كيف يتحوّل الأكل الصحي إلى خطر غير متوقع؟
يمكن أن يحدث التلوّث الغذائي في أي مرحلة من الإنتاج وحتى التحضير. من بين أبرز مسبِّباته: - البكتيريا الضارة، مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، التي توجد في اللحوم النيئة ومنتجات الألبان غير المبسترة. - الفيروسات، مثل النوروفيروس، الذي ينتقل عبر المياه والأسطح الملوّثة. - الطفيليات، مثل الغيارديا، التي قد تكون موجودة في الخضروات غير المغسولة جيداً. - السموم الطبيعية مثل السولانين في البطاطس الخضراء والسموم العصبية في الأسماك الفاسدة. دور التغذية في الوقاية اتباع نظام غذائي صحي ومراعاة طرق التحضير السليمة يمكن أن يُقلّل من خطر الإصابة بالتسمّم الغذائي، من خلال: - الحفاظ على النظافة الشخصية عبر غسل اليدَين جيداً قبل تحضير الطعام وبعد لمس اللحوم النيئة. - تناول الأطعمة الطازجة والابتعاد عن الأطعمة المصنّعة والمحفوظة لفترات طويلة. - الطهي الجيد، مثلاً يجب طهي الدواجن بدرجة حرارة لا تقل عن 75 درجة مئوية لضمان قتل مسبِّبات التسمّم. - تجنّب الأطعمة النيئة الخطرة مثل البيض النيء والسوشي مجهول المصدر. - تعزيز المناعة عبر تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل فيتامين C والألياف لدعم صحة الجهاز الهضمي. أعراض التسمّم الغذائي ومتى يجب القلق؟ تتنوّع الأعراض بين الغثيان، الإسهال، التقلّصات المعوية، ارتفاع الحرارة، والإرهاق. غالباً ما تختفي الأعراض خلال 24-48 ساعة مع الراحة والترطيب، لكن يجب التوجّه إلى الطبيب عند ظهور علامات الجفاف الشديد أو الأعراض العصبية. عادات خاطئة تزيد من خطر التسمّم - ترك الطعام في درجة حرارة الغرفة، ممّا يسمح بنمو البكتيريا. - عدم غسل الخضروات والفواكه جيداً، حتى العضوية منها. - إعادة تسخين الطعام أكثر من مرّة، ما قد يؤدّي إلى تكاثر البكتيريا المقاومة للحرارة. - تناول الأطعمة منتهية الصلاحية، حتى لو بدت صالحة ظاهرياً. علاج التسمّم الغذائي يعتمد العلاج على تعويض السوائل المفقودة، وتناول أطعمة سهلة الهضم مثل الأرز والموز، مع تجنّب الدهون والأطعمة الحارة. يمكن أن تساعد البروبيوتيك، مثل الزبادي، في استعادة توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.